الإقراض غير المباشر. مبادرة الاستثمار الجريء. منتجات التمويل البنكية. سيتم شرح كل برنامج من البرامج السابقة أدناه. برنامج ضمان التمويل الكفالة يهدف برنامج ضمان التمويل الكفالة إلى تقديم ضمانات مالية بالمنشآت الصغيرة لكفالة نسبة من مخاطر التمويل الممنوح من قبل شركاء منشآت لعملها، ويتاح للعملاء الاطلاع على برنامج كفالة " من هنا ". الإقراض غير المباشر برنامج الإقراض غير المباشر بالتعاون مع بنك التنمية الاجتماعية تهدف إلى تخفيض الأعباء التمويلية على المنشآت الصغيرة عن طريق منح قروض ذات تكلفة منخفضة من قبل شركاء منشآت، بإمكان العملاء الدخول إلى رابط برنامج الإقراض غير المباشر " من هنا ". مبادرة الاستثمار الجريء تعد مبادرة الاستثمار الجريء أحد كوادر دعم المنشآت الصغيرة في منشآت عن طريق الشركة السعودية للاستثمار الجريء، وتهدف إلى سد الفجوات التمويلية أمام المنشآت الصغيرة، ويتاح للعملاء الراغبين بالتقديم على مبادرة الاستثمار الجريء الدخول إلى رابط الشركة السعودية للاستثمار الجريء: " من هنا ". شاهد أيضًا: متى ينخفض سعر الذهب في السعودية منتجات التمويل البنكية تتيح منتجات التمويل البنكية للمنشآت الصغيرة سهولة الحصول على القروض البنكية الملائمة للعمل من شركاء منشآت، وتساعد على تخفيض الأعباء التمويلية عن المنشآت الصغيرة.
للتواصل مع باب رزق جميل عبر البريد الإلكتروني [email protected]. المنشآت الصغيرة تعمل المنشآت الصغيرة بكادر عمل يتراوح بين 6 عمال حتى 49 عاملاً بالحد الأقصى بدوام كامل في المنشأة الواحدة، وتتراوح قيمة مبيعات منتجات المنشآت الصغيرة بين 1 مليون ريال سعودي حتى 50 مليون ريال سعودي. شروط دعم المنشآت الصغيرة تعتمد أغلب مؤسسات التمويل والبنوك على عدة شروط لقبول تمويل المنشآت الصغيرة، حيث تلعب هذه الشروط دور كبير في مدى القبول أو رفض التمويل، ويمكن تلخيص شروط دعم المنشآت الصغيرة بكل من النقاط الآتية: امتلاك سجل تجاري فعال ساري الصلاحية للمنشآت الصغيرة. مطابقة حجم ومساحة المنشأة لتعريف المنشآت الصغيرة من حيث عدد العمال وقيمة المبيعات المحققة سنوياً. الحد الأدنى لعمر صاحب المنشأة الصغيرة 21 عاماً والحد الأقصى 60 عاماً. العمل الفعلي ضمن المنشآت الصغيرة. متطلبات الحصول على دعم المنشآت الصغيرة تعاني أغلب المنشآت الصغيرة من قلق عدم الحصول على التمويل الكافي لبدء العمل وضمان الاستمرار فيه، لذلك يجب التقيد بعدة متطلبات للحصول على دعم وتمويل جيد، وأهم هذه المتطلبات هي الآتي: إنشاء خطة عمل هادفة وواضحة للمنشآت الصغيرة.
