| عبوات ماء زمزم الاصلية | محل غذائيات المونة بالفاتح إسطنبول تركيا | الشحن متوفر لكافة الولايات التركية | عبوات ماء زمزم الاصلية شاهد المزيد… بشأن توزيع ماء زمزم: ذُكر أنه سيتم عبر منصة هناك الالكترونية، ويتم توحيد العبوات لتصبح سعة 5 لتر فقط بدلا من 10 لتر. تحديد سعة العبوة 5 لتر يأتي لمواكبة الطلب على عبوات زمزم.
ويجري تخزن المياه من البئر وذلك في خزانات ذات سعة (5000) متر مكعب مقسم إلى جزأين ومبني من الخرسانة المسلحة وبعد عملية تخزين المياه يتم نقلها إلى محطة التنقية حيث يتم فلترة مياه زمزم وإنتاج المياه بدرجة عالية من النقاوة والتعقيم عبر منظومة متكاملة من الفلاتر. صهاريج وخزانات كما تنتقل المياه المنتجة بعدها إلى خزاني كدي سعة (10000)م3 وسبيل الملك عبد العزيز فيزود المسجد الحرام بماء زمزم من خزان كدي وتعبأ صهاريج زمزم للمسجد النبوي من سبيل الملك عبد العزيز كما يتم الضخ إلى مصنع الإنتاج حيث يتم إنتاج عبوات ماء زمزم 5 لترات ومن ثم تنتقل المياه المنتجة من خزان كدي بعد إعادة تنقيتها عن طريق الأشعة فوق البنفسجية عبر أنابيب غير قابلة للصدأ (استانلس استيل) إلى محطات تبريد مياه زمزم حول المسجد الحرام حيث يتم ضخها إلى نقاط تعبئة الحافظات ومشربيات مياه ز مزم في المسجد الحرام.
وكثفت الرئاسة خدمات السقيا للزوار والمصلين وذلك بتوزيع (8. 000. 000) لتر من ماء زمزم، من خلال عبوات ماء زمزم ذات الاستخدام الواحد بحوالي (3. 000) عبوة، و(٢٥. ٠٠٠) حافظة ماء زمزم، عبر حقائب الظهر حيث بلغ عددها (٢٥٠) حقيبة، و(58) عربة ذكية ذات سعة ٨٠ لترا، و(٣٣) من العربات الخاصة بمسارات المطاف سعة (100) عبوة. توزيع 200 ألف عبوة ماء "زمزم" ليلة 27 رمضان. ورفعت إدارة خدمات التنقل كامل جاهزيتها لخدمة زوار البيت العتيق بتجهز أكثر من (٥٠٠٠) عربة عادية وقرابة (٣٠٠٠) عربة كهربائية لمحتاجيها من المعتمرين وقاصدي المسجد الحرام، لتسهيل عملية تنقل المصلين والمعتمرين من خلال دور الميزانين بالدور الأول للطواف والسعي بالعربات، والتي يمكن الوصول إليها من أربعة مداخل للمسجد الحرام وهي: مدخل الشبيكة عبر جسر الشبيكة (باب64) مدخل جسر أجياد ، مدخل سلم الأرقم، مدخل المروة فوق سطح دورات القشاشية، مع وضع ملصقات في مواقع التوزيع تؤكد على تطبيق التباعد الاجتماعي، وعدم التزاحم، عند طلب الخدمة، وملصقات على العربات تؤكد خضوع العربات للتعقيم قبل الاستخدام وبعده. وجندت الوكالة أكثر من (100) مراقب على أبواب المسجد الحرام المخصصة لاستقبال المصلين وتوجيههم إلى الأماكن المخصصة لهم، وتنظيم عملية دخول وخروج المصلين، وإرشاد المصلين إلى أماكن المصليات، ومساندة رجال الأمن في تحويل وتوجيه المصلين عند امتلاء المصليات، حيث فُتح أكثر من ١٠٠ باب.
