ولذلك كان الأساس الأول لتزكية النفس... المزيد خواطـر دعوية فوائد وفضائل قيام الليل جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: (يا محمد، عش ما شئت فإنك ميت، وأحبب من شئت فإنك مفارقه، واعمل ما شئت فإنك مجزي به، واعلم أن شرف المؤمن قيام الليل، وعزه استغناؤه عن الناس)(حديث حسن كما في صحيح الجامع وصحيح الترغيب). في هذا الحديث يبين النبي صلى الله عليه وسلم أن قيام الليل عز للقائمين وشرف. وهو كذلك. فقيام الليل سنة نبوية عظيمة، ولذة للقلوب عجيبة، وجنة... متى تزول آثار العادة السرية - موقع الاستشارات - إسلام ويب. المزيد
المصدر: مواقع إلكترونية + نيوزويك
- prostalin supp مرتين يومياً لـ 5 أيام. - cataflam 50 مسكن مرتين يومياً عند اللزوم. وبشكل عام لا تؤثر العادة السرية أو احتقان البروستاتا على الإنجاب، وبالتالي لا يوجد ما يعيق الإنجاب، ولكن للاطمئنان فعليك بعمل تحليل سائل منوي، وإرسال النتيجة لنا للاطلاع عليها، وتحديد الأمر بدقة. هل تزول التغيرات المهبلية بعد ترك العادة السرية - موقع الاستشارات - إسلام ويب. وكذلك لا نحكم الآن على سرعة القذف، ولكن يكون ذلك بعد الزواج وانتظام العلاقة الجنسية، وبإذن الله تكون القدرة الجنسية لك طبيعية بعد الزواج فلا يوجد ما يعيق ذلك، ومرحبا بك للتواصل معنا لتوضيح أي تساؤلات. والله الموفق. مواد ذات الصله لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن
لهذا، لا بد من التربية الجنسية بطرق علمية تعمل على تخفيف هذا التوتر النفسي، وتحرر الطفل والمراهق من كل هذه التصورات والاعتقادات المدمرة التي دمرت أجيالاً وما زالت تدمر الأجيال الراهنة في دوامات من المشكلات النفسية الحادة. * Leitzmann MF, Platz EA, Stampfer MJ, Willett WC, Giovannucci E, Ejaculation frequency and subsequent risk of prostate cancer, J. Am. Med. Assoc., 7, 1578-1586, 2004. علامات العادة السرية عند النساء من وجهة نظر نفسية - سطور. * أخصائي نفسي تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News النشرة الإخبارية اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
هسبريس مجتمع الأحد 2 يوليوز 2017 - 06:00 بدايةً ليس الغرض من هذا المقال التشجيع على ممارسة العادة السرية، وإنما تصحيح المفاهيم الخطيرة والشائعة حول هذه المسألة؛ فـكثيراً ما أنزعج من هذا الاسم الشائع الذي يطلق على هذه الممارسة الجنسية الطبيعية والتجربة التي لا تفوت أحداً والتي يمر منها كل فرد بدون استثناء بمستويات متفاوتة، سواءً كان ذكراً أو أنثى، ولو لفترة محددة في حياته أو حتى لمرة واحدة على الأقل في الحياة. إن لفظ " العادة السرية" لفظ أحدثته ثقافة المجتمع العربي في تعبير مشوه عن هذه التجربة الجنسية الضرورية، وهو ما يسمى عند علماء الدين بالاستمناء (طلب خروج المني) على نحو يقصي الأنثى من خلال إنكار ممارستها للعادة السرية بحيث يتم تصوير الجنس كمتعة تقتصر على الذكور حصرياً؛ لكن مع تطور الثقافة الجنسية صار واضحا أن الأنثى تلجأ كذلك إلى هذه التجربة للوصول إلى "الرعشة" ومن هنا عُمم توصيف بِـاصطلاح "العادة السرية". ونسمع في مجتمعنا إلى حد الساعة الكثير من الخرافات التي تجعل هذه التجربة في دائرة الكبائر والمحرمات الشرعية، وأن لها أضرارا كبيرة على الحياة الجنسية، وأنها تتسبب في الإدمان والعقم أو الإصابة بداء الضعف والقذف السريع، مع العلم أنه لا توجد دراسات طبية تصادق على هذه التصورات أو تؤكد صحتها.
