وجود غشاء يميل إلى اللون الأبيض في منطقة العملية. الغشاء الأبيض بعد عملية اللوز البجلي. ارتفاع درجة حرارة الجسم عن النسبة الطبيعية له. وجود صعوبة في بلع الأطعمة وتزوق الأشياء. العسل بعد عملية اللوز: يعتبر العسل من الأطعمة الغذائية الطبيعية والتي تحتوي على نسبة كبيرة جدًا من الفوائد، كما أنه يعتبر من العناصر المفيدة للجسم، حيث يعتبر العسل من الأطعمة التي تحفظ في الثلاجة حيث يكون المريض بحاجة إلى تناول ذلك العسل بعد العملية من أجل تخفيف الآلام والتئام الجرح بطريقة أسرع.
الحصى اللوزية تحتاج لوجود الأثلام التي توجد على سطح اللوزة لتتجمع فيها، وعليه فهي لا يمكن أن تظهر مجددا إلا إن كان العمل الجراحي ناقصا، وترك بقايا من اللوزتين لم يستأصلهما. إن وجدت هذه الحصى بالفعل فلا حل إلا إعادة العمل الجرحي لاستئصال ما تبقى من اللوزتين, وأما الأغلب فهو أن ما تراه هو الطبقة الليفية، فعليك بتناول الطعام المعتاد، وعدم الالتزام بحمية سائلة أو طعام طري، حيث أن الطعام الطري يؤخر زوال هذه الطبقة، لضعف قدرته على قشط الطبقة الليفية من مسكن اللوزتين. رجوع التهاب اللوز بعد عملية استئصالها ما سبب ذلك - موقع الاستشارات - إسلام ويب. مع أطيب التمنيات بدوام الصحة والعافية من الله تعالى. مواد ذات الصله لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن
ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم
تاريخ النشر: 2016-09-08 04:08:46 المجيب: د. عبد المحسن محمود تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم. أعاني من التهاب مستمر في الحلق، فإذا شربت أي شيء بارد، أو جلست أمام تيار هوائي، يلتهب بشدة، ويوجد في اللوز بقع بيضاء ونقط حمراء صغيرة. منذ شهر ذهبت إلى الطبيب، وطلب استئصال اللوز، وبعد العملية بثلاثة أسابيع ظهر الالتهاب مرة أخرى، وظهرت البقع البيضاء والحمراء مرة أخرى وفي منطقة اللوز بعد العملية. كانت مسطحة، الآن ظهرت كرتان مكانهما، ولا أعرف السبب، جربت أدوية ومضادات كثيرة، ولكن بلا جدوى. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ emy حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: المشروبات والعصائر المثلجة، والسهر الطويل، والتعرض لتيارات هوائية مباشرة لمدة طويلة، كل ذلك من شأنه إضعاف مقاومة الغشاء المخاطي المبطن للحلق، فتتمكن الفيروسات والميكروبات منك بسهولة. لا بديل للأمل: الطعام والشراب بعد استئصال اللوزتين.. بعد جراحة اللوز. وأما بخصوص البقع البيضاء: فقد تكون فطريات أو صديد على اللوزتين، ولكن يكون اللون مائلا للاصفرار، وأما البقع الحمراء فتكون نتيجة الالتهاب والاحتقان باللوزتين. وأما بعد العملية مباشرة ولمدة أسبوعين أو ثلاثة: يتكون غشاء أبيض يميل للاصفرار على مكان استئصال اللوزتين؛ ليجعل مكان الالتهاب يتماثل للشفاء، ولكن قد تتكاثر عليه البكتيريا في حالة عدم البلع، والأكل على مكان الجرح، بسبب وجود الآلام، ولكن بمتابعة الأكل والبلع تسري الدماء في منطقة الجرح، وتتماثل للشفاء بسرعة أكبر.
•استمرار الطفل بالتقيء دون أن تتحسن حالته. •إصابة الطفل بالحمّى (ارتفاع في درجة الحرارة). انتهى النقل...
الكولوسيوم يُعَدُّ المُدرَّج الرومانيّ، أو ما يُعرَف باسم الكولوسيوم (بالإنجليزيّة: Colosseum) من أهمّ مَعالِم العمارة الرومانيّة التي استوحى الرومان تصميمها من اليونانيّين الإغريق، مع إجراء بعض التعديلات التي تُظهِر الطابع الرومانيّ فيها، ويُعتبَر مُدرَّج الكولوسيوم في [روما والمعروف باسم مُدرَّج فلافيان (بالإنجليزيّة: Flavian) من أكثر المُدرَّجات الرومانيّة شُهرة؛ نظراً لاحتفاظه بمُعظم ملامحه. ومن الجدير بالذكر أنّ بداية إنشاء الكولوسيوم المعروف بمُدرَّج فلافيان كانت في عهد فسبازيان (بالإنجليزيّة: Vespasian) في الفترة الواقعة ما بين (70-72م)، حيث يتَّسِع هذا المُدرَّج إلى خمسين ألف مُتفرِّج، كما كانت تُقام فيه العديد من المُباريات، والمسابقات، كالمصارعة بين الرجال، والمصارعة بين الرجال والحيوانات، وقد تعرَّض المُدرَّج للتدمير في العصور الوُسطى؛ بسبب الزلازل، والصواعق. استخدامات الكولوسيوم لم يعد الكولوسيوم يُستخدَم في صراع المُجالدين منذ أن سقطت روما عام 476م؛ حيث أصبح مكاناً لوُرَش العمل، والمنازل، عدا عن كونه مكاناً لإسطبلات الخيول، بحسب ما ورد في موقع (Medievalists)، وفي الفترة الواقعة ما بين القرنَين: التاسع، والرابع عشر الميلاديّين، أصبح الكولوسيوم شققاً سَكَنيّة بعد أن استأجرته الكنيسة، وتحوَّل جزءٌ منه إلى مُستودَعات، ومَحلّات تجاريّة، أمّا ساحته الرئيسيّة فقد أصبحت ساحة عامّة دون أن يتمّ ترميمها، أو تطويرها، علماً بأنّ استخدام الكولوسيوم في مثل هذه الأمور توقَّف؛ بسبب الزلزال الذي تعرَّضت له روما في عام 1349م.
