ذات صلة أضرار الملح فوائد وأضرار أملاح البوتاسيوم ملح الهملايا وأضراره ملح الهملايا الوردي (بالإنجليزية: Pink Himalayan salt) هو نوعٌ من الأملاح يُستخرج من منجم ملح كوهيرا في باكستان، ويُعالَج بشكلٍ بسيط لتوفير بديلٍ طبيعيٍّ لملح المائدة، وقد وُجد أنّ ملح الهملايا قد يحتوي على ما يصل إلى 84 معدناً وعنصراً غذائيّاً، ومن هذه المعادن: الحديد؛ والذي يمنح هذا الملح لونه الورديّ المميز. [١] إلّا أنّ استخدامه قد بسبب بعض الأضرار، ونذكر منها ما يأتي: [٢] التسبب بنقص اليود: يحتاج الجسم إلى معدن اليود للحفاظ على الوظائف الطبيعيّة والصحيّة للغدة الدرقية ، وعلى الرغم من أنّ ملح الهملايا الوردي يحتوي بشكل طبيعيّ على كمياتٍ قليلة من اليود، إلا أنّ استخدامه بدلاً من ملح الطعام المُعالَج باليود قد يسبب الإصابة بنقصٍ فيه، ولذلك فإنّ المصابين بنقصٍ في اليود أو المعرّضين لخطر للإصابة به يحتاجون إلى التركيز على مصادر أخرى له بدلاً من ملح الطعام في حال استخدامهم لملح الهملايا الوردي، ومن المصادر الغذائية الغنية بهذا المعدن: الأسماك، والأعشاب البحرية، ومنتجات الألبان، والبيض.
معلومة خطيرة عن ملح الهمالايا أغرب أنواع الملح الموجود في السوبر ماركت - YouTube
2. تحسين الهضم قد يساعد تناول أطباق تم استخدام ملح الهيمالايا أثناء طهيها على تحسين عملية الهضم ، إذ قد يسهم هذا الملح في تحفيز إنتاج بعض الأنزيمات الهامة، مثل: أنزيم الأميليز (Amylase)، وأنزيم معين في المعدة قد يساعد على هضم البروتينات بشكل خاص 3. طرد السموم وتنقية الهواء بالإضافة لاستعماله لأغراض الطبخ يعتقد أن استخدام ملح الهيمالايا بطرق أخرى قد يكون له فوائد معينة، مثل الطرق الآتية: مصابيح الملح: يعتقد أنها قد تساعد على تنقية الهواء من الملوثات. ملح الهملايا الدانوب توظيف. الاستحمام بماء ممزوج بملح الهيمالايا: يعتقد أنها طريقة محتملة لتحفيز طرد السموم من الجسم. 4. فوائد إضافية تشبه فوائد أنواع الملح الأخرى بعض الفوائد التي تعزى لملح الهيمالايا هي فوائد من الممكن تحصيلها كذلك من خلال استخدام أنواع الملح الأخرى، مثل: ترطيب الجسم والوقاية من الجفاف ، بسبب احتواء الملح على الصوديوم اللازم للحفاظ على توازن سوائل الجسم. علاج طبيعي لبعض مشكلات الجلد، مثل: الأكزيما عند استخدامه من خلال إضافة كمية من الملح إلى ماء حوض الاستحمام، وهي فائدة لم تؤكدها البحوث بعد. تحسين الوضع الصحي العام للأشخاص الذين يعانون من الداء الرئوي المسد المزمن (Chronic obstructive pulmonary disease)، ولكن لا تزال البحوث العملية التي أجريت للتحقق من هذه الفائدة شحيحة وغير كافية.