كأنكِ ترين جمال إنجلترا ورونقها في القرن الـ19، إذ سيطرت نفس الأجواء على الإمارات بمناسبة قرب زفاف الشيخ حمدان بن مبارك بن حمدان آل نهيان، على ابنة الشيخ سعيد بن سيف بن محمد آل نهيان. "سرب من العربات الملكية تجرها الأحصنة" بهذا نقل "الزهاب" والهدايا من الشيخ حمدان إلى عروسته. و"الزهاب" هو جهاز العروسين بالدارجة الإماراتية، ومن الأعراف هناك أن ينقل لبيت العروس قبل يوم أو اثنين من عقد القران، وفيه إعلان للجميع بقرب موعد الزفاف. وسبق العربات فرقة موسيقية ترتدي الزي الأحمر الموحّد تسلّحت بالطبول والمزامير وقدّمت الرقصات الفلكلورية. ولم تصطف العربات في طوابير وحسب، ولكن كان هناك أيضًا سرب من السيارات الحديثة اصطفت على جانبي الطريق لتطلق "الكلاكسات" احتفالًا وابتهاجًا بالعرس. وكذلك اصطف الشباب في طوابير يحملون هدايا الشيخ حمدان بن مبارك إلى مكان إقامة ابنة الشيخ سعيد بن سيف. وسارت العادة في الإمارات أن قدر الهدايا يكون بقدر العروس، لذلك امتلأت السيارات بالكثير من الهداية إلى ابنة الشيخ سعيد آل نهيان.
تاريخ النشر: 10 أبريل 2018 15:49 GMT تاريخ التحديث: 31 مايو 2020 16:36 GMT أظهرت مقاطع الفيديو ضخامة الهدايا المقدمة للعروس، حيث ظهر سرب من السيارات وعربات الخيول متجهًا إلى منزل كريمة الشيخ سعيد. وثقت مقاطع فيديو مصورة نشرها نشطاء إماراتيون على مواقع التواصل الاجتماعي "الزهاب" (جهاز العروس) الذي قدمه الشيخ حمدان بن مبارك بن حمدان آل نهيان، لعروسه ابنة الشيخ سعيد بن سيف بن محمد آل نهيان. وأظهرت مقاطع الفيديو كمية الهدايا المقدمة للعروس، حيث ظهر سرب من السيارات وعربات الخيول متجهًا إلى منزل كريمة الشيخ سعيد، ترافقه باصات تحمل محتويات "الزهاب" الذي اصطف عشرات الاشخاص لتقديمه لأهل العروس. كما شاركت فرقة موسيقية في تقديم معزوفات بالمناسبة، تعالت على وقع تقديم حاملي الهدايا، التي تكون في مثل هذا الحدث ثمينة، وتتضمن مجوهرات وعطورًا وساعات وأواني بخور وغيرها من الأشياء القيمة التي تمثل حاجيات العروس. ومن المعروف في الإمارات أن تسبق عادة "الزهاب" التقليدية عقد القران بيوم أو اثنين، ويعد وصوله إلى بيت العروس إيذانًا بقرب حفل الزفاف، ويعتبر غلاء محتوياته من أهمية العروس التي يقدم لها.
