إن تناول العسل على معدة فارغة للحامل يقوي جهاز المناعة في وجه السموم والفيروسات التي تسبب التهابات الحلق والاصابة بالزكام بشكل دائم، ويعتبر ذلك من أهم فوائد العسل على الريق للنساء. فائدة تناول العسل على معدة فارغة مهمة للمرأة الحامل ، لأنه خلال هذه الفترة يكون لدى المرأة الحامل نسبة استهلاك غذاء منخفضة مقارنة بمتوسطها اليومي ، لذلك بتناول العسل على معدة فارغة ، يعوض عن العديد من الفيتامينات والأحماض الامينية والمعادن التي يتم استخدامها طوال اليوم. كما أن لدى المرأة الحامل مناعة أقل ، لذا فإن تناول العسل على معدة فارغة يقوي مناعتها لمحاربة جميع الفيروسات التي تضر بها وعلى الجنين ، لاحتوائه على مضادات الأكسدة التي تهاجم الأمراض والسموم. تناول العسل على معدة فارغة يقضي على حموضة المعدة ، وينظم الجهاز الهضمي ، ويحل مشاكل الإمساك والإسهال. فوائد العسل على معدة فارغة للجنين عديدة، فإذا أكلت الأم الحامل العسل على معدة فارغة فهذا مفيد لها جدا لذا تعود الفوائد على الجنين، حيث أن العسل يحتوي على فيتامين ب الذي يعتبر عاملا رئيسيا في تكوين الجهاز العصبي للجنين ، لذلك يساعد العسل كثيرا في استكماله.
يحتوي على كمية كافية من الماء والبوتاسيوم. التقليل من مشاكل الجهاز الهضمي: العسل يقلل من مشاكل الجهاز الهضمي.. لمعرفة كل المعلومات المهمة عن العسل ، إليكم هذا المقال هل يزيد العسل من نسبة السكر والفوائد الصحية للعسل وأهميته لجسم الإنسان؟ وصفات مصنوعة من العسل لالفنان نت الوزن وصفات العسل والسمسم لاكتساب الوزن السمسم من أهم الأطعمة التي تعالج النحافة واكتساب الوزن. يحتوي على دهون صحية ، وبروتينات ، وسعرات حرارية ، والعسل يستعمل لعلاج النحافة ، وطريقة تناوله كالتالي: نأتي بكوب من الحليب الدافئ. نحليها بالعسل. أضف ملعقة من بذور السمسم المحمص. يؤخذ يوميا قبل النوم غذاء ملكات النحل لعلاج النحافة واكتساب الوزن يستخدم غذاء ملكات النحل لعلاج النحافة والفنان نت الوزن ، ويعتبر من أفضل الأطعمة لالفنان نت الوزن. هناك العديد من فوائد غذاء ملكات النحل ومن أهم هذه الفوائد: مضاد للأكسدة ومضاد للالتهابات ومضاد للبكتيريا بسبب الدهون والأحماض الأمينية. يقوي ويزيد من عملية إنتاج البروتينات التي تصلح الأنسجة. ينظم مستويات السكر في الدم. يساعد في التئام الجروح والتئامها بسرعة. يقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب ومشاكله.
[4] برنامج يوم اليتيم العربي قد بدأت فكرة الاحتفال بيوم الأيتام من منظمة غير حكومية مصرية في عام 2003 ، وقد أقره مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب بجامعة الدول العربية عام 2006 ، بيوم دور الأيتام في الوطن العربي ، في ذلك اليوم تُعد العديد من الاحتفالات ، والبرامج ، والفعاليات للسماح للأطفال بالاستمتاع ، والتفاعل مع المجتمع ، وكذلك من أجل جمع التبرعات لدور الأيتام ، ويتم تنظيم برامج ترفيهية ليستمتع الأطفال باليوم بالعديد من الطرق. [5] وفي برنامج يوم اليتيم العربي تقوم العديد من المنظمات بالمشاركة في ذلك اليوم بطريقة فعالة ونشطة ، وقد قامت منظمة المؤتمر الإسلامي بحث الدول العربية على الاحتفال بيوم الأيتام ، وأشارت المنظمة إلى أن الأيتام في مناطق الكوارث ، والأزمات يحتاجون إلى المساعدة ، وأن حق الطفل من أقدس الحقوق التي يقرها الإسلام ، وكذلك الأديان الأخرى ، كما أن الكوارث الطبيعية ، والحروب أدت إلى وجود الملايين من الأطفال الأيتام. ونجد أن نداء المنظمات الخيرية وغيرها من التي تقوم برعاية الأطفال اليتامى ينبع من رغبة تلك المنظمات في تكريم الأيتام ، وتذكير المجتمعات بمشقاتهم ، وأزماتهم ، وحثهم على بذل أقصى الجهود من أجل رعايتهم ، وتقديم المساعدة الكافية لهم والحقيقية ، وحث الدول العربية على رفع مستوى الوعي بقضايا الأيتام واحتياجاتهم ، ويُعد أهم تطور في برنامج الرعاية بالأيتام هو الانتقال من تقديم الرعاية المالية فقط إلى تقديم خدمات الاندماج الكاملة للأيتام داخل مجتمعاتهم [6].
