أوضح استشاري جراحة القدم والكاحل والقدم السكرية، الدكتور هاني بادحدح، أنه ليس كل شخص مصاب بمرض السكري لديه قدم سكرية، بل 25% فقط منهم. وأشار بادحدح إلى أنه يبدأ تشخيص المصاب بالسكري بالقدم السكرية، عندما يشعر بأعراض التنميل والوخز في الأطراف السفلية؛ لأنها دلالة على عدم الإحساس، مع بداية ظهور تقرُّحات أو تغير شكل القدم. ونصح استشاري جراحة القدم والقدم السكرية، خلال مداخلة مع برنامج "يا هلا"، بأن يزور مريض السكري الطبيب المختص بالقدم السكرية، لتحديد عوامل الخطورة ومدى إمكانية الإصابة بالقدم السكرية. مركز السكري والغدد الصماء بتخصصي بريدة ينهي معاناة مريض مصاب بتقرحات قدم سكرية - مستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة. وأكد أنه لا تعني الإصابة بأي تقرح سكري، أن تُبتر قدم المصاب، مشددًا على أنه مع تقدم الطب يمكن منع 85% من حالات بتر القدم. ولفت إلى أن بعض الأشخاص يستخدمون الأعشاب والعلاجات بصورة عشوائية دون اللجوء إلى طبيب، وعن طريق الاستماع إلى الأشخاص في محيطهم، وهو ما يؤدي إلى تدهور الحالة الصحية في بعض الأحيان. وبيّن أن من بين العلاجات المشهورة للوقاية من الإصابة بالقدم السكرية؛ جراحات توسيع الأوردة والشرايين لزيادة تروية الدم للأطراف السفلية.
وأشار إلى أنه كلما كان الشخص مريض بالسكري منذ فترة طويلة كلما كان أكثر عرضه للمضاعفات، في الأعصاب، لافتاً إلى أن الشخص الغير منتظم في ضبط السكري وأصيب منذ عامين مثلا، أكثر عرضه للمضاعفات ،و"تقرحات االسكري" و"البتر" من الشخص الذي أصيب منذ 30 أو 40 سنة. المصدر: صحيفة المرصد شاهد أيضاً: سألوا فيفي عبده تحبي تكتبي على قبرك "الراقصة او المطربة".. أجابت بطريقة صادمة وطلبت انهاء برنامج "العرافة"! للنساء.. مرض القدم السكري وعلاجه، لقاء مع الدكتور هاني محمد بادحدح - يوميات الحج - YouTube. 4 عادات يومية تؤدي إلى شيخوخة البشرة وتجعلك تبدين أكبر من عمرك الحقيقي بسنوات.. احذروا لوقوع بها
وبيّن أن من بين العلاجات المشهورة للوقاية من الإصابة بالقدم السكرية؛ جراحات توسيع الأوردة والشرايين لزيادة تروية الدم للأطراف السفلية. المصدر: البيان
التهاب اللفافة الأخمصية - د. هاني بادحدح في برنامج كوكتيل على إذاعة جدة - YouTube
قال استشاري طب وجراحة القدم والكاحل والقدم السكرية، د. هاني بادحدح، إنه مع تطور العلم والطب أصبحت 85% من حالات القدم السكرية لا يتم فيها البتر، محذرا من العلاج الشعبي والأعشاب. وأضاف استشاري جراحة القدم لبرنامج «يا هلا» المذاع على روتانا خليحية، إن مرضى القدم السكرية لديهم خوف ورهبة من الذهاب للطبيب عن حدوث جروح، لذا يلجؤون إلى الأعشاب الشعبية، لاعتقادهم أن الطبيب سوف يقوم بعملية البتر للقدم. وضرب مثلا بمريضة لديه كان عندها جرح بسيط في إصبع واحد، وقال لها إنه يحتاج إلى عملية بسيطة لتنظيف الجرح وليس بها بتر؛ لكنها خافت واختفت لمدة شهر استخدمت خلالها الأعشاب الشعبية وعادت له بغرغرينا في الإصبعين الرابع والخامس ومنتصف القدم، وتم بتر منتصف القدم بالكامل. وأشار استشاري جراحة القدم، إلى أن بتر القدم صار من آخر الحلول مع تقدم الطب والعلاج مثل القسطرة وتوسيع الشرايين، لكن المشكلة تكمن في أن المريض يأتي والحالة متأخرة بشكل كبير ولا يكون هناك حل سوى البتر. د. الإبهام الأفحج او انحراف ابهام القدم - د. هاني بادحدح مع برنامج كوكتيل - YouTube. هاني بادحدح - استشاري طب وجراحة القدم والكاحل والقدم السكرية: مع تطور العلم والطب أصبحت 85% من حالات القدم السكرية لا يتم فيها البتر.. وأحذر الجميع من العلاج الشعبي والأعشاب @jalmuayqil #برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية — برنامج ياهلا (@YaHalaShow) October 14, 2021
شات الود للجوال - YouTube
