حديث يدل على محبة الرسول للانصاري قال عنهم الرسول صلى الله عليه وسلم "آيه المنافق: بُغض الأنصار، وآيه المؤمن: حب الأنصار" شرح الحديث: يدل الحديث على أن كره الأنصار دليل على النفاق، وحب الأنصار دليل على الإيمان بالله، وذلك لأنهم هم الذين ناصروا دين الله عز وجل عند هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم إليهم. عن أبي سعيد رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لايبغض الأنصار رجلٌ يؤمن بالله واليوم الأخر". عن البراء رضي الله عنه قال أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " لايحبهم إلا مؤمنٌ، ولا يبغضهم إلا منافق، من أحبهم أحبه الله، ومن أبغضهم أبغضه الله". حديث يدل على محبة الرسول عليه الصلاة والسلام للأنصار – زيادة. من أبرز الأحاديث التي تدل على محبة رسول الله للأنصار أيضاً: "والَّذي نفسُ مُحمَّدٍ بيدِه لو أخَذ النَّاسُ واديًا وأخَذ الأنصارُ شِعْبًا لَأخَذْتُ شِعْبَ الأنصارِ، الأنصارُ كَرِشي وعَيْبَتي ولولا الهِجرةُ لكُنْتُ امرأً مِن الأنصارِ".
في نهاية المقال يكون القارئ عرف حديث يدل على محبة الرسول للأنصار وعرف مكانة الأنصار عند النبي صلى الله عليه وسلم وعند الله سبحانه وتعالى، بعد معرفة من هم الأنصار.
ثم أكمل النبي الكريم لرفع معنوياتهم أنه لن ينسى موقفهم الكريم معهم، وأنهم هم الذين استقبلوه وهو مطرود من قومه. وأنهم صدقوه بعد أن كذبه قومه، ثم دعى لهم بالخير والرزق، وبشرهم أنهم من أهل الجنة فروضوا بذلك. شاهد أيضًا: تاريخ الإسلام بعد وفاة الرسول أحاديث عن محبة الرسول للأنصار يوجد عدد كبير من الأحاديث التي قالها الرسول الكريم عن الأنصار، والتي توضح مدى حبه لهم وهم من ساعدوه في نصرة الإسلام. واستقبلوه بشكل تاريخي بعد هجرته هو والمسلمين من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة. وذلك كما ورد في هذا الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه أن الرسول الكريم. حديث يدل على محبة الرسول للأنصار - موقع مقالاتي. قال (لا يبغَضُ الأنصارَ رجلٌ يُؤمِنُ باللهِ واليومِ الآخِرِ ولا يُحِبُّ ثَقيفًا رجلٌ يُؤمِنُ باللهِ واليومِ الآخِرِ). وكذلك في قول النبي الكريم في هذا الحريث الشريف (اللَّهُمَّ ارْحَمِ الْأَنْصَارَ، وَأَبْنَاءَ الْأَنْصَارِ، وَأَبْنَاءَ أَبْنَاءِ الْأَنْصَارِ). والحديث الذي رواه سهل بن سعد عن النبي الكريم (الأنصارُ شِعارٌ والنَّاسُ دِثارٌ ولَو أنَّ النَّاسَ استقبَلوا واديًا أو شِعبًا واستقبلَتِ الأنصارُ واديًا لسلَكْتُ واديَ الأنصارِ ولَولا الهجرةُ لَكُنتُ امرأً منَ الأنصارِ).