قصة "الموناليزا" للفنان الإيطالي ليوناردو دا فينشي تعد لوحة الموناليزا إحدى أشهر اللوحات على مستوى العالم، تثير حالة من الجدل، فاللوحة التي رسمها الفنانى الإيطالى ليوناردو دا فينشي تتسم بالابتسامة الغامضة والمحيرة لامرأة، ومؤخرًا استخدامها الفنان إيطالي " سالفاتوري بينينتيندي المعروف بـ TVBOY، على الجدران بشوارع مدينة برشلونة الإسبانية، لتصور لوحة الفنان ليوناردو دافنشى وهي ترتدى قناعًا واقيًا، للتعبير عن تفشى الرعب حول العالم من فيروس كورونا الجديد. قصة "الموناليزا" للفنان الإيطالي ليوناردو دا فينشي البداية استهل دافينشي في رسم تحفته الرائعة عام 1503 بإيطاليا وانتهى منها بعد ذلك بثلاث أو أربع أعوام بفرنسا،وكشفت دراسة أمريكية تؤكد أن ابتسامة "الموناليزا" ليست حقيقية أو مزيفة، قضت اللوحة عدة سنوات فى الحمام الملكى لملك فرنسى سابق لفترة حكم "بونابرت" لمدة ثلاثمائة عام. الموناليزا واحدة من أوائل وأهم وأفضل اللوحات الفنية التي رُسِمت والتي تضمنت صورة لنصف طول امرأة، لوحة الموناليزا التي حصل عليها الملك فرانسيس الأول مَلك فرنسا، أصبحت الآن مِلكًا لفرنسا، وهي معروضة بشكل دائم في متحف اللوفر في باريس حيث تُعتبر الأكثر شهرة وزيارة في العالم، رُسِمت لوحة الموناليزا باستخدام الألوان الزيتية على خشب الحور،وتُعد لوحة الموناليزا من أكثر اللوحات رمزية في تاريخ الفن، والتي تم ذكرها في العديد من كتب الفن التاريخية، كما أنّها عُرضت في قصر فرساي أثناء حكم لويس الرابع عشر.
لوحة الموناليزا طرح دافنشي الموناليزا على الرؤية التجريدية والنظرية وعكف على المجالات التخطيطية إلى جانب الرسوم التفصيلية متجاهلًا الرسم الهندسي للشكل، سابرًا غور التجارب فكان وقع على عنصر الزمن واستنبط أن كل المكونات في حركة دائبة وتغير متصل، وكذلك فإن الضوء يرتبط عند الفنانين بالفراغ والفضاء وكل ما هو غير ملموس على حين يرتبط الظلام بكتلة المادة وكثافتها يستغل دافنشي ذلك كثيرًا في عرض الجانب الروحي من شخصياته وخلق التأثير البالغ في متلقي أعماله. تستمد الموناليزا شهرتها وقيمتها الفنية من جهة الاحداث التي ارتبطت بها عبر الزمن ولعل أهم هذه الأحداث عن كثرة نسخها وتقاليدها وتداولها أدى إلى سرقتها والتعصب القومي الذي يضن أن يكون الكنز خارج قبضة الاحتكار أو الملك الشخصي. تعرضت الموناليزا للسرقة عام 1911 من متحف اللوفر وكان زيوع الخبر وقع الكارثة الوطنية على نفوس الفنانيين ووضعت الدولة جوائز ضخمة تقدر بأربعين ألف فرنك زهبًا لمن يعيد الموناليزا، وأُعتقِل كل من الشاعر غيوم أبولينير والفنان بيكاسو لاشتباهِهم بسرقتها، وبعد سنتين من اختفاء اللوحة، تمّ إبلاغ السلطات المحليّة من قبل أحد التجار الإيطاليين بوجود رجل حاول بيع اللوحة، حيث عُثر عليها في صندوق مهاجر إيطالي يدعى بيروجيا، والذي عمل لفترة زمنية في المتحف رغم إنكاره لهذه الحقيقة في البداية، وتمّ القبض عليه ومحاكمته وسجنه، ليتم فيما بعد إرجاع اللوحة إلى مقرها في فرنسا.
