Apr-07-2009, 07:53 AM #1 عضو منتديات بلاد بلقرن الرسمية الحكم على الشيخ خالد الراشد بالسجن خمس عشر سنه؟؟؟؟؟؟؟؟ [align=center]صادقت هيئة التميز اليوم الإثنين على الحكم بسجن الشيخ خالد الراشد مدة خمسة عشر سنة بناءً على مابدر منه قبل عدة أعوام. حيث تم القبض عليه قبل ثلاث سنوات ونصف, وبعد فترة تمت محاكمته وصدر بحقه حكم مبدئي يقضي بسجنه خمس سنوات. قصة واقعية عن الصبر l د. محمد العريفي - YouTube. وكانت هناك محاولات لإستئناف الحكم من قبل عائلة الشيخ خالد, ولكن هيئة التمييز أيدت الحكم الصادر, الأمر الذي أغضب الشيخ خالد الراشد ودخل في نقاش حاد مع القاضي والذي أصدر قراراً بمضاعفة مدة سجنه إلى خمسة عشر سنة. وقد شكل الحكم الصادر بحق الشيخ خالد الراشد صدمة عنيفة لعائلته وزوجته والتي إنهارت نفسياً بعد سماعها للحكم [/align] نسأل الله أن ينصره وأن يفك أسره. لاحول ولا قوة الا بالله منقوووووووووول التعديل الأخير تم بواسطة مراسل من الشرق; Apr-07-2009 الساعة 07:56 AM Apr-07-2009, 09:48 AM #2 المشرفة العامة على جميع الأقسام حسبه الله ونعم الوكيل الحياة مستمرة سواء ضحكت أم بكيت فلا تحمل نفسك هموماً لن تستفيد منها.
عقوبة جديدة بالسجن للشيخ خالد الراشد ذكر حساب "معتقلي الرأي" في تغريدة له أن هناك أنباء عن قيام محكمة الاستئناف السعودية بإعادة محاكمة الشيخ خالد الراشد، وإضافة 8 سنوات أخرى كعقوبة بالإضافة إلى عقوبته السابقة ليصبح إجمالي مدة حكمه 8 سنوات. وكان الراشد قد تم نقله من سجن الحائر إلى المباحث العامة في 26 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، على الرغم من تدهور حالته الصحية، إلا أن المباحث قد أصرت على نقله. وأتم الشيخ فترة محكوميته التي بلغت 15 عامًا، منذ سبتمبر 2020، إلا أن السلطات تعنتت معه ورفضت إخراجه، حتى تمت إعادة محاكمته. تمديد سجن الشيخ خالد الراشد 8 سنوات أخرى - جريدة الأمة الإلكترونية. واعتقل الراشد عام 2005 بعد خطبته الشهيرة "يا أمة محمد" بعد الرسوم الدنماركية المسيئة للرسول، صلى الله عليه وسلم.
لحضة خروج الشيخ خالد الراشد من السجن حفظة الله - YouTube
الشيخ خالد الراشد الخطبة التي سجن بسببها - YouTube
؟ ومن ماذا.. ؟؟ ولمــــاذا..!!
لابد أن يرفع أمر الشيخ خالد لمن هو أكبر من مستوى القاضي والمحكمة. ولا يكتفى بالحوقلة.. بل لابد من الفعل.. والدفاع عن الشيخ بمرافعات لمحاكم عليا.. ومحامين اسلاميين أفذاذ.. /// هناك سؤال لابد أن يطرح مازال نمر النمر شيخ الشيعة يتجول حرا طليقا وكأنه لم يقل شيء يمس أمن الدولة!!!
قصة واقعية عن الصبر l د. محمد العريفي - YouTube
وقوله سبحانه: { فيها مصباح}، قال أُبيُّ بن كعب: المصباح: النور، وهو القرآن، والإيمان الذي في صدر المؤمن. وقوله تعالى: { المصباح في زجاجة}، أي: هذا الضوء مشرق في زجاجة صافية. قال أُبيُّ بن كعب وغير واحد: هي نظير قلب المؤمن. وقوله سبحانه: { الزجاجة كأنها كوكب دري}، منسوبة إلى الدُّر في صفاء لونه وبياضه. شُبهت الزجاجة التي تحيط بالمصباح بكوكب منير مضيء، فهي بذاتها شفافة رائقة سنية منيرة، تعكس نور المصباح كأحسن ما يكون النور. وقوله تعالى: { يوقد من شجرة مباركة زيتونة}، الشجرة المباركة هي شجرة الزيتون، قال تعالى: { وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين} (المؤمنون:20). وقوله سبحانه: { لا شرقية ولا غربية}، أي: جهتها بين جهة الشرق وجهة الغرب. قيل: منبتها الشام، وأجود الزيتون: زيتون الشام. وقيل: ليست مما تطلع عليه الشمس في وقت شروقها أو غروبها فقط، بل تصيبها بالغداة والعشي جميعاً، فهي شرقية وغربية. تفسير مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ... - إسلام ويب - مركز الفتوى. وقوله تعالى: { نور على نور} قال أُبيُّ بن كعب: فالمؤمن يتقلب في خمسة من النور: فكلامه نور، وعمله نور، ومدخله نور، ومخرجه نور، ومصيره إلى النور يوم القيامة إلى الجنة. وبالطبع، فإنه نور الله الذي أشرقت به الظلمات في السماوات والأرض.
