info يرجى قراءة تفاصيل التطبيق جيداً android التحميل عبر سوق الأندرويد العربي إبــلاغ report يمكنك استخدام الزر chat الموجود في الاعلى للابلاغ 36 visibility 0 - 0 accessibility مناسب لجميع الفئات العمرية event الجديد في هذا الإصدار 1. 3: 4 (1. 3)
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
وللتايروسين تأثير مقاوم للكَرْب، وينهض بدور أساسي في التخفيف من آثار الإكتئاب والحَصَر النفسي، وذلك ضمن وظائف أخرى. هل الكينوا هي البرغل | ويكي مصر. أما اللايسين الذي يبلغ ما تحتويه الكينوا منه ضعف ما تحتويه الحبوب الأخرى فمن بين خواصه العلاجية الكثيرة أنه يعزّز المناعة من خلال المساعدة في بناء الأجسام المضادة، ويحسّن عمل المعدة ويعاون في إصلاح الأنسجة، ويشارك في استقلاب الأحماض الدهنية ويساعد في نقل وامتصاص الكالسيوم، بل ويبدو كذلك أنه يؤخر أو يوقف – جنباً الى جنب مع فيتامين C - إنبثاث السرطان. هذا في حين يشارك الآيسوليوسين والليوسين والفالين معاً في انتاج طاقة العضلات، كما أنها تحسّن الإضطرابات العصبية العضلية، وتمنع تلف الكبد، وتساعد في حفظ توازن مستويات السكر في الدم، وذلك إضافة الى وظائف أخرى. الدهون غالبية دهون الكينوا من الأحماض الدهنية غير المشبعة الأحادية والأحماض الدهنية غير المشبعة المتعددة التي تعدّ نافعة للجسم عند تضمينها في الغذاء لأنها أساسية في تكوين بنية الجهاز العصبي والجهاز البصري للإنسان وقيامهما بوظائفهما. ويخفّض استهلاكهما في ذات الوقت مستوى الكوليستيرول الكلّي وكوليستيرول LDL (الكوليستيرول الضارّ) في الدم، وهذه ليست سوى غيض من فيض الفوائد العديدة التي يحققها الانسان من استهلاكه أحماض أوميغا الدهنية.
على الرغم من أنه شكل متشقق من القمح ، إلا أنه لا يشبه "القمح المكسور" من حيث أنه مطبوخ مسبقًا وأسرع بكثير في الطهي من القمح المكسور البسيط. ما هي الخصائص التغذائية في البرغل على الرغم من أنه مطبوخ مسبقًا قبل بيعه ، إلا أن البرغل تتم معالجته بشكل ضئيل ، لا سيما بالمقارنة مع ما يعتبره معظمنا منتجات الحبوب التقليدية المصنوعة من الدقيق المكرر. هذا يسمح للحبوب بالاحتفاظ بالكثير من جوانبها الغذائية الصحية. يحتوي كوب واحد من البرغل على الخصائص الغذائية الأساسية والتقريبية التالية: 150 سعرة حرارية 6 غرامات من البروتين 0. 4 غرام من الدهون 43 جرام من الكربوهيدرات 8 غرامات من الألياف كما أنه يحتوي على الكثير من المغذيات الدقيقة القيمة ، وأبرزها المنغنيز ، وهو معدن أساسي يستخدمه جسمك للمساعدة على هضم ومعالجة العناصر الغذائية الأخرى التي تتناولها. يحتوي البرغل أيضًا على كمية جيدة من المغنيسيوم والحديد وفيتامين ب 6 وحمض الفوليك والنياسين. تساعد كل هذه العناصر الغذائية معًا في الحفاظ على صحة قلبك ، وتوازن نسبة السكر في الدم ، ويعمل الجهاز الهضمي بكفاءة. هل الكينوا هي البرغل. ما هي أفضل الطرق لتناول الفريكة يتمتع البرغل بشعبية كبيرة تاريخياً في العديد من دول الشرق الأوسط.
إنه مشابه للكسكس أو الكينوا ويستخدم بنفس الطريقة تقريبًا. للطهي ، ما عليك سوى سكب الماء المغلي فوقه وتركه ، ويمتص الماء ويعيد تسخينه. إنها مطبوخة مسبقًا ، لذا فهي لا تستغرق وقتًا طويلاً. بينما تعدين المكونات الاخرى التي ستستعملينها مع البرغل يمكنك وضع البرغل في الماء السخن ليجزه عند انتهاك من تحضير الكونات الاخرى ستجدين انه ايضا جاهز للاستعمال. هناك ثلاثة أحجام مختلفة من البرغل: ناعم ومتوسط وخشن. كلما كانت الحبوب أكبر ، كلما استغرق طهيها وقتًا أطول ، وكلما كانت الوجبة أخف ، كلما كان يجب أن تكون الحبوب أصغر. الكينوا والبرغل .. أيهما أفضل للرجيم؟|روتانا|برامج. يشيع استخدام البرغل كمكون أساسي في التبولة ، وهي سلطة متوسطية شهيرة تمزج الخضار المقطعة ناعماً مع قمح البرغل وتتبشر بزيت الزيتون وعصير الليمون. يعتبر البرغل الناعم من الحبوب طريقة رائعة لتجميع أي سلطة وجعلها وجبة أكثر من كونها طبقًا جانبيًا مع الحفاظ على خفة الطبق. يمكنك أيضًا استخدام البرغل كبديل دقيق الشوفان أو دقيق البرغل للفطائر والفطائر وغيرها من وجبات الإفطار المفضلة. نظرًا لأن البرغل مطبوخ مسبقًا بالفعل. طالما أنه منقوع ، فمن الجيد تناوله ، لذا أضف الحليب والحشوات المفضلة لديك واتركه ينقع طوال الليل للحصول على وجبة فطور فورية لذيذة.
