أخطاء خريطة العالم القديمة لعام 1752م 1- ألاسكا: حيث نلاحظ في هذه الخريطة القديمة ، أن مدينة ألاسكا لم يتم ذكرها أبدا ، و لا توجد على الخريطة ، على الرغم من أنه قد تم اكتشاف هذه المنطقة بالكامل من قبل الاستكشافات الروسية و التي كانت بقيادة السير دان فيتوس بيرنغ ، و كانت هذه البعثة من عام 1728م و حتى عام 1740م ، و قد كان العالم عرف بوجود هذه المدينة وقتها و لكن لم يتم رسمها على الخريطة. 2- استراليا: و أيضا لم يتم رسم استراليا بطريقة دقيقة ، و قد رُسمت مثلما قد ذكرت في خرائط جوان بلاو القديمة في القرن السابع عشر الميلادي ، على رغم من اكتشاف استراليا بأكملها من قبل المستكشف الهولندي أبيل جانسون تاسمان ، و الذي قد قام بتحديد قارة استراليا بأكملها على الخريطة بأدق تفاصيلها. 3- أفريقيا: و إذا نظرنا في منطقة قارة أفريقيا ، فإننا سوف نلاحظ رسم نهر النيجر و الذي يصب في بحيرة تشاد ، و هذا يعتبر خطأ كان سائد في كافة الخرائط القديمة ، و تم تصحيحه في بداية القرن التاسع عشر ، و الجدير بالذكر أن خريطة العالم القديم ، توجد حاليا ضمن مجموعة دانفيل للخرائط في مكتبة فرنسا الوطنية ، و التي من الممكن زيارتها و مشاهدتها عن قرب.
نشر نظريات حول الاتصال الداخلي للعالم والتأثير بينهما والترابط بينهما. ولِتوضيح الأوضاع السياسية قاس "Posidonius" محيط الأرض ودرس مواقع النجوم. كما تشير أبحاثه إلى أن المحيط يتراوح طوله بين 240 ألف و24 ألف كيلومتر و24901 ميلًا بالقرب من المحيط الفعلي. تابع أيضًا: جبال الألب على خريطة العالم القرن الثاني الميلادي قام العالم بطليموس بإنشاء خريطة أخرى أوضح فيها خطوط الطول والعرض. القرن الثاني عشر الميلادي قام الجغرافي محمد الإدريسي بإنشاء خريطة مميزة وأكثر وضوح للعالم. ولكن ينقصها شمال افريقيا، ومع هذا أصبح الخريطة المعتمدة للعالم لفترة كبيرة بلغت ثلاثة قرون. القرن الرابع عشر الميلادي عملت الصين على تطوير رسم الخرائط، وكانت الصين في مركز الخريطة. وأوروبا تقع على مدار الكرة الأرضية، وإفريقيا على رأس الرجاء الصالح. شكل خريطة العالم القديم - مقال. القرن الخامس عشر الميلادي قام رسام الخرائط هاينريش الألماني بتشكيل خرائط تتشابه كثيراً مع خريطة بطليموس. القرن السادس عشر الميلادي قام رسام الخرائط أدلى خوان دي لا كوزا الإسباني برسم الأمريكتين لأول مرة على الخريطة. وفي ختام مقالنا هذا قد أوضحنا خريطة العالم القديم، إضافة إلى كافة التطورات التي مرت بها الخرائط بداية من القرن السادس قبل الميلاد نهايةً بـ القرن السادس عشر الميلادي.
– جغرافيا بطليموس: محاكاة لإحدى خرائط بطليموس العديد من عناصر علم الخرائط يعود أصلها لأعمال الباحث اليوناني كلوديوس بتولمايوس، المعروف باسم بطليموس. في عام 150 ميلادي أنتج "الجغرافيا"، وهو كتاب مؤلف من 8 مجلدات تضمنت بعض الخرائط الأولى التي استخدمت المبادئ الرياضية. هناك عدد قليل من الأخطاء البارزة في كتاب بطليموس كتصويره للمحيط الهندي على أنه بحر، مثلاً. ومع ذلك تميز بدقته واتساع تفاصيله، حيث ضم أكثر من 8000 اسم لأماكن مختلفة وأشار لوجود المناطق النائية مثل آيسلندا وكوريا باستخدام إحداثيات خطوط الطول والعرض. للأسف أنه لم يبق أثر لخرائط بطليموس في يومنا هذا، لكن البيزنطيين قاموا بوضع توقعات لها بناء على إحداثياته. – خريطة بيوتينجر: خريطة بيوتينجر خلال الفترة التي أدت كل الطرق فيها إلى روما، كانت خريطة بيوتينجر بمثابة دليل مفيد لشبكة التنقلات في الإمبراطورية. خريطه العالم القديم مع الحضارات. يبلغ طول تلك الخريطة غريبة الشكل 6 أمتار، أما عرضها فيبلغ 30 سنتيمتراً فقط، وتصور مسار أكثر من 96561 كم من الطرق الرومانية الممتدة من أوروبا الغربية إلى الشرق الأوسط، ويظهر فيها قسم إضافي يصور سيرلنكا والهند وأجزاء أخرى من آسيا. وكخريطة السفر الحديثة، فإن تلك الخريطة تبين موقع أكثر من 500 مدينة وحوالي 3500 نقطة مثيرة للاهتمام كالمعابد والاستراحات والأنهار والمنتجعات والغابات، قد تكون تلك الخريطة اكتملت تماماً في القرن الرابع ميلادي، والنسخة الموجودة يوم هي نسخة عنها تعود للقرن الثالث عشر.
