اشتهر المطيري بتقديم الفيديوهات الساخرة لعدد من الموضوعات التي تهم الشباب السعودي فبدأ بالانتشار بين مستخدمي تلك المواقع في السعودية. سافر عبد الرحمن المطيري إلى الولايات المتحدة الأمريكية من أجل دراسة الاقتصاد بعدما تم فصله من أحد الجامعات السعودية التي كان ملتحقًا بها بسبب تغيبه الطويل عن الجامعة، وقد أعلن في أحد مقاطع الفيديو أن تغيبه عن الجامعة كان بسبب وفاة والده. بعدما انتقل عبد الرحمن للعيش في أمريكا، كان يقوم بتقديم يومياته في الاغتراب بطريقة ساخرة جذبت أنظار الشباب السعودي للتعرف على تجربته المختلفة. وأصبح يقدم المحتوى الساخر في العديد من الموضوعات التي جلبت له المتابعين من كافة أنحاء المملكة. عُرف عن عبد الرحمن المطيري أنه من المنتقدين لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان آل سعود، وللسياسات التي تقوم بها المملكة في عدد من الأمور. وكان انتقاده للدولة من الخارج واحدًا من الأسباب التي أدت إلى الهجوم عليه من الشباب السعودي المحب لوطنه. سبب دخول عبدالرحمن المطيري السجن كان عبد الرحمن المطيري واحدًا من الأشخاص الذين لديهم حضور وتفاعل قوي عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة حيث بلغ عدد متابعيه عبر تلك المنصات مئات الآلاف، وفي الفترة الأخيرة كان عبد الرحمن متواجدًا في المملكة العربية السعودية، وفي نهاية عام 2020 تم تداول الأنباء على نطاق واسع بإلقاء القبض عليه، ولم يُعرف حينها السبب الذي تسبب في توقيفه واعتقاله.
عُرف عن عبد الرحمن المطيري أنه من المنتقدين لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان آل سعود، وللسياسات التي تقوم بها المملكة في عدد من الأمور. وكان انتقاده للدولة من الخارج واحدًا من الأسباب التي أدت إلى الهجوم عليه من الشباب السعودي المحب لوطنه. سبب دخول عبدالرحمن المطيري السجن كان عبد الرحمن المطيري واحدًا من الأشخاص الذين لديهم حضور وتفاعل قوي عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة حيث بلغ عدد متابعيه عبر تلك المنصات مئات الآلاف، وفي الفترة الأخيرة كان عبد الرحمن متواجدًا في المملكة العربية السعودية، وفي نهاية عام 2020 تم تداول الأنباء على نطاق واسع بإلقاء القبض عليه، ولم يُعرف حينها السبب الذي تسبب في توقيفه واعتقاله. ورجّح عدد كبير من المتابعين أن يكون السبب وراء الاعتقال هو مقاطع الفيديو المعارضة لسياسات المملكة التي يقوم بنشرها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي. وفي الوقت نفسه أعلنت وزارة الداخلية السعودية عن اعتقال عدد من المشاهير لمواقع التواصل الاجتماعي بسبب عدم التزامهم بالتدابير الاحترازية التي وضعت من أجل الحد من انتشار من فيروس كورونا. وتوقع المتابعون أن يكون السبب وراء اعتقاله هو مخالفة التدابير الاحترازية ، وذلك لأنه كان قد ظهر في أحد مقاطع الفيديو برفقة عدد كبير من الأشخاص في مكان يشبه أماكن الاحتفالات، ويتبادلون السلام والمصافحة دون اتخاذ التدابير الاحترازية من منع التجمعات وارتداء الكمامات.
ورجّح عدد كبير من المتابعين أن يكون السبب وراء الاعتقال هو مقاطع الفيديو المعارضة لسياسات المملكة التي يقوم بنشرها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي. وفي الوقت نفسه أعلنت وزارة الداخلية السعودية عن اعتقال عدد من المشاهير لمواقع التواصل الاجتماعي بسبب عدم التزامهم بالتدابير الاحترازية التي وضعت من أجل الحد من انتشار من فيروس كورونا. وتوقع المتابعون أن يكون السبب وراء اعتقاله هو مخالفة التدابير الاحترازية ، وذلك لأنه كان قد ظهر في أحد مقاطع الفيديو برفقة عدد كبير من الأشخاص في مكان يشبه أماكن الاحتفالات، ويتبادلون السلام والمصافحة دون اتخاذ التدابير الاحترازية من منع التجمعات وارتداء الكمامات. ومن الجدير بالذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم اعتقاله فيها، فقد سبق توقيفه قبل عدة أشهر من هذه الواقعة.
ولكن أصبحت احتمالية الشفاء منه في تحسُّن ملحوظ بمعظم أنواعه، وذلك يعود لـفضل الله أولًا يليه فضل تقدُّم الطب الحديث وأساليبه بالكشف المبكر عن المرض، والاختيارات الدقيقة لعلاجه.
خبرني - "ارتداء دبابيس الزينة "بروش" أمر غير مذكور في أي كتيب للسياسة الخارجية، لكن الحقيقة أن هذا الشيء لم يكن ليحدث لولا الرئيس العراقي الراحل صدام حسين"؛ حسب مادلين أولبرايت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، التي رحلت أمس 23 مارس 2022. وحسب تقرير مصور على قناة "الحرة": اشتهرت "أولبرايت" بارتداء دبابيس زينة "بروش" في لقاءاتها الدبلوماسية، وكانت هذه الدبابيس تحمل رسائل دبلوماسية "خفية". قصة "دبوس الأفعى الشهير" وبدأت دبلوماسية الدبابيس بقصة "دبوس الأفعى الشهير" الذي ارتدته أولبرايت لمواجهة الزعيم العراقي الراحل صدام حسين. وتروي أولبرايت القصة قائلة: في عام 1993 كنت سفيرة للولايات المتحدة الأمريكية بالأمم المتحدة، ومع نهاية حرب تحرير الكويت كانت لدي تعليمات أن وقف إطلاق النار تحول إلى مجموعة من العقوبات ضد العراق. وكسفيرة في الأمم المتحدة كانت التعليمات التي وجهت إلى إبقاء العقوبات سارية؛ لذلك كنت كل يوم أصف صدام حسين بأوصاف مريعة، وهو ما استحقه بعدما احتل الكويت، وفجأة نشرت قصيدة في جرائد بغداد تشبهني بالكثير من الأمور؛ ومنها أنني "أفعى لا مثيل لها"، فجلبت دبوس أفعى، وصرت أرتديه في كل مرة نتكلم فيها عن العراق.