قال: ابتعد ، أنت حر. كيفية التعامل مع الكفار ومن المفاهيم الخاطئة مفهوم علاقة المسلم بالكافر ، حيث يعتقد الكثير أن هذه العلاقة يجب أن تكون علاقة شدة وعنف وقسوة ، وهذا يتعارض تمامًا مع تعاليم الشريعة الإسلامية ولا يتفق مع التعاليم.. عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال الله تعالى: "لا ينهى الله عن الذين لا دين لهم ولا يطردهم من بيوتهم ، والخير والعدل معهم: الله يحب" الرسول من ". كان الله صلى الله عليه وسلم يتعامل مع التساهل واللطف ، وكان وديعا ، صبورا ، وحسن الخلق. ولما كانت تلك العلاقة يجب أن تكون علاقة طيبة مليئة بالحب دون دعوة ، كما روى بسلطة صفوان بن سالم بسلطة عدة من أبناء صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.. بأمر والديه بأمر من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إلا من أفسد عهدا أو حط منه. قدرته ، أو أخذ منه شيء بغير رضاه ، فأسأله يوم القيامة ". أعظم معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم. إن من قاد الرسول صلى الله عليه وسلم في التعامل مع غير المسلمين هو حلمه لهم. العبارة صحيحة حقا. وبناءً على هدى الرسول صلى الله عليه وسلم في التعامل مع غير المسلمين فهو حلمه عليهم. موقف النبي صلی الله عليه وسلم مع کفار قریش عند فتح مكة - بنك الحلول. كان صبورًا ووديعًا ولطيفًا ، يدعو الناس إلى اللطف ويزيد من دعوته مرارًا وتكرارًا أن يؤمن الذين لم يعتنقوا الإسلام بعد ، مثل والدة المؤمنين عائشة ، أن الله يرضيه.
حيث إن تلك العلاقة لا بد وأن تكون علاقة حسنة تملئها الدعوة بالحسنى دون حيث روي عن صفوان بن سليم عن عدة من أبناء صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن آبائهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ألا من ظلم معاهَدَاً، أو انتقصه حقه، أو كلفه فوق طاقته، أو أخذ منه شيئا بغير طيب نفس منه، فأنا حجيجه يوم القيامة". شاهد أيضًا: أعظم معجزات النبي صلى الله عليه وسلم هي من هدي الرسول عليه الصلاة والسلام في تعامله مع غير المسلمين هو حلمه عليهم العبارة صحيحة بالفعل من هدى النبي صلى الله عليه وسلم في التعامل مع غير المسلمين هو حلمه عليهم فلقد كان صلى الله عليه وسلم صبورًا وحليمًا وخلوقًا ويدعوا الناس بالحسنى ويزيد من دعوته مرارًا وتكرارًا لكي يؤمن من لم يسلم بعد فلقد وصفته أم المؤمنين عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَائلة: "إِنَّ خُلُقَ نَبِيِّ اللهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ الْقُرْآنَ". ذلك الحُلم وتلك الأخلاق الكريمة لم يأتي مع الدعوة بل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم متصفًا بها منذ أن كان طفلًا واستمرت معه لشبابه وتجلت أثناء دعوته وما يذل على ذلك كلام خَدِيجَةَ أم المؤمنين رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا لنبينا صلى الله عليه وسلم إذ قال لها على بعد اللقاء الأول مع جبريل: "لَقَدْ خَشِيتُ عَلَى نَفْسِي، فَقَالَتْ خَدِيجَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: كَلَّا وَاللَّهِ مَا يُخْزِيكَ اللَّهُ أَبَداً، إِنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ، وَتَحْمِلُ الكَلَّ" تعين الضعيف" وَتَكْسِبُ المَعْدُومَ" تعطي المال للفقير" وَتَقْرِي" تكرم" الضَّيْفَ، وَتُعِينُ عَلَى نَوَائِبِ الحَقّ".
#موقف #النبي #مع #كفار #قريش #عند #فتح #مكة