علم نفس فرويد يرى سيغموند فرويد أن النفس هي غرائز تطلب الإشباع، والبيئة المادية مجالها، إذ لا روح ولا إله ولا غيب من وراء هذه المادية الكثيفة، فالغرائز واللاشعور والطاقة الجنسية هي الإله الحاكم، والإنسان مدفوع بقوة قهرية ولا يملك إلا تبرير رغباته والبحث عن وسائل مقبولة لإشباعها.
خص فرويد كتابه "علم نفس الحياة اليومية(1904)" 2 كاملا للهفوات. إذ كتب بخصوص هذا الموضوع أن هذا "الكتاب موجه كليا للجمهور الشعبي ويريد فقط، تمهيد الطريق الى فرضية ضرورية وفعالة في العمليات النفسية اللاشعورية من خلال تراكم ذكر الأمثلة"3. وقد حقق الكتاب الهدف منه: فهو كتاب فرويد الأكثر ترجمة (إذ طبعت في حياته أحد عشر طبعة) و بلا شك الأكثر مساهمة في انتشار مذهبه في علم النفس. لكن اليوم، عندما يرتكب شخص ما زلة فان أولئك الذين يسمعونه يتفاعلون فورا معا ابتسامة مفهومة وتفسير للمعنى "الخفي". إذ يمتن الكثيرون لفرويد لوضعه أسلوب تفسير يترجم أي سلوك دون أدنى صعوبة. سيغموند فرويد كتاب "علم النفس من الحياة اليومية": الوصف وتحقيقات ومقالات نقدية. لا يُدرك معظم الناس أن هناك كُتباً قبل فرويد قدمت تفسيرات مقنعة عن الهفوات. وأستخدم فرويد احدها لميرانجر والمنشور في عام 1895 4 حيث ذكر الكتاب توضيحاً استعان به فرويد في كتابه الصادر سنة 1904 وفي مقاله الاخير 5 اقتبس فرويد نفس المقال دون ذكر المصدر 6. كان يرى في ذلك المثال دليلاَ على وجود اللاوعي. كما يستند في دليلبه الاخرين على أفكار في اللاوعي وتجارب الإيحاء والتنويم وكلها تعود لبرنهايم 7. كنت فضوليا في رغبتي بمعرفة إذا كان بومبيي سيقدم شيئا جديداً أم لا.
كلما حقق الانا خطوة ال الامام يعتبر ذلك تقما في تحقيق التوازن الذي يحقق من ناحية حاجات الغرائز ويقوم بإشباعها ولكن في نفس الوقت ليس على حساب متطلبات ومعايير البيئة الاجتماعية. 3) مركب الانا الاعلى " האני העליון ":- يعتبر مركب الانا الاعلى ممثل لتكامل الشخصية ونضجها ويتحدد بداية تطوره الزمني بين سن الرابعة والسادسة ويحتوي على العادات والتقاليد والقيم المتبعة في المجتمع. الانا الاعلى بالنسبة للفرد كشرطي داخلي ( بنفسة) الذي يوجه تصرفات الانسان حسب الاوامر الاخلاقية عندما نتصرف بدون التنسيق مع الانا الاعلى نشعر بتعذيب الضمير واتهام النفس ينتج من هنا ان البانا هو الذي ينسق بين الهو والنا الاعلى ويخلق الانا بينهما التوازن المطلوب في الحياة اليومية ويحاول ايجاد حل وسط بينهما فأحيانا يخضع الانا للهو واحيانا يخضع الانا الاعلى وفي غالبية الحالات يلبي الانا مطالب الاثنين مراعيا الدوافع والغرائز من جهة وقوانين المجتمع من جهة أخرى ويقوم الانا الاعلى ايضا بأجزاء جميع الحسابات الضمير والنفسية المطلوبة ولا ينتظر المحيط الخارجي.
وعن من لم يجيزوا إمامة المرأة للرجال فقد إستدلوا في هذا الأمر بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم " خير صفوف الرجال المقدم وشر صفوف الرجال المؤخر وشر صفوف النساء المقدم يا معشر النساء، إذا سجد الرجال فإخفضن أبصاركن عن عورات الرجال "، وبم أن الإمامة لا تكون غير متقدمة فإنه بالتالي لا يجوز للمرأة أن تؤم بالرجال كونها سوف تتقدم الرجال في هذه الحالة. ومن الجدير بالذكر أن إبن حنبل إستدل بأن الرسول صلى الله عليه وسلم سمح لأم ورقة إبن نوفل بأن تؤم أهل بيتها وقد كان ممن يصلون معها المؤذن وقد كان شيخاً كبير. تعرف على ما هى شروط الامامة في الصلاة. وفي النهاية يجب العلم أنه يجب على الإمام أن يكون أقرأ الناس وأعلمهم ب تلاوة القرأن الكريم فلا يصح أن يكون الإمام غير عليم بأصول التلاوة ولا يستطيع حتى أن يتلو الفاتحة بشكل صحيح أو لا يحفظ الكثير من أيات الله في حين أن خلفه من هو أعلم منه فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إذا كانوا ثلاثة فلؤمهم أحدهم وأحقهم بالإمامة أقرؤهم " ( رواه أحمد والنسائي ومسلم). وإذا إستوى الجميع في علمهم بالتلاوة وقراءتهم فعلى من يؤمهم أن يكون أعلمهم بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم وهذا طبقاً لما ورد في حديثه صلى الله عليه وسلم " فإن كانوا في القراءة سواء فأعلمهم بالسنة ".
