هل هُناكَ أجمَل مِن وجودِ صديقة، تُهَوِّن عَليك قسوةِ الحياة، وتَتَصَنَع لأجلك آلاف الضِحكات العفوية، أُحِبك يا بسمة عُمري، أُحِبكِ صديقتي. لا أُريد فُراقِ صديقتي ، أُريد العَيش مَعها طيلةَ حياتي، ولا أُريد شيئاً يُزعِجَها أو يؤلِمَها، فَكُل ما يؤلِمَها يُؤلِمَني، ھكذا أُحِبها. لي صديقة، رُغمَ اختلافِ البُطون التي حَملتنا، لكنّي أشعر دائماً أنّها أُختي أُحِـبّها بحَجم السّماء وعدد نجُومِها، ولا أَشعُر بِالراحةِ إلا مَعها. سعيدة هي حياتي حين تحمل اسمكِ كَصديقةٍ، أُختٍ وأقرَب مِن ذلك. لأنّك صّديقَتي، سأمضي وأمسِكَ بِيدكِ للعُلى، ونَسير بِشوقٍ للجنّةِ، ونَترك أثراً لا يُنسى. صديقتي: أحببتُِك لأنك تُجيدين التّحكّم بي، وَتجعلينني أشهَقُ ضاحِكة، حتّى لَو كان الحُزنُ يلتبسني. أعشق تِلكَ المواقِف، حينَما ننطُق معاً نفسِ الكَلِمة في نَفسِ اللحظة، فنتبادَل لحظاتِ التعَجُب ثُمَّ ننفَجِر ضاحكين. صديقتي فتاة لها على عرش الجمال عنوان، شعورٌ معها دائماً بالأمان، يقف القلم عاجزاً عن وصفها بإتقان. كلام عن أعز صديقة - موضوع. جميلٌ أن تبدأ الصداقة بابتسامة، والأجمل منها أن تنتهي بابتسامة. إذا كنتِ تملكين صديقةً وفيّة ، إذاً أنتِ غنيّة.
عظم الله أجرك ف اخوك ي صديقتي الله يصبر قلبك. صديقتي لقد اصابني من الحزن اضعاف مااصابك رحم الله ميتك وجعل لقائكم الجنة صبرا ي فلذة الفؤاد فإن الموعد الجنة صديقتي. لقد المني نبأ وفاة والد صديقتي، فعند الله نحتسبه، وإنا لله وإنا إليه راجعون وكم المني هذا الخبر فلتصبري ي صديقتي ولتحتسبي ثبت الله قلبك وجبر مصابك ورحم ميتك. يارب خفف ثقل هالشعور صديقتي وتوئم روحي لا أعلم أواسيك أو أواسي نفسي رحم الله ميتك وأجارك الله في مصيبتك وقفت بجانب بيتك لكن لم أستطع الدخول قدماي لم تسعفني وقلبي يريد تذكرت مصيبتي لاأستطيع أن أواجهك أو أقف بجانبك أعذريني لا أريد أن أضعفك كان الله بعونك دعواتي لكي كل يوم. تعزية ومواساه لصديقتي فمن الرائع ان تكوني الصديقة التي لاتُغلقُ الباب امام الصديقة عندما ينتقلُ احد افراد عائلتها الى رحمة الله وتسعى دائما في الوقوف بجانبها والدعاء لها، فمن خلال عبارات تعزية لصديقتي ستجدين كُل ماتُهدئين من روعها وأعصابها. بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره اتقدم ببالغ الأسى والحزن بالتعازي والمواساة ل صديقتي ب وفاة ابن عمها عظم الله اجرك وأحسن الله عزاك الله يرحمه ويغفرله ويجعل مثواه الجنه اللهم اربط على قلوبهم بالصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون.
نص عن الصداقة لمصطفى الرافعي نذكر هذا النص الرائع عن الصديق الحقّ للأديب مصطفى صادق الرافعي من كتابه السحاب الأحمر: لا أريد بالصديق ذلك القرين الذي يصحبك كما يصحبك الشيطان: لا خير لك إلا في معاداته ومخالفته، ولا ذلك الرفيق الذي يتصنع لك، ويسامحك متى كان فيك طعم العسل؛ لأن فيه روح ذبابة، ولا ذلك الحبيب الذي يكون لك في هم الحب كأنه وطن جديد وقد نفيت إليه نفي المبعدين، ولا ذلك الصاحب الذي يكون كجلدة الوجه: تحمر وتصفر لأن الصحة والمرض يتعاقبان عليها، فكل أولئك الأصدقاء لا تراهم أبداً إلى على أطراف مصائبك، كأنهم هناك حدود تعرف بها أين تبتدئ المصيبة لا من أين تبتدئ الصداقة. ولكن الصديق هو الذي إذا حضر رأيت كيف تظهر لك نفسك لتتأمل فيها، وإذا غاب أحسست أن جزءاً منك ليس فيك، فسائرك يحن إليه، فإذا أصبح من ماضيك بعد أن كان من حاضرك، وإذا تحول عنك ليصلك بغير المحدود كما وصلك بالمحدود، وإذا مات.. يومئذٍ لا تقول: إنه مات لك ميت، بل مات فيك ميت؛ ذلك هو الصديق.
