تاريخ النشر: الإثنين 16 شعبان 1434 هـ - 24-6-2013 م التقييم: رقم الفتوى: 211537 2636013 0 1205 السؤال أنا فتاة أبلغ من العمر 14 عاما، أريد أن أستفسر عن حالتي: كنت أمارس العادة السرية منذ سنتين وتخليت عنها ـ والحمدلله ـ منذ فترة، ولم أكن أعرف أن ما يخرج من إفرازات بعدها، أو عند الاستيقاظ من النوم يوجب الغسل، بل عرفت ذلك من موقعكم هذا، وأريد أن أعرف هل كل صلواتي السابقة غير مقبولة؟ وماذا يجب علي من كفارة ونحوها؟ وكذلك الأمر بالنسبة للاحتلام فلم أكن أعرف ما هو الاحتلام؟ وحتى الآن لا أفهم معنى الاحتلام وما يترتب عليه ولا كيف يحدث؟، فكيف أعرف أنني احتلمت؟. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالغسل لا يجب بمجرد الاحتلام ولا ممارسة العادة السرية، وإنما يجب بتحقق خروج المني، وصفة مني المرأة والفرق بينه وبين مذيها قد بيناه في فتاوى كثيرة، وانظري الفتويين رقم: 131658 ، ورقم: 128091. وإذا تبين هذا، فإن تحققت من خروج المني الموجب للغسل فعليك أن تغتسلي، ولا تصح صلاتك بغير ذلك، وإن شككت في الخارج هل هو مني أو غيره؟ فإنك تتخيرين فتجعلين له حكم ما شئت على ما نفتي به، وانظري الفتوى رقم: 158767.
والنبي - صلى الله عليه وسلم – يقول: (من تاب تاب الله عليه)، إلى غير ذلك من النصوص الكثيرة التي لا تكاد تحصى في باب التوبة، وبيان شروطها، والآثار المترتبة عليها. فإذا ما تاب العبد توبة نصوحا صادقة من قلبه، فإن الله تبارك وتعالى يتوب عليه، بل كما ذكر الله تبارك وتعالى في بعض النصوص يبدل الله الذنوب حسنات، كما ذكر ربنا تبارك وتعالى في أواخر سورة الفرقان: {إلا من تاب وآمن وعمل صالحًا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورًا رحيمًا}، وهذه الآية جاءت بعد الكبائر، فإذن لو أن العبد تاب توبة نصوحًا يقينًا بالشروط التي أشرت إليها، وعقد العزم من قلبه على ألا يرجع لهذه المعاصي مهما كانت الظروف والدواعي والأسباب، فإن الله تبارك وتعالى وعده أن يتوب عليه وأن يغفر له، بل وقد يتفضل عليه بأن يبدل سيئاته حسنات، ويفرح به أشد فرحًا. والغيبة شأنها شأن غيرها، لأن الزنا أخطر من الغيبة يقينًا، والزنا حتى وإن كان فيه ما فيه من الخطورة لأنه من كبائر الذنوب التي قال عنها النبي - صلى الله عليه وسلم -: (لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن)، وكذلك قال أيضًا: (إذا زنى العبد خرج الإيمان من قلبه فكان فوق رأسه كالظلة)، فإذا كان الزنا يغفره الله تبارك وتعالى، فما بالك بالغيبة، والغيبة مجرد كلام، أما الزنا فعل وأشياء قد يترتب عليها اختلاط أنساب، وغير ذلك من الأمور العظيمة والخطيرة.
كذلك قد ذكر رسول الله أمر الشرك في العديد من الأحاديث الشريفة، فقد قال في رواية أبي هريرة، والتي يقال إنها السبع الكبائر، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اجتَنِبوا السَّبعَ المُوبِقاتِ، قيل: وما هي يا رسولَ اللهِ؟ قال: الشِّركُ باللهِ، والسِّحرُ، وقَتْلُ النَّفْسِ التي حرَّم اللهُ إلَّا بالحقِّ، وأكْلُ مالِ اليَتيمِ، والتَّوَلِّي يومَ الزَّحفِ، وقَذْفُ المُحصَناتِ الغافِلاتِ المُؤمِناتِ " (صحيح).
