الثورة نت / أحمد كنفاني دشن مكتب الهيئة العامة للزكاة بمحافظة الحديدة مشروع "رحماء بينهم" الرمضاني الذي يستهدف 155 ألف أسرة فقيرة ومحتاجة في عاصمة المحافظة والمديريات بتكلفة ثلاثة مليارات و100 مليون ريال. وفي التدشين أشاد وكيلا المحافظة لشؤون الخدمات محمد حليصي ولشؤون الإعلام علي قشر بما شهده العمل الزكوي في المحافظة من نقلة نوعية عكس الإلتزام بفريضة الزكاة التي قرنها الله تعالى بالصلاة وحث على صرفها في مصارفها الشرعية وتسليمها للمستفيدين مباشرة بما يجسد الشفافية في توزيع الزكاة بإشراف المزكين أنفسهم وإيصالها إلى المستحقين. وأكدا حرص قيادة المحافظة على تذليل الصعوبات وتعاونها في تنسيق الإجراءات الميدانية.. ودعا الوكيلان حليصي وقشر إلى بذل المزيد من الجهود لتحقيق المزيد من النجاحات. هيئة الزكاة بمحافظة إب تدشن مشروع “رحماء بينهم” بتكلفة ملياري ريال – الثورة نت. فيما أشار وكيل الهيئة العامة للزكاة لقطاع التوعية والإعلام أحمد مجلي الى أهمية المشروع في التخفيف من معاناة الفقراء والمحتاجين خاصة خلال شهر رمضان الكريم سيما في ظل العدوان والحصار. وبين أن التوزيع يتم عبر فروع البريد بما يسهل للمستفيدين حصولهم على المساعدات ضمن مصارف الزكاة بكل يسر وسهولة.. حاثا كل من وجبت عليهم الزكاة إلى المبادرة بدفعها كون زكاتهم أصبحت اليوم تصرف في مصارفها الشرعية التي حددها الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم.
وأشار إلى أن هذا المشروع يأتي ضمن مصرف زكاة الفقراء لتخفيف معاناة شريحة المعاقين وذوي الإعاقة المزدوجة وإدخال الفرحة إلى قلوبهم في عيد الفطر المبارك. من جانبه ثمن رئيس جمعية رعاية وتأهيل المعاقين حركيا بمحافظة البيضاء صالح علي الهصيصي، جهود مكتب الهيئة العامة للزكاة التي أصبحت بصماتها واضحة في كافة المشاريع الخيرية التي يشملها مصارف الزكاة والتي عززت من صمود الشعب اليمني في وجه العدوان والحصار.. داعياً رجال المال إلى دعم مثل هذه المشاريع الخيرية لمساعدة الفقراء والمحتاجين من منتسبي جمعية رعاية وتأهيل المعاقين حركيا بمحافظة البيضاء وتلمس احتياجاتهم. حضر التدشين مدير إدارة التوعية والإعلام في مكتب الهيئة العامة للزكاة بالمحافظة قاسم الوجية ومدير فرع الهيئة العامة للزكاة بمدينة البيضاء صالح علي الزرعي وعدد من المعنيين. انشاء بريد وطني سعودي. ودشنت الهيئة العامة للزكاة بالتنسيق مع صندوق رعاية وتأهيل المعاقين أمس، مشروع توزيع الزكاة النقدية لثمانية آلاف و147 مستفيدا من ذوي الاحتياجات الخاصة "المعاقين" بأمانة العاصمة والمحافظات. وفي التدشين بحضور وزير الكهرباء والطاقة أحمد العليي، ورئيس لجنة الشؤون الاجتماعية بمحلي أمانة العاصمة حمود النقيب ورئيس الغرفة التجارية بأمانة العاصمة حسن الكبوس، أكد رئيس الهيئة الشيخ شمسان أبو نشطان، حرص الهيئة منذ إنشائها على إسناد صندوق المعاقين في إيصال حق أوجبه الله للمستحقين المشمولين في المصارف الثمانية التي حددها الله في كتابه الكريم ومنهم المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة.