[المبحث الأول خصائص القرآن الكريم] نزل القرآن على سيدنا محمد عليه وآله الصلاة والسلام ليخرج الناس من الظلمات إلى النور، ولكنه يختلف عن الكتب التي سبقته، ذلك أن كل نبي ممن أنزل عليهم كتبًا، كان يؤيد بالمعجزة من أجل أن يصدقه قومه. فسيدنا موسى عليه الصلاة والسلام أنزلت عليه التوراة كتابًا له يهتدي به قومه، أما معجزته فكانت شيئًا آخر: العصا واليد، وكذلك سيدنا عيسى عليه الصلاة والسلام، أعطي الإنجيل ومعه من المعجزات ما معه، لكن انفرد الكريم كان الكتاب والمعجزة معًا. من هنا كان لهذا القرآن خصائص، انفرد بها. فهو مع خلوده كتاب سماوي ومعجزة. ولقد نزل القرآن والعربية في أوجها قد اكتملت بيانًا، وبلغ العرب رشدهم اللغوى. من دقة في التعبير واختيار للألفاظ وتأثر بالفصيح من القول، يدلنا على ذلك تلك المساجلات النقدية التي كانت تعقده لها الندوات في الأسواق العامة والمنتديات الخاصة. وخبر حسان والخنساء خير دليل على ذلك (١). د. حسام عبد الجواد قاسم: بين حسان والنابغة. ولقد كان طبيعيًا أن يحاول العرلص معارضة القرآن، لأنه زلزل معتقداتهم ونعى عليهم كثيرًا من أعرافهم وسفه أحلامهم، ولكن مع ذلك كله، لم يستطيعوا أن يحوموا حوله بمعارضة، ولا أن يقربوا منه بمناقضة، ووقفوا مشدوهين أعيتهم (١) جاء في إعجاز القرآن للرافعي صفحة ٢٥٥: ألد حسان بن ثابت في سوق عكاظ فقال: لنا الجفنات الغر يلمعن بالضحى... وأسيافنا يقطرن من نجدة دما.
كلمات في النقد قال أبو بكر بن دريد رحمه الله: نقد الشعر وترتيب الكلام، ووضعه مواضعه، وحسن الأخذ والاستعارة، ونفي المستكره والجاسي صنعة برأسها، ولا تراه إلا لمن صحت طباعهم، واتقدت قرائحهم، وتنبهت فطنهم، وراضوا الكلام، ورووا وميّزوا [1]. وقال أيضاً: قد يقول الشعر الجيد من ليس له معرفة بنقده، وقد يميزه من لا يقوله، وقد قيل لابن المقفع: لم لا تقول الشعر مع علمك به؟! قال: أنا كالمِسنِّ أشحذ ولا أقطع [2]. قيل لخلف الأحمر: إنك لا تزال ترد الشيء من الشعر وتقول: هو رديء والناس يستحسنونه! ، فقال: إذا قال لك الصيرفي: إن هذا الدرهم زائف فليس بنافعك قول غيره: إنه جيّد [3]. ص1263 - كتاب المصباح لما أعتم من شواهد الإيضاح - لنا الجفنات الغر يلمعن بالضحى وأسيافنا يقطرن من نجدة دما - المكتبة الشاملة. قال عدي بن الرَّقاع: وقصيدةٍ قد بت أجمع بينها حتى أقوّم ميلها وسنادها نظر المثقف في كعوب قناته حتى يقيم ثقافه منآدها [4] السناد في علم القافية هو: اختلاف ما يُراعى قبل الروي من الحروف والحركات. قال جرير: وددت أني قلت بيتي مزاحم العقيل ولم أقل شيئاً من الشعر: وددت على ما كان من سرف الهوى وغر الأماني أن ما شئت أفعل فترجع أيام تقضّت وعيشة تولّت وهل يُثنى من الدهر أول [5] كان النابغة الذبياني تضرب له قبة من أدم بسوق عكاض فتأتيه الشعراء تعرض عليه أشعارها، فأتاه حسان رضي الله عنه فأنشده: لنا الجفنات الغر يلمعن بالضحى وأسيافنا يقطرن من نجدةٍ دما ولدنا بني العنقاء وابني محرّق فأكرم بنا خالاً وأكرم بنا ابنما فقال النابغة: أنت شاعر، ولكنك أقللت جفانك وسيوفك وفخرت بمن ولدتَ، ولم تفخر بمن ولدك [6].
