تاريخ النشر: 10 أغسطس 2021 7:10 GMT تاريخ التحديث: 10 أغسطس 2021 12:50 GMT هاجم الشاعر القطري الشهير محمد بن الذيب قناة الجزيرة، اليوم الثلاثاء، بسبب غيابها التام عن تغطية الاحتجاجات القبلية التي شهدتها البلاد أمس الاثنين اعتراضا على المصدر: فريق التحرير هاجم الشاعر القطري الشهير محمد بن الذيب قناة الجزيرة، اليوم الثلاثاء، بسبب غيابها التام عن تغطية الاحتجاجات القبلية التي شهدتها البلاد أمس الاثنين اعتراضا على قانون انتخابات مجلس الشورى. وفي تعليقه على اعتقال المحامي هزاع بن علي المري، إثر احتجاجات الأمس، قال ابن الذيب، في مقطع فيديو نشره على حسابه في تويتر "بلد مقبلة على لحظة ديمقراطية عظيمة ومقبلة على كأس العالم يتم فيها القبض على محام بقامة الدكتور هزاع عشان أبدى رأيه اللي يرضي الله جل جلاله في احتفال أول مرة يصير مثل اللي صار أمس". وقفة احتجاجية في جنيف من أجل "بن الذيب". وتابع "احتفال شعبي قانوني ديمقراطي غابت عنه طبعا (قناة) الجزيرة وأذناب الجزيرة.. الجزيرة عاهرة متسترة، وإلا حدث مثل هذا لا يتم ذكره ولا يتم التطرق إليه من قريب أو بعيد؟ أين فيصل القاسم، جمال ريان، وأشكالهم؟ أين المرتزقة اللي عندهم ما يتكلمون عنه؟ أين الإعلاميون والصحفيون؟ وأين الشعراء؟".
وفي كتاب الأمثال الشعبية السائرة في منطقة حائل قال الأستاذ عبدالرحمن السويداء في شرحه للمثل: (المعط: الجذب والنهب بقوة وسرعة.. الشاعر محمد بن الذيب العجمي. والذئب يهجم على فريسته ويجذب ملء فمه منها بقوة وسرعة خاطفة، ويشبه به الرجل الذي يفعل فعله، ويضرب المثل للدلالة على الرجل الشجاع الحذر). ولعل التفسير الصحيح يعتمد على المعنى الفصيح لكلمة أمعط لأن كثيراً من الكلمات العامية منشؤها فصيح، إذ جاء في لسان العرب أن: (ذئب أمعط: قليل الشعر وهو الذي تساقط عنه شعره)، وإذا قيل: (لِصّ أمعط على التمثيل بذلك: يشبه بالذئب الأمعط لخُبْثه). وعلى ذلك فالمرجح أن (ذئب أمعط) استخدام عند العوام أصله فصيح يعني الذئب قليل الشعر، لكن الخبث والمخاتلة والمباغتة والذكاء والقوة والشجاعة والبطش هي صفات عرفها الناس منذ القدم عن الذئب، ولهذا فالمثل يضرب للدلالة على تلك الصفات أو بعضها بحسب سياق الكلام، والدليل أن استخدام المثل في أحاديث الناس، وبخاصة في منطقة نجد، متفاوت في الدلالة، فأحياناً ينصرف إلى معنى سلبي وأحياناً إلى معنى إيجابي. وعلى أي حال لا تخلو كثير من الأمثال الشعبية المتوارثة عن الآباء والتي تتعلق بالذئب من التهويل وأحيانا الخرافة، ففي المثل الشعبي يقال (الذيب ما يهرول عبث).
