قصة العرض حيث يحكي المسلسل قصة لينا التي تم اختطافها وإبعادها عن عائلتها منذ طفولتها حيث قضت عشرين عاما تحت رحمة الرجل الذي يحتجزها.
مسلسل اختطاف الحلقة 13 جودة عالية HD على موقع برستيج، أصبحت الدراما السعودية بحثاً في عالمنا العربي، حيث أن المشاهدين في السعودية والعالم العربي يتشوقون لمشاهدة المسلسل السعودي اختطاف، حيث أنه من أكثر المسلسلات بحثا ومشاهدة نتيجة الاحداث الشيقة والمثيرة في المسلسل حيث أن الملايين ينتظرون مسلسل اختطاف الحلقة 10 الأخيرة. على الرغم من وجود العشرات من المسلسلات العربية والخليجية والسعودية التي تعرض على القنوات العربية الا أن مسلسل اختطاف كان الأكثر مشاهدة ومتابعة من بين تلك المسلسلات، حيث ان مسلسل اختطاف الحلقة 13 وهي الحلقة الأخيرة تشهد العديد من الاحداث الشيقة والمشوقة والمثيرة وستكون مليئة الاكشن التي ينتظرها الجمهور العربي والسعودي، حيث سيقوم فريق دار الحياة بنشر رابط مشاهدة مسلسل اختطاف الحلقة 13 من الاستمتاع في مشاهدة الحلقة الأخيرة من المسلسل. اقرأ ايضا: مشاهدة مسلسل المشوار الحلقة 16 جودة hd على موقع برستيج أحداث مسلسل اختطاف الحلقة 13 وتستمر الاحداث الشيقة والمثيرة والجذابة في مسلسل اختطاف الحلقة 13 فهو عمل يتابع خطف فتاة لمدة عشرين عامًا ، وقد سعت عائلتها دائمًا إلى العثور على أثرها في رقم إثارة درامي ، والذي يحتوي على بعض مشاهد العنف غير المناسبة.
مشاهدة الاعلان مشاهدة مباشرة الحلقات تفاصيل العرض تدور أحداثه في عالم الجريمة والاختطاف، مشاهدة مسلسل الدراما السعودي اختطاف الموسم الاول الحلقة 9 التاسعة من بطولة ليلى السلمان وخالد صقر مشاهدة وتحميل مسلسلات خليجية 2021 اون لاين بجودة عالية موقع شوف لايف حصرياً.
وكنا إذا اشتدَّ بنا الخوف، وساءت مِنّا الظنون، وضاقت بنا الأرضُ أتيناه، فما هو إلا أن نراه ونسمع كلامه؛ فيذهب ذلك كلُّه، وينقلب انشراحًا وقوةً ويقينًا وطمأنينةً! فسبحان من أشهد عبادَه جنتَه قبل لقائه، وفتح لهم أبوابها في دار العمل، فأتاهم من رَوحِها ونسيمها وطيبها ما استفرغ قُواهم لطلبها، والمسابقة إليها"[3]. وهذا العلم -عباد الله- من بركاته أنه يَقود إلى السبب الثالث من أسباب شرح الصدر، ألا وهو: 3- محبة الله عز وجل: بكل القلب والإنابة إليه، والإقبال عليه، والتنعم بعبادته، فلا شيء أشرح لصدر العبد من ذلك، وكلما ازداد العبدُ منها زاد أُنسه بالله، وانشرح صدرُه، وبضد ذلك؛ فإن مِن أعظم أسباب ضيق الصدر، والقلق: الإعراضُ عن الله، وتعلقُ لقلب بغيره، والغفلةُ عن ذكره، ومحبةُ ما سواه، فإن مَن أحب شيئًا غيرَ الله عُذّب به، وسُجِن قلبُه في محبة ذلك الغير، وكم شاهد الناسُ من هذا عِبَرًا! هذا متعلّق بحبيب! من أمثلة هداية الإرشاد - كنز الحلول. وآخر بحبيبة! وثالث بمال! ورابع بمنصب! حتى صرفتْهم تلك التعلقات عن الله، فكانت سببًا في شقوتهم، وصدق الله إذ يقول: { وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ} [طه:124].
