[١] وتوجد الآثار النّبويّة المعروفة في تُركيّا باسم الأمانات المُباركة ، وهي موجودة في قصر طوبقبو في القُسطنطينيّة، ويفتخرون بها، ولمّا استولى السُّلطان سليم الأول على مصر طلبها من أمير مكّة، فبعثها الأمير مع ابنه. سيف الامام قع. وقيل: إنّها كانت عند الخُلفاء العبّاسيين في مصر، ولمّا عاد السُلطان سليم من مصر إلى القُسطنطينيّة حملها معه إلى قصر طوبقبو، ووضعها في حُجرةٍ خاصّة، ووكّل من يقوم على خدمتها، ولا تزال محفوظةً في صناديق الفضّة المُذهّبة، وكان منها أسيافُه. [٢] وكان من هذه الأمانات أيضاً غير ذلك من عُدّة النبيّ محمد -صلى الله عليه وسلم-، وبعض الأنبياء الآخرين؛ كقميص سيدنا يوسف -صلى الله عليه وسلم-، وعصا شُعيب -صلى الله عليه وسلم-، وغير ذلك، وكذلك أسياف بعض الصحابة -رضي الله عنهم-، وعمائم الخُلفاء الأربعة، [٢] وتوجد أيضاً بعض الآثار في المُتحف السُّلطانيّ، وفيه دائرة تُسمّى بالخرقة الشريفة وموجودٌ فيها بعض الآثار النبويّة. [٣] فهناك في إسطنبول مُتحف يُسمّى: طوب قابي سراي وموجودٌ فيه بعض الآثار النبويّة في قاعةٍ مُخصّصةٍ للأمانات المُقدّسة. [٤] أسماء سيوف الرسول محمد صلى الله عليه وسلم يوجد للنّبيّ محمد -صلى الله عليه وسلم- العديد من الأسياف، وبيانها فيما يأتي: [٥] [٦] مأثور: وهو أول سيفٍ مَلكه، وورثه عن أبيه، وقدم به إلى المدينة المنورة عندما جاء إليها مُهاجراً.
فقال على سبيل المزاح: "المرتد لا يحب كسر المسلمين" يعني أنه كان قديماً حنبلياً. » [12] مؤلفاته [ عدل] له نحو عشرين مصنفا، منها: [13] أبكار الأفكار في أصول الدين. غاية المرام في علم الكلام. الإحكام في أصول الأحكام. تعليقة الصغيرة في الخلاف. تعليقة الكبيرة في الخلاف. خلاصة الإبريز تذكرة للملك العزيز في العقائد. دقائق الحقائق في الحكمة. دليل متحد الائتلاف وجار في جميع مسائل الخلاف. رموز الكنوز في الحكمة. الإمام علي (عليه السلام).. سيرة متجددة وعلامة فارقة - قناة العالم الاخبارية. شرح كتاب الجدل للشريف المراغي. طريقة في الخلاف. غاية الأمل في علم الجدل. الغرائب وكشف العجائب في الاقترانات الشرطية فرائد الفوائد في الحكمة. كتاب الترجيحات في الخلاف. كتاب المبين في معاني ألفاظ الحكماء والمتكلمين. كشف التمويهات في شرح التنبيهات. لباب الألباب في المنطق. منائح القرائح. منتهى السالك في رتب المسالك منتهى السول في علم الأصول. المؤاخذ [المآخذ] الجلية في المؤاخذات الجدلية. النور الباهر في الحكم الزواهر. مراجع [ عدل] وصلات خارجية [ عدل] شبكة رافد، العقائد الإسلامية، سيف الدين الآمدي دار الإفتاء المصرية، الإمام الآمدي
الثلاثاء مارس 17, 2015 7:54 pm اللهم صل على محمد وآل محمد "اللهم إني أسألك يا عالما بكل خفية، يا من السماء بقدرته مبنية، يا من الأرض بقدرته مدحية، يا من الشمس و القمر بنور جلاله مضيئة، يا من البحار بقدرته مجرية، يا منجي يوسف من رق العبودية، يا من يصرف كل نقمة و بلية، يا من حوائج السائلين عنده مقضية، يا من ليس له حاجب يغشى، و لا وزير يرشى صل على محمد و آل محمد و احفظني في سفري و حضري و ليلي و نهاري و يقظتي و منامي و نفسي و أهلي و مالي وولدي و الحمد لله وحده" اللهم صل على محمد وآل محمد كلمة مكتوبة على سيف الإمام علي"ع" تنفع في زوال الهموم. صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منتديات حسيني:: @@المنتديات الإسلامية@@:: قسم الذكر انتقل الى:
العضب: وهو السيف الذي أرسله له سعد بن عُبادة عندما ذهب إلى بدر. ذو الفقار: وسُمّيَ بذلك؛ لِوجود فقراتٍ في وسطه كفقرات الظهر، وقد أُهدي إليه هذا السيف في يوم بدر من الأنفال، وقد كان للعاص بن مُنبه الجُمحيّ، ويجوز في فائه الكسر والفتح، وهو السيف الذي كان لا يُفارق النبيّ محمد -صلى الله عليه وسلم- في جميع حُروبه، وكان يتكوّن من الفضة، وأُهدي إلى علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- بعد وفاته، وهو أشهرُ أسياف النبيّ محمد -صلى الله عليه وسلم-. [٧] القُلَعي: وهو الذي أخذه النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- من قلع، وهو مكانٌ في البادية. البتار: أي القاطع المُميت، وقد أخذه النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- من بني قينُقاع. سيف الامام علي ذو الفقار. الحتف؛ أي الموت، وقد أخذه من بني قينُقاع. المخذم: أي القاطع، وقد أخذه من بني قينُقاع. الرسوب: أي القوّة في الضّرب، وقد أخذه من الصنم المُسمّى بالفلس الذي كان في طيء. [٨] القضيب: أي القاطع، وقيل: هو ليس بسيف، وهو أول سيف تقلّده النبيّ محمد -صلى الله عليه وسلم-. الصمصامة: وهو سيف عمرو بن معدى كرب. السيف الذي كان لا يفارق الرسول محمد صلى الله عليه وسلم يُعدّ سيف ذو الفقار السيف الذي كان يحمله النبيّ محمد -صلى الله عليه وسلم- كثيراً، بل يكادُ لا يُفارقه، وكان قد رأى -صلى الله عليه وسلم- رؤيا قبل معركة أُحد أنّ فيه ثلمة، وقد أوّله بمقتل عمه حمزة بن عبد المُطلب -رضي الله عنه-، [٩] وهو السيف الذي دخل به يوم فتح مكة، وقد كان عليه ذهبٌ وفضة، وسُمّي بذلك؛ لِفقراتٍ كانت عليه، وهي حُفرٌ كانت عليه.