ذات صلة الآثار الرومانية في فلسطين مرتفعات جنتنغ في ماليزيا الكولوسيوم يُعَدُّ المُدرَّج الرومانيّ، أو ما يُعرَف باسم الكولوسيوم (بالإنجليزيّة: Colosseum) من أهمّ مَعالِم العمارة الرومانيّة التي استوحى الرومان تصميمها من اليونانيّين الإغريق، مع إجراء بعض التعديلات التي تُظهِر الطابع الرومانيّ فيها، ويُعتبَر مُدرَّج الكولوسيوم في [روما والمعروف باسم مُدرَّج فلافيان (بالإنجليزيّة: Flavian) من أكثر المُدرَّجات الرومانيّة شُهرة؛ نظراً لاحتفاظه بمُعظم ملامحه. [١] ومن الجدير بالذكر أنّ بداية إنشاء الكولوسيوم المعروف بمُدرَّج فلافيان كانت في عهد فسبازيان (بالإنجليزيّة: Vespasian) في الفترة الواقعة ما بين (70-72م)، حيث يتَّسِع هذا المُدرَّج إلى خمسين ألف مُتفرِّج، كما كانت تُقام فيه العديد من المُباريات، والمسابقات، كالمصارعة بين الرجال، والمصارعة بين الرجال والحيوانات، وقد تعرَّض المُدرَّج للتدمير في العصور الوُسطى؛ بسبب الزلازل، والصواعق. [٢] استخدامات الكولوسيوم لم يعد الكولوسيوم يُستخدَم في صراع المُجالدين منذ أن سقطت روما عام 476م؛ حيث أصبح مكاناً لوُرَش العمل، والمنازل، عدا عن كونه مكاناً لإسطبلات الخيول، بحسب ما ورد في موقع (Medievalists)، وفي الفترة الواقعة ما بين القرنَين: التاسع، والرابع عشر الميلاديّين، أصبح الكولوسيوم شققاً سَكَنيّة بعد أن استأجرته الكنيسة، وتحوَّل جزءٌ منه إلى مُستودَعات، ومَحلّات تجاريّة، أمّا ساحته الرئيسيّة فقد أصبحت ساحة عامّة دون أن يتمّ ترميمها، أو تطويرها، علماً بأنّ استخدام الكولوسيوم في مثل هذه الأمور توقَّف؛ بسبب الزلزال الذي تعرَّضت له روما في عام 1349م.
كيف هو تطور الحضارة في الدولة الإسلامية ابتداء من الخلافة؟ ماذا تعرف عزيزي القارئ؟ كل هذا سوف نقدمه لكم بالتفصيل في مقالتنا لكم والتي تحكي بالتفصيل عن التطور الحضاري للدولة الإسلامية ابتداء من الخلافة. بينما تم استخدام الكولوسيوم في عام 80 م كمدرج واستمر العمل حتى عام 523 م ، وبعد ذلك تم تحويل الكولوسيوم إلى سكن من بداية القرن التاسع حتى القرن الرابع عشر الميلادي. إقرأ أيضا: اذا دخل الماموم المسجد والامام ساجد فانه يسجد معه ولا يحتسب هذه الركعه من صلاته في عام 1349 م حدثت كارثة طبيعية لم تكن روما تعلم عنها من قبل ، تسبب زلزال قوي في روما في سقوط وتدمير جزء كبير من الكولوسيوم وأدى إلى انهيار أجزاء أخرى منه ، وهو السبب الأكثر ترجيحًا لإنهاء العمل فيه الآن بعد الزلزال. على مر القرون وحتى عام 1749 م ، تم تجريد الكولوسيوم من العديد من المعالم الهامة والمعالم المميزة والمعادن التي كانت موجودة في ذلك الوقت ، مما يعكس حقبة تاريخية مهمة في التاريخ الأوروبي. لذلك ، يود البابا بنديكتوس الرابع عشر أن يبذل بعض الجهد للحفاظ على بقية هذا الجذب السياحي العظيم ؛ بعد ذلك أجريت الحفريات في الكولوسيوم وتم الوصول إلى العديد من الاكتشافات والمعالم الأثرية الأخرى ، بما في ذلك الفخار القديم والنادر ، بالإضافة إلى العديد من أدوات المطبخ والأدوات العاجية التي كانت تستخدم في الماضي للعب الشطرنج والمجاري القديمة في العصور القديمة في القرن الثاني عشر الميلادي.