مبادرة الدولة اللبنانية إلى إيجاد حلول لهؤلاء الطلاب تبقى في إطار التمنيات، أما الإعلانات التي يسمعها الطلاب عن مبادرات من جامعات روسية «فتبقى غير جدية حتى الآن».
وكذلك يفعل مهدي إرسلان، طالب طب أسنان سنة ثالثة. الأخير يبذل مجهوداً كبيراً لكي يستطيع أن يكمل دراسته بالشكل المثالي، يقول إنه يحاول الاعتماد على نفسه والاستفادة من التدرّب العملي في عيادات الأسنان كذلك اللجوء إلى المواقع الإلكترونية المناسبة لإغناء معلوماته وتطوير مهاراته. مختبرات برج الطبية القصيم. يتابع الطلاب دراستهم عن بعد على وقع أصوات القصف وصفّارات الإنذار بالنسبة إلى الطلاب، يُعدّ أبرز الصعوبات التي يواجهونها حالياً توقّف عمل السفارة اللبنانية في كييف ما يصعّب إجراء الكثير من المعاملات والأمور اللوجستية، كذلك عدم وجود تحويلات مالية في الوقت الراهن كي يستطيعوا تسديد الرسوم في جامعاتهم. الأخيرة عمدت إلى تمديد مهلة التسديد حتى نهاية هذا الفصل الدراسي. يقدّر نائب رئيس أكاديمية خاركوف الطبية للدراسات العليا عباس قعفراني عدد الطلاب اللبنانيين في أوكرانيا بأكثر من 1100، عاد منهم إلى لبنان 128 طالباً عن طريق بوخارست، و105 عن طريق بولندا. ويُرجَّح أن يكون هناك عدد من الطلاب الذين فضّلوا البقاء في الدول الأوروبية التي غادروا إليها، محاولين البحث عن طرق لإكمال دراستهم هناك أو حتى الحصول على فرص في الهجرة أو العمل.
مرّ شهر على اندلاع الحرب في أوكرانيا، تعدّدت خلاله مشاكل الطلاب اللبنانيين الذين كانوا يدرسون في جامعاتها بدءاً من اتخاذ قرار المغادرة، وإيجاد السبل الملائمة للعودة إلى لبنان أو الاستقرار في دولة أخرى، وصولاً إلى التفكير في كيفية متابعة الدراسة في ظلّ غياب أي حلول جدية حتى الآن. في الانتظار، يبقى التعليم عن بعد وسيلة الطلاب للتواصل مع أساتذتهم المتنقّلين بين ملجأ وآخر «أعتذر منكم طلابي، لن أستطيع إعطاء المحاضرة اليوم. أنا مضطرة للمغادرة لكي أنقل أهلي إلى مكان آمن من القصف». مختبرات برج الطبية العسكرية. هكذا اعتذرت «أوليا بروجوبت»، الأستاذة في جامعة «دانيالو هاليتسكي لفيف الطبيّة الوطنية» في مدينة لفيف الأوكرانية، من الطلاب الذين تدرّسهم عن بعد، كلّ في الدولة التي عاد إليها في ما تتنقّل هي وزملاؤها من ملجأ إلى آخر من دون أن يهملوا متابعة طلابهم عبر تقنيات «التعليم عن بعد». لا يزال الطاقم التعليمي يبذل جهده لإنقاذ السنة الدراسية الجامعية الحالية. بعضهم لا يستطيع إكمال المحاضرات عبر تطبيق «زوم» بسبب رداءة خدمات الإنترنت الناتجة عن القصف المستمر للمرافق الحيوية والبنى التحتية في أوكرانيا، أو بسبب أصوات صفارات الإنذار المستمرة ما يضطرهم للنزول إلى الملاجئ على وجه السرعة، ريثما يهدأ ضجيج الأجواء المثقلة بالخوف والترقّب، فيستطيعون إنهاء محاضراتهم، بعدها يعاودون شحذ هممهم لإكمال واجبهم التعليمي بضمير مهنيّ قلّ نظيره.