وتشرف الرئاسة على تجهيز المكبرية وتطهيرها وتعقيمها وتعطيرها وفرشها بسجاد جديد وتنظيفه وتعقيمه وتعطيه،كما خصصت الرئاسة لأعمال التطهير والتعطير عدة فرق توزع في جميع جنبات المسجد الحرام ومرافقه، بحيث يتم غسيل المسجد الحرام (15) غسلة،يقوم بها أكثر من (4000) عامل وعاملة، وفي كل عملية تطهير تستهلك أكثر من (150 ألف) لتر من المطهرات، و(3000) لتر من المعطرات، وتتم عمليات التطهير بأجود أنواع المواد المطهرة التي جُلبت خصيصاً للمسجد الحرام،كما قامت الرئاسة بفرش (30) ألف سجادة بالمسجد الحرام موزعة على جميع جنبات المسجد الحرام.
وأشارت الشركة إلى أن المشروع قد أكمل منظومة التشغيل الحديثة، وتعديل خطوط الإنتاج، وبرمجة جميع منافذ التوزيع الآلي التي تمكن الفرد حالياً من الحصول على عبوات بسعة 5 لترات بدلاً من عبوات سعة 10 لترات التي كانت تنتجها سابقاً. وأوضحت أنه سعياً إلى تحقيق الراحة للراغبين في الحصول على مياه زمزم المباركة واصطحابها إلى بلدانهم، فقد تم اعتماد الناقل بمطار الملك عبد العزيز الدولي في جميع صالاته، كذلك مطار المدينة المنورة، حيث يمكن للراغبين في مياه زمزم الحصول على العبوات ذات سعة 5 لترات المجهزة للشحن الجوي من الصالات دون أي عناء. وطالبت شركة المياه الوطنية، وإدارة مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لسقيا زمزم، جميع المعتمرين والزوار بعدم التعامل مع الباعة الجائلين، والحرص على الحصول على عبوات مياه زمزم سعة 5 لترات من مصادرها الرسمية في موقع المشروع بكدي، والنقاط الموجودة في المطارات، وذلك لضمان سلامة وجودة المياه المباركة.
وتعمل أجهزة الميكروبيولوجي -جهاز لتحضين البكتيريا ونموها في أسرع وقت للكشف عن البكتيريا والميكروبات- جهاز كبينة السلامة للعمل على زراعة البكتيريا في بيئة منعزلة عن أي تلوث خارجي، لضمان مستوى التحاليل- جهاز الميكروسكوب لمعرفة أنواع البكتيريا ومصدرها، وأن مدة الفحص تتراوح بين (24) إلى(48)ساعة بالنسبة للميكروبيولوجي، وساعتين إلى (4) ساعات للفحص الكيميائي.
تشرف الرئاسة العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على ضمان نقاوة مياه زمزم وتأمين وصوله للمعتمرين والقاصدين بأيسر السبل، وذلك بسحبها من بئر زمزم وتنقيتها وتوزيعها آلياً بأحدث التقنيات العالمية وذلك حماية للماء المبارك من التلوث بعد خروجه من البئر. رحلة الماء المبارك من البئر إلى أن يروي ظمأ المعتمرين والمصلين. عبوات ماء زمزم بولمان. #واس_عام — واس العام (@SPAregions) April 14, 2022 رحلة مياه زمزم وتمر رحلة المياه المباركة من بئر زمزم وصولاً لقاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي بعدة مراحل وهي / التنقية والتعقيم من خلال ضخ المياه الخام من بئر زمزم عن طريق مضختين عملاقتين بقدرة (360) متراً مكعباً بالساعة حيث تقوم بسحب مياه زمزم من البئر وضخها إلى مشروع الملك عبد الله لتطوير مياه زمزم، والذي يقوم بدوره بتخزين المياه وإجراء أعمال التعقيم ثم إرسال مياه زمزم إلى محطة خزان زمزم وإلى محطة سبيل الملك عبد العزيز. ويتم ضخ المياه المباركة عبر خطوط نقل المياه الخام والتي تبلغ 4كيلو مترات تقريبا وهي مصنوعة من مادة الحديد غير القابل للصدأ (استانلس ستيل) حيث يوجد على طول الخطوط غرف هواء وغسيل وغرف تحكم موصولة بوسائط خاصة بالتحكم.