مسرحية عن اليوم الوطني مكتوبة للبنات نقدمها لكم، ومن الجدير ذكره أن عرض المسرحيات في هذا اليوم يعد من مظاهر الاحتفال بمناسبة القيام الوطني للدولة الغير سيادية، فالاحتفالات ترمز للسعادة بالاستقلال والحرية وحكم الدولة لذاتها دون تدخل أي جهة سيادية أخرى، وفي هذا اليوم تحتفل المملكة باستقلالها وتقدس الحاكم في مثل هذا اليوم. يتواجد الكثير من المسرحيات والأعمال الفنية بأنواعها المختلفة التي تجسد الأحداث الجارية في يوم العيد الوطني السعودي، ومن أشهر هذه المسرحيات "مسرحية أسف يا وطني لأني أذيتك"، وهذه المسرحية تعد تجسيداً للأحداث التي وقعت في اليوم الوطني، وتوحي بفكر الشباب من أبناء المملكة، كما يتواجد في المسرحية بعد الإضافات الدرامية وبعض المبالغات. ومع أن هذه المسرحية يتواجد بها نوع من الدراما والفن، إلا إنها يتواجد بها عبرة واضحة، وهي الجهاد والعمل من أجل الوطن، فهناك درس واضح للشباب أن يستثمروا أفكارهم وابتكاراتهم وإبداعتهم في المساهمة في بناء الوطن وتطويره، كما أنها ترمز لروح الاستقلال التي نالها أبناء المملكة عقب توحيد المملكة ، فهي ترمز إلى الملحمة البطولية التي خاضها الكثيرين من ابناء المملكة في الزمن القديم، ودور الشباب في الحصول على توحيد المملكة.
10- أن يكون النص أو المحتوى مزيج بين ( التشويقي و الوثائقي) وتكون الكلمات ذات طابع مؤثر والمفردات جاذبة ورنانة. 11- الابتعاد عن الحشو الزائد والتكرار الممل. نص عن اليوم الوطني السعودي. 12- قبول التعديل أو الحذف أو الإضافة من النص أو المحتوى ( بدون أي تكاليف إضافية). 13- في حال تم الاتفاق يلتزم الكاتب بعدم عرض أو تقديم النص لأي جهة أخرى. 14- يمكن إضافة اي شروط اخرى نرى أنها تخدم العمل. ملاحظة هامة: عدم التطرق لأي مشاكل سياسية أو حروب. نماذج لنصوص سابقة يمكن الاستفادة منها: (1) وكان الملك عبد العزيز يحمل تلك الأمنيات برؤية واضحة فهو قارئ بارع ومعتبر من تجارب وأيام السابقين (2) يواصل الفهد الذي تميزت شخصيته بسمات كثيرة كانت سببا رئيسا في تحقيق الكثير من الإنجازات الداخلية والخارجية (3) يتابع ولي العهد محمد بن سلمان حفظه الله رؤية جده بتحويل معشوقته الصحراء لجنة غناء
وتوفيراً للحياة الكريمة لكل مواطن والسقف الآمن لكل أسرة، شرعت الحكومة الاتحادية، بتنسيق مع الحكومات المحلية، في تنفيذ خطة طموحة لإنشاء آلاف الوحدات السكنية الموزعة على أنحاء الدولة، كما اعتمدت "الاستراتيجية الوطنية لجودة الحياة 2031" الرامية إلى بناء مجتمع أقوى تلاحماً، عبر جملة من المشروعات التي ترسّخ قيم العطاء وممارسات خدمة المجتمع.