((عَبْدُ اللّهِ بنُ سَعِيدِ بنِ العَاصِي بن أُميَّة بن عَبْد شَمْس بن عَبْد مَنَاف القُرَشي الأُمَويّ. )) أسد الغابة. ((عبد الله بن سعيد بن العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((أُمه صفيه بنت عبد اللّه بن عُمَر بن مخزوم. ((أمه هند بنت المغيرة المخزومية. )) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أمّه صَفِيّة بنت المُغِيرة بن عبد الله بن عُمَر بن مَخزُوم. )) ((كان أخوه لأبيه وأمه العاص بن سعيد بن العاص قُتِلَ يوم بَدْرٍ كافرًا)) ((ليس له عقبٌ. ))((هو أبو سعيد ابن العاص الذي ولي الكوفةَ لعثمان بن عفان. )) الطبقات الكبير. ((أبو خالد، وإخوته)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((كان عبد الله اسمه الحكم، فأسلم قبل فتح مكة، فسماه رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم عبد الله (*))) الطبقات الكبير. ((ذكره مسلم في الصّحابة المدنيين. عبد الله بن سعيد بن العاص بن أمية بن عبد شمس القرشي الأموي. ((كان يكتب في الجاهلية"، فأَمره رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم أَن يُعَلم الكتَاب بالمدينة. وكان كاتبًا محسنًا)) أسد الغابة. ((ذكره أبو الحسن بن سميع في الطبقة الأولى مِمَّن نزل الشام من الصّحابة. وقال السَّرَّاجُ في "مَسْنَدِهِ": حدثنا أبو السَّائب، حدَّثنا إبراهيم بن يوسف بن معمر ابن حمزة بن عمر بن سعد بن أبي وقاص، حدَّثني خالد بن سَعيد بن عمرو بن سعيد، حدَّثني أبي أنَّ أعمامه خالدًا و[[أبانًا]] وعمرًا أولاد سَعيد أنهم رجعوا عن أعمالهم بعد وفاةِ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فكانوا لا يعملون بعد رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم لغيره، فخرجوا إلى الشام فقُتِلوا جميعًا؛ وفيه: وكان الحكم يعلم الحكمة. ))
أمية بن عبد شمس هو الجد الجامع لبني أمية إحدى بطون قبيلة قريش الكنانية المضرية العدنانية. هو أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. أمية بن عبد شمس - المعرفة. أمه هي تعجز بنت بنت عبيد بن رؤوس بن كلاب القرشي. [1] [2] كان سيد مطاع في مكة وثري ورث تجارة الحبشة بعد وفاة ابيه عبد شمس حفر بئر ماء في مكة وعظم شأنه فيها [3] كما كان من ضمن وفد مكة برئاسة عبد المطلب بن هاشم للتهنئة سيف بن ذي يزن بطرد الأحباش من اليمن. [4] كان لأمية بن عبد شمس من الولد: [5] حرب بن أمية ، وكان سيد قبيلة كنانة في حرب الفجار ضد قبائل قيس عيلان. أبو حرب بن أمية سفيان بن أمية أبو سفيان بن أمية عمرو بن أمية أبو عمرو بن أمية العاص بن أمية أبو العاص بن أمية العيص بن أمية أبو العيص بن أمية أميمة بنت أمية صفية بنت أمية أروى بنت أمية الحارث بن أمية
^ استشهاد فارغ ( مساعدة) ^ ا نسخة محفوظة 2020-08-23 على موقع واي باك مشين. ^ إنكار تبشير سيف بن ذي يزن لعبد المطلب جد النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بمبعث نبي من نسله نسخة محفوظة 8 فبراير 2020 على موقع واي باك مشين. ^ العقد الفريد لابن عبد ربه ص 20 ع ن ت شجرة عائلة العشرة المبشرين بالجنة فهر بن مالك غالب الحارث لؤي كعب مرة عدي كلاب تيم قصي زهيرة سعد عبد الله عبد العزى عبد مناف عبد مناف الحارث كعب أبو عبيدة أسد عبد شمس هاشم وهب أهيب عبد عوف عمرو عبد العزى خويلد أمية عبد المطلب أمنة أبي وقاص عوف عامر عثمان نفيل العوام ابو العاص أبو طالب عبد الله سعد عبد الرحمن أبو قحافة عبيد الله الخطاب عمرو الزبير عفان علي محمد أبو بكر طلحة عمر زيد عثمان سعيد بوابة الجاهلية بوابة علم الإنسان بوابة العرب بوابة أعلام بوابة الإسلام بوابة التاريخ هذه بذرة مقالة عن موضوع إسلامي ديني أو تاريخي بحاجة للتوسيع. شارك في تحريرها.
