فيديو عن جلاية بيكو مقالات مشابهة
تتميز بتصميم ذكي لاستيعاب كمية كبيرة من الأواني والأطباق. تحتوي على باب من الزجاج الشفاف، بالإضافة إلى إنارة داخلية عالية. تضم ذاكرة داخلية، ففي حال انقطاع التيار خلال عملية الغسل، لا تعيد الغسالة الدورة من جديد، بل تكمل دورتها القديمة. جلاية. شراء غسالة صحون على موقع السوق المفتوح يمكنك شراء غسالة صحون بمختلف أنواعها عبر زيارة موقع السوق المفتوح وتصفح العديد من الأنواع والموديلات المتوفرة للبيع، حيث تتيح لك هذه المنصة اختيار النوع الأنسب لك خلال لحظات معدودة. أرسل ملاحظاتك لنا
هل لديك أي استفسار؟ لا تتردد بالاتصال +962 6 5150000 الصفحة الرئيسية الالكترونيات و الأجهزة المنزلية اجهزة كهربائية كبيرة جلاية فهرس المنتجات 499. 00 د. أ. السعر 2. 95 د. 75 د. السعر 100% دفع آمن دفع من خلال بوابات آمنة وسريعة خدمة موثوقة يمكنك الاطلاع على سياسة الدفع والارجاع دعم فني 24/7 لديك استفسار؟ يمكنك دائما الاستفسار عن اي منتج وسنقوم بالرد فورا Shop on the go قم بتنزيل التطبيق لتصبح العروض بين يدك عروضنا الخاصه طناجر و كسرولات 82. 50 د. 74. 25 د. السعر الأساسي -10%إيقاف السعر طناجر و كسرولات 76. 68. 85 د. السعر الأساسي -10%إيقاف السعر طناجر و كسرولات 72. جلاية صحون بيكو يوتيوب. 64. 80 د. السعر الأساسي -10%إيقاف السعر Grid Grid-2 List List-2 Catelog عامل التصفية النشط Add to Compare Product 799. السعر Add to Compare Product 799. السعر إل جي جلاية 10 برامج 14 طقم لون سلفر 799. السعر Add to Compare Product إل جي جلاية 10 برامج 14 طقم لون سلفر 799. السعر Add to Compare Product Add to Compare Product 749. السعر Add to Compare Product 749.
وهناك تفصيل آخر يذكره القاضي وهو "عندما تملك الزوجة دارا على وجه الاستقلال فهنا لا يمكنها أن تسكن داره فالهدف الأساسي من تشريع القانون هو إيواء الزوجة التي لا تمتلك دارا بعد الطلاق". ويضيف من جانبه القاضي جابر عبد جابر قاضي الأحوال الشخصية أن "القانون حدد على الزوج عدم التصرف بالعقار أو نقله بيع وتخليته لمدة ستة أشهر إذا كان مملوكا حيث ينتفي حقها القانوني إذا قام الزوج ببيعه قبل سنة من واقعة الطلاق فلها الـ (6) أشهر فقط وان انتقلت ملكية السكن للغير". حكم قضائي يلزم الرعاية السكنية باستخراج. ويؤكد أنه "لا يحق للزوجة المطالبة بالسكن إذا كانت واقعة الطلاق ناشئة عن الخيانة الزوجية أو الاتفاق بين الطرفين". ومن القضايا أو الحالات التي مرت على المحكمة وتترجم القانون واقعيا يروي القاضي إنه في "احدى الحالات قام الزوج بتسليم المنزل المستأجر إلى مالكه وهو لا يملك سكنا هنا حق السكنى أصبح صعب التنفيذ وهنا ممكن تحويل الدعوى إلى محكمة البداءة". ويذكر أيضا حالة أخرى "تضمنت بيع الزوج للدار قبل فترة الستة أشهر ما يعني ان هناك حقا للزوجة في سكنها ألا أن المالك الجديد قام بهدم الدار وهنا لم تعد هناك دار للسكن". ويرى الجابري أن " الحكمة من تشريع قانون حق السكنى للمطلقة انه يحاول أن يعطيها فترة زمنية لبناء وتوفير وضع معيشي مناسب لها أو توفير مأوى وكذلك لردع الزوج، مشيرا انه بـ " بكل الأحوال فان القانون هو حماية مؤقتة أمدها ثلاث سنوات".
