07/04/2018, 07:46 PM #1 اسئـلة الخـاطب المهـمة في النـظرة الشـرعية يحتار الرجل او الشاب الي يبغى يخطب بالأسئله الي ممكن يسألها ف النظرة الشرعية او الزيارة الأولى الي يشوف فيها البنت الي بيخطبها.. عشان كذا جبتلكم بعض الأسئلة الي ممكن تساعدكم تسألونها البنت لما تشوفونها اول مرة. طبعا في الأسئله العامة الاولية والي تكسر الجليد بينكم مثل تسألها عن: ماهي دراستك الجامعية او لوين وصلتي بالتعليم؟ حتى لو جاي ويعرف ايش دارسه او ايش تخصصها من قبل.
اكثر صفة تكرهينها في الرجل؟ اذا حصل خلاف بينك وبين أحد كيف ممكن تحاولي تحليه؟ هل تحبين الأطفال، وهل من الضروري انجاب طفل في السنه الاولى من الزواج؟ هل تقبلين بتدخل الأسرة في المشاكل والخلافات في حال حدثت؟ كيف هي علاقتك بأصدقائك؟ وهل لك أصدقاء من الشباب؟ (انتبهوا من هالسؤال مو كل المجتمعات والثقافات تتقبله، يعني ممكن البنت تحس السؤال إهانه وممكن عادي، حسب ثقافة المجتمع) هل تحافظين على الصلاة؟ وممكن تتكلم معها بشوية امور دينية عامة تخص الزواج مثلا. هل تقرأين الكتب؟ وكمان حبينا نرفق لكم هالفيديو ان شاء الله يفيدكم. ************ مواضيع أخرى: مشروع سـيارة الآيسكريم: مشروع مربح بتكاليف بسيطة نموذج مبــسط دراسـة جـدوى لمشـروع محل عصـير وآيسـكريم مشــاريع صــغيرة تنفــع في أي دولــة وظيــفة.. ما هي الأسئلة المناسبة عندما يأتي شخص لطلب يدي في النظرة الشرعية؟ كيف أعرف شخصيته، أفكاره ومعتقداته؟ بماذا تنصحونني أن أسأل؟ ضروري جداً لي، أرجو الإجابة المُفصّلة والمُطوّلة. - Quora. على بنـد الأجـور..!! متوســط راتـب السـائق في الســعودية زوجــتي قصــيرة..!! حـل مشـكلة تنقيـط المـاء في تكييـف السبلـيت *************
أما الأسئلة المباشرة، والاستفسار عن طريقة حياتها، فإن الإجابات المحفوظة نموذجية، ولكن سرعان ما يتبين للطرفين أن الأمر لم يكن خالٍ من المجاملات والظهور بأحسن صورة. احرصي على دين الخاطب، وسليه عن صلاته وتلاوته لكتاب الله، وعلاقته بوالديه وأرحامه، فإن الإنسان إذا كان صاحب دين فكل العيوب الأخرى يسهل علاجها، بخلاف الرجل الذي لا دين له، فلو اجتمعت فيه كل الخصال التي يراها الناس جميلة لكان الخير في الابتعاد عنه، فإنه لا خير في رجل لا يصلي، ولا خير في امرأةٍ لا تطيع الله، ولابد من الاستفادة من رأي أرحامك من الرجال فهم أعرف بالرجال، وهم أحرص الناس على مصلحة فتاتهم، ومن هنا تتجلى حكمة الشريعة في اشتراط الوالي في النكاح من أجل مراعاة مصالح البنات. أكرر، لا داعي للقلق، فأهم شيء في الفتاة دينها وسمعتها الطيبة، وهذه الأشياء لا تخفى حتى تحتاج إلى السؤال، ولكن كثير من الشباب بكل أسف يريد أن يتوسع في علاقاته مع الخطيبة، ويبحث عن مواضيعٍ لمناقشتها، وهذا ليس من مصلحة الطرفين؛ لأن فيه مخالفات شرعية، فالخطبة مجرد وعد بالزواج، فإذا حدثت عراقيل ولم يتم الزواج كانت الأسرار الخاصة ملكاً للناس جميعاً، فكل طرف ينشر ما يعرفه عن الطرف الآخر.
مرتاحه بدراستك ؟!
دعا لوط قومه للزواج من السيدات دون الرجال، لكن رفض قومه، وذلك كما ورد في قوله تعالى "قَالُوا لَقَدْ عَلِمْتَ مَا لَنَا فِي بَنَاتِكَ مِنْ حَقٍّ وَإِنَّكَ لَتَعْلَمُ مَا نُرِيدُ"، حيث قالوا له دون خشية إنهم لا يريدون زوجاتهم، بل ضيوفه، فقال لهم لوط إنه يتمنى لو أن لديه عشيرة ينصرونه عليهم، ويحل بهم ما يستحقون من عذاب. ذكر المفسرون أن لوط ظل يحاول منع قومه من دخولهم إلى بيته وهو يعظهم من ارتكاب الحرمات، بينما هم في الجهة الأخرى يحاولون دفع الباب المغلق للدخول لضيوفه، فأوى لوط إلى الله يشكو إليه الموقف الصعب، فخرج على قومه جبريل عليه السلام، وضرب وجوههم بطرف جناحه فطمست أعينهم، ولم يبق لها محل ولا أثر، فعادوا إلى منازلهم وهم يتحسسون الطريق ويتوعدون أن ينتقموا من لوط في اليوم التالي. طلبت الملائكة الكرام من لوط وقتها أن يسري هو وأهله في آخر الليل، وعندما يسمعون صوت العذاب لا يلتفتوا إليه أبدا، لكن اختلف المفسرون في زوجته عندما قال الله تعالى "إلا امرأتك"، فقيل إن لوط ترك زوجته في المنزل تنفيذا لأمر الله، بينما قيل في رواية أخرى إنها خرجت من البيت مع زوجها وابنتيها، لكنها عندما سمعت الصيحة وسقوط البلدة التفتت إليها وقالت: "وا قوماه"، فسقط عليها حجر من السماء، فدمغها وألحقها بقومها، حيث كانت على دينهم، وعينا لهم على من يكون عند لوط وعلى ضيفيه.
اقتلع جبريل أرض سدوم التي يعيش عليها قوم لوط بطرف جناحه، وكانت تتكون الأرض من 7 مدن يعيش عليها 400 نسمة، وفي رواية أخرى قيل 4 آلاف نسمة وما يعيش معهم من الحيوانات، فقام جبريل برفعهم جميعا إلى السماء حتى سمعت الملائكة أصوات ديكتهم ونباح كلابهم، ثم قلبها عليهم، فجعل عاليها سافلها، كما غشّاها بحجارة من سجيل مسوّمة (أي متتابعة) مرقومة، مكتوب على كل حجر اسم صاحبه الذي سقط عليه، الحاضرين منهم في بلدهم، والغائبين عنها من المسافرين. اقرأ أيضا: قصص الأنبياء (19).. الملائكة تضع النبي لوط في موقف صعب أمام قومه
إنها قصة تحكي الحياة وتحاكيها. مكتوب بأسلوب أدبي رائع يجذب القارئ إلى الكلمة الأخيرة في النهاية. كتب هذا الكتاب فرانسوا مورياك ، وحقوقه محفوظة لصاحبها تحميل.