أثار ظهور النجم البرازيلي رونالدينيو في إسرائيل وتوشّحه بالعلم الأزرق، موجة من الاستياء والغضب بين متابعيه العرب عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، وردّ عليه كثيرون بنشر صور للعلم الفلسطيني مع عبارات داعمة ومؤيدة للقضية الفلسطينية. عبارات عن المعلم. وشارك رونالدينيو في مباراة استعراضية في كرة القدم للصالات في مدينة تل أبيب، إلى جانب مواطنه أليساندرو روسا فييرا المعروف بـ"فالكاو"، وشارك خلال تواجده عبر حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي العديد من الصور ومقاطع الفيديو. رونالدينيو في إسرائيل للمرة الثانية وحين دخول النجم السابق لبرشلونة وباريس سان جيرمان وميلان، إلى أرض الصالة الرياضية، وضع العلم الإسرائيلي على كتفيه ثم رفعه وطاف به، قبل أن يصافح المشاركين الآخرين في المباراة. ونشر رونالدينيو عبر حسابه الشخصي في Instagram صورة له رافعاً العلم البرازيلي، مع عبارة "شكراً إسرائيل على مودتكم الكبيرة"، كما نشر عبر خاصية "الستوري" العديد من مقاطع الفيديو للزيارة والفعاليات التي شارك فيها. وعلق المئات من المتابعين العرب للاعب البرازيلي السابق مبدين تذمرهم من زيارة إسرائيل والترويج لها، رغم ما ترتكبه بحق الشعب الفلسطيني من انتهاكات، آخرها ما يجري حالياً في مدينة القدس والمسجد الأقصى تحديداً.
معلمي لا تسعفني كلماتي فأمدحك ولا يستيقظ عقلي من غيبته لأشكرك فمقامك محفظٌ بعلمك وقدرك محفوفٌ في صدورنا بتواضعك بوركت أيها المعلم القدير، لطالما خططت بأناملك الكلام الجميل لتغرسه في قلوبنا وعقولنا العلم النافع فطوبى لتلك الأنامل التي قلبت الصفحات وصححت الامتحانات وخطت بالقلم وتلونت لكي تصل إلينا تلك الكلمات. معلمي وأستاذي بك ترتقي الأمم وتتطور وبك تعلو الهمم والمراتب فأنت مفتاح للنجاح وطريق للوصول إلى الأحلام فكم من طالبٍ أصبح متفوقاً بسببك وأمسى طبيباً أو مهندساً أو معلماً فأنت نواة العلم وسلم الأحلام وكم من دعاء ارتقى إلى السماء يحمل في طياته ذكرك فقد وجهتنا إلى الاتجاه الصحيح عندما تعددت الطرق ورفقت بنا وصبرت على مسائلنا فأنت منبع العلم والمعرفة لقد أحييت بنا إرث آبائنا وأجدادنا. معلمي إن كلمة شكراً في حقكم تقصير فهي لا ترتقي لقدركم ومكانتكم فإن عطائكم فياض لا حدود له فأنتم المجد والرفعة وأنت القدوة الحسنة التي نقتدي بها وأنت العلم الذي يدل على العلم، فكم من عقل داعبته بعلمك وبرمجته بمعرفتك فارتقى ليكون مجتهداً بصاحبه فقهر الجهل وانتصر وفتحت له الأبواب ليعبرها إلى آفاق الدنيا مرتقياً موكب العلم والمعرفة.
حيث بدأت مؤسسة التراث الخيرية القيام بدورها في الاهتمام بالمساجد في المملكة، وأخذت على عاتقها منذ بداية إطلاقها للبرنامج عام1418هـ أهمية توثيق وترميم عدد من المساجد العتيقة في جميع مناطق المملكة وقراها. ويمتاز مسجد الظويهة بطرازه المعماريّ الأثريّ وجدرانه الطينية المقوسة، ليخلّده التاريخ كأحد أهم مساجد الدرعية القديمة بجانب البيوت والقصور والقلاع والمباني التي شهدت حكم بزوغ الدولة السعودية.
واكتفى العديد من المعلقين بنشر رموز للعلم الفلسطيني في خانة التعليقات، بينما كتب آخرون "الحرية لفلسطين" بعدة لغات بهدف تسليط الضوء على معاناة الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال الإسرائيلي. وكتب مغرد في تويتر يدعى راوي حداد بشأن ظهور رونالدينيو في إسرائيل: "لا تعليق غير كلمة: تباً لكل تاريخك وإنجازاتك وألقابك وأموالك وشهرتك"، وعلق آخر: "تسقط أنت وإسرائيل". يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يزور فيها رونالدينيو إسرائيل، إذ كرر الأمر ذاته عام 2019 ونشر وقتها صورة من تل أبيب وأرفق معها كلمة "shalom" مع رمز العلم الإسرائيلي.
معلمتي قد كنتِ لي الأم والأخت والصديقة، لم تتركيني وحدي فكنتِ السند لي في دراستي لقد ارتقيتُ سلم العلم بفضلك وفضل وقوفك معي، فقد غرستِ في قلبي كل معاني العطاء والحب ومسحتِ عني كدر الجهل والضلال، فتعلمت منك النجاح والتفوق، فكل عبارات الشكر لن توفي حقك ولن تجزيك أجرك فأجرك عند الله كبير، وأنتِ فتحتِ لنا آفاقاً قد ظننا أنها لن تفتح، فتعلمنا منكِ التحدي والإصرار. لن أنسى يا معلمتي الفرحة في عينيكِ عندما أنجح وأبلي بلاءً حسناً، ولن أنسى خوفكِ عليّ عندما أخطئ، وحرصكِ على أن أكون الأفضل، فاهتمامكِ علمني أن أثابر، ومساندتكِ علمتني الصبر، ودفعتني كثيراً للأمام، وكنتِ بالنسبة لي الدعم الحقيقي والقلب الحنون، لذا تستحقين الشكر والثناء وكل عبارات التقدير، فمهما كبرت لن أنسى فضلكِ عليّ، ولن يغيب اسمكِ عن بالي، وأدين لكِ ما حييت، وسأكون خير مثال لحسن تعاملك ورقي أخلاقك. جريدة الرياض | مسجد الظويهرة.. المعلم الأبرز في الدرعية التاريخية. إنّ بناء العقول أصعب من بناء البيوت وقد كنت يا معلمي خير بناء لها، فقد بنيت عقولاً كثيرة وشدتها بمعالم الصدق والأمانة، وصقلت شخصيتنا بالعلم الصحيح وأعطيتنا مفاتيح الثقة. أستاذي الغالي، منك تعلمنا التضحية والتفاني والإخلاص ، ومعك آمنا أن المستحيل مجرد كلمة، وأن الإرادة هي انتصارنا الأكبر في معركة الحياة، فشكراً لك.