الفرق بين الشعير والقمح في الإستخدام: هناك فرق في استخدامات حبوب الشعير وحبوب القمح، حيث يتم استخدام حبوب القمح في المعجنات والحلويات والمخبوزات و المعكرونة ، أما بالنسبة لحبوب الشعير فيكون استخدامها قليل فهو رخيص الثمن مقارنةً بحبوب القمح، ولأنه يحتاج لخطوات كثيرة خلال مرحلة التقشير إذ يتم استخدامه كطعام للحيوانات (علف) ومشروب الشعير ومَشروب البيرة. هناك عدة فوائد للشَعير وللقَمح سوف نوجزها بما يلي: فوائد تناول الشعير: يقلل من إرتفاع ضغط الدم. يحد من الإصابة بالأمراض النفسية مثل الأرق والاكتئاب. يحافظ على الجسم من الإصابة بفقر الدم. الفرق بين خبز القمح وخبز الشعير - يمي ليالينا. مفيد وصحي للأشخاص المصابين بمرض السكر وهذا لأنه يحافظ على معدلات السكر في الدم. يتم استخدامه بشكل كبير في علاج الطب الشعبي. يساعد في علاج أمراض القلب والكوليسترول. أما بالنسبة لفوائد القمح فهي: فعال جداً في محاربة الشيخوخة ومُعالج فعال في القضاء على عسر الهضم، ويحافظ على القولون من التعرض للإصابة بالأمراض. يتم استخدامه كبديل غذائي للحوم فهو يحتوي على كمية كبيرة من البروتين الموجودة باللحوم. يساعد في المحافظة على معدلات السكر في الدم، وهذا لأنه يحتوي على معدن الزنك.
يعد القمح والشعير من أشهر الحبوب والتي تصنف ضمن الحبوب الكاملة ، التي تشكل أهمية كبيرة لصحة الإنسان ،وذلك لغناهم بالعناصر الغذائية الضرورية كالفسفور ، والمغنسيوم ، والمنجنيز ، و الكالسيوم بكميات صغيرة ، بالإضافة لعنصر السيلينيوم، وقديماً كان الشعير طعاماً للفقراء ، بينما القمح يختص بطعام الأغنياء. ما الفرق بين القمح والشعير ؟ – قد لا يستطيع البعض التفريق بينهما ، ولكن أوضح الوصف المورفولوجي الفروق بينهما ، وذلك بإعتبار القمح ليفي ذو جذور متفرعة جينية ، بينما الشعير يوصف على أنه ليفي ذو جذور متفرعة جينية ولكنها عرضية. – يختلف الإسم العلمي لكلاهما فالإسم العلمي للقمح هو:TritiumVulgare ، ويسمى بالإنجليزية Wheat ، بينما الإسم العلمي للشعير هو:Hordeum Vulgare، ويسمىBarley بلإنجليزية. أزمة روسيا وأوكرانيا.. أي تداعيات على الاقتصاد المغربي؟. – يختلف لون الساق في القمح عن الشعير ، فيغطى ساق الشعير بطبقة من اللون الأبيض ، وتتمتع بالمرونة ، ويغطيها عدد قليل من الأشطاء، بينما يمتاز ساق القمح بلونه الغامق ، ويغطى بعدد كبير من الأشطاء قد يتجوز المائة أشط. – تختلف سنابل القمح عن الشعير ، فسنبلة القمح تحتوي على 20 سنبلة مرتبة بالتبادل على العود في منتصف السنبلة ، بينما تحتوي سنبلة الشعير على عدد محدد وقليل من السنيبلات.
ممّا يميّز الفرق بين الحنطة والشعير، مساهمة الحنطة في الوقاية من سرطان القولون والذي يعدّ أكثر أنواع سرطان الجهاز الهضمي انتشارًا، حيث تشير الدراسات إلى أهميّة زيادة محتوى الألياف في النظام الغذائي للوقاية من إصابة القولون بالسرطان، وكما يساهم المحتوى الغني فيها من الموادّ المضادّة للتأكسد والمغذّيات النباتيّة في الحدّ من الإصابة.
