Last updated أغسطس 4, 2020 عقوبة المرأة التي لا تطيع زوجها عقوبة المرأة التي لا تطيع زوجها جائت لكي تضبط الواجبات الشرعية للزوجة التي كلفها بها الشرع حيث بين فيها مكانة الزوج وفضل طاعته وعقوبة عدم الطاعة له، فعقوبة المرأة التي لا تطيع زوجها بينتها بعض الأحاديث والآيات وحثت الشريعة الإسلامية علي حفظ حقوق الزوج وفيما يلي سوف نوضح نقاط عديدة وضحها الدين في عقوبة المرأة التي لا تطيع زوجها. حكم الدين في المرأة التي لا تسمع كلام زوجها استوجب الشرع للعلاقة بين الزوجين المعاملة بالمعروف لقول الله تعالي (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا)، وقوله تعالي: (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ)، واستوجب طاعة الزوجة لزوجها والإمتثال لأمره ولا تخرج إلا بإذنه.
سيشعر الزوج في ذلك الوقت بمدى اهتمام زوجته بإرضائه وبالتالي سيسعى هو الآخر لإرضائها وألا يجبرها على فعل ما لا تريد. طاعة الزوج سبباً لدخول المرأة الجنة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لَوْ كُنْتُ آمِرًا أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لِغَيْرِ اللَّهِ، لَأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا. ". ويقصد بهذا الحديث أنه إذا لم يكن السجود لغير الله محرماً فكان الرسول صلى الله عليه وسلم قد أمر الزوجة بالسجود لزوجها. فهل تتخيل إلى أي درجة تكون طاعة الزوج أمراً محبباً لله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم. كما روى عبد الرحمن إبن عوف أيضاً أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " إِذَا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَمْسَهَا. وَصَامَتْ شَهْرَهَا، وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا، وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا، قِيلَ لَهَا: ادْخُلِي الْجَنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ شِئْتِ. " وهذا وإن دل على شيء فيدل على أن طاعة الزوجة لزوجها تعتبر من أحد أهم أسباب دخول المرأة الجنة. ما حكم عصيان الزوجة لزوجها فقد قيل إن عصيان المرأة لزوجها هو أكثر ما يدخلها النار، لأنه كما قلنا إن طاعة الزوج هي أمر الله سبحانه وتعالى. حكم طاعه الزوجه لزوجها عمر عبد الكافي. وبالتالي فإن عصيان الزوج يعني عصيان الله ومن يعصي الله يكون عقابه النار.
يقول عبد الله بن أبي أوفى: (لمَّا قدِمَ معاذٌ منَ الشَّامِ سجدَ للنَّبيِّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ، قالَ ما هذا يا مُعاذُ قالَ أتيتُ الشَّامَ فوافقتُهُم يسجُدونَ لأساقفتِهِم وبطارقتِهِم فوَدِدْتُ في نَفسي أن نفعلَ ذلِكَ بِكَ، فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ: فلا تفعَلوا فإنِّي لو كُنتُ آمرًا أحدًا أن يسجُدَ لغيرِ اللَّهِ لأمَرتُ المرأةَ أن تسجُدَ لزوجِها والَّذي نَفسُ محمَّدٍ بيدِهِ لا تؤدِّي المرأةُ حقَّ ربِّها حتَّى تؤدِّيَ حقَّ زوجِها ولو سألَها نفسَها وَهيَ علَى قتَبٍ لم تمنعْهُ) [صحيح ابن ماجه| خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح]. تروي أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت: (سألتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ أيُّ النَّاسِ أعظمُ حقًّا على المرأةِ؟ قالَ زوجُها، قلتُ فأيُّ النَّاسِ أعظَمُ حقًّا على الرَّجلِ قالَ أمُّهُ) [الزواجر| خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن].
عليها التجمل والتزين لزوجها، وأن تحفظ نفسها، وتحفظ مال زوجها وأولاده. يجب أن لا تسمح لأحد بدخول بيته بغير بإذنه، سواءً كان رجلاً أو امرأة أو حتى أحد محارمها. قبل أن تخرج الزوجة من المنزل يجب عليها أن تطلب إذن زوجها، فإن منعها من الخروج يجب أن تتفاهم معه وأن تحاول إقناعه بوجهة نظرها. يجب أن لا تصوم المرأة إلا بإذن زوجها، لكي لا توقعه في حرج إذا طلب معاشرتها، أو رغب في وجودها معه وقت الطعام.
