عنوان الكتاب: الوافي في شرح الشاطبية في القراءات السبع (ط. الأوقاف السعودية) المؤلف: عبد الفتاح عبد الغني القاضي حالة الفهرسة: غير مفهرس الناشر: وزارة الأوقاف السعودية عدد المجلدات: 1 عدد الصفحات: 400 الحجم (بالميجا): 8 شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان الوافي في شرح الشاطبية في القراءات السبع (ط. الأوقاف السعودية) المؤلف عبد الفتاح عبد الغني القاضي الناشر وزارة الأوقاف السعودية عدد المجلدات 1 عدد الصفحات 400
------------ --------- --------- --------- --------- - غني يسأل فقير: ليش زبك طويل؟ قاله وأنا صغير ما كان عندي لعبه غيره! ------------ --------- --------- ---- قمة الإحراج تكون وسيم وتعجب ببنت تروح تخطبها يطلع أبوها نايكك زمان ------------ --------- --------- ------ دعاء الزوجه الصالحه لزوجها: اللهم إجعلني صابونة بين يديه وعسل بين شفتيه وريحانة بين ذراعيه وزبدة تحت فخذيه وأشهى اللحوم إليه وإجعل حلمتي سيجارة شفتيه وفخذي وسادة وجنتيه وكسي عش بيضتيه ورحمي مكب لمالديه مساهمة رقم 2 رد: نكت اباحية بس شباب من غير استهزاء blue*wolf الأحد أكتوبر 25, 2009 1:21 pm مشكوووووووووووووووووور على المجهود تقبل مرووووووري ب ي س
الوقفه الأخيرة إن التوكل فضل عظيم وأجره كبير في الدنيا والآخرة فهذا مؤمن آل فرعون يقول في ختام حواره مع فرعون وقومه في قوله تعالى: فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآَلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ ، التحقيق الذي لا شك فيه أن هذا الكلام من كلام مؤمن آل فرعون الذي ذكره الله تبارك وتعالى عنه. وقوله: {فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ}، يعني أنهم يوم القيامة يعلمون صحة ما كان يقول لهم، ويذكرون نصيحته، فيندمون حيث لا ينفع الندم، والآيات الدالة على مثل هذا من أن الكفار تنكشف لهم يوم القيامة الحقائق الكثيرة من ما كانوا يكذبون به في الحياة الدنيا. وقوله تبارك وتعالى في هذه الآية الكريمة: فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآَلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ ، دليل واضح على أن التوكل الصادق على الله، وتفويض الأمور إليه سبب للحفظ والوقاية من كل سوء، وقد تقرر في الأصول أن الفاء من حروف التعليل، كقولهم: سها فسجد، أي: سجد لعلة سهوه، وسرق فقطعت يده، أي: لعلة سرقته، كما قدمناه مرارا.