(296753) مصطفى محمود هو كويكب سمي تكريما لمصطفى محمود. تاريخه الفكري في أوائل القرن الفائت كان يتناول عدد من الشخصيات الفكرية مسألة الإلحاد، تلك الفترة التي ظهر فيها مقال لماذا أنا ملحد؟ لإسماعيل أدهم وأصدر طه حسين كتابه في الشعر الجاهلي، وخاض نجيب محفوظ أولى تجارب المعاناة الدينية والظمأ الروحي. كتاب الله نور. لقد كان "مصطفى محمود" وقتها بعيداً عن الأضواء لكنه لم يكن بعيدا عن الموجة السائدة في وقته، تلك الموجة التي أدت به إلى أن يدخل في مراهنة عمره التي لا تزال تثير الجدل حتى الآن. عاش مصطفى محمود في ميت الكرماء بجوار مسجد "المحطة" الشهير الذي يعد أحد مزارات الصوفية الشهيرة في مصر؛ مما ترك أثره الواضح على أفكاره وتوجهاته. بدأ حياته متفوقاً في الدراسة، حتى ضربه مدرس اللغة العربية؛ فغضب وانقطع عن الدراسة مدة ثلاث سنوات إلى أن انتقل هذا المدرس إلى مدرسة أخرى فعاد مصطفى محمود لمتابعة الدراسة. وفي منزل والده أنشأ معملاً صغيرًا يصنع فيه الصابون والمبيدات الحشرية ليقتل بها الحشرات، ثم يقوم بتشريحها، وحين التحق بكلية الطب اشتُهر بـ"المشرحجي"، نظرًا لوقوفه طوال اليوم أمام أجساد الموتى، طارحًا التساؤلات حول سر الحياة والموت وما بعدهما.
المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي
[2] وقد وقفَ الأستاذ الفقيه الأديب الشاعر المبدع الشيخ محمد الرّوكي على هذه القصيدة فقال: صدقتَ وربِّ الناسِ ما بعدَ ذكرهِ كتابٌ به يصحو الأنامُ منَ النومَهْ
وبلغ عدد المبادرات الموثقة التي قدمتها الجمعية منذ بدء جائحة كورونا المستجد 27 مبادرة مجتمعية والكترونية بإشراف مركز التنمية الاجتماعية بمكة المكرمة، حيث بلغ عدد المستفيدين منها (267, 299) مستفيدا. وعبر نائب رئيس مجلس إدارة جمعية أجياد للدعوة الدكتور عصام الجفري عن شكره لمركز التنمية الاجتماعية بمكة المكرمة على الشراكة المثمرة مع الجمعية في مواجهة هذا الوباء العالمي, سائلاً الله بأن يحفظ الجميع من شر الأمراض والأوبئة ويحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كل سوء ومكروه.
كرّم مركز التنمية الاجتماعية بمكة المكرمة ، جمعية الإحسان والتكافل الاجتماعي (إحسان) بمكة المكرمة ،بحضور أ/ سليمان بن عواض الزايدي رئيس مجلس الإدارة، نظير مشاركة الجمعية المتميزة في إنجاح مبادرة (برّاً بمكة) بتوزيع المواد الإغاثية على المتأثرين بجائحة (كورنا) المستجد "كوفيد 19" لعام 2020. جاء ذلك خلال استقبال الزايدي ، بمقر الجمعية ، مدير مركز التنمية الاجتماعية بمكة المكرمة أ/ ساعد بن محيل الصواط ، ونائبه أ/ محمد عمر الشهري ، ومسؤول التطوع بالمركز أ/ أحمد بن يحي الزهراني ، يوم 29 ذو الحجة 1441هـ ، الموافق 19ـ 8 ـ 2020، بحضور مدير عام الجمعية أ/عبدالله بن عبدالمعطي النفيعي ، ومدير الشؤون الإدارية والمالية د. حسني بلقاسم المالكي ، وعدد من مدريري الإدارات بالجمعية.
القى بعد ذلك سعادة مدير مركز التنمية الاجتماعية بمكة المكرمة ساعد الصواط كلمة شكر فيها رئيس وأعضاء مجلس إدارة الجمعية ومنسوبيها على جهودهم المباركة وعلى مابذلوه خلال فترة الجائحة. كما القى عضو مجلس الإدارة يحيى بن عطيه الكناني كلمة رحب فيها بسعادة رئيس المركز ومرافقيه من منسوبي المركز مثمناً لهم هذه الزيارة ومايبذلونه من جهود وتعاون مع الجمعية. تلى ذلك تكريم الجمعية وقدم سعادة مدير المركز ساعد الصواط درع شكر وتقدير للجمعية على مابذلته من جهود عظيمة لتلبية احتياجات المتضررين من جائحة فايروس كورونا المستجد. كما قدمت الجمعية هدايا لسعادة مدير المركز ومرافقيه من منسوبي المركز وتم التقاط الصور التذكارية بهذه المناسبة. أقرأ التالي منذ 3 ساعات كثافة كبيرة من المصلين والمعتمرين بالمسجد الحرام وسط أجواءٍ روحانية منذ 3 ساعات شؤون المصاحف في المسجد النبوي تكثف جهودها خلال شهر رمضان المبارك منذ 3 ساعات "أفكارك مستقبلنا" شعار لهيئة الملكية الفكرية احتفاءً باليوم العالمي للملكية الفكرية منذ 3 ساعات حالة الطقس المتوقعة اليوم الثلاثاء منذ 13 ساعة "البنك العربي" يساهم بسداد مطالبات 100 مواطن من الموقوفين عبر"فُرجت"