برس بي - الجزيرة اونلاين: استطاعت وزارة العدل ووفق خططها المرسومة تحقيق العديد من مستهدفات رؤية المملكة 2030 عبر إنجاز مبادرات وبرامج ومشاريع عدلية نوعية كان لها أبلغ الأثر في تحقيق رضى المستفيدين والتحليق عاليا بمستوى الخدمات المقدمة تنفيذا لتطلعات قائد الرؤية سمو ولي العهد يحفظه الله الذي أكد أن المملكة "استطاعت في فترة وجيزة وسريعة أن تحقق إنجازات غير مسبوقة في تاريخها المعاصر".
يذكر أن المحاكم العمالية تختص بالنظر في الدعاوى المتعلقة بنظام العمل، وتشمل المنازعات المتعلقة بعقود العمل والأجور والحقوق وإصابات العمل والتعويض عنها، إلى جانب المنازعات المتعلقة بإيقاع صاحب العمل الجزاءات التأديبية على العامل أو المتعلقة بطلب الإعفاء منها، وكذلك الدعاوى المرفوعة لإيقاع العقوبات المنصوص عليها في نظام العمل، إضافة إلى المنازعات الناشئة عن تطبيق نظام العمل ونظام التأمينات الاجتماعية.
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الجزيرة أونلاين وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة مباريات اليوم
الأثنين 24 سبتمبر 2018 في يوم الوطن، يتحتم على كل واحد منا - من باب مقتضيات المواطنة المسؤولة - أن يسأل نفسه أولا، ومن ثم يسأل كل من أوكل إليه مسؤوليته من أبناء، وزملاء عمل، سؤالا جوهريا، وهو: ماذا قدمنا لمجتمعنا ووطننا؟. سؤال يجب أن نقف عنده وقفة تأمل، ومحاسبة ذاتية، كل منا حسب مسؤوليته سواء كان طالبا، أو معلما، أو موظفا، أو مسؤولا، أو رجل أعمال، أو حتى إن لم يجد عملا بعد أو غير ذلك. والمحدد الرئيس في الرضا عن النفس في الإجابة عن هذا السؤال، هو: هل بذلت - بحق - وسعي في تحمل مسؤوليتي تجاه وطني، على المستوى الشخصي، أو الأسري، أو المجتمعي، أو الوطني؟. مجتمع حيوي اقتصاد مزدهر وطن طموح تلك محاور رؤية ٢٠٣٠. نحن اليوم في وطننا الغالي، في خضم نهضة شاملة، وفق رؤية واضحة، ومحددة. ترسم الطريق «لوطن طموح» يقوده، ويطير به نحو العلا جناحان رئيسان - حسب ما حددته رؤية المملكة2030 - وهما: حكومة فاعلة، ومواطنة مسؤولة. والمواطنة المسؤولة هي مسؤوليتنا جميعا التي ينبغي علينا تحمل تبعاتها تجاه حياتنا، وأعمالنا، ومجتمعنا. ومتى أدى كل منا مسؤولياته بوعي، وحب تجاه وطنه، متسلحا بقيم راسخة، واعتزاز بهويتنا الوطنية، ووفق مبادئنا الإسلامية الراسخة، فإننا بذلك نبني معا «مجتمعا حيويا» بحق كما خططت له رؤيتنا - رؤية المملكة 2030-، وذلك كله يقودنا نحو «اقتصاد مزدهر» يليق بوطننا ومجتمعنا، مستثمرين الفرص استثمارا فاعلا، وفق تنافسية جاذبة، تبني وفق منهجية، ورؤية مستمرة ومتطلعة دائما نحو الرقي والتقدم.
