المشرف العام على التحرير داليا عماد غرق الشوارع شهدت قرية الحميدات شرق التابعة لمركز ومدينة إسنا جنوب محافظة الأقصر، مساء اليوم، انفجار مأسورة مياه، ما بين العزبة والقرية، مما تسببت في غرق الشوارع والزروع وتعطيل الحركة المرورية. وأوضح أهالي المنطقة، أن هذا الانفجار حدث للمرة الثانية في نفس الأسبوع، بالمكان نفسه، لافتين إلى أن المسئولين لم يفعلوا شيئا منذ انفجار الماسورة اليوم سوى انقطاع المياه عنهم، دون النظر إلى معالجة المشكلة وإصلاح هذا الكسر المتكرر. اذان الفجر ف المدينه المفقوده. وأعرب الأهالي عن غضبهم الشديد من تقاعس المسئولين وإهمالهم وعدم تحرك مجلس المدينة وشركة مياه الصرف الصحي، ووضع حل راضع لهذه المشكلة التي قد تسبب خرابا عليهم وعلى أسرهم، وتحرمهم من المياه لعدة ساعات متواصلة في ظل حرارة الطقس، متسائلين عن سبب تكرار الكسر للمرة الثانية بقولهم: "هل هذا ضعف مأسورة أم ضعف مسئولين؟". وناشد الأهالي المستشار مصطفى ألهم محافظ الأقصر، ورئيس مركز ومدينة إسنا وشركة مياه الشرب والصرف الصحي بالتدخل السريع لإصلاح الماسورة وشفط المياه المتراكمة بالشارع، حتى يستقر الوضع كما كان من قبل.
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اخبار ثقفني وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - كريبتو العرب - UK Press24 - - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد
وقال رئيس بلدية مدينة ماريوبول الساحلية المحاصرة إن الوضع في المدينة "أسوأ من كارثة إنسانية" واصفا حالة 120 ألفا من سكانها لا يزالون داخلها بأنه "لا تطاق". وأكد الاثنين أن المدينة التي كان عدد سكانها نحو نصف مليون نسمة قبل الحرب، باتت "مدمرة بنسبة 90%". وتفيد آخر أرقام مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين أن أكثر من 4, 24 ملايين أوكراني غادروا بلادهم منذ 24 شباط/فبراير وهو أمر غير مسبوق في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.
السبت 30/أبريل/2022 - 06:10 ص حرائق غابات جنوب آسيا فاقم انقطاع التيار الكهربائي معاناة ملايين الأشخاص في غمرة موجة حر تضرب الهند وباكستان، ويلقي العلماء باللائمة على التغير المناخي في الارتفاع الشديد للحرارة في بداية الصيف. في ولاية هيماشال براديش شمال الهند، اندلعت مئات من الحرائق وأتت على غابات صنوبر بما يشمل محيط دارمسالا مسقط رأس دالاي لاما. وعادة ما تشهد هيماشال براديش تساقط أمطار وبرَد وحتى ثلوج في المرتفعات في هذه الفترة من العام لكن مناطق عدة لم تسجل تساقط أمطار منذ شهرين ما فاقم وتيرة الحرائق الكبيرة. اذان الفجر ف المدينه اليوم. وجاء انقطاع الكهرباء في كل من الهند وباكستان لأسباب منها نقص الفحم بعد تسجيل حرارة مرتفعة بشكل غير عادي في مارس وأبريل، ما تسبب في تزايد الطلب على الطاقة وأدى إلى نقص المخزون. الأسبوع الماضي، انقطعت الكهرباء عن مدن باكستانية لفترات وصلت إلى ثماني ساعات يوميا، فيما حصلت بعض المناطق الريفية على الكهرباء لنصف يوم فقط. وقال وزير الطاقة خرام داستجير خان: "هناك أزمة طاقة في أنحاء البلاد"، مشيرًا إلى نقص الوقود "وأعطال فنية". من جهتها حذرت سلطة إدارة الطوارئ في باكستان من احتمال وقوع فيضانات مفاجئة في المناطق الشمالية بسبب درجات الحرارة المرتفعة ما قد يسرّع ذوبان الثلوج.
ومن المبررات التي أعطاها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لغزو أوكرانيا خشيته من انضمام هذه الجمهورية السوفياتية السابقة إلى الحلف العسكري الغربي الذي يعتبره تهديدا وجوديا لبلاده. وتأتي الدفعة الجديدة من العقوبات إثر اكتشاف مشاهد مروعة في بوتشا التي زارها زيلينسكي الاثنين. وقال زيلينسكي "قتل الناس في شققهم ومنازلهم دهست دبابات مدنيين عندما كانوا جالسين في سياراتهم وسط الطريق. لقد قطعوا أطرافا واغتصبوا نساء وعمدوا إلى قتلهن أمام أطفالهن". ورأت وكالة فرانس برس السبت في شوارع بوتشا جثث ما لا يقل عن 22 شخصا بلباس مدني. وقال رئيس بلدية المدينة أناتولي فيدوروك إن الأوكرانيين دفنوا 280 شخصا "في مقابر جماعية" في الأيام الأخيرة. وتدحض مشاهد صورت عبر الأقمار الاصطناعية وفرتها شركة ماكسار تكنولوجيز الأميركية، على ما يبدو الادعاءات الروسية التي تفيد أن الجثث بلباس مدني التي عثر عليها في مدينة بوتشا وضعت بعد انسحاب القوات الروسية. عقوبات جديدة مرتقبة على موسكو المتهمة بارتكاب "جرائم حرب". وتظهر مشاهد ماكسار التي تعود إلى منتصف آذار/مارس عدة جثث عائدة لمدنيين ممددة في أحد شوارع بوتشا أو على جنبات الطريق. واعتبر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مساء الثلاثاء أن الإعلان عن اكتشاف الجثث في بوتشا "استفزاز" يهدف إلى إفشال المفاوضات الجارية بن كييف وموسكو.