[5] شاهد أيضًا: يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية هو شروط طاعة الزوجة لزوجها توجد في الإسلام مجموعة من الشروط التي يجب على الزوج أن يراعيها في طاعة زوجته له، ويمكن تحديد هذه الشروط في الأمور الآتية: أن يحرص الزوج على ألَّا يضيّق على زوحته في طاعته، فلا يأمرها بأشياء تؤذيها ولا يحبسها ولا يهينها ولا يقلل من شأنها ولا يهين كرامتها، ولا يجبرها على فعل الأشياء التي لا تقدر على فعلها، وهذا أمر إلهي وارد في قول الله تعالى في سورة النساء: {فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا}. [1] أن تحرص المرأة على أن تطيع زوجها في الأمور التي أحلها الله تعالى، ولا تطيعه فيما حرم الله تبارك وتعالى، فلا يجوز للإنسان أن يطيع أحدًا من العالمين في معصية الله جلَّ وعلا، قال رسول الله -صلَّى الله عيله وسلَّم- في الحديث الشريف: " لا طاعَةَ لمخلوقٍ في مَعصيةِ الخالقِ".
حديث نبوي شريف هو أفضل كلام يقال بعد كلام الله -عز وجل-فالحديث أو السنة هما المصدر الثاني للتشريع بعد القرآن الكريم،قال تعالى:" وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا " [الأحزاب 36]. منزلة الصلاة في الإسلام منزلة عظيمة؛ فهي أول العبادات، وأيضاً أول ما يحاسب عليه المسلم يوم القيامة، ومن هنا سأسلط الضوء في هذا المقال عن فضل و أهمية الصلاة في الإسلام مع الاستشهاد بحديث نبوي شريف في هذا السياق. حديث نبوي شريف عن الصلاة حديث نبوي شريف قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم-" أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة، فإن صلحت صلح سائر عمله، وإن فسدت فسد سائر عمله". أهمية المحافظة على الصلوات في وقتها - إسلام ويب - مركز الفتوى. ومعنى هذا الحديث أن أول شيء يحاسب عليه العبد يوم القيامة هو صلاته، فإن صلحت و صحت و تقبلها الله منه فقد أفلح؛ لأنها بشرى لقبول بقية أعماله،و إن فسدت تلك الصلاة و ضيعها العبد فقد خاب و خسر كل شيء، و لهذا ينبغي على كل مسلم إتقانها و المحافظة عليها؛ ليوفقه الله في باقي أعماله. فضل الصلاة على وقتها الصلاة في وقتها من أحب الأعمال إلى الله -تعالى-فعن عبد الله بن مسعود-رضي الله عنه –قال: سألت النبي-صلى الله عليه وسلم-أي العمل أحب إلى الله؟ قال:" الصلاة على وقتها" قال: ثم أي؟ قال:" بر الوالدين" قال ثم أي؟ قال: "الجهاد في سبيل الله" قال حدثني بهن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-قال ولو استزدته لزادني.
إن الحمد لله، نَحمَده ونستعينه، ونستغفره ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا، ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102]. أما بعد: فيا أيها المسلمون، نقفُ هذا اليومَ مَعَ فَرِيضَةٍ من فَرائِضِ اللهِ، فرَضَها على كُلِّ مُسلمٍ؛ غنيٍّ أو فقير، صَحِيحٍ أو مَرِيض، ذَكَرٍ أو أُنثى، مُقِيمٍ أو مُسافِر، في أَمْنٍ أو في خَوْف، هي الفارقةُ بينَ المسلمِ والكافر، وهي عمودُ الدِّينِ، وهي أوَّلُ ما يُحاسَبُ عنهُ العبدُ يومَ القيامة فإن صَلَحَت؛ صَلَحَ سائرُ عملِه، وإن فسَدَت فَسَدَ سائرُ عملِه. هيَ قُرَّةُ عينِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مِنْ هذهِ الدُّنيا، وهي قُرَّةُ عُيُونِ أتباعهِ من هذهِ الأُمَّة. احب الاعمال الى الله الصلاة على وقتها. هذه الفريضة: هي الركنُ الثاني مِن أركانِ الإسلام، هي الصلاة يا عبادَ الله.
حكم تأخير الصلاة عن وقتها عمدا بغير عذر هو؟ اهلا بكم طلابنا وطالباتنا في المملكة العربية السعودية لكم منا كل الاحترام والتقدير والشكر على المتابعة المستمرة والدائمة لنا في موقعنا مجتمع الحلول، وإنه لمن دواعي بهجتنا وشرفٌ لنا أن نكون معكم لحظة بلحظة نساندكم ونساعدكم للحصول على الاستفسارات اللازمة لكم في دراستكم وإختباراتكم ومذاكرتكم وحل واجباتكم أحبتي فنحن وجدنا لخدمتكم بكل ما تحتاجون من تفسيرات، حيث يسرنا أن نقدم لكم حل السؤال التالي: الإجابة الصحيحة هي: محرم