فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
الميــلاد/ 24/5/1360هـ الموافق/ 19/6/1941م المؤهلات الدراسية: 1. بكالوريوس من كلية التربية بمكة المكرمة (قسم اللغة الإنجليزية). 2. ماجستير في التربية من جامعة وسكونسون بأمريكا عام 1973م. 3. دكتوراه في التربية من جامعة شمالي كالواردو بأمريكا عام 1975م. وقد كرمته جامعة شمالي كالواردو بأمريكا في عام 1978م فمنحته ميدالية طالب الشرف الأجنبي الذي قدم لبلاده خدمات مميزة بعد التخرج (وهذه الجائزة تمنحها الجامعة لطالب اجنبي واحد مرة كل عشر سنوات). الحياة العملية: 1. حاليـاً: • رئيس لجنة جائزة سمو الأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز للتفوق العلمي عام 1405هـ وحتى الآن. شاهد.. أمير الباحة يسلم وحدات سكنية لمستفيدي "أكناف" ويدشن مرحلة قلوة. • عضو مجلس أمناء جائزة يوسف بن أحمد كانو للتفوق في مملكة البحرين منذ 1996م. – رئيس لجنة التنسيق والاختيار. – مدير المكتب التنفيذي. – رئيس تحرير مجلة كانو الثقافية. • عضو مجلس إدارة النادي الأدبي بالمنطقة الشرقية. • رئيس لجنة المطبوعات بنادي المنطقة الشرقية الأدبي. • عضو شرف نادي الصم بالدمام. • عضو المركز المغربي للدراسات الاستراتيجية والدولية مدينة فاس. سابقـاً: • مدرس ومدير بمدارس ابتدائية 1372 – 1381هـ. • مدير معهد المعلمين بالأطاولة 1382 – 1384هـ.
• معيد بكلية التربية بجامعة أم القرى 1388 – 1395هـ. • أستاذ مساعد بنفس الجامعة عام 1395- 1397هـ. – مدير مركز الوسائل التعليمية عام 1396هـ. – وكيل عمادة القبول والتسجيل 1396 – 1397هـ. • مدير عام التعليم بالمنطقة الشرقية 1397 – 1415هـ. • عضو مؤسس ونائب رئيس بالنادي الأدبي بالمنطقة الشرقية 1408–1422هـ • رئيس تحرير مجلة دارين التي يصدرها النادي 1408 – 1422هـ. • رئيس تحرير مجلة الشرق الأسبوعية التي تصدر بالدمام 1416 – 1419هـ. • مدير عام شركة الباحة للتنمية والاستثمار 1420هـ ولمدة ثلاثة أشهر. • عميد ومؤسس كلية الباحة الأهلية للعلوم 1422- 1425هـ. • نائب رئيس النادي الأدبي بالباحة 1422 – 1428هـ. – رئيس اللجنة الثقافية – رئيس تحرير مجلة المنتدى • عضو مجلس منطقة الباحة 1421هـ ولمدة دورتين متتاليتين. • عضو لجنة جائزة مكتب التربية العربي لدول الخليج. • عضو مؤسس وعضو مجلس إدارة الجمعية الوطنية للمتقاعدين. الجمعيات والمؤسسات العلمية: 1. حاليـاً: • عضو النادي المئوي لاتحاد خريجي جامعة شمالي كالورادو بأمريكا. "الغامدي": "نبراس" يتصدى للمخدرات في البيئة التعليمية. • شارك ويشارك في عدد من المؤتمرات والندوات المحلية والدولية. • أشرف على وناقش عدداً من رسائل الماجستير والدكتوراه في جامعات في المملكة العربية السعودية.