النور الذي لا ندرك كنهه، ولا مداه. إنما هي محاولة لوصل القلوب به، والتطلع إلى رؤياه. قال الرازي: "فالمصباح إذا كان في مشكاة، كان شعاعه منحصراً فيها غير منتشر، فكان أشد إضاءة لها مما لو كان في بيت، وإذا كان موضوعاً في زجاجة صافية تضاعف نوره، وإذا كان زيته نقياً صافياً، كان أشد إسراجاً، فحصل تمثيل حال الدين أو الكتاب المنزل من الله في بيانه وسرعة فشوه في الناس بحال انبثاق نور المصباح وانتشاره فيما حف به من أسباب قوة شعاعه وانتشاره في الجهة المضاءة به". كمشكاة فيها مصباح... - YouTube. ووجه هذا المثل، وتطبيقه على حالة المؤمن، ونور الله في قلبه، أن فطرته التي فُطِر عليها، بمنزلة الزيت الصافي، ففطرته صافية، مستعدة للتعاليم الإلهية، والعمل المشروع، فإذا وصل إليه العلم والإيمان، اشتعل ذلك النور في قلبه، بمنزلة اشتعال النار في فتيلة ذلك المصباح، وهو صافي القلب من سوء القصد، وسوء الفهم عن الله، إذا وصل إليه الإيمان، أضاء إضاءة عظيمة، لصفائه من الكدورات، وذلك بمنزلة صفاء الزجاجة الدرية، فيجتمع له نور الفطرة، ونور الإيمان، ونور العلم، وصفاء المعرفة، نور على نوره. والغرض الرئيس من هذا المثل؛ بيان أن الهدى الذي جاء به هذا الدين، إنما هو بمثابة النور الذي يضيء الطريق، وهو المنهج الذي يخرج الناس من الظلمات إلى النور، كما قال تعالى: { الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور}، وكقوله عز وجل: { أومن كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها} (الأنعام:122).
وقال السدي في قوله: ( نور على نور) قال: نور النار ونور الزيت ، حين اجتمعا أضاءا ، ولا يضيء واحد بغير صاحبه [ كذلك نور القرآن ونور الإيمان حين اجتمعا ، فلا يكون واحد منهما إلا بصاحبه] وقوله: ( يهدي الله لنوره من يشاء) أي: يرشد الله إلى هدايته من يختاره ، كما جاء في الحديث الذي رواه الإمام أحمد: حدثنا معاوية بن عمرو ، حدثنا إبراهيم بن محمد الفزاري ، حدثنا الأوزاعي ، حدثني ربيعة بن يزيد ، عن عبد الله [ بن] الديلمي ، عن عبد الله بن عمرو ، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إن الله خلق خلقه في ظلمة ، ثم ألقى عليهم من نوره يومئذ ، فمن أصاب يومئذ من نوره اهتدى ، ومن أخطأه ضل. فلذلك أقول: جف القلم على علم الله عز وجل " طريق أخرى عنه: قال البزار: حدثنا أيوب بن سويد ، عن يحيى بن أبي عمرو الشيباني ، عن أبيه ، عن عبد الله بن عمر: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إن الله خلق خلقه في ظلمة ، فألقى عليهم نورا من نوره ، فمن أصابه من ذلك النور اهتدى ، ومن أخطأه ضل. آية النور - ويكي شيعة. [ ورواه البزار ، عن عبد الله بن عمرو من طريق آخر ، بلفظه وحروفه]. وقوله تعالى: ( ويضرب الله الأمثال للناس والله بكل شيء عليم) لما ذكر تعالى هذا مثلا لنور هداه في قلب المؤمن ، ختم الآية بقوله: ( ويضرب الله الأمثال للناس والله بكل شيء عليم) أي: هو أعلم بمن يستحق الهداية ممن يستحق الإضلال.
