حسين العلي - جلسه نادره - لا ذكرت الماضي يلي به شقيت - YouTube
قبل الحفل سأله خالد، ماذا ستغني الليلة من أغاني طلال فأخبره عن الأغنية، فأشار عليه خالد أن يغيرها، لارتباطها برحيل طلال المحزن، فاستبدلها بأغنية (اسمع حياتي). توالت الحفلات بعد ذلك بصحبه خالد في (الكويت) و(جدة) في حفل قدمه فيه (خالد) للجمهور ودعاه إلى خشبة المسرح وغنيا سوياً (أبو صالح سرى ليله). حسين العلي - ليله (عود) - YouTube. يقول حسين: كان خالد ولا يزال ذلك الصديق والأخ والداعم، كما غنى من ألحاني أغنية (أعاني) كلمات الشاعرة (غيوض)، وأغنية (الله على شوف الغضي) من كلمات (قايد الشريف). فوز مزعل بألحانه لحن العلي لكثير من الفنانين، مثل الإماراتية (أريام) التي غنت له (النساء) من كلمات (ناصر القحطاني) وغنى له (فتى رحيمة) (مغرورة) كلمات (سعد الخريجي)، وغنى (محمد عمر) عملين له هما (مساكين خلق الله مساكين) لـ(أحمد آل حارث) و(سيد الأحباب) لـ(إبراهيم مجسل). فيما كان (مزعل فرحان) صاحب الحظ الأوفر فغنى له أكثر من (14) عملا، منها (ارحلي) و(شجن وفراق) و(لاح الحزن). كما غنى له (ليلة) التي غناها العلي من (20) سنة، أعجب بها (مزعل) وغناها في ألبوم عام 2017، من كلمات محمد الشنافي ولحن العلي، ولنص الأغنية قصة، فقد كان مسافرا من نجران إلى الرياض في نهار رمضان بصحبة أخيه الأصغر (مبارك) وفي الطريق شاهد حادثا، فتوقف للمساعدة، وبعد ذلك بقليل أثناء سيرهم قرب مدينة الأفلاج، حادثا آخر مأساويا، حاولا مساعدة المصابين فيه، وبعد ذلك تابعا سيرهما حتى وصلا الرياض، توجها لمنزل مزعل الذي كان قد طرح ألبوما جديدا فيه أغنية من ألحان العلي بعنوان (تفكيرها في نفس طول الأيام).
تاريخ النشر: 26 أبريل 2022 7:10 GMT تاريخ التحديث: 26 أبريل 2022 9:45 GMT شن مدونون كويتيون هجوماً لاذعاً ضد مواطنهم الفنان طارق العلي، عقب مناشدته السلطات المعنية منح الفنانة العراقية المقيمة في الكويت هدى حسين الجنسية الكويتية، وفق بند الخدمات الجليلة الذي بموجبه مُنحت الجنسية لأشخاص آخرين. وانتقد المدونون وبينهم حقوقيون طلب الفنان طارق العلي، الذي أثنى على الفنانة هدى حسين وأبدى رغبته بأن يتم منحها الجنسية لمواقفها خلال فترة الغزو العراقي للكويت قبل 3 عقود. حسين العلي - واعذابي ذكروني بالحساء - YouTube. وقال خلال استضافته ببرنامج "غبقة للفجر" الذي تقدِمه الإعلامية الكويتية فجر السعيد، إن "الفنانة هدى حسين تستحق أن تُمنح الجنسية الكويتية تحت بند الخدمات الجليلة، نظراً لموقفها من الغزو العراقي وإبداء حزنها من ذلك وارتدائها للثوب الأسود وتأكيدها آنذاك أنها ابنة الكويت". وأشار العلي خلال حديثه عن قضية التجنيس إلى أن "هناك الكثير من الشخصيات التي تستحق التجنيس، إلا أنه كفنان يتحدث عن زملائه الفنانين ومنهم هدى حسين والأردنية باسمة حمادة". بدورهم، اعتبر المنتقدون أن طلب الفنان طارق العلي "في غير مكانه"، مبدين رفضهم واستنكارهم لطلبه لأسباب مختلفة، فمنهم من رأى أن الفن والتمثيل "لا يعتبر من الأعمال الجليلة".