مراحل مرض النخالة البيضاء: يمكن تقسيم تطور الآفات الجلدية إلى أربعة مراحل كالآتي: - المرحلة الأولى: ظهور لويحات وردية متقشرة قليلاً، وتكون مسطحة بشكلٍ واضح. - المرحلة الثانية: ظهور لويحات ناقصة التصبغ وذو سطح ناعم. - المرحلة الثالثة: ظهور لطخة ناقصة التصبغ، ودون قشور، تظهر بعد حدوث الالتهاب. مرض النخالة البيضاء بالعين. - المرحلة الرابعة: الانحلال. علاج مرض النخالة البيضاء: - استخدام مرطب، وتجنّب الصابون لتخفيف الجفاف. - استخدام كريم يحتوي على الستيرويد مثل الهيدروكورتيزون لفترة قصيرة، في حال ظهور بقع حمراء، أو حكة. - تجنّب التعرّض للشمس وخاصة في فترة الصيف، واستخدام واقيات الشمس، على أن يكون معامل الوقاية أكثر من 30، للحد من تصبغ الجلد المحيط بالمنطقة المصابة، حتى لا تصبح البقع أكثر وضوحاً.
الشفاء من بعض الالتهابات الجلدية (Skin dermatitis) تاركًا خلفه بقع بيضاء أفتح من لون الجلد قليلًا 2. الاستخدام المفرط لأدوية الكورتيزون الموضعية في علاج بعض الأمراض الجلدية كالأكزيما (Eczema) 3.
الميلانين هو الصبغة الطبيعية التي تحدد لون الشعر والعين والبشرة. تميل اللويحات، أو الآفات ناقصة التصبغ إلى التطور في: الوجه، وخاصةً الخدين. الذراعان. الجذع العلوي. قد يكون لدى الأشخاص ما بين 4 إلى 20 آفة، التي تميل إلى أن يكون قطرها حوالي 0. مرض النخالة البيضاء مايكروسوفت. 5 إلى 5 سم. عادةً ما تكون البقع الفاتحة أكثر وضوحًا عند الأشخاص ذوي البشرة الداكنة. أما في الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة، تكون البقع أكثر وضوحًا عندما يكون لديهم اسمرار. في كثير من الحالات، تبدأ النخالية البيضاء ببقع متقشرة متغيرة اللون، وقد تكون مثيرة للحكة ومستديرة، أو بيضاوية الشكل، تتحسن هذه الأعراض، ولكن تترك وراءها بقع ناقصة التصبغ. يعود الجلد تدريجيًا إلى مظهره المعتاد، لكن هذا قد يستغرق عدة أشهر إلى سنوات، فمعظم الأشخاص، تتحسن لديهم الحالة في غضون عام واحد. "قد يهمك: وداعًا للجدري المائي " تشخيص النخالة ألبا يمكن لطبيبك تشخيص النخالية البيضاء بمجرد النظر إلى الطفح الجلدي ومراجعة الأعراض والتاريخ الطبي لطفلك. يتم الخلط غالبًا بين النخالية البيضاء والسعفة المبرقشة، فقد ينتج عن نمو الفطريات على الجلد ظهور آفات بيضاء. ومع ذلك، هناك عدة طرق يمكن للطبيب من خلالها التمييز بين الاضطرابين: يستخدم فحص مصباح وود ضوءًا فوق بنفسجيًا لإبراز الاختلافات في لون البشرة.
وقال ابن أبي مليكة: سافرت مع ابن عباس من مكة إلى المدينة فكان يقوم نصف الليل فيقرأ القرآن حرفا حرفا ثم يبكي حتى نسمع له نشيجا ". ويقول إسحاق بن إبراهيم عن الفضيل بن عياض: " كانت قراءته حزينة شهية بطيئة مترسلة كأنه يخاطب إنسانا، وكان إذا مر بآية فيها ذكر الجنة يردد فيها ويسأل ". وقال محمد بن كعب: لأن أقرأ " إذا زلزلت الأرض زلزالها والقارعة أرددهما وأتفكر فيهما أحب إلى من أن أهز القرآن كله هزا".
فقال النبي _صلى الله عليه وسلم_: "شيبتني هود وأخواتها " أخرجه الترمذي ويقول ابن مسعود: "إن أقواما يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم, ولكن إذا وقع في القلب فرَسخ فيه نفع " وقال جندب بن عبد الله:" كما مع النبي _صلى الله عليه وسلم_ ونحن فتيان فتعلمنا الإيمان قبل أن نتعلم القرآن ثم تعلمنا القرآن فازددنا إيمانا ". وقال النووي _رحمه الله_: " ينبغي للقارئ أن يكون شأنه الخشوع والتدبر والخضوع فهذا هو المقصود المطلوب وبه تنشرح الصدور وتستنير القلوب ودلائله أكثر من أن تحصر وأشهر من أن تذكر " قال الله _سبحانه_: " الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم... ((اذا زلزلت الارض زلزالها)) - الصفحة 2 - ملتقى الشفاء الإسلامي. " الآيات. الصالحون لا يقرؤون القرآن إلا تدبرا.. قال الله _سبحانه_: " قل آمنوا به أو لا تؤمنوا إن الذين أوتوا العلم من قبله إذا يتلى عليهم يخرون للأذقان سجدا, ويقولون سبحان ربنا إن كان وعد ربنا لمفعولا ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعا". قال القرطبي: " فكانت حالهم – يعنى رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ وأصحابه – الفهم عن الله والبكاء خوفا منه " فالصالحون هكذا دائما وقافون عند تدبر الآيات يرددونها ويتفهمون معانيها, فقد أخرج أحمد من رواية أبي ذر أن النبي _صلى الله عليه وسلم_ قام بآية حتى أصبح يرددها والآية " إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم " ووقف تميم بن أوس الداري _رضي الله عنه_ بآية يقرؤها ويرددها في جوف الليل الآخر حتى أصبح قوله _تعالى_1: " أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون ".
