نعم يحق للمتقاعد العمل في القطاع الخاص حيث يستفاد من خبرته في المجال الخاص ولا شروط علي السن في القطاع الخاص
صدقني المستثمرون وجهات التمويل لديها دراسات وأرقام وإحصائيات وتجارب عن العديد من المشاريع التي فشلت لهذا السبب. هل يحق للمتقاعد الحصول على قرض. بعد ان تتعدى هذه المرحلة فأنت لديك العديد من مراحل التمويل وهي مايسمى ب Series Financing وهذه المرحلة تتكون من عدة مراحل وهي A, B, C ولكل مرحلة فئة مستهدفة من المستثمرين تتناسب مع تقبلهم للمخاطرة ورغبتهم في العائد على الإستثمار ساختصر المراحل في الجدول التالي تُعرَّف الزّراعة بأنّها (عمليّة إنتاج الغذاء، والعلف، والألياف، والوقود عن طريق تربية النّباتات والحيوانات). ترتبط الزّراعة بتطوّر الجنس البشريّ وتَحوُّله من حياة التّنقل، والاعتماد على الصّيد، وجمع النّباتات البريّة لتأمين غذائه إلى حياة الاستقرار، وهي حاليّاََ المهنة الأكثر شيوعاََ؛ إذ تُوظّف 42% من العمّال في العالم. إن التنمية الزراعية مسؤولية جماعية تنخرط فيها كل شرائح المجتمع وهو ما أكدته النتائج الإيجابية التي يحققها هذا القطاع. وتؤكد الدراسات العالمية على دور الزراعة في التنمية بأبعادها المختلفة الاقتصادية، والاجتماعية، والبيئية ، في وقت يواجه فيه هذا القطاع العديد من التحديات، أهمها تراجع نسبة مساهمة الزراعة في الناتج المحلي الإجمالي، وتضاؤل نسبة العاملين بها الى نسب منخفضة جدا بالنسبة الى اجمالي القوى العاملة.
المملكة
من ثمرات التفكر في مخلوقات الله الاجابة هى: تأمل.. تدبر.. تفكر.. ثم حاول أن تُحلل، وأن تسأل، وتُصنف آيات الله الكونية المبثوثة حولك، عندها سيدفعك إعمال الذهن، وإشغال الفكر في مخلوقاته إلى الأحد الصمد، البارئ المصور، الخالق المالك المدبر،السميع البصير،(ويتفكرون في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك) من مجالات التفكُّر الأمورُ التالية: آيات الله الكونية؛ كالجبال، والبحار، والأشجار. الآيات الشرعية في آي القرآن الكريم؛ بأن يُلَاحِظَ بلاغة وفصاحة وحُسْن عرض الآيات، وبيان معانيها، وأحكامها. من ثمار الفكر. تكوين الإنسان، وطبيعة النفس البشرية. الكائنات الحية؛ خلقها، ونشأتها، واختلاف طبائعها. التفكُّر في حال الدنيا، وسرعة زوالها، وعظم فتنتها، وتقلُّب أحداثها فلا شك أن التفكر في مخلوقات الله سيشعُر بمزيد من الإيجابية المتنوعة التي منها الأمور التالية: قوة الإيمان وزيادته بسعة علم الله وخبرته بخلقه. العلم بسعة قدرة الله ودقَّة إتقانه للمخلوقات. معرفة سعة رحمة الله، وإحسانه إلى خلقه. معرفة افتقار الخلق، وتذللهم الله تعالى، ومعرفة عجز البشر، وقلة حيلتهم. عظم حق الله، وفضله على خلقه. معرفة أنَّ التفكُّر من صفات أولي الألباب، وأنه من أعظم العبادات التي تقود إلى الخشوع والمناجاة لله تعالى.
ذات صلة فوائد التفكر في خلق الله التأمل في خلق الله تعالى ثمرات التفكر في خلق الكون يعدّ التفكّر الذي يقوم به الإنسان في الكون من حوله دافعاً لعبادة الله وحده، فالتفكّر أعظم العبادات القلبيّة التي يقوم بها المسلم، وبابٌ لأنواع الخيرات كلّها، وقد قال عمر بن عبد العزيز -رضيَ الله عنه-: "التفكّر في نعم الله من أفضل العبادة"، فهو الذي ينقل صاحبه من عالم الموت إلى الحياة، ومن الجهل إلى العلم، وإلى ما يكره الله إلى ما يحبّ. [١] معرفة القدرة الإلهية إنّ الكون بما فيه من أدقّ تفاصيله إلى أعظم مكوّناته التي يُدركها الإنسان بعقله، أو شعوره، أو لمسه، أو يُشاهدها بعينه يدلّ دلالةً قاطعةً على إبداع الله في خلقه، وتدبيره لكونه بما جعل بين مخلوقاته من تناسق، وتوافق، وانتظام، [٢] فيجعل الكون موعظةً يراها بعينه فيعبد الله عبادةً تابعةً للتفكّر في مخلوقاته. [٣] وقد مدح الله عباده الذين يجمعون بين العبادة والتفكّر، فقال -تعالى-: ( إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ* الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّـهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَـذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ).
فنقول: اعلم أن محركات القلوب إلى الله عز وجل ثلاثة: المحبة، والخوف، والرجاء. وأقواها المحبة، وهي مقصودة تراد لذاتها؛ لأنها تراد في الدنيا والآخرة؛ بخلاف الخوف فإنه يزول في الآخرة؛ قال الله تعالى: ﴿أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ﴾ [يونس:62]. والخوف المقصود منه: الزجر والمنع من الخروج عن الطريق، فالمحبة تلقى العبد في السير إلى محبوبه، وعلى قدر ضعفها وقوتها يكون سيره إليه، والخوف يمنعه أن يخرج عن طريق المحبوب، والرجاء يقوده؛ فهذا أصل عظيم، يجب على كل عبد أن يتنبه له، فإنه لا تحصل له العبودية بدونه، وكل أحد يجب أن يكون عبدًا لله لا لغيره. فإن قيل: فالعبد في بعض الأحيان قد لا يكون عنده محبة تبعثه على طلب محبوبه، فأي شيء يحرك القلوب؟ قلنا: يحركها شيئان: أحدهما: كثرة الذكر للمحبوب؛ لأن كثرة ذكره تعلق القلوب به؛ ولهذا أمر الله عز وجل بالذكر الكثير، فقال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا﴾ [الأحزاب:42]. والثاني: مطالعة آلائه ونعمائه؛ قال الله تعالى: ﴿فَاذْكُرُوا آلَاءَ اللَّهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾ [الأعراف: 69].