مجتمع نابض بالحياة ، اقتصاد مزدهر ، وطن طموح – هذه هي محاور رؤية 2030. يسعد فريق الموقع التعليمي بتزويدك بكل الأخبار حول الإجابات النموذجية والصحيحة للأسئلة المعقدة التي تهمك ، وفي هذا المقال سنتعرف على كيفية حل المشكلة معًا: سوف نتصل بك عزيزي الطالب. في هذه المرحلة التعليمية يجب أن نجيب على جميع الأسئلة والتمارين التي كانت في جميع البرامج مع حلولها الصحيحة التي يبحث عنها الطلاب للتعرف عليها. مجتمع ديناميكي واقتصاد مزدهر وبلد طموح – هذه هي محاور رؤية 2030؟ والإجابة الصحيحة ستكون صحح الجملة ظهرت في المقالة مجتمع نابض بالحياة ، واقتصاد مزدهر ، وبلد طموح ، ظهرت موضوعات رؤية 2030 هذه لأول مرة في مطبعة التعليم. 45. 10. 45 الف مشارك بمبادرات ميدانية تحقق وطن طموح واقتصاد مزدهر ومجتمع حيوي » صحيفة الرأي الإلكترونية. 167. 32, 45. 32 Mozilla/5. 0 (Windows NT 10. 0; Win64; x64; rv:50. 0) Gecko/20100101 Firefox/50. 0
هذا الحصاد الكبير المتنامي في زمن قياسي يؤكد أن الرؤية الطموحة التي طرحها سمو ولي العهد، تجسد تطلعات القيادة الرشيدة لهذا الوطن الغالي وللأجيال من أبنائه وبناته، بتكامل وشمولية التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة، وتبني مستقبل أكثر ازدهارًا ورخاء على أسس قوية وراسخة، وفي القلب منها بناء الإنسان السعودي الذي يمتلك قدرات عالية وإصراراً وعزيمةً ووعياً، تمكنه من ترجمة الأحلام والتطلعات إلى واقع متفوق في كل مجال. وهاهي طموحات الرؤية تتجسد على أرض الواقع في" نيوم وآمالا والقدية والبحر الأحمر" واستراتيجيات التطوير المستدام في كافة مناطق الوطن، وباتت المملكة وجهة الاستثمارات العالمية إلى جانب القطاع الخاص السعودي، وفي ظل الاستراتيجية الطموحة لصندوق الاستثمارات العامة، والارتقاء بالصناعات المحلية في مبادرة "صنع في السعودية"، وصدارة عالمية في الرقمنة، وريادة في حماية بيئة المملكة والشرق الأوسط عبر مبادرتي "السعودية الخضراء" و"الشرق الأوسط الأخضر". لقد دخلت رؤية 2030 مرحلة جديدة، بعدما انتهت مرحلة وضع اللبنات وإرساء الأسس، في وقت وجيز، مسجلة أرقاما قياسيا، تجاوزت سقف التوقع في قطاعات معينة، تتكامل في تنويع مصادر الدخل وتعظيم الإيرادات غير النفطية لوطن طموح، ومجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر مستدام.
وكما كان متوقعا، لم يضيّع السعوديون هذه الفرصة، فقد باعت بنوك المملكة رقماً قياسياً من الرهون العقارية الجديدة بلغ 46. 7 مليار ريال في الربع الأول من 2021، وتتوقع وكالة التصنيف الائتماني الأمريكية S&P Global Ratings أن يرتفع سوق الرهن العقاري السعودي بنسبة 30% سنوياً خلال العامين المقبلين. في جانب آخر، واستكمالاً لهذه الاستراتيجيات الاقتصادية الجديدة، قال إسميك، إنه كان لا بد من الشروع في تحويل مفهوم الدولة من كونها الراعية والمتدخلة اقتصادياً إلى تثبيت دورها كحارسة وضابطة، والذي يستوجب مستقبلاً تقليص القطاعات العامة المعنية بالشق الخدمي، ومن المتوقع أن يبدأ هذا التقليص من قطاع الطاقة، عبر خصخصة شركة الكهرباء الوطنية السعودية، والتوجه نحو توليد ما لا يقل عن 30% من إمدادات الطاقة المحلية للبلاد من الطاقة الشمسية والمتجددة. تحولٌ إذا ما تم سيرفع عدد منتجي الطاقة المستقلين وسيخلق سوقاً أكثر تنافسية لأنواع مختلفة من الطاقة المتجددة. ورغم أن هذه النقلة، بحسب ما تشير إليه تقارير ودراسات صحفية، ستكون مؤلمة في البداية للسعوديين الذين اعتادوا على أسعار الطاقة المنخفضة، إلا أنها ستساعد على تحقيق هدف 2060 من الانبعاثات الصافية الصفرية.
ولم يفت الأمير أن يُشيد بجهود موظفي المملكة ومسؤوليها، ويثمّن حماسهم وقيادتهم لهذا التغيير، كلٌّ في موقعه وبناء على مسؤولياته.