قال الله تعالى: {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} [الزمر: 53] السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. انا فتاة ابلغ ٢٧ عاما. (انا طبيعتي شهوتي تعد عالية لارتفاع هرمون التستوستيرون لمرضي بتكيس المبايض) امارس العادة السرية بصورة متقطعة علي مدي عشر سنوات مع العلم اني امارسها الآن باستثارة فكرية أثناء الدورة فقط لاني اعلم اني لم اصلي ولا احتاج الطهارة اندم واتوب واعود وقد ارتكبت معاصي كبيرة وتبت منها منذ ثلاث سنوات. انا اصلي واقرأ القرآن بانتظام ولكن الآن اخاف من ان اكون من المنافقين او ان يفضحني الله عن المعاصي التي تبت منها عقابا لي. هل انا من المنافقين ؟ماذا افعل ؟ ادعو لي بالتوبة والغفة والزوج الصالح. هل العادة سرية من الكبائر والموبقات. الإجابة: الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فالتوبةَ النَّصوحَ المستوفيةَ لشُروطِها - من الندم على المعصية، والإقلاعِ عنها، والعزمِ على عَدَمِ العَوْدِ إليها - كافيةٌ في مَحْوِ الذنوب الَّتي قبلها، ولو كان أعظمَ الذُّنوب وأكبر الكبائر، حتَّى الكُفر والشِّرك - والعياذ بالله - إذا تاب صاحبه قَبِل الله توبتَه، فوعد الله لا يُخلَف، ومغفرةُ الله وعفوُه مأمول.
احدى آيات الله المثانى. سبب في مغفرة الذنوب وجلب الرزق وفتح باب الرحمة. سبب في نزول المطر والبركة. أفضل الدعاء. التخلص من الذنوب والخطايا. الرسول صلى الله عليه وسلم يحبها. مورد عظيم للصدقات ونبع للحسنات. تضاعف الأجر وتملأ الميزان. فضلئل الحمد لله عبارات لحمد وشكر الله تعالى الحمد لله أقصى مبلغ الحمد. الحمد لله رب العالمين. الشكر لله من قبل ومن بعد. الحمد لله في السر والعلن. الحمد لله في حزني وفي سعدي. الحمد لله عمّا كنت أعلمه.. والحمد لله عمّا غاب عن خلدي. الحمد لله على نعمك الكثيرة ، لا نحصيها ولا نحصي ثناء عليك. يا ربنا لك الحمد والشكر حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه. سبحانك اللهم وبحمدك.. سبحانك رب العرش العظيم. سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت أسألك إجابة الدعاء والشكر في الشدة والرخاء. المراجع: 1- تفسير بن كثير. 2- كتابا البخارى ومسلم. 3- معجم المعاني.
فضل ذكر:الحمد لله عدد ما خلق~الحمد لله ملء ما خلق - YouTube
الحمدلله عدد ماخلق 00والحمدلله ملء ماخلق والحمدلله عدد مافي الأرض والسماء والحمدلله ملء مافي الأرض والسماء والحمدلله عدد ما أحصى كتابه 00والحمدلله ملء ما أحصى كتابه. الحمدلله عدد ماخلق والحمدلله ملء ما خلق. عدد ما خلق عدد ما في الأرض والسماء وعدد ما أحصى كتابه عدد كل شيء وقوله. سبحان الله عدد ما خلق سبحان الله ملء ما خلق سبحان الله عدد ما في الأرض والسماء سبحان الله ملء ما في السماء والأرض سبحان الله ملء ما خلق سبحان الله عدد ما أحصى كتابه وسبحان الله. أخبرك بما هو أيسر عليك من هذا أو أفضل فقال. الحمدلله عدد ما خلق والحمدلله ملء ما خلق والحمدلله عدد ما في السماوات والأرض والحمدلله ملء ما في. الحمد لله عدد ما خلق والحمد لله ملء ما خلق والحمد لله عدد ما في السماوات والأرض والحمد لله عدد ما أحصى كتابه والحمد لله ملء ما أحصى كتابه والحمد لله عدد كل شيء والحمد لله ملء كل شيء. ورواه أحمد 22144 ولفظه. سبحان الله عدد ما خلق سبحان الله ملء ما خلق سبحان الله عدد ما في الأرض والسماء سبحان الله ملء ما في السماء والأرض سبحان الله ملء ما خلق سبحان الله عدد ما أحصى كتابه وسبحان. الحمد لله عدد ما خلق الحمد لله ملء ما خلق الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض الحمد لله عدد ما أحصى كتابه والحمد لله ملء ما أحصى كتابه والحمد لله عدد كل شيء والحمد لله ملء كل شيء وتسبح الله مثلهن.