غلاف بحث DOC جامعي مدرسي مجانا لقد قمنا بعمل وتجهيز عدداً من الأغلفة واضفناه علي شبكة الانترنت، برابط تحميل مباشر من سحاب ويب، اليكم هذه الفئة المصممة بعناية لتتناسب مع الكثير من الأعمال، وما عليك الا ان تختار احد الاغلافة المتواجدة بالمجلد وتوفر الوقت وعناء البحث، يمكن للمعلمين استخدام هذه المجموعة او بعض هذه الاغلافة في الابحاث العلمية للمعلمين بالمدرسة، وايضا هناك مجموعة اخري يمكن للطلاب الجامعيين فيمكن تحميل غلاف بحث جامعي فارغ ويمكن لطلاب المدارس استخدامها في ابحاثهم، فهي حزمة متكاملة تقدم لك افضل اغلافة البحث المتاحة. غلاف بحث doc جاهز تعديل غلاف البحث بعد تحديد انسب غلاف متوافق مع موضوع البحث، يبقي ان تعدل عنوان الغلاف وتضيف اسمك وعنوان البحث، وتستطيع اجراء اي تغييرات تراها مناسبة، سواء في الشكل او النصوص او الالوان المصمم بها الغلاف، فقط علي اختيار غلاف بحث doc المفضل لديك، وتمتاز هذه الاغلافة بسهولة التحرير فقط يجب ان يتوفر علي حاسوبك برنامج مايكروسوفت وورد. 2010-03-13, 05:49 PM #18 رد: حمل ** ولأول مرة ** أبحاث جامعة الإمام محمد بن سعود.. شكل غلاف البحث الجامعي - اروردز. متجدد بإذن الله،، الأخ عاشق الأندلس ، والأخ المناضل الكريمان،، جزاكما الله خيرً،، ولا تبخلا على أخيكم المسكين بصالح دعائكما،، ودمتم جميعًا بحفظ الله.
احصائيات السمنة في السعودية نظام-التقاعد-المدني الموقع تحت الصيانة غلاف بحث doc جاهز 13 ملف وورد للتحميل مجانا حمل ** ولأول مرة ** أبحاث جامعة الإمام محمد بن سعود.. متجدد بإذن الله،، 2010-03-12, 07:06 AM #1 حمل ** ولأول مرة ** أبحاث جامعة الإمام محمد بن سعود.. متجدد بإذن الله،، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، فقد يسر الله تعالى - بمنه وفضله - لي غالب الأبحاث الموجودة بصيغة PDF بجامعة الإمام محمد بن سعود، فقمت برفعها ووضعت الر وابط هنا ليعم بها النفع... غلاف البحث جامعة الامام عبد الرحمن. بإذن الله تعالى.
ثمة صرامةٌ شديدةٌ لم يؤثّر في سِمْتِها شيٌ. حين نُصنِّفه؛ فإننا نجده ضمن من يمكن وصفهم بـ "النجفيين المحافظين". المشايخ المتعلّمين على المدرسة الفقهية الأصولية التي لا تحبّ السياسة، ولا تتعاطاها. يتفقون، في ذلك، والمدرسة "الإخبارية". كلتاهما لديها حسّاسية شديدة، جدّاً، من الأحكام "السلطانية". تركيزُ نشاطهم الدينيّ دعويٌّ صرفٌ، ومتوجّه إلى الناس عَقديّاً وفقهياً. هذا التوجّه المتحفظ وضعهم قُبالة الرساليين والثوريين في ثمانينيات القرن الماضي. ثم تخالف مشايخ المدرسة النجفية بعد وفاة زعيم الحوزة العلمية السيد الخوئيّ المحافظ حوزوياً، عام 1993م، تنوّعت التوجّهات، أكثر، برحيل مجايلي السيد الخوئي من الفقهاء. ولكنّ الشيخ العمران بقيَ على التزامه الهاديء بعيداً عن القلاقل السياسية وتوابعها. دائرته الضيّقة كما هي، وما بين مسجده ومنزله وطلابه يُمضي وقته، باذلاً جهده في استمرار انتقال التحصيل الفقهي إلى الجيل الجديد من الطلاّب. (3) "جواب هذا السؤال عند الشيخ أبو عادل".. هكذا ردّ الشيخ حسين العمران على سائل ذات ليلة. كان السؤال في الإرث. والمسؤولُ حذرٌ بما يكفي لدفع أي التباسٍ في صيغة سؤالٍ يستحلبُ إجابةً محددة، ومن ثَمّ يستفيدُ منها في سياقِ خلافٍ ما..!
