( حيث يمكن إدخال كل ما يرغب الشخص في البحث عنه داخل هذا الشريط والضغط على زر بحث ليتم عرض النتائج) وفي الختام لفتح صفحة ويب اكتب عنوان الصفحة في شريط العناوين وهو الذي يمكن من خلاله كتابة ما يريد الشخص البحث عنه في مختلف المجالات حيث وفرت شبكات الويب الكثير من مصادر المعلومات من جميع أنحاء العالم والقدرة على تصفحها وطباعتها والتعامل معها كما لو كانت ورقية. المراجع ^, Web page, 1/1/2022
مساحة البطاقة كبيرة فأنا أكتب فيها ما أريد فيها، تعتبر الكتابة من أهم الطرق التي يمكن للفرد أن يعبر عما بداخله من خلالها مهما كانت مشاعره سواء سعيد أو حزين أو فرح، فمهما كانت حالة الانسان يمكنه أن يعبر عن تلك المشاعر بكتابته على البطاقات، فالبطاقات هذه تأتي على أنواع وبأشكال مختلفة إما للتهنئة أو المواساة أو المعايدة وغيرها. البطاقات هي عبارة عن بطاقات للتهنئة تأتي على أشكال متعددة وألوان مختلفة يتم استخدامها في مختلف المناسبات السعيدة سواء نجاح أو زواج أو أعياد أو خطوبة، وتحتوي تلك البطاقات على كلمات معبرة تعبر عن سعادة الشخص المرسل لهذه البطاقات، وتمتلك مساحة يمكن للفرد أن يكتب ما يريد فيها ويعبر عما بداخله من مشاعر مختلفة بداخلها، وتعطيه الفرصة للكتابة كما شاء وبما يريد، فما هي صحة العبارة المطروحة مساحة البطاقة كبيرة فأنا أكتب فيها ما أريد فيها؟ الإجابة النموذجية هي/ العبارة السابقة صواب.
إجابة سؤال أكتب عنوان صفحة الويب التي أريد فتحها في نعد صفحات الويب هي غالباً ما تشتمل على الكثير من المعلومات المتنوعة و المختلفة سواء ما كانت نص أو لون أو خلفيات ، و حيث من الممكن أن تشتمل أيضاً في بعض الأوقات على بعض الوصلات للصور وغيرها الكثير من الأساليب الإعلامية هي التي يتم طرحها في صفحة الويب بصورة نهائية، و فيما لا شك منه أن هذه الصفحة هي التي تُعد من أبرز الأمور التي تتضمن عليها مادة الحاسوب. السؤال: إجابة سؤال أكتب عنوان صفحة الويب التي أريد فتحها في الاجابة هي: شريط العناوين.
لا تكن صلبا مع الآخرين فتكسر، ولا لينا فتعصر، ولكن كن مرنا معتدلا عفوا متسامحا. ذكاء وعفو يحكى أن أحد الأمراء قبض على مجموعة من الأسرى، ولما أراد أن يقتلهم نظر إليه أحد الأسرى، وطلب منه أن يطعمهم ويسقيهم قبل أن يقتلهم، فأحضر لهم الأمير الطعام والشراب، فأكلوا وشربوا وشبعوا ثم قال أحدهم له: أيها الأمير – أطال الله بقاءك – إننا كنا أسراك والآن صرنا ضيوفك، فانظر كيف تفعل بضيوفك ؟ عند ذلك قال لهم الأمير: قد عفوت عنكم. وهكذا يكون المسلم حتى مع الأعداء إذا كان في موضع قوة، وهم في موضع ضعف. تذكر عفو ربك غضب هارون الرشيد على رجل فهمَّ بعقابه فقال له الرجل: يا أمير المؤمنين، أسألك بالذي هو أقدر على عقابك منك على عقابي. 3 قصص واقعية عن التسامح والعفو عند المقدرة. فعفا عنه الرشيد. وقال أبو الدرداء لرجل أسمعه كلاما أغضبه: يا هذا، لا تغرقن في سبي، فإنا لا نكافيء من عصى الله فينا بأكثر من أن نطيع الله فيه. وغضب أمير المؤمنين هارون الرشيد على رجل كان يدعى حميد الطوسي، فدعا له بالسياف ليقتله، فبكى حميد وأخذ يعتذر ثم قال له: مولاي، لا أبكي خوفا من الموت، إنما أبكي لأنني سأموت وأنت غاضب علي، فضحك أمير المؤمنين هارون، وقبل عذره، وعفا عنه، ثم قال للرجل: إن الكريم إذا خادعته انخدع.