وتابع: "الزمن زمن انتخابات وأعلم أن اي سياسي مدان سلفا عندما يطل على المواطن ليبشر بالإنتخابات، لكن الإنتخابات ستحصل، وعلى الناس أن يختاروا، وهذه الإنتخابات إما ينتج عنها مجلس نيابي وطني متوازن غير مرتهن، حر، ديموقراطي، إصلاحي، وإما ينتج عنه عكس ذلك. المجلس النيابي إما ينتج عنه حكومة وطنية حرة إصلاحية غير مرتهنة، او ينتج عنه حكومة لون واحد وحكومة فريق واحد وحكومة أخذ البلد الى المزيد من مسار الإنهيار، ومسار الإنهيار برأيي ليس مسارا عفويا، كل السياسيين يتحملون مسؤوليات بقدر مشاركتهم بالقرار، لكن هذا المسار الإنحداري هو مسار مرسوم سلفا، وهذا مسار مخطط له، عندما نسمع بعض القوى السياسية تقول فلنتوجه شرقا، ماذا يعني التوجه شرقا، يعني لننسى علاقتنا مع العرب وننسى التكوين التاريخي للبنان، ونذهب لنرى ماذا يحصل مع الدول التي لديها طموحات ان تضع يدها على لبنان وعندها هي تمولنا بالكهرباء والدواء، وهو برأيي مشروع انقلابي على هوية لبنان وتكوينه. هذه الإنتخابات النيابية، إما ينتج عنها عهد وطني غير مرتهن، عهد يسعى لمصلحة البلد وإما نستمر بتجربة السنوات الماضية العجاف مع عهد يدعي القوة، ولكن واضح هي قوة الاحقاد وتحريض اللبنانيين وقوة الإستئثار بالمغانم والسلطة ورهن البلد بخيارات لا علاقة له بها، لا بتاريخه ولا بانتمائه، وبالتالي على المواطن أن يختار، الخيار ليس خيار غسان سكاف أو خيار وائل أبو فاعور أو خيار غيرهم، بل ماذا نريد في المستقبل وماذا نريد للسياسة أن تنتج ليس فقط بالإقتصاد والمال ولكن أيضا بالتربية والتعليم".
الذي أطلقه عليها الشاعر سعيد عقل للدلالة على رقي صوتها وتميزه. الجمعة ٢٢ أيار ٢٠٢٠ – 2048. اتمنى ان تستمتعوا بكل ما نقدمه والى اللقاء بلغز جديد. إنها ويا محلا نورها فيروز بصوتها الملائكي سفيرتنا إلى النجوم. سفيرتنا إلى النجوم. سفيرتنا الى النجوم اسالنا. ابقوا معنا فى كل ما هو جديد وحصرى على منتداكم صقور الابداع. سفيرتنا إلى النجوم مكونه من 5 حروف - عالم المعرفة. وأطلق عليها عدة ألقاب منها سفيرتنا إلى النجوم. أعلمني على هذا العنوان الإلكتروني إذا تم اختيار إجابتي أو تم التعليق عليها.
وجه فيروز يصنع جمال لبنان أحب الفنان السوري توفيق شيّا أن يعبر عن «حبه المطلق للسيدة فيروز» بأن يُسكن سماء بيروت صورة وجهها وكلماتها، على طائرة ورقية حلّقت فوق صخرة الروشة ظهر أمس. رسم شيّا وجه السيدة الكبيرة على الطائرة، إلى جانب كلمات أغنية: «طيري يا طيارة طيري/ على ورق وخيطان/ بدي إرجع بنت صغيرة/ على سطح الجيران»، وكلمات أغان أخرى مثل «أنا عندي حنين» و«وحدن»، بالإضافة إلى العلم اللبناني المرسوم في مقدمة الطائرة. الشائعات تلاحق فيروز أيضا.. سفيرتنا الى النجوم بصحة جيدة | نجوم الفن | جريدة اللواء. وبلغ حجم الطائرة ستين متراً مربعاً، يقول شيّا إنها تقدمة من الفنان التشكيلي محمد الأسدي، علماً أنه صاحب مطبعة. «طائرة فيروز» لم تكن وحيدة في السماء، إذ انضمّ منظم المهرجان السنوي للطائرات الورقية سامي صايغ إلى شيّا، بطائرات ملونة مختلفة. وحدها الطائرة العملاقة التي رسم عليها وجه الشاعر محمود درويش، بقيت «مستلقية» فوق التلة، لعدم قدرة شيّا على جلب «عدّتها» الضخمة القادرة على دفعها للتحليق، من الشام
وقد غنت لعديد من الشعراء والملحنين ومنهم ميخائيل نعيمة بقصيدة تناثري وسعيد عقل بقصيدة لاعب الريشة وغيرها، كما إنها غنت أمام العديد من الملوك والرؤساء وفي أغلب المهرجانات الكبرى في العالم العربي. وأطلق عليها عدة ألقاب منها "سفيرتنا إلى النجوم" الذي أطلقه عليها الشاعر سعيد عقل للدلالة على رقي صوتها وتميزه. الباحثون السوريون - فيروز ... بصوتها الملائكي سفيرتنا إلى النجوم. بعد وفاة زوجها عاصي عام 1986 خاضت تجارب عديدة مع مجموعة ملحنين ومؤلفين من أبرزهم فلمون وهبة وزكي ناصيف، لكنها عملت بشكل رئيسي مع ابنها زياد الذي قدم لها مجموعة كبيرة من الأغاني أبرزت موهبته وقدرته على خلق نمط موسيقي خاص به يستقي من الموسيقى العربية والموسيقى العالمية. وقد أصدرت خلال هذه المرحلة العديد من الألبومات من أبرزها "كيفك انت"، "فيروز في بيت الدين 2000" والذي كان تسجيلاً حياً من مجموعة حفلات أقامتها فيروز بمصاحبة ابنها زياد وأوركسترا تضم عازفين أرمن وسوريين ولبنانيين، وكانت البداية لسلسلة حفلات حظيت بنجاح منقطع النظير لما قدمته من جديد على صعيد التوزيع الموسيقي والتنوع في الأغاني بين القديمة والحديثة، وكان ألبوم "ايه في أمل" آخر ألبوماته، وقد قدمته في خريف ال2010 في حفل كبير في بيروت.