ذات صلة الفرق بين القمح والشعير أين توجد نخالة الشوفان الفرق بين الشوفان والشعير الوصف النباتي للشوفان والشعير الوصف النباتي للشوفان يتميّز الشوفان بسيقانه المستقيمة والمتوجّهة للأعلى، وجذور ليفيّة، وسنيبلات (بالإنجليزية: spikelet) يتراوح عددها من 20 إلى 150 لكل نبتة، وتحتوي السنيبلات على 3 أزهار، منتجة بذرتين أو بذرة في بعض الأحيان داخل نوى الحبة. [١] الوصف النباتي للشعير يبدو الشعير كعشب طويل، ذي ساق مُشعرّة مستقيمة منتهية بسنبلة على الرأس حيث تُنتج الحبوب، وتتكون الساق من عقد بينها سيقان مُفرغة من الداخل، وتكون بذور الشعير أسطوانيّة وتتكوّن من 3 سنيبلات، وفي العادة تُنتج السنبلة الواحدة من 20 إلى 60 حبّة، ويتراوح ارتفاع النبات من 80 إلى 100 سم. [٢] الاستخدامات الرئيسيّة للشوفان والشعير الاستخدامات الرئيسيّة للشوفان يُستخدم الشوفان في علف الخيول، والماشية المُنتجة للألبان، ويُستخدم قشّه في علف الدواجن، إضافة إلى استخدامه في العديد من المنتجات الغذائية والأطعمة، مثل حبوب الإفطار، والخبز ، والطحين المُستخدم في صناعة المخبوزات، [٣] والكعك، والحلويات، كما يُمكن طهيه وتقديمه كأحد الأطعمة على الإفطار (بالإنجليزية: Oatmeal).
[٩] وبفضل هذه العناصر الغذائية للشعير فإنه يوفر العديد من الفوائد الصحية للجسم، ومن أبرز هذه الفوائد ما يأتي: [١٠] تقليل الشّعور بالجوع: يفيد الشعير في فقدان الوزن الزائد من خلال التقليل من الشعور بالجوع، ويعزّز الشّعور بالامتلاء، وذلك بفضل محتواه العالي من الألياف، وتحديدًا الألياف القابلة للذّوبان، والتي تعرف باسم بيتا جلوكان؛ وتجدر الإشارة إلى أن الألياف القابلة للذوبان، تكوّن مادّة تشبه الهلام في الأمعاء، والذي يؤدي بدوره إلى إبطاء عمليّة الهضم، وامتصاص المواد الغذائيّة، وهذا بدوره يقلّل من الشّعور بالجوع. المساهمة في خفض الكوليسترول في الدم: يفيد الشّعير في خفض مستويات الكوليسترول في الدّم، إذ أنّ البيتا جلوكان المتواجد في الشّعير يفيد في التقليل من مستوى الكوليسترول الضارّ في الجسم من خلال الارتباط بالأحماض الصفراوية، وتجدر الإشارة إلى أن الجسم يتخلص من هذه الأحماض الصفراوية التي يصنعها الكبد من الكوليسترول عن طريق البراز، وبالتالي فإن الكبد يستعمل المزيد من الكوليسترول لصنع أحماض صفراوية جديدة، وهذا بدوره يقلل من نسبة الكوليسترول في الدّم. تعزيز عمل الجهاز الهضمي: يحسن الشّعير من عمليّة الهضم، نظرًا لاحتوائه على كمية غنية من الألياف الغذائيّة، وخصوصًا غير القابلة للذّوبان، إذ إنها تزيد من حجم البراز، ممّا يؤدي إلى تسريع حركة الأمعاء، وهذا يؤدي إلى الوقاية من احتمالية الإصابة بالإمساك، بالإضافة إلى أن محتوى الشعير من الألياف القابلة للذوبان تفيد في توفير الغذاء للبكتيريا المتواجدة في الأمعاء، وتعود أهمية البكتيريا النافعة في إنتاج أحماض دهنيّة قصيرة السّلسلة، تفيد في الوقاية من الالتهاب، والتخفيف من أعراض اضطرابات الأمعاء، مثل: مرض كرون، ومتلازمة القولون العصبيّ، والتهاب القولون التقرّحي.
