والتحصين غير المنتظم يؤدي إلى تعرض الماعز للأمراض المختلفة. 5. رعاية الأنثى الحامل قد تؤدي الرعاية غير المناسبة أثناء حمل الماعز إلى موت الصغار أو حتى الأمات. 6. مشاكل التغذية الماعز حيوانات أصغر حجمًا وتتطلب عمومًا كمية أقل من الطعام ، ويمكنها حتى أن تعيش على طعام منخفض الجودة. ومع ذلك فإن تنظيم طعامهم قد يكون صعبًا بالنسبة لك في وقت ما. 7. مشكلة إدارة الصرف الصحي لا يعرف بعض مزارعي الماعز التدابير السليمة للصرف الصحي. منظومة الإنتاج الحيواني تسير نحو الانهيار. والصرف الصحي غير السليم في قطيع الماعز يؤدي إلى الإصابة بالأمراض. 8. اختلاط السلالات إذا قمت بتربية العديد من سلالات الماعز معًا ، فهناك فرص لخلط السلالات. والخلط أو تهجين السلالات ليس جيدًا دائمًا. ويمكن أن يتسبب اختلاط القطعان أو سلالات الماعز المختلفة في خسائر في استثمار المزرعة. 9. خطر فقدان المحاصيل إذا سمحت للماعز بالتجول بحرية ، فسوف يأكلون الفواكه والخضروات من حديقتك أو حقلك مما سيؤدي في النهاية إلى خسائر في المحاصيل. إقرأ أيضاً: تربية الماعز الشامي المصدر: roysfarm
تربية الماشية وأكد مدير وحدة الإنتاج الحيواني أن كل هذه العوامل أثرت سلبا على الاستثمار حيث تراجع في مجال تربية الماشية بحوالي 63 بالمئة، ما أدى إلى تقلص الإقبال على تربية الأغنام وأثر على منظومة الإنتاج حيث سجلت خسارة بلغت في جانفي 2020 حوالي 41 مليار وهو الفارق بين كلفة الإنتاج وسعر البيع، مشيرا إلى أن أعلاف الأغنام فاقت 48 بالمئة. غياب الحلول وأكد محدثنا أن هذه الصعوبات ترجع إلى غياب حلول هيكلية واستراتيجية واضحة للنهوض بهذه المنظومة مما جعل قطاع الإنتاج الحيواني يواجه يوميا مشاكل على مستوى الكلفة والجودة والسلامة الصحية. وحذر منور الصغيري من عدم تنمية الإنتاج الحيواني خلال السنوات القليلة القادمة، موضحا أنه إذا لم تتخذ الدولة خطوات جادة وحازمة في دعم القطاع ستضطر إلى توريد الحليب بأسعار تفوق القدرة الشرائية للمواطن، وفق تقديره. طريقة الاهتمام بصغار الأغنام وتسمين صغار الخراف - تجارتنا. المقترحات وكان الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري قد قدم جملة من المقترحات للنهوض بقطاع الألبان على غرار اعتماد ديناميكية الأسعار بخصوص إنتاج الحليب والمراجعة الدورية لسعر الحليب على مستوى المربي مع الأخذ بعين الاعتبار الكلفة الحالية للإنتاج والمقدرة بـ 1310 مي/للتر الواحد معتبرا أن الزيادة الأخيرة بـ 100 مليم للتر غير كافية حيث يكون سعر البيع في حدود 1140 مي/للتر أي بخسارة مباشرة قيمتها 170مي/ لتر.
تعاني الثروة الحيوانية في سوريا وخصوصًا في البادية، من مشاكل مستعصية تضعها أمام خطر التراجع بشكل كبير، خاصة مع فقدان الحكومة القدرة الاقتصادية لدعم المربين في مناطق نفوذها، إضافةً لاستمرار الأعمال الحربية وفقدان الأمن الذي دفع الكثير من المربين إلى ترك المراعي والهجرة أو التفكير بأعمال أخرى. وش رأيكم في تجارة الأغنام - هوامير البورصة السعودية. في الماضي، كانت الثروة الحيوانية السورية تلعب دورا غاية في الأهمية في الأمن الغذائي للسوريين، كما تلعب دورا اقتصاديًا كبيرًا في الدخل وتأمين فرص العمل، إذ تدخل منتجاتها في العديد من الصناعات النسيجية الرائدة، التي انحسرت بسبب الحرب. أما الآن فقد تراجعت أعداد الثروة الحيوانية في سوريا، وفقاً لبيانات وزارة الزراعة، من نحو 25 مليون رأس غنم سنوياً قبل 2011، إلى أقل من 10 ملايين. ويعد الجفاف ونقص المياه أول المشاكل التي تواجهها عملية تربية الحيوانات في البادية السورية، وخاصة قطعان الغنم والماعز والبقر، لكنها ليست الخطر الرئيسي الذي يهدد هذا القطاع. مشكلة نقص المراعي تترافق مع إهمال الحكومة للمربين: يعتبر نقص المراعي في هذه الأيام مشكلة كبيرة تواجه تربية الأغنام في منطقة سلمية أو في أي منطقة أخرى من البادية السورية.