اتخاذ القرارات منطقيًا: وهو استخدام الحقائق الموجودة في الواقع لاتخاذ القرار الأفضل منطقيًا، ويمكن القول بأن المنطق يتجاهل المشاعر والجوانب العاطفية التي قد تؤثر على طريقة تنفيذ القرار. خطوات اتخاذ القرارات إن استخدام المنطق في اتخاذ القرارات يتلخص في استخدام خطوات مدروسة لتساعدك على تحديد أفضل الخيارات الممكنة واتخاذ القرار الأصوب، ومن أبرز هذه الخطوات ما يأتي: [٤] تحديد القرار: الإدراك بوجود قرار يجب أن يؤخذ، وتحديد طبيعة هذا القرار بوضوح، وهي خطوة مهمة جدًا. جمع وتحصيل المعلومات اللازمة: ويكون ذلك بتحديد المعلومات المطلوبة ومحاولة الحصول عليها إما عن طريق التفكير، أو سؤال الأشخاص الآخرين، أو البحث عنها في الإنترنت والكتب. تحديد جميع البدائل أو الخيارات الممكنة: إذ إنه وخلال جمع المعلومات المطلوبة ستظهر بعض البدائل المنطقية الممكنة، كما يمكن استخدام الخيال للوصول إلى خيارات جديدة إضافية. المقارنة بين الخيارات وتقييم الخيار الأفضل: وذلك برسم سيناريوهات لما يمكن أن يحصل عند اتخاذ أي من الخيارات التي سبق تحديدها، والنظر فيما إذا كانت الحاجة المحددة في الخطوة الأولى كانت قد حُلت بطريقة جيدة، مع ضرورة مقارنة نتائج كل من الخيارات، ومن ثم تقييم جميع الخيارات وترتيبها بناءً على ما سبق.
تحديد خاطئ للمشكلة: في الكثير من الأحيان، تكون المشكلة معقدة ويصعب تحديد جذورها بوضوح، وفي هذه الحالة يجدر البحث المطول عن المشكلة والاستعانة بالخبراء ممن مروا بهذه المشكلة من قبل. تدخل الكثير من الأشخاص: عند اتخاذ القرار من قبل مجموعة من الأشخاص يكون الأمر بالغ الصعوبة، فالجميع يريد أن يعطي رأيه، ولكل شخص وجهة نظر مختلفة، مع الأخذ بعين الاعتبار أهمية معرفة هذه القرارات، ولكن من الصحيح أحيانًا أن يتحمل مسؤولية اتخاذ القرار شخص واحد فقط، لأن اتخاذ أحد هذه القرارات أفضل من عدم اتخاذ أي قرار. الارتباط العاطفي: في الغالب يرتبط الناس عاطفيًا بالوضع الراهن، ولكن القرارات تميل إلى تغيير الواقع، أو احتمالية التغيير مما يجعل الأمر أكثر صعوبة على الناس. عدم الارتباط عاطفيًا: أحيانًا يكون من الصعب اتخاذ قرار، بسبب عدم الاهتمام كفاية بهذا القرار، وفي هذه الحالة تساعد عملية صنع القرار المنظمة عن طريق تحديد إيجابيات وسلبيات كل قرار وترتيب البدائل بناءً على ذلك. الوثوق التام بالنتائج: حتى وإن اتبعت الخطوات السابقة في اتخاذ القرارات، فإنه لا يزال ثمة فرصة بأن تكون النتائج ليست كما هو متوقع بالضبط، لذلك فمن المهم تحديد خيار معقول، وقابل للتحقيق؛ لأن الإفراط بالثقة بنتيجة غير محتملة ممكن أن يؤدي إلى نتائج سلبية، مع أهمية الثقة بالنفس وبقدرة الفرد على حل المشكلة.
16 ساعة مضت مدونة قلوب 2 زيارة يجب علي الانسان ان يكون له شخصية قوية تجعلك قادر علي اتخاذ القرارات وايجاد الحلول المناسبة وتنفيذها بكل قوة كيفية حل المشكلات يعد حل المشكلات عبارة عن سلسلة معقدة من العمليات أو القرارات التي يجب اتخاذها، وهذه الخطوات هي: [٢] تحديد المشكلة: إن مفتاح الحل هو التأكد من أن هذه هي المشكلة الحقيقية، والتركيز عليها وليس على أعراضها الواضحة فقط. إيجاد الحلول المحتملة: يجب اقتراح عدة حلول ممكنة ومنطقية للمشكلة وتأجيل اختيار حل واحد، فمن الممكن أن يعزز النظر في البدائل المتعددة إيجاد القرار المثالي، ومن الأخطاء الشائعة تقييم الحلول فور اقتراحها، وبذلك سيختار الشخص الخيار الأول الذي يبدو مقبولًا، وتعد تقنية العصف الذهني والتفكير وجلسات الحوار مع المعنيين من الأدوات المفيدة في هذه المرحلة. تقييم واختيار أفضل الحلول: بعد اقتراح عددًا من الحلول الممكنة، يجب تقييمها واختيار الحل الأفضل الذي يناسب جميع الأفراد المعنيين بحل المشكلة دون التسبب بمشاكل غير متوقعة. تنفيذ الحل ومراجعة النتائج: عند اختيار الحل الأمثل وتنفيذه، يجب النظر فيما إذا كانت نتيجة هذا الحل كما هي متوقعة ولم تحصل أي مشاكل غير متوقعة.