وجهت الإعلامية " ريهام سعيد " اعتذارا للفنان " صلاح عبد الله " على خلفية تصريحاتها ضده خلال استضافتها ببرنامج سابع سما مع الإعلامية راغدة شلهوب. حيث انتقدت ريهام سعيد قيام صلاح عبد الله بالإساءة إليها عبر أحد حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي والهجوم عليها خلال إحدى أزماتها دون مراعاة ذلك. فقالت: " صلاح عبد الله زعلانة منه.. وهو راجل بيغلط بسرعة المفروض إنه ناضج، مينفعش يشتمني ويقطع فيا وأنا في أزمة ". إلا أنها تلقت بعد ذلك توضيحا من الفنان صلاح عبد الله أكد لها من خلاله على أنه غير مسئول ولا علاقة له بالحساب الذي انتقدها وهاجمها من قبل وهو ما دفعها إلى الخروج للاعتذار منه. فنشرت ريهام سعيد صورة لصلاح عبد الله عبر حسابها على إنستجرام وكتبت في تعليقها عليها: " الاعتذار واجب.. أنا بعتذر لعمي وعمنا كلنا الفنان القدير صلاح عبد الله عن ما جاء عن لساني في برنامج سابع سما ". وتابعت: " عم صلاح وضح لي إن الأكونت الذي تم سبي من خلاله هو أكونت فيك وليس له أي علاقه به.. صفحة الدكتور سعيد الغامدي. أنا أسفة يا عم صلاح.. بحبك ". ومن جانبه رد صلاح عبد الله في تعليق له على اعتذارها قائلا: " الحمد لله ربنا هدانا للتواصل وإزالة سوء التفاهم.. ورمضان كريم والمعتذر كريم والمسامح كريم.. ودايما عامر قلبك يا ريهام بالخير والسعادة ".
يجوز أن يكون من كلام الله سبحانه، لا من القول الذي أمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفيه تهديد شديد، ويكون المعنى: قل لهم يا محمد الحق من ربكم، وبعد أن تقول لهم هذا القول، من شاء أن يؤمن بالله ويصدّقك فليؤمن، ومن شاء أن يكفر به ويكذبك فليكفر، ثم أكد الوعيد وشدَّده في الآية التالية( [8]). ويؤكده – أيضًا – تفسير ترجمان القرآن عبد الله بن عباس – رضي الله عنهما – لقوله تعالى: {فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ} قال: هذا تهديد ووعيد( [9]).
مما تجدر ملاحظته في معظم الحالات، أنّ رفض المجتمع للإلحاد يعود لأسباب سياسية واضحة، فالمجتمعات التي تعاني من الدكتاتورية والتسلط والفساد وغياب التشاركية السياسية، تعاني بالتبعية من آثار غياب التطبيق الفعال للمنظومة القانونية، بمعنى أن القانون يبقى فيها مجرد حبر على ورق في أغلب الأحيان، بحيث لا تبقى لنصوصه قدرة على الردع المجتمعي، ولا على حفظ حالة السلام الداخلي بين أفراد المجتمع وبعضهم البعض، كما أن تلك النصوص غير المُفعلة تصير مع الوقت عاجزة عن تنظيم الصلاحيات والمسؤوليات لكل فرد من أفراد المجتمع. هنا يظهر التديّن - وليس الدين- كبديل مواز للقانون، فهو يتمتع بقدرة تنظيمية هائلة، وبالإضافة إلى ذلك فأنه يستمد سلطته من مصدر متعال لا سبيل للتطاول عليه ولا اتهامه بالعجز، هذا بالإضافة إلى أن الصيغة الشائعة من التدين تنطوي في داخلها على العديد من القيم التشاركية والتكافلية الهامة، وتساهم في الترقي الروحي والأخلاقي من خلال الدعوة لقيم القناعة ومكارم الأخلاق وانتظار المثوبة في الحياة الآخرة. يعود رفض المجتمع للإلحاد لأسباب سياسية واضحة، فالمجتمعات التي تعاني من الدكتاتورية والتسلّط والفساد وغياب التشاركية السياسية، تعاني بالتبعية من آثار غياب التطبيق الفعال للمنظومة القانونية، وهنا يظهر التديّن - وليس الدين- كبديل مواز للقانون، ويصبح الوازع الديني الضامن الوحيد لتحقيق الأمن المجتمعي.