وبكل تأكيد لم يشك أحد فى فينتشنزو بيروجى نظرًا لأنه من الموظفين الموجودين بالمتحف، وعلى هذا الأساس مر من أمام البوابات دون أى معوقات، وخلال سيره فى الطريق متوجها إلى بيته يراوده حلم الثراء وكم يجنى بعد بيع لوحة الموناليزا، حتى دخل منزله وظل يتأمل اللوحة ولكن يخيل له انها تحولت لقصر كبير يقطن به وأموال فى البنك لحسابه الخاص، وظل على هذا الحال لمدة عامين. لوحة الموناليزا فى متحف اللوفر هنا يطرح السؤال نفسه، هل ظل يحتفط باللوحة فى منزله لمدة عامين لأنه يقدر الفن ويعلم بقيمة اللوحة الفنية فيتردد فى بيعها؟ أم أنه لم يعثر على المشترى المناسبك ليدفع له المال المطلوب؟، ولكن على الأرجح أنه لم يعثر على المشترى المناسب وندلل على ذلك مما نسرده الآن، وهو عندما قرر بيع اللوحة فذهب إلى الفنان الإيطالى ألفريدو جيرى ليتفق معه على شراء اللوحة المسروقة.
آخر تحديث أغسطس 20, 2021 ماهي قصة الموناليزا ؟ يمكن القول بأن الموناليزا هي واحدة من أشهر اللوحات الفنية التي شهدها العصر الحديث, لذلك نطرح عدة تساؤلات والإجابة عليها, لماذا لوحة الموناليزا من اشهر اللوحات في العالم ؟ ومن الفنان الذي قام برسمها ؟ بل وكم استغرق من الوقت لإنهاء هذه اللوحة ؟ وأين رسمت اللوحة ؟ الموناليزا هي صورة لامرأة إيطالية بريشة الفنان المشهور والمهندس ليوناردو دافينشي نالت شهرتها العظيمة من ذلك الغموض الذي أحاط بها من كل جانب, لوحة الموناليزا هي ايقونة الفن في العالم بل هي لوحة من عدة لوحات لم تكتمل حل شفراتها واللغز المحيط بالسيدة الغامضة وسر نظراتها. رسم ليوناردو دافنشي الموناليزا على لوح خشبي من نوع الحور الأسود طوله 77سم وعرضه 53سم(30 in × (in 20 مستخدما الطلاء الزيتي. وقد تعرضت اللوحة للتلف نظرا لتغير العوامل الجوية حيث عُرِضَت اللوحة في وقت ما بحمام الملوك. وتعتبر اللوحة واحدة من مجموعة الأعمال الفنية العظيمة التي يضمها متحف اللوفر الذي بلغ عدد زواره عام 2014 9. 3 مليون زائر، 80% من هؤلاء الزوار جاؤوا فقط من أجل رؤية الموناليزا. كانت البداية في رسم اللوحه عام 1503 واستمر في رسمها ثلاث سنوات متتالية, كما يشير مؤرخو الفن والأدلة التاريخية إلى استمرار دافنشي في عمله عليها وتحسينها حتى عام 1517, كما أنه عندما انتقل إلى قلعة الملك في أمبواز أحضر اللوحة معه إلى هناك.