بقلم / محمد ابوخوات قصة الخنساء ونقدها على حسان بن ثابت في سوق عكاظ ( لإستعراض الشعر والمنافسات) أنشدها حسان بن ثابت قائلا: * لنا الجفنات الغر يلمعن بالضحى:. وأسيافنا يقطرن من نجدة دما. * ولدنا بني العنقاء وابن محرق:. فأكرم بنا خالا وأكرم بنا ابنما. فقالت الخنساء: ضعفت افتخارك وأبرزته في ثمانية مواضع. قال: كيف ؟! قالت: ١- قلت: ( لنا الجفنات): والجفنات دون العشر فقللت العدد ؛ ولو قلت ( الجفان) لكان أكثر. ٢- وقلت: ( الغر) والغرة هي البياض في الجبهة ، ولو قلت ( البيض) لكان أكثر إتساعا. ٣- وقلت ( ( يلمعن) واللمع شيء يأتي بعد الشيء ؛ ولو قلت ( يشرقن) لكان أكثر ، لأن الإشراق أدوم من اللمعان. ٤- وقلت ( بالضحى) ولو قلت (بالعشية) لكان أبلغ في المديح لأن الضيف بالليل هو أكثر طروقا. ٥- وقلت: ( أسيافنا) ،والأسياف دون العشر ؛ ولو قلت سيوفنا لكان أكثر. ٦- وقلت: ( يقطرن) فدللت على قلة القتل ، ولو قلت ( يچرين) لكان أكثر انصبابا للدم. فصاحة امرأة..!! - البوابة اليوم. ٧- وقلت ( دما) والدماء أكثر من الدم. ٨- وافتخرت بمن ولدت ، ولم تفتخر بمن ولدوك. انتهى من كتاب ( إعجاز القرآن والبلاغة النبوية للأستاذ مصطفى صادق الرافعي رحمه الله ص ١٨٥) اشتهرت الخنساء بالشعر و الفصاحة ، والحكمة ، والشجاعة وهي التي قالت عند استشهاد أبنائها الخمسة في سبيل الله: ( الحمد لله الذي شرفني بقتلهم وأدعو الله أن يجمعني بهم في الجنة) إنها مثال للمرأة العربية المسلمة فاعتبروا يا أولي الأبصار
فهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أقر الشعر وأمر به. فهل بعد هذا يسوغ إنكار ؟ وقال الإمام الحافظ ابن الجوزي في ( مثير العزم الساكن إلى أشرف الأماكن) باب ذكر الشعراء بسوق عكاظ وتناشدهم الأشعار.
سوء توظيف دلالات الزمن: وأي فخر في أن تكون جفنة، وقت الضحوة ؛ وهو وقت تناول الطعام، غراء لامعة، كجفان البائع؟ أما يشبه أن قد جعل نفسه وعشيرته بائعي عدة جفنات؟ فانتقدت المرأة ربط الشاعر للجفان بزمن الضحوة مع وصفها بالغر اللامعة، مما يدل على أنها فارغة لا طعام فيها في الوقت المخصص للطعام (الضحى)، مما يعود بالنقض على ما أراده الشاعر من الفخر بالغنى وكثرة الإطعام. وإمعانا في الحط من بلاغة الشاعر شبهت الشاعر وعشيرته ببائعي الجفان الخاوية اللامعة. سوء توظيف الفعل: قالت:"ثم أنى يصلح للمبالغة في التمدح بالشجاعة، وأنه في مقامها: يقطرن دما؟ كان يجب أن يتركها إلى أن: يسلن أو يفضن أو ما شاكل ذلك. " ذلك أن الفعل (يقطر) لا تعدو دلالته على وجود قطرات قليلة في سيوف الشاعر وأهله،مما يدل على قلة حروبهم وقتالهم ومنه قلة شجاعتهم، واقترحت عليه ان يعوضها بفعل يدل على كثرة القتال والتنكيل بالعدو فدعته إلى استعمال (سال) و (فاض) وغيرها النموذج الثاني: ذكر السكاكي أنه قد اجتمع راوية جرير ، وراوية كثير ، وراوية جميل ، وراوية نصيب ، وأخذ يتعصب كل واحد لصاحبه ، ويجمع له في البلاغة قصب الرهان ، فحكموا واحدة، وكانت: سكينة [3] ، فقالت لراوية جرير: أليس صاحبك القائل: طرقتك صائدة القلوب وليس ذا حين الزيارة فارجعي بسلام وأي ساعة أولى بالزيارة من الطروق؟ قبح الله صاحبك!
وقبح شعره. [4] فقد عابت سكينة على الشاعر أنه اعتبر زمن الطروق [5] -وهو الزيارة بالليل- غير مناسب لزيارة الحبيب، فالليل جعله الله تعالى سكنا للناس، وجعل التساكن بين الأزواج من آياته سبحانه فكان الليل أنسب أوقات اللقاء بين الزوجين خاصة وأن النهار جعل للناس معاشا ينشغلون فيه بأمور العيش والكسب. فكان على الشاعر أن يراعي التوافق بين (الطروق) و (حين الزيارة) من حيث الدلالة التركيبية ليكون شعره أبلغ. وفي طرد الشاعر لما حضره في الليل من خيال محبوبته ذمٌّ لها وسوء تعامل معها، "وقد عيب عليه في هذا البيت؛ إذ طرد خيال محبوبته، وأجيب بأنه طرقه في حال السفر فأشفق عليه من الخطر " [6] النموذج الثالث: أضاف السكاكي: "قالت – سكينة [أي بنت الحسين]- [7] لراوية جميل: أليس صاحبك الذي يقول: فلو تركت عقلي معي ما طلبتها وإنّ طلابيها لما فات من عقلي فما أرى لصاحبك هوى، إنما طلب عقله. قبح الله صاحبك؛ وقبح شعره. " [8] "وهذا عيب في المعنى" [9] كما قال أبو عبد الله التميمي، لأنه ذكر أنه إنما طلبها لأخْذها عقله، ولو كان عاقلا لما طلبها ،وفي هذا ذم لها.