وقوله سبحانه: { لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ}، أي: جهتها بين جهة الشرق وجهة الغرب. قيل: منبتها الشام ، وأجود الزيتون: زيتون الشام. وقيل: ليست مما تطلع عليه الشمس في وقت شروقها أو غروبها فقط، بل تصيبها بالغداة والعشي جميعاً، فهي شرقية وغربية. وقوله تعالى: { نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ} قال أُبيُّ بن كعب: فالمؤمن يتقلب في خمسة من النور: فكلامه نور، وعمله نور، ومدخله نور، ومخرجه نور، ومصيره إلى النور يوم القيامة إلى الجنة. وبالطبع، فإنه نور الله الذي أشرقت به الظلمات في السماوات والأرض. النور الذي لا ندرك كنهه، ولا مداه. إنما هي محاولة لوصل القلوب به، والتطلع إلى رؤياه. قال الرازي: "فالمصباح إذا كان في مشكاة، كان شعاعه منحصراً فيها غير منتشر، فكان أشد إضاءة لها مما لو كان في بيت، وإذا كان موضوعاً في زجاجة صافية تضاعف نوره، وإذا كان زيته نقياً صافياً، كان أشد إسراجاً، فحصل تمثيل حال الدين أو الكتاب المنزل من الله في بيانه وسرعة فشوه في الناس بحال انبثاق نور المصباح وانتشاره فيما حف به من أسباب قوة شعاعه وانتشاره في الجهة المضاءة به". ووجه هذا المثل، وتطبيقه على حالة المؤمن، ونور الله في قلبه، أن فطرته التي فُطِر عليها، بمنزلة الزيت الصافي، ففطرته صافية، مستعدة للتعاليم الإلهية، والعمل المشروع، فإذا وصل إليه العلم والإيمان، اشتعل ذلك النور في قلبه، بمنزلة اشتعال النار في فتيلة ذلك المصباح، وهو صافي القلب من سوء القصد، وسوء الفهم عن الله، إذا وصل إليه الإيمان ، أضاء إضاءة عظيمة، لصفائه من الكدورات، وذلك بمنزلة صفاء الزجاجة الدرية، فيجتمع له نور الفطرة، ونور الإيمان، ونور العلم، وصفاء المعرفة، نور على نوره.
وهذا قول ابن عباس والأكثرين رضي الله عنهم. قال الزمخشري: إضافة (النور) إلى {السماوات والأرض}؛ لأحد معنيين: إما للدلالة على سعة إشراقه، وفشو إضاءته، حتى تضيء له السموات والأرض. وإما أن يراد أهل السموات والأرض، وأنهم يستضيئون به. وقال ابن عاشور: "وأحسن ما يفسر به قوله تعالى: {الله نور السماوات والأرض} أن الله موجد كل ما يعبر عنه بالنور، وخاصة أسباب المعرفة الحق، والحجة القائمة، والمرشد إلى الأعمال الصالحة التي بها حسن العاقبة في الدنيا والآخرة". وقوله سبحانه: {مثل نوره} في عود الضمير قولان: أحدهما: أنه عائد إلى الله عز وجل، أي: مثل هداه في قلب المؤمن {كمشكاة}. قاله ابن عباس رضي الله عنهما. ثانيهما: أن الضمير عائد إلى المؤمن الذي دل عليه سياق الكلام، والتقدير: مثل نور المؤمن الذي في قلبه {كمشكاة}. فشبه قلب المؤمن، وما هو مفطور عليه من الهدى، وما يتلقاه من القرآن المطابق لما هو مفطور عليه، كما قال تعالى: {أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه} (هود:17)، فشبه قلب المؤمن في صفائه في نفسه بالقنديل من الزجاج الشفاف الجوهري، وما يستهديه من القرآن والشرع بالزيت الجيد الصافي المشرق المعتدل، الذي لا كدر فيه ولا انحراف.
↑ الطبرسي، مجمع البيان، ج 7، ص 225 ــ 227؛ الفخر الرازي، التفسير الكبير، ج 23، ص 386 ــ 387. ↑ الطباطبائي، الميزان، ج 15، ص 126. ↑ الطباطبائي، الميزان، ج 15، ص 142؛ الحويزي، تفسير نور الثقلين، ج 3، ص 603؛ المجلسي، بحار الأنوار، ج 23، ص 306. ↑ الصدوق، التوحيد، ص 157. ↑ الطباطبائي، الميزان، ج 15، ص 141. المصادر والمراجع القرآن الكريم. البحراني، هاشم، البرهان في تفسير القرآن ، قم، مؤسسة البعثة، 1374 ش. الحويزي، عبد علي، تفسير نور الثقلين ، قم، انتشارات إسماعيليان، ط 1، د. ت. الصدوق، محمد بن علي بن الحسين، التوحيد ، قم، مؤسسة النشر الإسلامي، 1398 هـ. الصدوق، محمد بن علي بن الحسين، كتاب من لا يحضره الفقيه ، قم، مؤسسة النشر الإسلامي، ط 2، 1413 ه. الطباطبائي، محمد حسين، الميزان في تفسير القرآن ، بيروت، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات، 1417 هـ/ 1997 م. الطبراني، سليمان بن أحمد، التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم ،أربد الاردن، دار الكتاب الثقافي، 2008 م. الطبرسي، الفضل بن الحسن، مجمع البيان في تفسير القرآن ، بيروت، دار المرتضى، ط 1، 1427 هـ/ 2006 م. الفخر الرازي، محمد بن عمر، مفاتيح الغيب ، بيروت، دار إحياء التراث العربي، ط 3، 1420 هـ.
القاضي النعمان، نعمان بن محمد، دعائم الإسلام ، قم، مؤسسة آل البيت ، ط 2، 1385 هـ. المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار ، بيروت، دار إحياء التراث العربي، ط 3، 1403 هـ/ 1983 م. مكارم الشيرازي، ناصر، الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل ، قم، مدرسة الإمام علي ، ط1، 1426 هـ.