ومن عاش معه في صلاته وجده كيف يختار الأدعية التي تفيض بالولاء المفعم لمحمد وآل محمد ومن عاش معه في شعره وجد تلك الروح الولائية تتجلى بوضوح في شعره. السمة الثانية: صفاء النفس فروحه روح ترابية لم يخالطها حب الشهرة والظهور، ولم يشبها حب الذات ومرض الأنأ ، ولم تمل الى حب السيطرة وفرض الشخصية على الآخرين ابداً. السمة الثالثة: ملكة الصبر ولقد تجسدت في شخصية العلامة العمران - دام ظله- في جميع الميادين وعلى مختلف الأصعدة. فعلى صعيد الإصلاح والإرشاد نراه لم يفتأ عن القيام بأعباء المسؤولية الدينية والإجتماعية لحظة واحدة. هذه بعض السمات والملامح التي اقتطفناها من حياة سماحة آية الله العمران - دام ظله - لتكون نبراسا في حياتنا العملية والرسالية وفقنا الله للعمل بها والسير على هديها. التعديل الأخير تم بواسطة ام الحلوين; 08-04-2008 الساعة 10:44 AM سبب آخر: تكبير الخط 08-03-2008, 03:05 PM #2 رد: الشيخ حسين العمران أخي الكريم ابن محمد وعلي... يعطيك العافية على هذا الطرح القيّم.. وهذه المعلومات.. سوف يتم نقله للمنتدى الأسلامي.. مع خالص شكرنا لعطاءكم.. موفق لكل خير إن شاء الله تعالى.... دمت بعين المولى الجليل.. عندما نذرتُ قلبي للحسين وبقيتُ على قيد الهوى هنالك حييتْ ياطبيب دمعة.!
وعندما سال استاذه آية الله السيد محمد الرجائي هل درس عندكم الشيخ حسين العمران؟ اجاب السيد الرجائي «بل انا الذي درست عنده». وسأل عنه استاذه الآخر آية الله السيد مهدي الروحاني فاجاب بان الشيخ حسين عندما كان في قم كان مجتهد متجزئ قطعاً واذا كان لا يزال مواصلاً بتدريسه ونشاطه فلا يبعد اجتهاده المطلق. وعندما نتجاوز هذا السيل الكبيرمن الكلمات إلى حقول الشعراء ومدائحهم نلاحظهم ايضاًَ قد جادوا بقصائدهم وابياتهم في هذا المجال. فهذا هو شاعر النجف الكبير السيد محمد جمال الهاشمي قدس سره يعبر عن احاسيسه تجاه شخصية العلامة العمران من خلال هذه الأبيات التي ارسلها مهنئا للعلامة المقدس الشيخ فرج بمناسبة حفل زفاف ابنه الشيخ حسين العمران [12]: عاطفات تزفها iiالتهنئات فزفاف الحسين ايده iiالله قبسة من شعاع افقك تزهو فيه نرجو امتداد مجدك في ليدم عرسه لبيتك iiعيداً وتهان تبثها العاطفات له في قلوبنا iiحفلات من سناها في جونا iiلمعات الدهر لتبقى آياتك iiالبينات باركته الأفراح والبشريات
كلمات العلماء في حقه: شخصية العلامة العمران دام ظله شخصية فريدة في المجتمع استطاعت ان تفرض نفسها على جميع الأصعدة فعلى الصعيد العلمي يتزعم العلم العمران منبر الحركة العلمية في القطيف وعلى الصعيد الروحي ترتسم ملامح الولاء الحقيقي لآل محمد في جميع اقواله وافعاله. وشخصية العلامة العمران دام ظله هي الشخصية التي استطاعت ان تهيمن على جميع طبقات المجتمع وعلى مختلف المستويات مما ادى كل هذا وذاك الى انتشار الكلمات وتحريك ألأقلام لتعظيم شأنه وبيان مقامه. فمن كلمات الأعلام التي قيلت في حقه كلمة استاذه العظيم آية الله العظمى السيد علي الفاني حيث قال عنه: انه «فلتة من فلتات الزمان ونابغة من نوابغ العصر». قال عنه سماحة آية الله الميرزا الفضلي مجموعة من الكلمات منها فضيلته راقية الا انه مجهول في القطيف. وقال ايضا «افضل من رأيتهم في هذه الأطراف اي الأحساء والقطيف» ومن كلماته «نفسه نفس انسان مجتهد» وقد اشار الدكتور عبد الهادي الفضلي الى هذا المعنى في كتاباته عن آثار والده حيث عدّ منها اجازة دراية للشيخ حسين العمران. وعندما سال استاذه آية الله السيد محمد الرجائي هل درس عندكم الشيخ حسين العمران؟ اجاب السيد الرجائي «بل انا الذي درست عنده».