يومئذ يصدر الناس أشتاتا.. ليروا أعمالهم.. وهذه أشد وأدهى.. إنهم ذاهبون إلى حيث تعرض عليهم أعمالهم، ليواجهوها، ويواجهوا جزاءها. ومواجهة الإنسان لعمله قد تكون أحيانا أقسى من كل جزاء. وإن من عمله ما يهرب من مواجهته بينه وبين نفسه، ويشيح بوجهه عنه لبشاعته حين يتمثل له في نوبة من نوبات الندم ولذع الضمير. فكيف به وهو يواجه بعمله على رؤوس الأشهاد، في حضرة الجليل العظيم الجبار المتكبر؟! إنها عقوبة هائلة رهيبة.. مجرد أن يروا أعمالهم، وأن يواجهوا بما كان منهم! جريدة الرياض | نرجسية اللغة - محمود شاكر أنموذجًا (9). ووراء رؤيتها الحساب الدقيق الذي لا يدع ذرة من خير أو من شر لا يزنها ولا يجازي عليها. ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره.. ذرة.. كان المفسرون القدامى يقولون: إنها البعوضة. وكانوا يقولون: إنها الهباءة التي ترى في ضوء الشمس... فقد كان ذلك أصغر ما يتصورون من لفظ الذرة... [ ص: 3956] فنحن الآن نعلم أن الذرة شيء محدد يحمل هذا الاسم، وأنه أصغر بكثير من تلك الهباءة التي ترى في ضوء الشمس، فالهباءة ترى بالعين المجردة. أما الذرة فلا ترى أبدا حتى بأعظم المجاهر في المعامل. إنما هي "رؤيا" في ضمير العلماء! لم يسبق لواحد منهم أن رآها بعينه ولا بمجهره. وكل ما رآه هو آثارها!
مشكووووووووووووره اختى وجزاك الله خير مشكور امير المنتدى واليمن على مرورك وتعليقك 21-11-2006, 07:18 AM عضو مبدع تاريخ التسجيل: Apr 2006 مكان الإقامة: كوبا المشاركات: 1, 093 المشكله فينا في امتنا في قيادتنا عندما قدنا العالم عاش في رخاء وعندما انقدنا للعالم عشنا وعاش الفساد الله الله في علمائنا الله الله في مفكرينا لا نستطيع ان ندافع عن انفسنا عن لباسنا وانطبق علينا حديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عن آخر الزمان واتباعنا لهم لو دخلوا جحر ظب لدخلتموه *** بدون تفكير او استفسار ننقل ونتبعهم في كل شيء خاصه الحريم الذين نراهم بالشوارع. كان الله في العون والسلام 22-11-2006, 01:16 AM المشاركة الأصلية كتبت بواسطة almasry1 صدقت اخى الكريم اشكر لك مداخلتك الطيبه بارك الله فيك اخى 22-11-2006, 07:43 AM ♥dydy love♥ تاريخ التسجيل: May 2006 مكان الإقامة: Egypt المشاركات: 21, 389 السلام عليكم ورحمه الله وبركاته بارك الله فيكى جزاكى الله خيرا يعطيكى العافيه
تدبر القرآن.. الأثر القلبي والسبيل العملي عندما ترتطم أمواج البحر الهائج وتتضايق ملمات الحياة وتزداد الخطوب المؤلمة.. عندها لا يجد المرء غير ربه سبحانه, يبث إليه شكواه, ويناجيه في جوف الليل البهيم, بكلمات صادقة ودعاء لحوح مخلص.. أن ينجيه الله مما يكره ويقربه من كل ما يحب... والمؤمن المتصل بربه برباط وثيق يفزع إلى كتاب ربه القرآن فتهدأ نفسه بقراءته وتطمئن روحه بقربه وتسليته وتأمن ذاته بالإيمان بمعانيه. والقلب الصدوق يتعلق بالقرآن الكريم فلكأن القرآن دائما قنديل يضيء ظلمته وكوكب دري يوقد من شجرة مباركة يمدها الحق واليقين. وعندما ينتشي العبد الصالح بينما هو يقرأ القرآن نشوة الشعور بقدر النعمة ويتدبره تفيض آثار القرآن على جوارحه عامة.. فهو يرى بالقرآن ويسمع بالقرآن ويتحرك بالقرآن.. تفسير قوله تعالى : إذا زلزلت الأرض زلزالها. لكأنما قرآن يتلى كلما ترك بصمة إيمان وتقوى في كل مكان يحضره.. قال الله _تعالى_: " إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيماناً وعلى ربهم يتوكلون ". نظرة لمقدار النعمة: إن العبد الصالح ليتأمل قدر تلك النعمة العظيمة التي اختص الله سبحانه بها تلك الأمة وهي القرآن المجيد, فأي فضيلة تكافئ ذاك الخير العميم وتلك الرحمة الربانية؟ يقول _سبحانه_: " هذا بصائر من ربكم وهدى ورحمة لقوم يؤمنون " وقال _سبحانه_: " لقد جاءكم من الله نور وكتاب مبين, يهدي الله به من اتبع رضوانه سبل السلام ويخرجهم من الظلمات إلى النور بإذنه ويهديهم إلى صراط مستقيم ".