السؤال: ما حكم قول: "حرام بالله، وحياة أبوي، وحياة جدي، في ذمتك، يمين بالله، أمانة، حشا والحشا عن ألف يمين"؟ الإجابة: الحمد لله، الغالب على هذه الألفاظ أنها أيمان أكثرها من الحلف بغير الله فهي شرك. فقول القائل: "حرام بالله"، الظاهر أنه يمين اجتمع فيه القسم بالله مع التحريم، وتحريم المباح هو في حكم اليمين كأن هذا القائل يؤكد ويقول: "حرام بالله لا أفعل كذا"، أو "حرام بالله ما فعلت كذا" فإن كان صادقاً فقد برَّ بيمينه، وإن كان كاذباً فعليه إثم كذبه، ويمينه يمين غموس، وإن كان حلف أن يفعل، أو ألا يفعل ثم لم يف بوعده فعليه الكفارة كفارة يمين، وهي: إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم أو عتق رقبة فإن لم يجد فصيام ثلاثة أيام. وأما قول القائل: "وحياة أبي"، "وحياة جدي"، فهذا من الحلف بغير الله وهو شرك، وفي الحديث: " من حلف بغير الله فقد أشرك " (الترمذي: 1535، وابوداود:3251، وغيرهما وهو صحيح)، وقال صلى الله عليه وسلم: " لا تحلفوا بآبائكم ولا بالأنداد، ولا تحلفوا إلا بالله ولا تحلفوا إلا وأنتم صادقون " (النسائي: 3769، وأبوداود: 3248 وغيرهما وهو صحيح). حكم قول وحياة ه. وقول القائل: "يمين بالله" يشبه حرام بالله، فهو من الحلف بالله، وهذا جائز لكن يجب أن يكون الإنسان صادقاً، " ولا تحلفوا بالله إلا وأنتم صادقون " (سبق تخريجه).
والله تعالى أعلم. راجع جواب السؤال رقم: ( 115474).
فَقَالَ -صلى الله عليه وآله وسلم-: ((وَأَبِيكَ لَوْ سَكَتَّ مَا زِلْتُ أُنَاوَلُ مِنْهَا ذِرَاعًا مَا دَعَوْتُ بِهِ))، وروى الإمام مالك في الموطأ في قصة الأَقْطَعِ الَّذِي سَرَقَ عِقْدًا لأَسْمَاءَ بِنْتِ عُمَيْسٍ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- أن أبا بكر الصديق -رضي الله عنه- قال له: ((وَأَبِيكَ مَا لَيْلُكَ بِلَيْلِ سَارِقٍ))، وروى الشيخان أن امرأة أبي بكر الصديق -رضي الله عنهما- قالت له: ((لاَ وَقُرَّةِ عَيْنِي لَهِيَ الآنَ أَكْثَرُ مِنْهَا قَبْلَ ذَلِكَ بِثَلاَثِ مَرَّاتٍ)) تعني طعام أضيافه، أخرجه الإمام أحمد في مسنده.
فجعل الله هذا التحريم يمينًا وقال: ﴿قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ﴾[التحريم: 2] فالإنسان إذا قال: هذا حرام علي، أو حرام علي إن لم أفعل كذا وقصده بذلك الامتناع عن هذا الشيء فحكمه حكم اليمين بمعنى أن نقول كأنك قلت: (والله لا أفعل هذا الشيء، أو والله لا ألبس هذا الثوب، أو والله لا آكل هذا الطعام) فإذا حنث كفر كفارة يمين.
وقول القائل: "في ذمتي"، هذا أسلوب لفظ يشعر بالقسم لكن ليس له حكم القسم، فلا تجب فيه الكفارة لكن يجب على الإنسان أن يَصْدق حلف أو لم يحلف. أما قول القائل: "أمانة"، إن كان يقصد أن يقول: والأمانة، فهذا من الحلف بالأمانة، وفي الحديث: " ليس منا من حلف بالأمانة " (أبوداود: 3253، وأحمد: 22471 وهو صحيح)، أما إذا كان المخاطب يقول لصاحبه الذي أخبره: أمانة، يعني: اذكر الأمانة أنك صادق بخبرك، لا تكذب علي، فليس في هذا شيء، لأنه قال: اصدقني. حكم قول وحياة الله العنزي. وأما "حشا" أو "حاشا" فليست من الحلف في شيء، وهي تدل على تنزيه المذكور عما نسب إليه من العيب كما قالت النسوة: { ما خطبكن إذا روادتن يوسف عن نفسه قلن حاش لله ما علمنا عليه من سوء} [يوسف:51]، فإذا ذكر إنسان بما لا يليق به يقول القائل مدافعاً عنه "حاشا"، يعني: حاشا أن يكون فلان كما قيل عنه، والله أعلم. 8 0 36, 685