الله اقوى كيف خانتنا الظروف كلمات
الدوفش ابوفهد الله اقوى كيف خانتنا الظروف خالد عبدالرحمن - YouTube
الله اقوى كيف خانتني الظروف - YouTube
اللـه أقوى ليـه خانتنـي الظروف … ماهقيـت الليـل ما يوفـي الوعد ماتت الفرحة وأنا بعينـي أشـوف … حـارت أقداري وقلبـي فـي جلد هي وأنا فـي ظـلمـة الليل وقوف … القمـر شاهـد ولا غيره أحد الـقدر قاسـي وفينا ما يـروف … تسـأله عينـي وعينه ما ترد لهفتـه لي مثل قلـبي لـه شغوف … لـه عنيت وأوفيـت أنا لـه بالوعـد سلهمت عينـي بهـا رجـوى وخـوف … ليلنا جـانـا بعـكس اللـي نـود منوة الـظـامي مناها الرشوف … يـا بخت من شاف وافـاه السعد يا سـرابٍ ولو مسكـتك بالكـفوف … لو شربت أظمى وهي تظمى بعد
وهذه هي حديقتنا,, أشجارها وأزهارها مختلفة لكنها جميلة. قلوبهم صافية *********************************** أدعو الله ان يجعل هذا العمل خالصا لوجه الكريم ، وان يجمعنا عند حوض نبينا المصطفى نشرب منه شربه هنيئة لا نظمأ بعدها أبدا أدعو الله ان يجمعنا بالحبيب محمد صلى الله عليه و سلم في الفردوس الأعلى اسأل الله العلي القدير ان يرزقنا جميعا الاخلاص في القول والعمل ويجعل عملنا هذا وكل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم ***** اساااااااااااااااااااااااااااال الله ان يجزيكم الجنة و بارك الله فيكم ولكم
من قائل رب اجعل هذا البلد امنا الاجابة هى: إبراهيم عليه السلام قال تعالى: وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَٰذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۖ قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَىٰ عَذَابِ النَّارِ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (126) سورة البقرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن إبراهيم حرم بيت الله وأمنه ، وإني حرمت المدينة ما بين لابتيها فلا يصاد صيدها ولا يقطع عضاهها ". وهكذا رواه النسائي قوله تعالى: وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا بلدا آمنا وارزق أهله من الثمرات من آمن منهم بالله واليوم الآخر قال ومن كفر فأمتعه قليلا ثم أضطره إلى عذاب النار وبئس المصير وفيه ثلاث مسائل: الأولى: قوله تعالى: بلدا آمنا يعني مكة ، فدعا لذريته وغيرهم بالأمن ورغد العيش. فروي أنه لما دعا بهذا الدعاء أمر الله تعالى جبريل فاقتلع الطائف من الشام فطاف بها حول البيت أسبوعا ، فسميت الطائف لذلك ، ثم أنزلها تهامة ، وكانت مكة وما يليها حين ذلك قفرا لا ماء ولا نبات ، فبارك الله فيما حولها كالطائف وغيرها ، وأنبت فيها أنواع الثمرات ، على ما يأتي بيانه في سورة " إبراهيم " إن شاء الله تعالى.
تفسير القرآن الكريم ♦ الآية: ﴿ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ قَالَ وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: سورة البقرة (126). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا ﴾ أَيْ: هذا المكان وهذا الموضع ﴿ بلداً ﴾ مسكناً ﴿ آمناً ﴾ أَيْ: ذا أمنٍ لا يُصاد طيره ولا يُقطع شجره ولا يُقتل فيه أهله ﴿ وارزق أهله من الثمرات ﴾ أنواع حمل الشَّجر ﴿ مَنْ آمن منهم بالله واليوم الآخر ﴾ خَصَّ إبراهيم عليه السلام بطلب الرزق المؤمنين قال تعالى: ﴿ وَمَنْ كفر فأمتعه قليلا ﴾ فسأرزفه إلى منهى أجله ﴿ ثمَّ أضطره ﴾ أُلجئه فِي الآخرة ﴿ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ المصير ﴾.
ومن الطبيعي جدا ان هذا النجاح للقيادة السعودية وشعب المملكة وتماسكه وما حققه المواطن من نجاحات تنموية وعلمية وصناعية لايروق لاعداء الاسلام حسدا.. وحقدا.. ومرضا في نفوسهم. فحاول أؤلائك الخونة والأعداء للدين وللوطن وللقيادة وللشعب وللإنسانية إفشال هذا النجاح وهذا التقدم وهذا الانجاز الكبير الذي يعيشه المواطن السعودي وكل مقيم وزائر لهذه الارض الطيبة. حاول الاعداء سابقا.. ولا زالو يحاولون.. وسيستمر الأعداء بمحاولاتهم اليائسة.. ولكن هيهات لهم. فهذا الوطن الذي يضم أطهر بقاع الأرض وما حباه الله من ثروات وقيادة حكيمة وشعب مخلص وفي ومدرك لما يدور حوله سيبقى بعون الله وفضله شامخا منتصرا متقدما.. رغم أنوف الحاقدين الحاسدين.
[ ص: 113] وإنما سأل إبراهيم ربه أن يجعلها آمنا من القحط والجدب والغارات ، وأن يرزق أهله من الثمرات ، لا على ما ظنه بعض الناس أنه المنع من سفك الدم في حق من لزمه القتل ، فإن ذلك يبعد كونه مقصودا لإبراهيم صلى الله عليه وسلم حتى يقال: طلب من الله أن يكون في شرعه تحريم قتل من التجأ إلى الحرم ، هذا بعيد جدا. الثاني: أن مكة كانت حلالا قبل دعوة إبراهيم عليه السلام كسائر البلاد ، وأن بدعوته صارت حرما آمنا كما صارت المدينة بتحريم رسول الله صلى الله عليه وسلم آمنا بعد أن كانت حلالا. احتج أهل المقالة الأولى بحديث ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة إن هذا البلد حرمه الله تعالى يوم خلق السماوات والأرض فهو حرام بحرمة الله تعالى إلى يوم القيامة وإنه لم يحل القتال فيه لأحد قبلي ولم يحل لي إلا ساعة من نهار فهو حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة لا يعضد شوكه ولا ينفر صيده ولا تلتقط لقطته إلا من عرفها ولا يختلى خلاها فقال العباس: يا رسول الله إلا الإذخر فإنه لقينهم ولبيوتهم ، فقال: إلا الإذخر. ونحوه حديث أبي شريح ، أخرجهما مسلم وغيره. وفي صحيح مسلم أيضا عن عبد الله بن زيد بن عاصم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن إبراهيم حرم مكة ودعا لأهلها وإني حرمت المدينة كما حرم إبراهيم مكة وإني دعوت في صاعها ومدها بمثلي ما دعا به إبراهيم لأهل مكة.