قصة الموناليزا مصمم العمل ليوناردو دا فنشي تاريخ إنشاء العمل حوالي 1503 إلى 1507 مكان العمل متحف اللوفر, باريس نوع العمل لوحة فنية معلومات تقنية ألوان زيتية أبعادها 77 سم الموناليزا أو الجيوكاندا (بالإيطالية: La Gioconda ، بالإنجليزية: The Mona Lisa) هي لوحة رسمها الإيطالي ليوناردو دا فنشي، وقد بدأ برسم اللوحة في عام 1503 م، وانتهى منها بعد ذلك بثلاث أو أربع أعوام. ويقال أنها لسيدة إيطالية تدعى ليزا كانت زوجة للتاجر الفلورنسي فرانسيسكو جيوكوندو صديق دافنشى والذي طلب منه رسم اللوحة لزوجته. ولكن السيدة ليزا لم تحبّ زوجها هذا, والذي كان متزوجا من اثنتين قبلها، لأن الرجل الذى أحبته تُوفى. أهم ما يميز لوحة الموناليزا هو نظرة عينيها والابتسامة الغامضة التى قيل إن دا فنشي كان يستأجر مهرجا لكى يجعل الموناليزا تحافظ على تلك الابتسامة طوال الفترة التى يرسمها فيها. ومن العجيب أن فرانشيسكو زوج الموناليزا لم يقبل استلام اللوحة من دافنشي. جلب ليوناردو الصورة إلى فرنسا عام 1516 م واشتريت من قبل ملك فرنسا فرنسيس الأول. وضعت الصورة اولآ في قصر شاتوفونتابلو ثم نقلت إلى قصر فرساي, بعد الثورة الفرنسية علقها نابليون الأول بغرفة نومه, واللوحة تعرض حاليا في متحف اللوفر في باريس فرنسا.
❤️ الطفولة والشيخوخة متشابهة في كلتا الحالتين ، ولأسباب مختلفة ، نحن منزوع السلاح. ❤️ يحدث كل طفولة أن ننسى الطفل كنا في اليوم السابق. ❤️ لا شك أن الطفولة هي دائماً جحيم. ❤️ القديم لا يعود إلى الطفولة ، وإلا فإنهم سيصنعون بيوت الأشجار. ❤️ الطفولة يعانون من آلام تنزف تغلق وتترك ندبات. الحكمة ليست سوى شبكة من الوصم. ❤️ الطفولة تطمح إلى الحياة وتذوقها ، والشباب يملأها ، والسن الناضجة تتذوقها ، كما يقول الشيخوخة: هذا يكفي! اعتياد يصبح معتادا على ذلك. ❤️ منذ الطفولة اضطررنا إلى أن نأمر بحياتنا لممارسة كل الاضطرابات. وعلى هذا الخوف من الفراغ ، وعلى الإرادة للتصدي لأصغر المخاطر التي قد تترتب على ذلك ، فإن القوة متجذرة. عبارات عن الطفولة. ❤️ جميع الطفولة لها جنة. الذي يمكن أن يصلح في جيب بنطلون ، مثل منديل. بعض الناس يمسحون دموعهم ، بينما يحتفظ الآخرون بالروائح والعطور ويتراكمون مثل السناجب ببعض الكنوز الصغيرة: حصاة ذيل سحلية أو دودة ، عدد قليل من شفرات العشب ، التي سوف تزن دائمًا أكثر ذكرى الإنسان ككتب وكاتدرائيات وكل متاحف العالم.
أفضل أن أمشي مع صديقي في الظلام على أن أمشي لوحدي في ضوء النهار. عدني بأنك ستبقى متذكراً دائماً: أنك أشجع مما تعتقد، وأقوى مما تبدو، وأذكى مما تتصور. يمكن للشخص أن يصنع علاقات صداقة جديدة كل عام أو كل شهر، ولكن علاقة الصداقة في مرحلة الطفولة هي العلاقة التي تدوم للأبد. أنا ممتن لوجودك هنا بجانبي، هنا حتى نهاية كل شيء. تولد الصداقة في لحظة عندما يقول شخص لآخر: ماذا، أنت أيضاً، اعتقدت أنني لوحدي. لا تمشي خلفي لأن لا أكون قائداً، ولا تمشي أمامي لأن لا أكون تابعاً، ولكن امشي بجانبي وكن صديقي. الصديق هو شخص يعلم كل شيء يخص حياتك ويبقى يحبك. الأصدقاء الجيدين، الكتب الجيدة، والضمير النائم، هم مقومات الحياة. ليس عدم وجود الحب، ولكن عدم وجود علاقات صداقة هي التي تسبب الفشل في حالات الزواج. إذا أردت العيش لتصل المئة سنة، أنا أريد أن أعيش لأصل مئة سنة إلاّ يوم لذلك أنا لن أستطيع العيش بدونك.