أعظم أسباب شرح الصدور هي التوحيد وعلى حسب كماله، وقوته، وزيادته يكون انشراح صدر صاحبه قال الله تعالى:{أَفَمَن شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِّن رَّبِّهِ}(1) وقال تعالى: { فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء}(2). فالهدى والتوحيد من أعظم أسباب شرح الصدر، والشرك والضلال من أعظم أسباب ضيق الصدر وانحراجه. أعظم أسباب شرح الصدر - إسلام ويب - مركز الفتوى. ومنها: النور الذي يقذفه الله تعالى في قلب العبد، وهو نور الإيمان، فإنه يشرح الصدر ويوسعه، ويُفرح القلب فإذا فقد هذا النور من قلب العبد، ضاق وحرج، وصار في أضيق سجن وأصعبه. وقد روى الترمذي في (جامعه) عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (إذا دخل النور القلب، انفسح وانشرح قالوا: وما علامة ذلك يا رسول الله؟ قال: الإنابة إلى دار الخلود، والتجافي عن دار الغرور، والاستعداد للموت قبل نزوله) فيصيب العبد من انشراح صدره بحسب نصيبه من هذا النور. ومنها: العلم، فإنه يشرح الصدر، ويوسعه حتى يكون أوسع من الدنيا، والجهل يورثه الضيق والحَصر والحبس، فكلما اتسع علم العبد وانشرح صدره واتسع وليس هذا لكل علم، بل للعلم الموروث عن الرسول صلى الله عليه وسلم وهو العلم النافع، فأهله اشرح الناس صدراً، وأوسعهم قلوباً، وأحسنهم أخلاقاً، وأطيبهم عيشاً.
ومنها: الإنابة إلى الله سبحانه وتعالى ، ومحبته بكل القلب والإقبال عليه والتنعم بعبادته ، فلا شيء أشرح لصدر العبد من ذلك. حتى إنه ليقول أحيانا: إن [ ص: 24] كنت في الجنة في مثل هذه الحالة فإني إذا في عيش طيب. وللمحبة تأثير عجيب في انشراح الصدر وطيب النفس ونعيم القلب ، لا يعرفه إلا من له حس به ، وكلما كانت المحبة أقوى وأشد كان الصدر أفسح وأشرح ، ولا يضيق إلا عند رؤية البطالين الفارغين من هذا الشأن ، فرؤيتهم قذى عينه ، ومخالطتهم حمى روحه. ومن أعظم أسباب ضيق الصدر الإعراض عن الله تعالى ، وتعلق القلب بغيره ، والغفلة عن ذكره ، ومحبة سواه ، فإن من أحب شيئا غير الله عذب به ، وسجن قلبه في محبة ذلك الغير ، فما في الأرض أشقى منه ، ولا أكسف بالا ، ولا أنكد عيشا ، ولا أتعب قلبا ، فهما محبتان ، محبة هي جنة الدنيا ، وسرور النفس ، ولذة القلب ، ونعيم الروح وغذاؤها ودواؤها ، بل حياتها وقرة عينها ، وهي محبة الله وحده بكل القلب ، وانجذاب قوى الميل والإرادة ، والمحبة كلها إليه. شرح صدر العبد للاسلام - موقع المتقدم. ومحبة هي عذاب الروح ، وغم النفس ، وسجن القلب ، وضيق الصدر ، وهي سبب الألم والنكد والعناء ، وهي محبة ما سواه سبحانه. ومن أسباب شرح الصدر دوام ذكره على كل حال ، وفي كل موطن ، فللذكر تأثير عجيب في انشراح الصدر ونعيم القلب ، وللغفلة تأثير عجيب في ضيقه وحبسه وعذابه.
مات ولم يركب سيارة ولا طيارة، ولم يملك أرصدة فلكية في البنوك.. مات ولم يسكن قصرًا منيفًا، بل لم يعش عُشر ما نعيشه اليوم من رفاهية وراحة، ومن المقطوع به أنه حصل له من انشرح الصدر وطيب العيش ما لم يحصل لمن ملكوا أعظمَ العقارات، وركبوا أفخم السيارات، وسكنوا أوسع وأجمل القصور، فلماذا؟ إن الجواب سهل ويسير: إنه الإيمان ، وتوثيق الصلة بالرحيم الرحمن، الذي لا سعادة ولا انشراح للعبد إلا بالقرب منه، مصداقًا لقوله تعالى: { مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً} [النحل من الأية:97]. أيها الإخوة: إذا كان الأمر كذلك؛ فحقٌّ على الناصح لنفسه أن يبحث عن الأسباب الحقيقية لشرح الصدر، وهي -بحمد الله -كثيرة، يلحظها من له أدنى تأمّل في الكتاب والسنة، ومن أعظمها: 1- توحيد الله تعالى: فبحسب كمال توحيد العبد وقوّته وزيادته يكون انشراحُ صدره، ذلك أن المؤمن كلما ازدادَ عِلمه بما يجب لله تعالى من التوحيد ، ومعرفة أسمائه الحسنى وصفاته العلى؛ كان أكثر خوفًا من الله، وأشد تعظيمًا له، وآتاه الله نورًا في قلبه يُبصر به الشبهات فيدحضها، والشهواتِ فيدفعها. تأمل الفرق بين من قال الله عنه: { أَفَمَن شَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَىٰ نُورٍ مِّن رَّبِّهِ} [الزمر من الآية:22]، وبين من قال عنه: { وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ ۚ كَذَٰلِكَ يَجْعَلُ اللهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ} [الأنعام من الآية:125].