يعتبر مشروع تربية الأغنام من المشاريع الصغيرة سريعة الربح، وهو مشروع مناسب لذوي رؤوس الأموال المحدودة، ولكثرة الطلب على الأغنام ولحومها وأصوافها وبالذات في فترة الحج والعمرة، وتعتبر تربية الأغنام من المهن التقليدية في بعض البلدان حول العالم، وتسمى تربية الأغنام للأغراض التجارية لغرض إنتاج اللحوم والصوف والحليب بـ " زراعة الأغنام". أساسيات لبدء مشروع تربية الأغنام يجب وضع أسس سليمة لبدء أي مشروع بطريقة صحيحة تجنباً للخسائر والأخطاء التي قد يتعرض لها المشروع في حال عدم وضع خطة للمشروع ودراسته وتوفير التمويل المطلوب ودراسة حاجة السوق والمستهلكين وهذا ما توفره دراسة الجدوى الاقتصادية. اختيار موقع مناسب لبناء مزرعة الأغنام إن تحديد موقع مزرعة الأغنام مهم جداً، فالموقع المناسب الذي تتوفر فيه مصادر المياه النظيفة وكمية وافرة من الخضرة للرعي، إضافة إلى الرعاية الطبية وتوافر الأدوية وتوافر طريقة النقل المناسبة من وإلى المرافق التجارية التي توفر المنتجات الأساسية للبدء بمزرعة الأغنام ويجب أخذ كل هذه الأمور في عين الاعتبار عند اختيار الأرض التي ستُبنى عليها المزرعة. شراء سلالات ذات جودة لضمان نجاح المشروع، يجب شراء سلالات ذات جودة إما من مربيين أو مزارع معروفة، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أن السلالة التي تنجح تربيتها في منطقة معينة، من الممكن أن تنجح في منطقة أخرى، واختيار السلالة التي سيتم تربيتها تعتمد على الهدف من تربيتها أساساً، فالأغنام التي يتم تربيتها للحومها تختلف عن تلك التي يتم اختيارها لصوفها فيجب اختيار النوع أو السلالة بناء على الغرض المنتج المطلوب.
لذلك عند اختيار الخراف، يجب مراعاة النقاط التالية: عمر الخراف: أربعة أشهر مفطوم هو أفضل سن لتسمين الخراف. حالة الخراف الصحية: يجب أن تكون صحة الخراف جيدة لتحقيق أقصى قدر من الإنتاج. الحجم الموحد: يجب أن تكون الخراف موحدة في الحجم حيث تسبب الخراف ذات الأحجام والارتفاعات المتفاوتة مشاكل كبيرة أثناء عملية التسمين. لا تسمح الحيوانات الأكبر حجمًا للأصغر بتناول الطعام ودائمًا ما تدفعها للخارج أثناء التغذية. الصفات الوراثية: أثناء اختيار الخراف يجب معرفة خصائص السلالة. كل سلالة لها خصائص أداء ومعدل نمو خاصة بها حتى في ظل أنظمة الإنتاج المماثلة. سعر شراء صغار الخراف في تسمين الخراف، يبدأ التوفير بشراء الخراف. لذلك يجب دائمًا مراعاة الهامش الضيق بين أسعار الشراء وأسعار البيع بعد التسمين. إن ارتفاع أسعار الشراء الأولية للخراف من شأنه أن يعرض نجاح برنامج التسمين للخطر. لذلك يجب أن يكون لدى الأشخاص المسؤولين عن الشراء أحدث المعلومات حول سعر التسويق الفعلي للحيوانات في الأسواق الأقرب إلى المنطقة التي تتم فيها عمليات الشراء. يجب أن يتم شراء الخراف في أقرب مكان ممكن من محطة التسمين لتجنب الإجهاد الناجم عن النقل لمسافات طويلة.