مع تخصيص الاهتمام من قبل أسرة معينة لمتابعة أحوال الأطفال ومساعدتهم وتقديم الدعم النفسي لهم. كما أن بعض الأطباء ركزوا على ممارسة مجموعة من التصرفات في يوم الاحتفال كالاحتضان والتربيت على كتف اليتيم، والتحدث بلغة توحي بالأمان والاطمئنان. رأي الدين في الاحتفال الاحتفال بيوم اليتيم إن الدين حض على رعاية اليتم وتقديم المساعدة له، وقد ورد ذلك في العديد الآيات القرآنية كقوله تعالى: "وَأَن تَقُومُواْ لِلْيَتَامَى بِالْقِسْطِ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِهِ عَلِيماً"، وكذلك قوله تعالى: "فأمَّا الْيَتِيمَ فَلاَ تَقْهَر"، وقوله جل شأنه: "وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا". كما أن مفتي جمهورية مصر العربية أشار إلى هذه الآيات القرآنية وعلى ما حضت عليه الشريعة الإسلامية بعدم التعدي على الأموال التي تعود ملكيتها لليتامى. وقد وضح المفتي بأن تخصيص يوم لليتيم في الوطن العربي من أجل الاحتفال فيه، هو تذكير بهؤلاء اليتامى وبأن هناك من هو موجود للاهتمام بهم ورعايتهم طول الوقت. اقرأ أيضاً: اليوم العالمي للسلامة والصحة بالعمل تم الاحتفال أولاً بيوم اليتيم العالمي، ومن ثم أصبح يقام يوم للاحتفال في الوطن العربي، بغية محاولة إسعاد الأطفال، ومحاولة في دمجهم مع مختلف شرائح المجتمع، وإحساسهم بالعناية والاهتمام.
في أوّل جمعةٍ من شهر نيسان من كلّ عام يحتفل العالم بيوم اليتيم؛ حيث خُصص هذا اليوم في عددٍ من الدول للفت نظر المجتمعات للاهتمام بالأيتام ورعايتهم، فاليتيم هو أولى الناس بالرعاية والحماية، وقد أوصى الله سبحانه وتعالى عباده بالعطف على الأيتام ورعايتهم، وعدم ظلمهم وتجنّب التعدّي على حقوقهم أو نهرهم، حيث يقول الله سبحانه وتعالى في محكم التنزيل: (فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ) {الضحى:99}، وفي هذه الآية الكريمة إشارةٌ واضحةٌ إلى ضرورة عدم قهر اليتيم أو إيقاع الظّلم عليه. على الرغم من تخصيص يومٍ للاحتفال باليتيم، إلا أنّ واجب رعاية الأيتام وحمايتهم وتحسين ظروف معيشتهم لا يقتصر على يومٍ واحدٍ فقط، بل يجب أن تظلّ هذه الجهود متواصلةً حتّى يبلغ اليتيم سنّ الرشد، ويعتمد على نفسه، كي لا يشعر بالنقص أبداً، خصوصاً النقص العاطفيّ، ونقص المشاعر والحنان الناتج عن اليتم. يقول الرسول عليه الصلاة والسلام:(أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا، وأشارة للسبابة والوسطى وفرج بينهما)، فقد وعد الله ورسوله كافل اليتيم بالجنة، بجوار سيد الخلق محمد -عليه الصلاة والسلام-، حتى أنّ المسحة على رأس اليتيمِ تعدّ سبباً لكسب الحسنات الكثيرة، وبابٌ من أبواب الأجر، وسببٌ لدخول الجنة، والفوز برضى الله سبحانه وتعالى.
لذا فإن تفعيل هذا اليوم في المجتمع من خلال المؤسسات الحكومية والأهلية سواء المعنية بهم أو من لها شأن في العمل الخيري والتربوي أمر يشعر هذه الفئة بالمحبة والعاطفة وأنهم قريبون من المجتمع. وأخيراً، نقول: مَن لا يشكر الناس لا يشكر الله؛ حيث نشكر وزارة الشؤون الاجتماعية على الرعاية الاجتماعية التي يحظى بها الأيتام في مؤسساتها والأطفال المحتضنون التي تشرف عليهم، قال تعالى: (يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلْ مَا أَنفَقْتُم مِّنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللّهَ بِهِ عَلِيمٌ) (البقرة: 215)، وقال تعالى: (فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ) (الضحى: 9).