عادي هايتي تحتفل بيومها الوطني 24 مارس 2022 00:55 صباحا قراءة دقيقة واحدة احتفلت جمهورية هايتي، أمس الأربعاء، بيومها الوطني في إكسبو 2020 دبي، بحضور جان فيكتور جينوس، وزير خارجية هايتي، فيما رحب به الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، المفوَّض العام لإكسبو 2020 دبي. وقال الشيخ نهيان بن مبارك إن هايتي تسلط الأضواء من خلال مشاركتها على ثقافتها، وفنونها وثرائها التاريخي». من جانبه، توجه جان فيكتور جينوس، بالشكر لدولة الإمارات العربية المتحدة لتنظيمها المحكم والفعال لإكسبو 2020 دبي ونجاحها الباهر في جمع 192 دولة في مكان واحد لبحث أبرز تحديات العالم. وقال جان فيكتور جينوسإن منصة إكسبو 2020 دبي فرصة لعرض إمكاناتنا الاقتصادية والتجارية، وتعزيز علاقتنا مع الإمارات في مختلف الميادين، موضحاً أن هايتي ستوقع مع الإمارات اتفاقيات عدة. من جهة أخرى أكد الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، أنّ نجاحات دولة الإمارات، ثمرة رؤية قيادة رشيدة واستثنائية جُبلت على حب الوطن والمواطنين وتحقيق الإنجازات في مختلف المجالات، إضافة إلى جهود كل من يعيش على أرض الدولة والذي أسهم في تعزيز مسيرة الإمارات الحضارية والإنسانية خلال أكثر من نصف قرن من الريادة والتقدم والإبداع الإنساني في بناء مستقبل مستدام وأكثر ازدهاراً.
نسبه [ عدل] حمدان بن زايد بن سلطان بن زايد بن خليفة بن شخبوط بن ذياب بن عيسى بن نهيان بن فلاح بن هلال بن فلاح بن محمد بن سلطان بن محمد بن هلال بن جبلة بن أحمد بن إياس بن عبد الأعلم بن برسم بن الأسعد بن حبيب بن عمرو بن كاهل بن أسلم بن تدول بن تيم اللات بن رفيدة بن ثور بن كلب بن وبرة بن تغلب بن حلوان بن عمرو بن الحافي بن قضاعة. واختُلف في نسب قضاعة: فقيل: هو قضاعة بن مالك بن حمير بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان [1] وقيل: قضاعة بن معد بن عدنان السيرة والمناصب [ عدل] نشأ في كنف والده زايد بن سلطان آل نهيان وأمه فاطمة بنت مبارك ، وهو حاصل على شهادة البكالوريوس في العلوم السياسية وإدارة الأعمال من جامعة الإمارات العربية المتحدة.
24-07-2018, 06:13 PM المشاركه # 1 تاريخ التسجيل: May 2011 المشاركات: 27, 768 .
والله لو مشتري جزيرة بفنادقها!
أنت هنا » » ابو البقاء الرندي من هو ابو البقاء الرندي جهاد حماد jihad hammad أبو البقاء صالح بن يزيد بن صالح بن موسى بن أبي القاسم بن علي بن شريف الرندي الأندلسي (601 هـ -684 هـ الموافق: 1204 - 1285 م) هو من أبناء (رندة) قرب الجزيرة الخضراء بالأندلس وإليها نسبته. حياة الرندي عاشَ في النصف الثاني من القرن السابع الهجري، وعاصر الفتن والاضطرابات التي حدثت من الداخل والخارج في بلاد الأندلس وشهد سقوط معظم القواعد الأندلسية في يد الأسبان، وحياتُه التفصيلية تكاد تكون مجهولة، ولولا شهرة هذه القصيدة وتناقلها بين الناس ما ذكرته كتب الأدب، وإن كان له غيرها مما لم يشتهر، توفي في النصف الثاني من القرن السابع ولا نعلم سنة وفاته على التحديد. وهو من حفظة الحديث والفقهاء. وقد كان بارعا في نظم الكلام ونثره. وكذلك أجاد في المدح والغزل والوصف والزهد. إلا أن شهرته تعود إلى قصيدة نظمها بعد سقوط عدد من المدن الأندلسية. وفي قصيدته التي نظمها ليستنصر أهل العدوة الإفريقية من المرينيين عندما أخذ ابن الأحمر محمد بن يوسف أول سلاطين غرناطة في التنازل للإسبان عن عدد من القلاع والمدن إرضاء لهم وأملا في أن يبقى ذلك على حكمه غير المستقر في غرناطة وتعرف قصيدته بمرثية الأندلس.