فارو أعلى بكثير في السعرات الحرارية والكربوهيدرات ، مع ارتفاع طفيف في البروتين والألياف أيضًا. اكتشف: 3 وصفات منزلية لخبز الحبوب الكاملة
كتبت سينتيا عواد في "الجمهورية": يتّفق جميع خبراء التغذية على أنّ التبّولة هي من أهمّ السَلطات التي يمكن الاستمتاع بها على مدار السنة. وفي حين أنّ البقدونس، والبندورة، والبصل هي مكوّنات أساسية لا يمكن الاستغناء عنها لتحضير تبّولة لذيذة ومغذّية، إلّا أنّ هذا ليس هو الحال مع البرغل الذي أصبح يُستبدل في مطاعم كثيرة بالكينوا. فأيهما الأفضل: التبّولة التقليدية أو الحديثة؟ شدّدت إختصاصية التغذية، عبير أبو رجيلي، خلال حديثها لـ»الجمهورية»، على «ضرورة تواجد سَلطات الخضار في كافة الوجبات الغذائية، بما فيها التبّولة، لقدرتها على تزويد الجسم بأهمّ الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة من جهة، وتوفير الشبع سريعاً ولمدّة أطول، بفضل محتواها العالي بالألياف من ناحية أخرى، ما يسمح بالالتزام أكثر بالحمية ويُسهّل عملية خسارة الوزن، لأنّ المعدة تمتلئ بوحدات حرارية أقل، وفي الوقت ذاته لا يتمّ الشعور بالجوع كما هو الحال عند تناول مأكولات تخلو من الخضار». وفي ظلّ التساؤلات الكثيرة عمّا إذا كان من الأفضل تحضير التبّولة بالبرغل أو بالكينوا، وعن الفارق بين الإثنين، شرحت أبو رجيلي، أنّ «البرغل عبارة عن قمح مجروش وهو سهل الطبخ ومتوافر في كل المنازل، وعند استخدامه في التبّولة يكون عادةً نيئاً.
أمّا البرغل فهو لا يخلو من هذا البروتين على غرار كافة منتجات القمح». وأضافت: «كذلك تتميّز بذور الكينوا بغناها بالمعادن مثل النحاس، والماغنيزيوم، والفوسفور... وقدرتها على توفير نحو 40 في المئة من احتياجات الجسم اليومية للمعادن. وصحيحٌ أنّ البرغل يحتوي بدوره على الفيتامينات والمعادن، ولكنّ نسبتها تكون أقل من تلك المتوافرة في الكينوا». إذاً، هل الأفضل استبدال البرغل بالكينوا؟ وفق أبو رجيلي، «يرجع الخيار إلى رغبة كل شخص والهدف الذي يبحث عنه. فإذا كان يريد خفض مجموع السعرات الحرارية الذي يستهلكه يومياً، وتعزيز جرعة الألياف الغذائية بأدنى كلفة مُمكنة، عليه إذاً الالتزام بالتبّولة التقليدية. أمّا لمَن يرغب في تزويد جسمه بكميات أعلى من الفيتامينات والمعادن والبروتينات الكاملة، فعليه التركيز أكثر على التبّولة الحديثة، أي تلك المُحضّرة بالكينوا». ولكن، وبصفتها إختصاصية تغذية، نصحت أبو رجيلي بـ»تناول التبّولة بِلا برغل وكينوا أو حتى بِلا زيت، والاكتفاء فقط بالخضار! ولمنح هذه السَلطة مذاقاً مُنعشاً ولذيذاً، يمكن تحضير صلصة سهلة وشهيّة جداً، والأهمّ أنّها شبه خالية من السعرات الحرارية، وهي عبارة عن بندورة مطحونة يُضاف إليها عصير الحامض ورشّة بهار وملح.
أمّا الكينوا فتنتمي إلى البذور التي تكون أكثر كثافة من البرغل من الناحية الغذائية، وهي تكون مسلوقة وليس نيّئة في التبّولة». وتابعت: «تحتوي الكينوا على وحدات حرارية أعلى من البرغل في الحصة الواحدة، بحيث أنّ كل كوب من الكينوا المطبوخة يزوّد الجسم بـ228 كالوري، أي ما يوازي تقريباً ضعف السعرات الحرارية المتوافرة في الكمية ذاتها من البرغل المطبوخ، والتي تبلغ 112 كالوري. ناهيك عن أنّ الجسم يحصل على مغذيات أكثر في كل كوب من الكينوا مقارنةً بالبرغل، باستثناء الألياف الغذائية. إذ إنّ كل كوب من البرغل يؤمّن 12 غ من الألياف، في حين أنّ الجرعة ذاتها من الكينوا توفّر 5 غ فقط من الألياف. ولكن في المقابل، أجمعت الدراسات على أنّ تناول كوبين من البرغل يُعادل بقيمته الغذائية كوباً واحداً من الكينوا». وهذا ليس كلّ شيء! إذ تطرّقت خبيرة التغذية ابو رجيلي، إلى الاختلاف في البروتينات قائلةً، إنّ «كوباً واحداً من الكينوا يحتوي على 8 غ من البروتينات، أي نحو 18 في المئة من الاحيتاجات اليومية لهذه المغذيات. بينما الحصّة ذاتها من البرغل تتضمّن 4 غ فقط من البروتينات. وتجدر الإشارة إلى أنّ البروتينات والأحماض الأمينية في الكينوا هي كاملة، والأهمّ أنّ هذه البذور تخلو من بروتين الغلوتين الذي قد يسبب مشكلات عديدة عند بعض الأشخاص، خصوصاً في الجهاز الهضمي.