وستحتاجين إلى حوالي 12 إلى 16 جلسة علاجية، الهدف منها هو بناء الثقة، وتعلم المهارات التي تساعدك على إدارة المواقف التي تخيفك أكثر، ثم الخروج إلى العالم. والعمل الجماعي هو المفتاح في علاج الرهاب الاجتماعي، حيث ستعملين أنت ومعالجك معاً لتحديد أفكارك السلبية والبدء في تغييرها، كما ستحتاجين إلى التركيز على الحاضر بدلاً من التركيز على ما حدث في الماضي. ويمكنك القيام بالتدريب على لعب الأدوار والمهارات الاجتماعية كجزء من علاجك، وربما تحصلين على دروس في الخطابة أو تتعلمين كيفية التنقل بين مجموعة من الغرباء. MENAFN14032022000151011027ID1103808992 إخلاء المسؤولية القانونية: تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية. إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
بالنسبة للدواء: الـ (زولفت) دواء ممتاز جدًّا لعلاج الرهاب الاجتماعي قطعًا وإزالة القلق، لكن ضعف الشخصية لا نستطيع أن نقول إن الدواء سوف يُساعد فيه كثيرًا بصورة مباشرة، لكن بصورة غير مباشرة -أي بعد أن يزيل القلق والاكتئاب الاجتماعي- يتحسّن أداء الشخصية، إذا طُبقت الشروط السلوكية التي تحدثنا عنها. بالنسبة للعود من عدمه -أي الانتكاسات المرضية-: هذا يعتمد على مدى التزام الإنسان بجعل نمط حياته إيجابيا، في هذه الحالة -أي إذا كان الإنسان إيجابيًّا في أفكاره وفي مشاعره وفي أفعاله- بعد أن يتوقف من الدواء غالبًا الحالة لن تعود، أمَّا الإنسان الذي يعتمد فقط على الدواء -بعد أن يتوقف من الدواء بشهرٍ أو شهرين- سوف تحدث انتكاسة، لذا نقول: إن العلاجات غير الدوائية مهمّة جدًّا، وهي مكمّلة للعلاجات الدوائية، والعلاجات الدوائية مكمّلة للعلاجات السلوكية. جرعة الـ (زولفت) والذي يُسمَّى (سيرترالين) تتفاوت من إنسانٍ لآخر، لكن في مجمل القول هي من حبة واحدة إلى أربع حبات يوميًا، أي: أربع حبات تكون هي الجرعة القصوى، ودائمًا الجرعة تُبنى بالتدرُّج، وحين يريد الإنسان أن يتوقف من الدواء أيضًا يتوقف تدرُّجًيا. أنا أرى أن الجرعة الوسيطة سوف تكون جيدة، وتكون البداية بنصف حبة، هذا أفضل، هذا البدء البطيء للعلاج ممتاز جدًّا، لن يحس الإنسان بأي أثر جانبي.
تاريخ النشر: 2022-03-28 00:06:38 المجيب: د. محمد عبد العليم تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم ما هي الجرعة المناسبة من زولفت لعلاج الرهاب الاجتماعي، وضعف الشخصية والقلق، وهل يعود بعد انتهاء فترة العلاج؟ الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ مرام حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: نرحب بك في الشبكة الإسلامية. حالات الرهاب الاجتماعي وضعف الشخصية وكذلك القلق تكونُ دائمةً متعددة الأسباب، فتوجد أسباب مُهيئة -أسباب وراثية مثلاً- أو شيء متعلّق بالبناء النفسي للشخصية، أو أمور تربوية في مرحلة الطفولة، وبعد ذلك تأتي العوامل المُرسّبة، وهي في مجملها الضغوطات الحياتية. فما دامت الأسباب متعددة فلا بد أن تكون محاور العلاج أيضًا متعددة، متعددة الأركان ومتعددة الأبعاد، لذا نقول: الدواء مهم، وكذلك التفكير الإيجابي، والشعور الإيجابي -أي ما نسميه بالعلاج النفسي- وكذلك العلاج الاجتماعي، أن يُواجه الإنسان هذه المخاوف وأن يُحقّرها، أن يكون الإنسان متفاعلا في الحياة، ويكون مفيدًا لنفسه ولغيره، وينظر إلى نفسه بصورة إيجابية، والمحور العلاجي الرابع هو: المحور الذي يقوم على الإرشاد الإسلامي، أن يقوم الإنسان بواجباته الدينية، أن يلتزم بعباداته، بر الوالدين، صلة الرحم هذه كلها حقيقة علاجات مهمّة.
المصدر: مواقع إلكترونية