تتميز صناعة مواد التعبئة والتغليف دون غيرها من الصناعات بالتشعب والتداخل ويرجع ذلك بطبيعة الحال إلي تعدد أنواع منتجاتها بأشكال وأحجام وألوان ومواصفات مختلفة طبقا للغرض المرجو وفيما يلي بعضا منها: أولا الورق والكرتون: يعتبر الورق من أهم مواد التغليف ويشمل مجموعة كبيرة من الأصناف يختلف كل منها عن الآخر في خواصه ومميزاته واستعماله: أ- (الكرافت) غير المبيض:- وهو من أقوي أوراق التغليف أرخصها نسبيا أكبرها حجما في الاستعمال واهم استخدامه: 1- صناعة الأكياس للأغراض الاستهلاكية والأغراض الصناعية (تعبئة الأسمنت والسماد والجبس والجير). 2 – صناعة صناديق الورق المصمغ. مواد التغليف والتعبئة المصرية. 3- صناعة صناديق الكرتون المضلع. ب- (الكرافت) المبيض: وأهم استخداماته في حالة تبطنيه (بالبولي اثيلين ورقائق الألمونيوم) معا لصناعة عبوات رخيصة للمنتجات السائلة مثل الألبان وعصير الفواكه وغيرها ويمتاز بقابليته للطباعة الفاخرة. ج- (الجلاسين) الورق المقاوم للزيوت: الجلاسين هو ورق شديد اللمعان، وأملس السطح مثل الزجاج ويمكن أن يكون معتما أو نصف شفاف أو ملونا، وهذه الأوراق أما تستعمل كما هي بعد تشميعها أو طباعتها أو تحبيبها، أو تبطينها بأوراق مماثلة أو مختلفة عنها، وعادة تصنع هذه الأوراق غير مانعة لنفاذ بخار الماء إلا أنها بالتشبع أو التغطية تكتسب هذه الخاصية علاوة على أنها لا تسمح بطبيعتها لنفاذ الغازات كما يمكن صناعتها متعادلة ولذلك فانه عن طريق توليفة مناسبة من هذه الخواص على ورق ذو صفات ممتازة أهمها منع (الزناخة) عن المواد الدهنية.
كما أنها تغطي علب الطعام والأطباق والأكواب التي تستخدم لمرة واحدة. يستخدم LDPE المعاد تصنيعه في إنتاج أكياس القمامة الثقيلة ، والألواح ، وأثاث الحدائق ، وعلب القمامة ، وبلاط الأرضيات. PP – Polypropylene غالبًا ما يتم تصنيع العبوات الصلبة التي يجب أن تتحمل الحرارة العالية أثناء عمليات الإنتاج من مادة البولي بروبيلين. وهذا يشمل زجاجات وحاويات للأدوية والأغذية ومنتجات السيارات. عند إعادة التدوير ، يتم استخدام البولي بروبلين لصنع منتجات السيارات مثل أغطية ضوء الإشارة وكاشطات الجليد وقمع الزيت بالإضافة إلى أدوات الحدائق وصناديق التخزين. PS – Polystyrene المعروف باسم العلامة التجارية Styrofoam ، يمكن أن يكون البوليسترين صلبًا أو رغويًا إلى قطع صغيرة تستخدم في مواد التعبئة والتغليف. شركات التعبئة والتغليف - الدليل العالمي والعربي الأول لشركات الصناعات الغذائية. يستخدم البوليسترين المتيبس لصنع أدوات المائدة ، والمبردات خفيفة الوزن ، وحوامل المعاطف والعزل للمباني. بعض البوليسترين المعاد تدويره ينتهي به الأمر في المزيد من حاويات خدمة الطعام ويتم استخدام البعض الآخر في صنع لوحات الحائط والمأخذ الكهربائية الخفيفة ، المساطر ، أغلفة الكاميرات والقوالب البلاستيكية المستخدمة في البناء.
شهد قانون التعبئة والتغليف ووضع العلامات للمستهلك ، هو قانون مرسوم تنظيمي، العديد من التعديلات منذ إصداره في عام 1970. [1] وهذا القانون يطبق على التعبئة والتغليف، ووضع العلامات، والبيع، والاستيراد والترويج للمنتجات المعبأة مسبقًا، والعديد من المنتجات الأخرى. [1] ويتطلب القانون بأن تحتوي المنتجات الاستهلاكية المعبأة مسبقًا على معلومات وصفية ودقيقة لمساعدة المستهلكين على اتخاذ قرارات شراء مبنية على المعرفة. مواد التغليف والتعبئة بالحلمية. [2] بالإضافة إلى حظره بتقديم بيانات كاذبة أو مضللة، ويحدد مواصفات إلزامية لوضع العلامات مثل اسم المنتج، وصافي الكمية، وهوية التاجر. [2] كما يسمح للمفتشين المُكلفين بالتالي: بالدخول لأي مكان في أي وقت مسموح به؛ وفحص المنتجات المعبأة مسبقًا؛ وفتح الحزم؛ وفحص المستندات أو الوثائق وعمل نسخ منها؛ وحرز المنتجات أو وضع العلامات أو مواد التعبئة والتغليف أو الإعلانية التي لا تتوافق مع القانون واللوائح. وبموجب القانون، يُدان أي مخالف بحكم يصل إلى السجن لمدة عام وغرامة تبلغ 10000 دولارًا كنديًا. [2] وتقع مسئولية إدارة وتطبيق القانون واللوائح، فيما يتعلق بالمنتجات غير الغذائية، على عاتق مكتب المنافسة، وكالة بوزارة الصناعة الكندية.