استقبلت اكتر من 100 الف زائر اجو من كل المحافظات وخيمو بالطرقات قبل الحفلة بكم يوم. ويقال انو محافظ درعا أمر بتسكير كل مداخل المدينة لأنو مابقى تسع، فصارت الناس تتعمشق عالقطارات اللي بتمرق ببصرى ليقدرو يفوتو. مدرج بصرى التاريخي اللي بالعادة بيساع 15 الف شخص، قدر يستوعب 30 الف شخص يومها، بوقت 80 الف شخص نطرو ليسمعو فيروز من برا المدرج، الحفل أتاخر ساعتين لقدرت الفرقة الموسيقية تمرق بين الالاف الناس، 100 الف بني آدم سكتو بنفس اللحظة اللي فاتت فيها فيروز وبلشت حفلتها بغصة..... وبهالجملة... "كل الذين احبهم نهبوا رقادي واستراحوا.... فأنا هنا جرح الهوى وهـــناك في وطني جراح.. " شآم يا ذا السيف لم يغب..... يا كلام المجد في الكتب. فيروز هي أعظم فنانة قدمتها الأمة السورية العمر الطويل يا فيروزنا... المصادر:
عام واحد فقط أضاف إلى رصيد"نِهاد" أغانِ متنوعة مختلفة الأنماط واللهجات ولعدّة ملحنين على رأسِهم حليم الرومي، خالد أبو نصر، نقولا المنى، مدحت عاصم، محمد محسن، توفيق الباشا وآخرين. لم يكتفِ "حليم الرّومي" بإعطاء ألحانِه لـ"نهاد حدّاد"، بل أعطاها اسماً يليق بصوتها فكان اسمُ"فيروز" الذي سيرافقها في مسيرة طويلة ولتحمل هذهِ الحروف الخمسة معنى واحد فقط منذ الآن فصاعداً.. فيروز صاحبة الصوت الملائكي، وليقوم "الرومي" لاحقاً بتقديم "فيروز" إلى "عاصي ومنصور الرحباني" ليبدأ عصر اسمه" العصر الرحباني". البداية كانت مع أغنية"عتاب" من ألحان عاصي، وهي الأغنية الأولى التي لفتت الجميع إلى الصوت الباهر الجمال المفعم بالإحساس. ليصبح هذا الثالوث المقدّس مع مرور الأيام صرحاً فنّياً عملاقاً.. لكن البداية كانت بإيمان شاب بسيط يُدعى"عاصي الرحباني" بصوت صبية واعدة تُدعى"فيروز". عَمِلَ عاصي مع منصور على تمكين "فيروز" من الأسلوب الشرقي في الغناء، ليشقّوا لاحقاً طريقاً مميّزاً اعترف عليهِ اصطلاحاً بـ"الفن الرحباني". وبمباركةِ الموسيقى تلاقتِ الأرواح فتشابكت في عالم الحب، ليتكلّل هذا الحب الفريد بين عاصي وفيروز بالرابط المقدّس وليتزوّجا في عام 1954.
وكما قُدّر للطير أن يحلّق، وللماءِ أن ينساب في جدوله، وكما كُتب على الفراشة الجمال كنصيب لا مفرّ منه، كذا كان قدرُ فيروز مع الغناء، وكأنه أحد القراراتِ المحتَّمة التي اتّخذتها الطبيعةُ فمدّت حنجرة فيروز بكلِّ الجمال والقوّة. تلك الفتاة التي يزيّن محياها خفر هادئ رزين، لم تكن لتنفض عنها خجلها إلّا في لحظات الغناء، تلك اللحظات التي تستطيع أن تُدخِلها في أثير يحتضن روحها وكأنّها في عالمِها الخاص الذي لا ينتمي إليه أحدٌ سواها، عالم من نور استمرَّ منذ تكوينه في إضاءةِ العتمة داخل أرواحنا. تلقّت تعليمها في مدرسة سان جوزيف في العاصمة بيروت حتى بدأت الحرب العالمية الثانية فاضطر والدها لنقلها إلى مدرسة عامة انضمّت لاحقاً إلى كورالها. في الرابعة عشر من عُمرِها كان الحظ حليفها حين سَمِعَ الأستاذ في المعهد الموسيقي اللّبناني" محمد فليفل" صوتها خلال بحثِهِ عن أصوات شابّة بغيةَ ضمِّها إلى كوراله لغناء الأناشيد الوطنية في الإذاعة اللبنانية. كان لـ"فليفل" الفضل الكبير في أن تُكمِل فيروز تعليمها في المعهدِ الموسيقي اللّبناني والّذي بدورِه هذّب وشذّب صوتها، كما علّمها تجويد القرآن الكريم. استمرّت دراستها في المعهد الموسيقي الوطني مدّة أربع سنوات، لتتقدّم بعدها ضَمن باقة من المواهب إلى الإذاعة اللّبنانية.