الاربعاء 15 رمضان 1434 هـ - 24 يوليو 2013م - العدد 16466 (عروس الشعر) فكرة قديمة أخذ بها الشعراء الشعبيون في فترة قريبة عروس الشعر، فكرة يبدو أنها فريدة وليست جديدة، وقد اختص بها أهل مناطق محدودة من الجزيرة وشعراء محدودين، وليست فكرة واسعة الانتشار، وتقوم على افتراض وجود عروس تنسب للشعر، في خيال الشاعر، ذات حسب ونسب وجمال، تطلب من الشاعر أن يخطب لها ود من يكون على قدر مكانتها ويستحقها وترغبه، وهذا الذي تم اختياره يتصف بصفات رفيعة خالية مما يشوبها وهذا هو غرض المدح، وتبدأ عادة بالرغبة في الشاعر نفسه حيث تفد إليه من مخيلته وتذكرنا بعروس البحر في قصص الأطفال. الشاعر عادة يرفضها مبدياً انصرافه عن الرغبة فيها وفي غيرها مدعيا الفقر والحاجة أو أن هناك ظروفا لا تسمح له بذلك أو يقدم غيره عليه، مبتعداً عن الحط من نفسه أو تنقيصها، فتطلب منه عروس الشعر أن يبحث لها عن آخر وهي التي بالطبع تخطبه ويكون فيه صفات ترغبها، وكأنها بهذا تعرض نفسها عروساً أصيلة لا تقبل أي أحد ولن تقبل إلا واحدا يعز أن يوجد مثله ويندر أن يوجد شبيه له من الرجال وفي الوقت نفسه هي في حيرة لأنها لا تعرف الآخرين ومقاماتهم، ومن هنا تبدأ فكرة إنشاء القصيدة لغرض المدح عادة، وقد يكون لغرض آخر وهو الهجاء وهو ما حصل في بعض قصائد عروس الشعر على المستوى المحلي ولا نستطيع إيراد أمثلة لها.
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن تاريخ النشر: 2008-10-05 نخوة لابن أرشيد!!! للأخت نجاح بدران بقلم: م. الشاعر محمد بن الذيب شاعر المليون. ألنصيري يا بنت ما بيني وبينك غير القلم وآثارك بين المعازيـب! ماني بليد ،أسفرتِ وجهك وسافر الوجه ما هو بغريـب جيتي في ملعبنا " دلاله " متوشحه النقا والكحل والطيب واللي ينابش الرجال بضراوة حقه حق نصـه و صعيب جادلتي الدين وحروف السـين والعين عدو ت الذيـب وشحتي بردنكي ياحــافه في دروب الترهيب والترغيب أنا ولد ولد كنعان اللي يلم شمل غريـب الغريــب! ويختم القرطاس بحافر فرسه غصب "ن"بيوم ن غضيـب يا بنت أنتي في نظري قلم و قرطاس وما اعرف العيـب! وكتاب منصوص ما تعديته ومرجعونا لنزاهة الكتاتيـب نخوتكي في ابن ارشيد " شهامه " باذن الله ماتخيــب! بااعتذر واعتذر نخوه عذر "للريم "من رجل ذيـــب
الثلاثاء 24 جمادي الأولى 1430هـ - 19 مايو 2009م - العدد 14939 من قلب الصحراء قديما قال الشاعر: عوى الذئب فاستأنست بِالذئب إذا عوى وصَوَّتَ إنسانٌ فَكدت أطير (عواء الذئب) صوت كان يثير الأشجان عند ابن الصحراء مثلما أن (نوح الحمام) صوت مثير لابن القرية، وإذا تجاوزت العواء والنوح فليس هناك حيوان فطري حاضر بقوة في الثقافة الشعبية في الجزيرة العربية وتحديدا في (الأمثال الشعبية) كما الذئب. وأنت تسمع في معرض المدح القول إن (فلان ذيب)، وقد يستحسن أحدهم صنيع شخص ما فتكون ردة الفعل بالقول (كفو يا ذيبان) دلالة تنصرف إلى الثناء والتقدير. ومن الأمثال الشعبية القديمة التي لازالت مستخدمة حتى عند فئة الشباب وصغار السن يقال إن (فلان ذيب أمعط)، وقد تفاوتت مصادر التراث والأدب الشعبي في شرح هذا المثل وتبيان دلالته. *ديوان الشاعر الاسطوره..محمد راشد بن الذيب* - منتديات برق. في أحد أبرز المصادر وهو كتاب الأمثال الشعبية في قلب جزيرة العرب قال مؤلفه الأديب عبدالكريم الجهيمان: إن (الذيب معروف بذكائه المفرط وجشعه وشرهه وكثرة إفساده إذا وجد الغنم فإنه يقتل منها كلما يستطيع قتله فيأكل مما قتل ثم ينقل الباقي إلى أمكنة متفرقة فيخفيه فيها ثم يعود إليها إذا جاع، فإذا رأى الناس إنساناً جشعاً حريصاً على أخذ وامتلاك كل شيء سواء كان ذلك حلالاً أو حراماً فإنهم يقولون عنه إنه ذيب أمعط).