المنتدى: منتدى الشعر النبطي الجديد للأشراف العونة شعر: حمود البغيلي / ياكثر ماقلت أبسوي. ؟ السلام عليكم ورحمه الله وتعالى اليوم جايبلكم شعر حمود البغيلي انشالله تعجبكم قال الشاعر: ياكثر ماقلت ابسوي وابسوي ولافي شي من اللي قلت سويته راحت حياتي وانا أطري وأنا أنوي واللي بغيته نسيته يوم خليته انا أحسب إني صغير وبالعمر توي لاشك شيبت وأحلى العمر عديته ياليتني ياحمد يومه صفا جوي هاك الزمان ياشريف البيت خاويته آخر تعديل سعود يوم 09-30-2009 في 05:19 PM.
وليد الرشيدي قصيده رغم قلت ابياتها وقصرها الا انها من اجمل القصايد صح لسان شاعرها وسلمت يمناك ياغالي ولو ما خانتني الداكره رد عليه او جاراه فيها الشاعر مطلق الدخنان في بيت لو ما غاب عني تقريبًا يقول فيه ياحمود شد العزم عسي الله يقوي عزمك على هالزمان اللي تمنيته لا عدمنا تواجدك اخوي وليد ودي وتقديري
هذا نموذج للرجل الذي يرفض الشكليات ويعمل أكثر مما يقول.
"بالتي هي أحسن".. البرنامج الديني الأول في معالجة القضايا الراهنة يستضيف البرنامج معالي أمين عام رابطة العالم الإسلامي فضيلة الشيخ د.
وأما الحكمة فهي تعليم لمتطلبي الكمال من معلّم يهتمّ بتعليم طلابه فلا تكون إلا في حالة حسنة فلا حاجة إلى التنبيه على أن تكون حسنة. والمجادلة لما كانت محاجة في فعل أو رأي لقصد الإقناع بوجه الحقّ فيه فهي لا تعدو أن تكون من الحكمة أو من الموعظة ، ولكنها جعلت قسيماً لهما هنا بالنظر إلى الغرض الداعي إليها. وإذ قد كانت مجادلة النبي لهم من ذيول الدعوة وُصفت بالتي هي أحسن كما وصفت الموعظة بالحسنة. وقد كان المشركون يجادلون النبي قصداً لإفحامه ، وتمويهاً لتغليطه نبّه الله على أسلوب مجادلة النبي إيّاهم استكمالاً لآداب وسائل الدعوة كلها. فالضمير في وجادلهم} عائد إلى المشركين بقرينة المقام لظهور أن المسلمين لا يجادلون النبي صلى الله عليه وسلم ولكن يتلقّون منه تلقّي المستفيد والمسترشد. الدفع بالتي هي احسن. وهذا موجب تغيير الأسلوب بالنسبة إلى المجادلة إذ لم يقل: والمجادلةِ الحسنة ، بل قال: { { وجادلهم}} ، وقال تعالى أيضاً: { { ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن}} [ سورة العنكبوت: 46]. والجدال المحمود هو الذي يكون الغرض منه تقرير الحقِّ، وإظهاره بإقامة الأدلة والبراهين على صدقه، وقد جاءت نصوص تأمر بهذا النوع من الجدال، وقد أمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم بهذا الجدال في قوله تعالى: { ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} [النحل: 125].
وفي حلقات البرنامج السابقة والحالية لا يخاطب الشيخ الدكتور عبد الكريم العيسى الوجدان الديني فحسب، بل يخاطب العقول ويحثها على المساءلة، والتمحيص، والنقد، والمراجعة. ** ** - باحث في علوم الاتصال والحوار الثقافي