قمح تم تصنيفها إلى 6 مجموعات وهي الشتاء الأحمر القاسي والربيع الأحمر القاسي والشتاء الأحمر الناعم والقاسي (القاسي) والأبيض الصلب والقمح الأبيض الناعم. القمح الصلب غني بالغلوتين ويستخدم لصنع الخبز والقوائم والدقيق متعدد الأغراض. يستخدم القمح الطري لصنع الخبز المسطح والكعك والمعجنات والبسكويت والكعك والبسكويت. إنتاج في عام 2013 ، العالم شعير الإنتاج هو 144. 8 مليون طن متري. وبالتالي ، فإن إنتاج الشعير في جميع أنحاء العالم أقل من القمح. في عام 2013 ، العالم قمح الإنتاج 713 مليون طن متري. وبالتالي ، فإن إنتاج القمح في جميع أنحاء العالم أكبر من الشعير. دول الإنتاج والاستهلاك الاعلى شعير تم تسجيل الاستهلاك والإنتاج في روسيا وألمانيا وفرنسا وكندا وإسبانيا. الاعلى قمح تم تسجيل الاستهلاك في الدنمارك ، ولكن تم استخدام معظم ذلك في أعلاف الحيوانات. كان الاتحاد الأوروبي أكبر منتج للقمح في عام 2010 ، يليه الصين والهند والولايات المتحدة الأمريكية وروسيا. محتوى السيلينيوم شعير هو نقص في السيلينيوم المعدنية الأساسية. قمح غني بالسيلينيوم مقارنة بالشعير. الاستخدامات شعير هو العنصر الرئيسي في إنتاج البيرة ويسكي.
الغمد في نبتة الشعير يلف ساقها بصورة كاملة، بينما في نبتة القمح يلف الساق ولكنه يحتوي على شق. الأذينان، في نبتة الشعير يوجد زوج منها وهذا الزوج يمتاز ببروزه وحجمه الكبير، وهذا الزوج يلف الساق أيضاً، بينما نبتة القمح تحمل زوج من الأذينات، وهذا الزوج موجود عند قاع النبتة كما أنه قصير. السنيبلة، نبتة الشعير تحمل السنبلة زهرة واحدة، بينما القمح تحمل من زهرتين إلى ثماني زهرات. درجة تحمل الجفاف والملوحة، الشعير قادر على تحمل درجة عالية جداً من كل من الملوحة والجفاف، لذا هو من الزراعات الناجحة في المناطق الصحراوية، بينما القمح قادر على تحمل درجات متوسطة من كل من الملوحة والجفاف. موعد الزراعة، يزرع القمح في الفترة المحصورة بين خمس عشرة إلى ثلاثين من الشهر الحادي عشر من السنة الميلادية، وتجدر الإشارة إلى أن هناك العديد من أنواع القمح ولكل نوع موعد محدد للزراعة، ويجب الالتزام بهذا الموعد لحماية المحصول من المن ومن العصافير، وموعد زراعة الشعير يمتد من منصف شهر الحادي عشر إلى منتصف الشهر الثاني عشر من السنة الميلادية. التربة الملائمة للزراعة، يزرع القمح في التربة التي تمتاز بخصوبة جيدة، والتجانس ومن الاحسن وأفضل أن تكون خالية من الحشائش، بينما الشعير من الممكن زراعته في جميع الأراضي بغض النظر عن نوعها، باستثناء التربة الطينية التي تمتاز بمستوى عالٍ من الخصوبة، لأن هذه التربة تحد من سرعة خصوبته، وأيضاً تستثنى التربة الحمضية.