[2]. من سيرته العلمية: بدأ شيخنا المترجم له دامت افاضاته والطافه وتوفيقاته مسيرته العلمية عندما اخذه ابوه المقدس الى حوزة النجف الأشرف عام 1383هـ وقد تحدث ابوه عن ذلك فقال: «استخرنا الله سبحانه على ابقاء الولد حسين في النجف لطلب العلم الديني فاختار لنا ذلك فأبقيناه هاهنا في مدرسة الخليلي تحت عناية الله وعناية آية الله السيد محسن الطباطبائي الحكيم وانا اسأل الله جداً ان يمده بالتوفيق ويفتح له ابواب العلم ويقر عيني به في المستقبل انه على كل شيء قدير» [3]. وما زال في النجف الأشرف مواصلاً لمسيرته بين درس وتدريس حتى انتقل الى قم المقدسة عام 1393هـ وهناك حضر عند اكابر علمائها حضور بحث وتحقيق وتعمق وتدقيق حتى عاد الى وطنه القطيف عالما فذاً ومدرسا قديراً ولا زال يواصل نشاطه العلمي وجهاده الفكري من خلال التدريس على مستوى البحث الخارج. اساتذته في النجف الأشرف: 1- سماحة آية الله العظمى المرجع الديني السيد محمد سعيد الحكيم - مد ظله- [4] 2- سماحة آية الله السيد عبد الصاحب نجل الإمام الحكيم - قدس سره-. [5] 3- سماحة العلامة المحقق الشيخ احمد البهادلي. [6] اساتذته في قم المقدسة: 1- سماحة آية الله العظمى السيد علي الفاني الأصفهاني - قدس سره- [7].
[2]. سيرته العلمية بدأ مسيرته العلمية عندما اخذه ابوه إلى حوزة النجف الأشرف عام 1383هـ وقد تحدث ابوه عن ذلك فقال: «استخرنا الله على ابقاء الولد حسين في النجف لطلب العلم الديني فاختار لنا ذلك فأبقيناه هاهنا في مدرسة الخليلي تحت عناية الله وعناية آية الله السيد محسن الطباطبائي الحكيم وانا اسأل الله جداً ان يمده بالتوفيق ويفتح له ابواب العلم ويقر عيني به في المستقبل انه على كل شيء قدير» [3]. وما زال في النجف الأشرف مواصلاً لمسيرته بين درس وتدريس حتى انتقل إلى قم المقدسة عام 1393هـ وهناك حضر عند اكابر علمائها حضور بحث وتحقيق وتعمق وتدقيق حتى عاد إلى وطنه القطيف عالما فذاً ومدرسا قديراً ولا زال يواصل نشاطه العلمي وجهاده الفكري من خلال التدريس على مستوى البحث الخارج. اساتذته في النجف الأشرف: 1- سماحة آية الله العظمى المرجع الديني السيد محمد سعيد الحكيم 2- سماحة آية الله السيد عبد الصاحب نجل الإمام الحكيم 3- سماحة العلامة المحقق الشيخ احمد البهادلي اساتذته في قم 1- سماحة آية الله العظمى السيد علي الفاني الأصفهاني. وقد شهد هذا العلم الأكبر لسماحة آية الله العمران بالإجتهاد في وثيقة خطية محفوظة لديه.
[2]. من سيرته العلمية: بدأ شيخنا المترجم له دامت افاضاته والطافه وتوفيقاته مسيرته العلمية عندما اخذه ابوه المقدس الى حوزة النجف الأشرف عام 1383هـ وقد تحدث ابوه عن ذلك فقال: «استخرنا الله سبحانه على ابقاء الولد حسين في النجف لطلب العلم الديني فاختار لنا ذلك فأبقيناه هاهنا في مدرسة الخليلي تحت عناية الله وعناية آية الله السيد محسن الطباطبائي الحكيم وانا اسأل الله جداً ان يمده بالتوفيق ويفتح له ابواب العلم ويقر عيني به في المستقبل انه على كل شيء قدير» [3]. وما زال في النجف الأشرف مواصلاً لمسيرته بين درس وتدريس حتى انتقل الى قم المقدسة عام 1393هـ وهناك حضر عند اكابر علمائها حضور بحث وتحقيق وتعمق وتدقيق حتى عاد الى وطنه القطيف عالما فذاً ومدرسا قديراً ولا زال يواصل نشاطه العلمي وجهاده الفكري من خلال التدريس على مستوى البحث الخارج. اساتذته في النجف الأشرف: 1- سماحة آية الله العظمى المرجع الديني السيد محمد سعيد الحكيم - مد ظله- [4] 2- سماحة آية الله السيد عبد الصاحب نجل الإمام الحكيم - قدس سره-. [5] 3- سماحة العلامة المحقق الشيخ احمد البهادلي. [6] اساتذته في قم المقدسة: 1- سماحة آية الله العظمى السيد علي الفاني الأصفهاني - قدس سره- [7].