ويبدأ معمل البرج في فيصل في استقبال عملائه من الساعة 8 صباحًا وحتى 11 مساء يوميًا. ولا شك في أن الاطمئنان على صحتك من الأولويات التي يجب أن تحرص على أن تتصدر جدول اهتماماتك، فإجراء التحاليل الطبية هو أمر لا مفر منه، خاصة في ظل ما يشهده العالم من تحورات لأنواع من الفيروسات التي تداهم المجتمعات وتصيب أعداد هائلة يوميًا.
« اللهم إني أسألك خير المسألة ، وخير الدعاء ، وخير النجاح ، وخير العمل ، وخير الثواب ، وخير الحياة ، وخير الممات ، وثبتني ، وثقل موازيني ، وحقق إيماني ، وارفع درجاتي ، وتقبل صلاتي ، واغفر خطيئتي ، وأسألك الدرجات العلى من الجنة ، اللهم إني أسألك فواتح الخير ، وخواتمه ، وجوامعه ، وأوله ، وظاهره ، وباطنه ، والدرجات العلى من الجنة آمين. اللهم إني أسألك خير ما آتى ، وخير ما أفعل ، وخير ما أعمل ، وخير ما بطن ، وخير ما ظهر ، والدرجات العلى من الجنة آمين. اللهم إني أسألك أن ترفع ذكري ، وتضع وزري ، وتصلح أمري ، وتطهر قلبي ، وتحصن فرجي ، وتنور قلبي ، وتغفر لي ذنبي ، وأسألك الدرجات العلى من الجنة آمين. اللهم إني أسألك أن تبارك في نفسي ، وفي سمعي ، وفي بصري ، وفي روحي ، وفي خلقي ، وفي خلقي ، وفي أهلي ، وفي محياي ، وفي مماتي ، وفي عملي ، فتقبل حسناتي ، وأسألك الدرجات العلى من الجنة ». آمين. هل من داع فأستجيب له - YouTube. " اللهم إني أسألك بأنَّ لك الحمد لا إِله إِلا أنت وحدك لا شريك لك المنَّان يا بديع السماوات والأرض يا ذا الجلال والإِكرام ، يا حيُّ يا قيُّوم ، إِني أسألك الجنة وأعوذ بك من النار إِني أسألك الجنة وأعوذ بك من النار إِني أسألك الجنة وأعوذ بك من النار " اللهم إني أسأل علماً نافعاً ، ورزقاً طيباً ، وعملاً متقبَّلاً]اللهم آتني الحكمة] التي من أُوتيها فقد أُوتي خيراً كثيراً " اللهم صلِّ وسلِّم على نبينا محمدٍ وعلى آله وأصحابه أجمعين ومن تبعهم بإِحسان إلى يوم الدين ".
تاريخ النشر: الأحد 22 ذو الحجة 1431 هـ - 28-11-2010 م التقييم: رقم الفتوى: 143285 12797 0 286 السؤال أنا أقوم دائماً قبل الفجر بـ 20 دقيقة لصلاة ركعتين قبل الفجر، ومنذ شهور قررت قيام بعض الليل لذا أقوم الساعة 4 وأصلي بعض الركعات حوالي 45 دقيقة وأعود للنوم وأستيقظ نصف ساعة قبل الفجر وهي الساعة السابعة هنا في فرنسا. سؤالي يا شيخ: هل يعتبر هذا قيام ليل أم هذه الوسيلة خاطئة لأني أعود للنوم، وهل ما أفعله صحيح أم الأفضل أن أترك قيامي الساعة الرابعة وأن أستيقظ قبل الفجر بساعة أو أكثر، أفيدوني بجواب لأني أرغب في أحسن وسيلة لقيام الليل لأصلي بعض الركعات وأقرأ قليلاً من القرآن، أجيبوني دون الإحالة على أسئلة أخرى؟ وجزاكم الله خيراً.