هذا بالإضافة إلى أن الإمام يجب بل ولابد أن يكون فقيهاً في كافة أو على الأقل أغلب أمور دينه ويكون شخصاً يفتدى له في الخير ( قدوة حسنة) ودائم الدعوة للخير ولا يأمر إلا بالمعروف وينهي عن المنكر، وبالطبع يجب أن تتوفر لديه النية في الإمامة والرعبة في القيام بالواجب ونشر دعوة الله عز وجل.
هناك شروط التي يجب توافرها في الإمام؛ لأن الإمامة من أرفع المناصب الدينية وأجلها، فلا يصلح لها إلا من توافرت فيه شروط. السؤال: ما هي شروط الإمام في الصلاة؟ الإجابة: بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله ومن واله، وسلم تسليماً كثيراً. أما بعد: فما زال الكلام عن الشروط التي يجب توافرها في الإمام؛ لأن الإمامة من أرفع المناصب الدينية وأجلها، فلا يصلح لها إلا من توافرت فيه شروط. وأول هذه الشروط: الذكورة، فلا تؤم المرأة الرجال. شروط الامامه في الصلاه الصحيحه. ثانياً: الإسلام؛ لأن الكافر لا يقبل ولا يصح منه عمل أصلاً. ثالثاً: العقل، فلا تصح إمامة مجنون ولا سكران. 4 1 3, 031
ووقتها من ارتفاع الشمس إلى الزوال. ثم يذبح بعد ذلك، أما القروي - ساكن القرية - فإنه لا يشترط له ذلك الشرط. بل يذبح بعد طلوع فجر النحر، وإذا أخطأ الناس في يوم العيد فصلوا وضحوا ثم بان لهم أنه يوم عرفة أجزأتهم صلاتهم وأضحيتهم. وإذا تركت ذبيحة الأضحية حتى فات وقتها يتصدق بها حية. المالكية قالوا: يبتدئ وقت الأضحية لغير الإمام في اليوم الأول بعد تمام ذبح الإمام. ويبتدئ وقتها للإمام بعد الفراغ من خطبته بعد صلاة العيد، أو مضي زمن قدر ذبح الإمام أضحيته إن لم يذبح الإمام. ويستمر وقتها لآخر اليوم الثالث ليوم العيد، ويفوت بغروبه. فإذا أراد أن يذبح في اليوم الثاني فلا يلزم أن يراعي مضي زمن قدر صلاة الإمام. بل يذبح إذا ارتفعت الشمس، وإذا ذبح بعد الفجر أجزأه. ما هي شروط الامامه وشروط المأموم في مختلف المذاهب - موسوعة. فإذا ذبح أحد قبل الإمام متعمداً لا تجزئه، وأعاد ذبح أضحية أخرى، أما إذا لم بتعمد بأن تحرى أقرب إمام لم يبرز أضحيته، وطن أنه ذبح فذبح بعده، وتبين أنه سبق الإمام أجزأه، فإذا تأخر ألإمام بعذر شرعي، انتظره إلى قرب الزوال، بحيث يبقى على الزوال ما يسع الذبح ثم يذبح ولو لو يذبح الإمام. الحنابلة قالوا: يبتدىء وقت ذبح الأضحية من يوم العيد بعد صلاة العيد، فيصح الذبح بعد الصلاة وقبل الخطبة، ولكن الأفضل أن يكون بعد الصلاة والخطبة، ولا يلزم أن ينتظر الفراغ من الصلاة في جميع الأماكن التي تصلي فيه العيد إن تعددت، بل لو سبق بعضها جاز، وإذا كان في جهة لا يصلى فيها العيد: كالبادية وأهل الخيام ممن لا عيد عليهم، فإن وقت الأضحية يبتدئ فيها بمضي
وصرح المالكية والشافعية أن علم المقتدي بحدث الإمام بعد الصلاة مغتفر , وقال الحنفية : من اقتدى بإمام ثم علم أن إمامه محدث أعاد لقول النبي صلى الله عليه وسلم : { من أم قوما ثم ظهر أنه كان محدثا أو جنبا أعاد صلاته } . 9- ( النية ) : يشترط في الإمام عند الحنابلة نية الإمامة . ولو أحرم منفردا ثم جاء آخر فصلى معه , فنوى إمامته صح في النفل , لحديث { ابن عباس أنه قال : بت عند خالتي ميمونة , فقام النبي صلى الله عليه وسلم متطوعا من الليل , فقام إلى القربة فتوضأ , فقام فصلى , فقمت لما رأيته صنع ذلك , فتوضأت من القربة , ثم قمت إلى شقه الأيسر , فأخذ بيدي من وراء ظهره يعدلني كذلك إلى الشق الأيمن } . أما في الفرض فإن كان ينتظر أحدا , كإمام المسجد يحرم وحده , وينتظر من يأتي فيصلي معه , فيجوز ذلك أيضا . واختار ابن قدامة أن الفرض كالنفل في صحة صلاة من أحرم منفردا ثم نوى أن يكون إماما . ولا يشترط نية الإمام الإمامة عند المالكية والشافعية , إلا في الجمعة والصلاة المعادة , لكنه يستحب عندهم للإمام أن ينوي الإمامة في سائر الصلوات للخروج من خلاف الموجب لها , وليحوز فضيلة الإمامة وصلاة الجماعة .