تحديد أهداف عمل المنشآت الصغيرة بشكل واضح ودقيق. استكمال وتحقيق جميع الشروط اللازمة للحصول على تمويل المنشآت الصغيرة. عوامل نجاح مشاريع المنشآت الصغيرة لضمان نجاح واستمرارية العمل في المنشآت الصغيرة بالإضافة إلى تطويرها في المستقبل، يجب اتباع عدة قواعد هامة للنجاح كالآتي: البدء بالمشروع بخبرة قوية في مجال عمل المنشآت الصغيرة. معرفة وافية بأساليب الإدارة والتسويق. البحث عن أفكار جديدة في العمل والتسويق. دراسة طلب السوق بشكل جيد. تخصيص رأس مال كافٍ ومناسب للبدء في العمل. فصل موارد ونفقات المنشآت الصغيرة عن الموارد والنفقات الشخصية. اختيار فريق عمل متخصص في مجال عمل المنشأة. ختاماً نكون قد شرحنا كيف استفيد من دعم المنشآت الصغيرة وطريقة دعم المنشآت الصغيرة في السعودية عبر الهيئات والبنوك الحكومية والمؤسسات والشركات الخاصة العاملة في مجال التمويل، وتقديم عدة نصائح وقواعد هامة للحصول على تمويل جيد ودعم كاف لعمل المنشآت الصغيرة والدفع بها نحو سوق العمل بشكل فعال وقوي وفق رؤية المملكة 2030م. المراجع ^, monshaat, 11/02/2022 ^, منتجات الأعمال, 11/02/2022 ^, kafalah, 11/02/2022 ^, الشركة السعودية للتمويل, 11/02/2022
ويهدف البرنامج إلى دعم توظيف السعوديين والسعوديات ورفع نسبة مشاركتهم واستقرارهم في سوق العمل، وتمكين منشآت القطاع الخاص وضمان استقرارها وتنمية أدائها، ويمكن للمنشآت التسجيل إلكترونيًا والاستفادة من دعم البرنامج، من خلال زيارة صفحة أصحاب الأعمال في البوابة الوطنية للعمل (طاقات) عبر الرابط:.
ح قل الدّرّة للغاز الطّبيعي في مياه الخليج العربيّ. ستسمعون بهذا الاسم كثيراً في المرحلة المقبلة. وسيكون عنوان أزمة جديدة تلوحُ في الأفق بين الدّول العربيّة من جهة، وإيران من جهة أخرى. وقد تشتعل في أيّ لحظة. أكبر حقل نفط بحري في العالم هو حقل – المعلمين العرب. ل الدّرّة للغاز الطّبيعي في مياه الخليج العربيّ. وقد تشتعل في أيّ لحظة. ليسَ جديداً الخلاف القائم بين المملكة العربيّة السّعوديّة ودولة الكويت من جهة وإيران من جهة أخرى حول "حقل الدّرّة". الجديد هو أنّ الأزمة تتزامن هذه المرّة مع نقطتين في غاية الدّقّة: الأولى: تصاعد حدّة التوتّر بين طهران وأغلب دول مجلس التعاون الخليجيّ على خلفيّة سياسات إيران في المنطقة من اليمن وصولاً إلى لبنان ومروراً بالعراق وسورية. تتشارك إيران العديد من حقول النّفط والغاز مع دُول خليجيّة مثل الإمارات العربية المتّحدة وقطر وسلطنة عُمان. ماذا وراء أزمة "حقل الدّرّة" المُستجدّة؟ قبل أيّام قليلة، أكّدت وزارة الخارجيّة السّعودية حقّ المملكة والكويت في استثمار الثروات الطبيعيّة لحقل الدُرّة، وقالت في بيانها: "سبق أن وجّهت كلّ من المملكة العربية السعودية ودولة الكويت الدعوات للجمهورية الإسلامية الإيرانية للتفاوض حول تعيين الحدّ الشرقي للمنطقة المغمورة المقسومة ولم تلبِّ تلك الدعوات، وتجدِّد كلّ من المملكة العربية السعودية ودولة الكويت كطرف تفاوضي واحد دعوتهما إيران لعقد هذه المفاوضات".