وعاد سهيل بن عمرو مزهوا بما كان يظن أنه حققه من نصر لقومه على محمد. ودارت الأيام وأسلم ( 2) ثم دارت الأيام دورتها كرة أخرى، وإذا بقريش تهزم ويدخل النبي مكة فاتحا، وإذا المنادي ينادي: يا أهل مكة، من دخل بيته فهو آمن، ومن دخل المسجد الحرام فهو آمن، ومن دخل بيت أبي سفيان فهو آمن. فما إن سمع سهيل النداء حتى دب في قلبه الذعر، وأغلق على نفسه باب بيته، وسقط في يده، يقول سهيل: أرسلت في طلب ابني عبد الله، وأنا أستحي أن تقع عيني على عينه، لما كنت قد أسرفت في تعذيبه على الإسلام، فلما دخل علي قلت له: اطلب لي جوارا من محمد، فإني لا آمن أن أقتل، فذهب عبد الله إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – وقال: أبي، أتؤمنه يا رسول الله جعلت فداك ؟ قال: " نعم هو آمن بأمان الله، فليظهر "، ثم التفت إلى أصحابه وقال: " من لقي منكم سهيلا فلا يسئ لقاءه، فلعمري إن سهيلا له عقل وشرف وما مثل سهيل يجهل الإسلام، ولكن قدر فكان ". أسلم سهيل بن عمرو بعد ذلك إسلاما ملك عليه قلبه ولبه، وأحب الرسول من فؤاده. قال الصديق: لقد نظرت إلى سهيل بن عمرو في حجة الوداع قائما بين يدي رسول الله، وهو يقدم له البدن، ورسول الله ينحرها بيده الكريمة، ثم دعا النبي – صلى الله عليه وسلم – الحلاق فحلق رأسه، فنظرت إلى سهيل، وهو يلتقط الشعرة من شعر النبي ويضعها على عينيه فذكرت يوم الحديبية، وكيف أبى أن يكتب محمد رسول الله فحمدت الله أن هداه.
حزن "سام": وبعد انتهاء الامتحان وجد صديقه "سام" متضايق جدا فسأله بريم: "ماذا بك؟"، فقال سام: "لقد طلبت من "أسد" شرح لي هذه المسالة فرفض، ولم أكن أظنها ستأتي في الامتحان، وأتت في الامتحان فلم أجيب عليها، ولكني لن أسامحه أبدا على فعلته"، فقال له بريم: "هون عليك يا صديقي، وأخذه إلى منزله". خيبة أمل: وعندما كانت والدة "بريم" تحضر الطعام، أتت "روز" من مدرستها، فذهبت إلى غرفة أخيها "بريم" لتعتذر له عن أخذها للقلم بدون قصد, وأحضرت له قلما هدية، ولكن "بريم" كان غاضبا، ولم يقبل اعتذارها ولا هديتها، وقال لها: "لن أسامحكِ أبدا، أخرجي من غرفتي"، فخرجت"روز" من غرفتي أخيها بخيبة أمل. حوار التسامح: وبعد قليل رن جرس الباب، ففتح "بريم" الباب فوجد "أسد" جاء ليعتذر من صديقه "سام"، فقال له سام: "ما الذي جاء بك إلى هنا؟ لا أريد مقابلتك، ولن أسامحك أبدا على ما فعلته بي"، فقال أسد: "لم أكن أعلم أن المسألة سوف تأتي في الامتحان"؛ وهنا سمعت الوالدة الحوار الذي دار بين الأربعة أطفال، وقالت لبريم وسام: "يجب أن تتعلموا التسامح والعفو عن الآخرين، سام لقد عرف أسد بخطأه وجاء ليعتذر منك، وأنت يا بريم لم تقصد روز أخذ قلمك واعتذرت لك، وأحضرت لك هدية ولم تقبلها"؛ وهنا عرف كل من بريم وسام خطأه فاعتذر بريم لأخته، واعتذر سام لصديقه، وعرفا معنى التسامح والعفو.