"فمُحال أن يكون ذلك الفعل منه ذنبا، فلم يبق إلا أن يقال: إنه ليس بذنب، ولك في التأويل السعة، بكل ما يليق بأهل النبوة ولا ينبو عن ظاهر الآيات". ونحن نعلم أن قاعدة {لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ} قطعية الثبوت قطعية الدلالة، فضلا عن كليتها وعموم صيغتها، كما نعلم بالعقل والتجربة أن الإكراه على الدين لا يجدي نفعا ولا ينتج إلا ضررًا. فإذا علمنا هذا وتمسكنا به ولم نحِد عنه، كان بإمكاننا أن نتعامل بشكل سليم مع ما روي من أخبار وآثار تفيد قتل المرتد عن الإسلام، إذا لم يتب ويرجع عن ردته. فالقول بأن القتل يكون للردة وحدها ولا شيء معها أو سواها، يتنافى تنافيا واضحا مع قاعدة {لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ} فتعين رده وعدم التسليم به. بعد ذلك، فإن هذه الأخبار والآثار الدالة على قتل المرتد، يمكن أن تفهم على أنها: ـ إما متعلقة بعقوبة تعزيرية، تراعى في اعتمادها الملابسات والمخاطر التي كانت تشكلها حركة الردة على الكيان الإسلامي الناشئ. خاصة ونحن نعرف من خلال القرآن الكريم، ومن سياق الأحداث والوقائع يومئذ، أن كثيرا من حالات الدخول في الإسلام، ثم الخروج منه، كانت عملا تآمريا مبيَّتا ينطوي على الخيانة والغدر. ـ وإما متعلقة بما يقترن عادة مع الردة، من جرائم، أو التحاق بصف العدو، أو نحوها من الأفعال الموجبة للعقوبة.
دار الحديث في المقالتين السابقتين حول إشكاليتين من إشكاليات التطرف، الأولى: كانت من ناحية نظرية، وهي فرضية عدم موت الإسلام السياسي وانتهائه، وأن التعاطي مع هذه الفرضية كفيل بجعل مسيرة نزع التطرف ومكافحته أكثر واقعية، إذ إن الغالب الأعم من مصادر التطرف الديني والسياسي في العالم العربي اليوم نابع بطريقة أو بأخرى من حراك الإسلام السياسي بمختلف أطيافه، وحراك ما بعد الربيع العربي الذي ما زال جمرًا تحت الرماد - في نظري-، وربما أثَّر تطرف الإسلام السياسي في أنواعٍ أخرى من التطرف وعمل على إثارتها، تحريكا للمشهد من حوله، للوصول إلى الفوضى التي ينفذ منها عادة إلى تحقيق مبتغاه. والإشكالية الأخرى: وهي حالة تطبيقية، كانت حول إمكانية النفاذ الواسع للإسلام السياسي، من خلال قرار الجمعية العامة لهيئة الأمم المتحدة، بجعل 15 مارس من كل عام يوما لمكافحة الإسلاموفوبيا، وهو الأمر الذي بدأ مع جهود الدول الإسلامية وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية لمكافحة هذه الظاهرة النكدة، حيث اعتبر عدد من قيادات الإسلام السياسي أن حظر الحكومات العربية لمجموعة من الأفراد والجماعات والتنظيمات وتصنيفها إرهابية من قبيل «الإسلاموفوبيا».
ومِن أعظم ما يعين على تحقيق المراتب العالية من هذا التوحيد، هو السبب الثاني من أسباب شرح الصدر، وهو: 2- العلم: والمراد به العلم الشرعي، الموروث عن محمد صلى الله عليه وسلم، وهو العلم النافع الذي كثُر مدحُ أهله في الكتاب والسنة، إذ هم أهل الخشية، وبحسب نصيب أهل العلم من العمل بهذا العلم والدعوة إليه يكون انشراحُ صدورِهم، وانظر في سير العلماء الذين انتفعت الأمةُ بعلمهم، كيف كانوا أشرح الناس صدرًا، وأطيبهم عيشًا، مع قلة ذات يد البعض منهم! وتأمل أخي في كلمة شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- حينما سُجن ظلمًا فقال: "فضرب بينهم بسور له باب، باطنه فيه الرحمة، وظاهره من قبله العذاب، ما يصنع أعدائي بي، أنا سجني خلوة، وقتلي شهادة، وإخراجي من بلدي سياحة"؟! وكان يقول في محبسه بالقلعة: لو بذلتُ لهم ملء هذه القلعة ذهبًا ما عَدَل عندي شكر هذه النعمة. أو قال: ما جزيتهم على ما تسببوا لي فيه من الخير. ونحو هذا. وأبلغ من هذا في وصف حال ابن تيمية ما ذكره تلميذُه ابن القيم عنه حيث يقول: "وعَلِم الله ما رأيت أحدًا أطيب عيشًا منه قط، مع ما كان فيه من ضيق العيش، وخلاف الرفاهية والنعيم، بل ضدها، ومع ما كان فيه من الحبس والتهديد والإرجاف، وهو مع ذلك من أطيب الناس عيشًا، وأشرحهم صدرًا، وأقواهم قلبًا، وأسرّهم نفسًا، تلوح نضرةُ النعيم على وجهه.