العودة للأعلى تحميل تطبيق الهاتف اشترك الآن بالنشرة الإخبارية نشرة إخبارية ترسل مباشرة لبريدك الإلكتروني يوميا كافة العلامات التجارية الخاصة بـ SKY وكل ما تتضمنه من حقوق الملكية الفكرية هي ملك لمجموعة Sky International AG ولا تستخدم إلا بتصريح مسبق اشترك في خدمة الإشعارات لمتابعة آخر الأخبار المحلية والعالمية فور وقوعها لم تفعّل خدمة إشعارات الأخبار العاجلة اضغط للمزيد للحصول علي الاشعارات التي تهمك قم بتخصيص خدمة الاشعارات عن طريق
لم يقف كلام الخارجيّة الإيرانيّة عند حدود العالم الافتراضيّ. إذ خرج المُتحدّث باسمها سعيد خطيب زاده ليقول: "وفقاً للأعراف الدولية فإنّ أيّ خطوة للاستثمار والتطوير في هذا الحقل يجب أن تكون بالتنسيق والتعاون بين الدول الثلاث". كان كلام الخارجيّة الإيرانيّة ليعتبر سياسيّاً عابراً لولا تصريح وزير النفط الإيراني جواد أوجي الذي قال بتغريدة على تويتر إنّ بلاده ستستكمل دراسات شاملة في حقل الدرّة/آراش، تمهيداً لبدء تركيب منصّات حفر والقيام بدراسات زلزالية. وأضاف: "التّصرّف من جانبٍ واحد (يعني السّعودية والكويت) بشأن الحقل لن يمنعنا من تطبيق خطّتنا". وفي حال تنفيذ التّهديد الإيرانيّ، فهذا لن يكونَ تفصيلاً على الإطلاق. قد تشتعل مياه الخليج العربيّ بالثّروة المكنونة في أعماقها. فالدّول العربيّة غير مُستعدّة للتّنازل عن حقوقها السّياديّة، إيران ليست مُستعدّة للتنازل عن سلوكها العدوانيّ لماذا تسعى إيران جاهدة لاستثمار حقل الدّرّة؟ تكمن أسباب عديدة خلف السّعيّ الإيرانيّ إلى الانقضاض على حقل الدّرّة في مياه الخليج العربيّ. إذ إنّ اكتشاف وضمّ أيّ كمّيات جديدة من الغاز الطّبيعي إلى المخزون الإيرانيّ سيجعل من "بلاد فارس" منافساً جدّيّاً لروسيا على لقب الدّولة التي تملك أكبر احتياطيّ من الغاز الطّبيعيّ في العالم.
في الوقت عينه، تُريد المملكة أن تزيدَ من اعتمادها على الغاز عوضاً عن النّفط في توليد الطّاقة لتُصدّر الكمّيّات المُوفّرة إلى الأسواق. إذ إنّ أرباح النّفط عند تصديره تزيد على أرباح الغاز الطّبيعيّ. أمّا الكويت فهي تعتمد في الأساس على استيراد الغاز لتوليد الكهرباء، ولذلك سيوفّر عليها استخراجها للغاز من حقل الدّرّة مليارات الدّولارات التي تدفعها لقاء استيراد الغاز من مصادر مُختلفة. هل يُشعل "الدّرّة" الخليج العربيّ؟ تتشارك إيران العديد من حقول النّفط والغاز مع دُول خليجيّة مثل الإمارات العربية المتّحدة وقطر وسلطنة عُمان. ومن نافل القول أنّ تسوية خلافات كهذه لا تتمّ دائماً بشكلٍ سلميّ أو ودّيّ. وليس أدلّ على ذلك من غزو نظام صدّام حسين لدولة الكويت سنة 1990 تحت حجّة أنّ الأخيرة كانت تُنتج بشكل مُفرط من حقلٍ يقع على الحدود المُشتركة بين العراق والكويت. يزيدُ هذه المخاوف أيضاً ارتفاع أسعار الطّاقة العالميّة والنّقص المُحتمل في إمدادات الطّاقة الرّوسيّة في حال اختارت القوى الغربيّة والولايات المُتّحدة رفع سقف التّحدّي مع فلاديمير بوتين وحظر النّفط والغاز الرّوسيَّيْن. أميركا تجدها فرصة؟ في هذا السّياق، اعتبر مصدرٌ في الخارجيّة الأميركيّة لـ"أساس"، رفضَ الكشف عن اسمه، أنّ ما يحصل بين السّعوديّة والكويت وإيران بشأن حقل الدّرّة هو فرصة لإقامة علاقات عمل مُشترك ومُحادثات بين دول الخليج الأساسيّة، ويعني بذلك السّعوديّة والإمارات وإيران وقطر.