وتضمّ الفئة الثانية المشمولة بالخدمات الإسكانية المرأة البحرينية الحاضنة لأبناء بحرينيين، التي يحق لها التقدم بطلب اسكاني وفقاً للقرار رقم 12 لسنة 2004 بشأن حق المرأة البحرينية في الانتفاع بالخدمات الإسكانية، والقرار رقم (83) لسنة 2006، والتي تنص على أن يكون: (أحد الوالدين مع ابن قاصر أو أكثر يحملون الجنسية البحرينية، وتشمل كذلك الأسرة التي تتكون من بحرينية متزوجة من أجنبي ولديها ابن قاصر أو أكثر يحملون الجنسية البحرينية). وبالنسبة للفئة الثالثة المتاح لها الانتفاع بالخدمات الإسكانية والتي تضم الابن والذي يبلغ (21) عاماً وغير متزوج ويسكن مع والديه أو أحدهما واللذان يحملان الجنسية البحرينية، وألا يكون قد سبق لأي من والديه الانتفاع بخدمة إسكانية، إلا أن هذا الخيار يحرم الابن والوالدين من التقدم لنيل خدمة إسكانية أخرى. حق المطلقة الحاضنة في المسكن من خلال قانون الأسرة الجزائري - مكتبة نور. ، كما أن هذه الفئة قد تضع المرأة تحت رحمة ابنها في حال استملاكه للمنزل. أما الفئة الرابعة التي تغطيها الخدمة الإسكانية فهي الابن البالغ (21) سنة ويتيم الوالدين ولديه أخ أو أخت قاصر أو أكثر، والذي يتم اختياره إتفاقاً من قبل اخوته الآخرين ممن بلغو (21) سنة، وتمنح هذه الفئة الخدمة الإسكانية وفق تقدير لجنة الإسكان.
القانون يتيح للزوجة المنفصلة سكنا مؤقتا إذا كان الطلاق رجعيا بغداد/ إيناس جبار شرع قانون حق الزوجة المطلقة في السكن رقم (77) لسنة 1983 "حق السكنى" ، ليتيح للزوجة المطلقة حقا في السكن على نفقة الزوج درءا لها من مخاطر التشريد والضياع بعد الطلاق، لكن القانون يشترط أن يكون الطلاق رجعيا أو أن تستحصل الزوجة تفريقا قضائيا عن زوجها. واعتبر قضاة مختصون بقضايا الأحوال الشخصية إن توفير السكن للزوجة بعد الطلاق هو حماية مؤقتة لها لحين توفير مأوى وإعادة تنظيم حياتها في حين أن كثيرين يعتقدون ان سكن المطلقة حق دائم او انه يتوجب على الزوج المطلق توفيره أو دفع بدل للإيجارات لمن لا يملك عقارا. وقال القاضي محمد رجب قاضي محكمة الأحوال الشخصية في الكرخ إن "قانون سكن الزوجة يعد من الحقوق العينية المتفرعة عن حق الملكية، وهو حق يخول صاحبه وأسرته سكنى عقار مملوك للغير وقد نظمه المشرع العراقي في المواد 1261 -1265 من القانون المدني العراقي إلا أن قانون التسجيل العقاري لم ينظمه ما جعل أمر إمكانية ترتيبه مستحيلة على ارض الواقع ذلك ان التصرفات الواردة على عقار كما هو معروف لا يعتد بها ما لم تكن مسجلة في دوائر التسجيل العقاري، وهذه الأخيرة تمتنع عن تسجيله لعدم تنظيم إجراءات تسجيله في القانون"، لافتا الى ان "هذا الحق العيني له أسباب وحالات ومعالجات وجد القانون جزءا من الحلول لها".
لقد منحت الزوجة هذا الحق دفعا للضرر عنها، فيجب أن تمارسه دون ان تلحق ضررا بالزوج. وقد أجيز لها ان تسكن معها احد محارمها بشرط ان لا يكون بين من يعيلهم الزوج من المقيمين معها أنثى تجاوزت سن الحضانة، ويقتضى أن تحرم هذا الحق اذا كان السبب في طلاقها خيانتها الزوجية أو نشوزها او اذا رضيت بالطلاق أو التفريق، اذ ليس من العدالة أن ينزل بالزوج ضرر نتيجة حالة تسببت فيها الزوجة أو رضيت بها، وتحرم هذا الحق أيضا اذا كانت تملك دارا أو شقة سكنية لانها تستطيع السكنى فيها اذا كانت خالية وتستفيد من بدل ايجارها اذا كانت مأجورة. وينفذ القرار في مديرية التنفيذ المختصة وتقوم المديرية باخلاء الدار او الشقة من الزوج وممن لا يجوز ان يسكنوا معها عدا من يعيلهم الزوج وكانوا مقيمين معهما. واذا تأخر الزوج عن الاخلاء بعد تبليغه بذلك وفق قانون التنفيذ، يصدر المنفذ العدل قرارا بتغريمه مائة دينار عن كل يوم من أيام التأخير تستحصل منه تنفيذا، أما اذا أخلت الزوجة بالشروط فللزوج ان يقيم الدعوى عليها لاخلاء الدار او الشقة فاذا صدر الحكم باخلائها فلن تكون لها مدة أخرى للسكنى. فللاسباب المذكورة شرع هذا القانون.