أبو البقاء الرندي – اسمه ونشأته:- صالح بن يزيد بن صالح بن موسى بن أبي القاسم بن علي بن شريف، أبو الطيب و أبو البقاء النَّفْزِي الرندي ، شاعر وقاضٍ أندلسي، وُلِد في رُنْدَة غرب مالقة سنة 601هـ، أصله من قبيلة نَفْزة البربرية. تحصيله العلمي ومكانته العلمية:- يعتبر أبو البقاء الرندي من الشعراء والقضاة، وله علم بالحساب والفرائض، كان أبوه من أهل العلم، فقام بتنشئته على العلم، وتتلمذ على يد علي بن جابر الدَّبَّاج الإشبيلي الذي كان يتصدر للإقراء بإشبيلية خمسين سنة، وتتلمذ أيضاً على يد ابن الفخَّار الشَّرِيْشِيّ، وابن زرقون الغرناطي. المسلمون حكموا الأندلس لمدة ثمانية قرون وقد أقام بمالقة شهراً، وأكثر التردد إلى غرناطة يسترفد ملوكها، واجتمع فيها بلسان الدين ابن الخطيب.
أبو البقاء الرندي – قصة حياة أبو البقاء الرندي صاحب مرثية الأندلس الشهيرة أبو البقاء الرندي صاحب مرثية الأندلس الشهيرة أبو البقاء الرندي إسمه الكامل صالح بن يزيد بن صالح بن موسى بن أبي القاسم بن علي بن شريف الرندي الأندلسي ، شاعر عربي من العصر الأندلسي ولد في العام 1204 ميلادي الموافق 601 للهجرة في مدينة رندة والتي تقع قرب الجزيرة الخضراء في الأندلس. نشأ في بلدة رندة وقضى طفولته في تلك البلدة الجميلة الوادعة ، ومن ثم تنقل بين مدن الأندلس طلبا للعلم الذي كان شغوفا به ، فتفقه في الدين وحفظ الحديث ، ومن ثم بدأ بحفظ الشعر وتريديه الأمر الذي مكنه من البدأ في نظمه.
ذات صلة شعر بدر بن عبد المحسن شعر ابن فطيس رثاء الأندلس كان لقصيدة الرندِيّ أثرٌ كبيرٌ في تاريخ الأندلس ، إذ إنّها القصيدة الأكثر شهرة والتي تحدثت عن سقوط الأندلس على يد الإسبان. فترك أبو البقاء هذه القصيدة ليخلِّد ذكرى الأندلس في نفوس الناس وخاصة الأدباء والشعراء؛ كي يشهروا أقلامهم للتعبير عن المصائب والفواجع الأندلسية في ذاك الوقت. وقال فيها: [١] لكلِّ شيءٍ إذا ما تمَّ نُقصــانُ فلا يُغـّرُّ بطيبِ العيـشِ إنسانُ هِيَ الأمورُ كما شاهدتَـها دولٌ مَن سرَّهُ زمـنٌ ساءتـهُ أزمـانُ كما تعود شهرةُ أبي البقاء الرنديِّ بسبب مرثيَّتِهِ ليستنصرَ الناس وأهلَ العدوةِ الإفريقيَّة من المرينيين عندما بدأ ابن الأحمر أحد سلاطين غرناطة بالتنازل عنها تدريجيّاً من خلال استغنائه عن بعض المدن والقلاع، آملاً أنّه سيبقى على حكمه غير المستقر في غرناطة. [٢] من أعمال أبي البقاء الرندي من مؤلفات أبي البقاء الرندي كتابه (الوافي في نظم القوافي) وهو كتابٌ ذو ثلاثة أجزاءٍ وأربعة أقسامٍ، يتحدث القسم الأول عن الشعر وآدابه، وأغراضه وعن طبقات الشعراء، أمّا القسم الثاني عن محاسن الشعر، والثالث عن عيوب الشعر، أمّا القسم الأخير فيتحدث عن القافية والعَروض.