واستنبط ابن عابدين من هذا الجواب: انه يمكن التوفيق بين القولين ، فيحمل القول بلزوم أجرة المسكن على الأب إذا لم يكن لها مسكن ، فلا نكلفها بدفع اجرة المسكن لاقامة المحضون فيه وانما يلزم بها من تجب عليه نفقته ، ويحمل القول بعدم اللزوم على ما اذا كان لها مسكن يمكنها ان تحضن فيه الولد ويسكن تبعاً لها وبذلك توفيق بين الرأيين والقول لابن عابدين(1). ويفهم من قول ابن عابدين ، ان الحاضنة اذا احتاجت الى مسكن تقيم فيه لحضانة الصغير وجبت اجرته على من تجب عليه نفقة الصغير ، لان اجرة المسكن من النفقة الواجبة للصغير ، فإذا احتاجت الحاضنة الى مسكن تحضنه فيه وجبت اجرته على من تجب عليه نفقته. واحتياج الحاضنة الى المسكن يتحقق اذا كانت الحاضنة ، تسكن مع شخص اجنبي عن الصغير. ويلزمها الانتقال الى مسكن مستقل لحاضنة الصغير ، ولم يكن هناك من تجب عليه اجرة مسكنها. اما اذا كانت الحاضنة تقيم في مسكن مستقل سواء كان مملوكاً لها او مستأجراً او كانت تسكن مع شخص اجنبي عن الصغير وكان هناك من تجب عليه اجرة مسكنها، فلا تجب اجرة على من تجب عليه نفقة الصغير ، لان الصغير لا يستقل بنفسه في السكنى ، وانما يسكن تبعاً لحاضنته ، فاذا كان للحاضنة مسكن يمكنها ان تحضن فيه الصغير لم يكن هناك ما يدعو الى تقرير اجرة للسكنى في هذه الحالة ، وهذا هو مذهب الحنفية (2).
ان ملف حق المرأة الكويتية في السكن، ملف كبير ومتشعب، وتحتاج مثل هذه القضايا الاجتماعية إلى تسليط الضوء عليها، والالتفات بجدية من قبل وزيرة الاسكان جنان بوشهري والنائبة صفاء الهاشم ومن المسؤولين في الرعاية السكنية، إلى هموم أختهم الكويتية التي أصبح هاجس تأمين سكنها في المستقبل، شبحاً مخيفاً، ولطالما اشغلها التفكير بحقها وبالظلم الواقع عليها من قانون السكن، وتتطلع الى أختها النائبة والوزيرة التي نالت حقها السياسي بأن تقف معها من أجل أن تنال هي أيضا حقها الاجتماعي. بعدما تطرقت في المقالة السابقة إلى الظلم الواقع على المطلقة عند استخراج الوثيقة السكنية، سأتطرق اليوم إلى موضوع القروض العقارية للمرأة، حيث يقدم بنك الائتمان قروضا عقارية لكل من المطلقة طلاقاً بائنا أو الأرملة، ولأي منهما أولاد كويتيون أو غير كويتيين، تكون قيمة القرض الخاص بتوفير سكن ملائم لبناء قسيمة أو شراء بيت أو شقة، سبعين ألف دينار كويتي. وقد وضع البنك شروطا عدة جميعها مقبولة باستثناء الشرط الذي جاء به «أن يكون لطالبة القرض الاسكاني ابن أو ابنة لم يسبق له الزواج». لحظة واحدة نرجع إلى بداية الموضوع الذي أوصل المرأة الكويتية لطلب قرض اسكاني لبناء او لشراء مسكن لها... البداية انها كانت متزوجة ولديها ابناء وحصل الطلاق وظلت تسكن في البيت كحاضنة لأبنائها، وبعد زواج البنات والأبناء انتهت حضانتها وقام طليقها باخراجها من المنزل بحق القانون الذي لم يرحم سنوات عمرها الذي قضته في تربية الأبناء حتى كبروا وزوجتهم.
ويكون توزيع الاجرة بين المحضون والحاضنة على حسب اجتهاد القاضي. فقد يجعل نصف الاجرة على ابي المحضون ونصفها على الحاضنة وقد يجعل الثلث على ابي المحضون والباقي على الحاضنة او العكس. فتوزيع الاجر يكون على قدر الرؤوس فقد يكون المحضون متعدداً(8). وعلى الرغم من هذه الاقوال المختلفة عند المالكية فإن جمهورهم على ان سكنى المحضون على والده او من عليه نفقته ، الا الرضيع مدة الرضاعة فتكون سكناه على من يكون عندها. اما الحاضنة ففريق قال بان سكناها هي ايضاً على من عليه نفقة المحضون ، وفريق قال ، بل عليها هي حسب الاجتهاد فيما تتحمله ويتحمله المحضون او على قدر الرؤوس. وقيد البعض كون أجرة السكنى على الحاضنة لكون الاب معسراً وهي موسرة. ثالثاً- اقوال الشافعية في سكنى المطلقة الحاضنة: لفقهاء الشافعية قولان في سكنى المطلقة الحاضنة. الأول – صريح بان ليس لها السكنى على مطلقها. فقد جاء في الفتاوى الكبرى: ان الام الحاضنة اذا طلبت اجرة المسكن الذي تحضن فيه اولادها نظرنا ، فان كانت في عصمة الزوج الاب فالاسكان عليه وإلا فليس لها إلا اجرة الحضانة تستأجر منها سكناً ان شاءت ولا تسقط حضانتها بعدم ملكها او نحوه لمسكن(9).