صورة تعبر عن الكلام الخارج من اللسان اللسان لسان المرء اقوال وحكم انجليزية مكتوبة ومصورة مع الترجمة. إلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام موضوع " المرء مخبوء تحت لسانه " الذي قدمناه لكم عبر موقع احلم والذي يضم مجموعة من الفقرات التي تحدثت عن اللسان وما يلفظ به من كلام طيب يفيد البشرية أو كلام ضار يضر البشر ولا يرضي الله ولا الرسول مثل ما ذكرناه لكم في الفقرات الآتية " معرفة المرء من لسانه، علاقة اللسان بالتنمر على الآخرين، تَكَلَّمُوا تُعْرَفُوا فَإِنَّ اَلْمَرْءَ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسَانِهِ"……….. نترككم في رعاية الله وأمنه…………..
المرء مخبوء تحت لسانه وهذا يعني أن المرء يخفي الكثير خلف صمته ، واللسان هو أقوى عضلة في الإنسان ، فهي كالحصان الذي يروض على ما يعلمه عليه صاحبه ، فالكثير من الأقوال هي التي تكشف عن ما يخفيه الإنسان ، كما أن اللسان يكشف عن نوايا الشخص التي يضمرها ولايفصح عنها بشكل مباشر ، كما أن اللسان يظهر الإزدواجية الموجوده بينه وبين المحيا ، فاللسان يقول أشياءاً مناقضة لما يظهر على الجسد ؛ فقد يكون الجسد ي حالة صراع مع العقل في لحظة من العصبية ، فكثيراً من الأحيان يصرح اللسان على أن الإنسان في غير الحالة التي تبدو عليه. المَرْءُ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسَانِهِ – القطيف اليوم. حفظ اللسان: وقد فسر ابن حجر ( حفظ اللسان) هو الإمتناع عن التكلم بما لا يسوغ في الشرع ، مما لا يحوج الإنسان للمتكلم به ، كما أن النووي يشير إلى ما يساعد المتكلم لحفظ لسانه ، فيقول: ويجب لمن أراد التكلم بكلمة أو الكلام ، أن يتدبر نفسه قبل نطقه ، فإن وجبت المصلحة تكلم ، وإلا فأمسك ، والضابط الرئيسي لحفظ اللسان: هو الحذر من التسرع في الكلام ، والتدبر قبل النطق بالكلام. تعرف ما هو اللسان؟ اللِّسَانُ. : هو جسم لحميّ مستطيل الشكل دائم التحرك ، موجود في الفم ، وهو موجود للتّذوُّق والبلع ، وللنطق في الأساس ، وجمعه: ألسنة ، وألسُنٌ.
* * * إن دقة التعبير وشدة تحديد المراد واختيار الكلمات التي تُعبر عن هذه المعاني هو نوع من أمانة الكلمة. هذه الأمانة بل هذه الدقة في استعمال الكلمة تشير إلى أهمية البيان حتى أن النقاد رفضوا الصورة الشعرية الخيالية التي فيها مبالغة غير مقبولة، ذلك لأن البيان يعتبر مقوماً من مقومات شخصية الإنسان، وقد روي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال يوماً لعمه العباس: « يعجبني جمالك » قال: «وما جمال الرجل يا رسول الله؟» قال: «لسانه ».. أي صدق الحديث، ودقة التعبير عما يراد دون مبالغة فيه. المرء مخبوء تحت لسانه الحكمة المشهورة وعلاقتها بالتنمر. وهكذا كان جمال الرجل في - رأي الرسول - صلى الله عليه وسلم - وثيق الصلة بفصاحة لسان الإنسان ورجاحة عقله. والفصاحة هي الصحة اللغوية والدقة في التعبير عن المراد.. وهي من أسمى شروط أمانة الكلمة. من هذا نعلم أن العاقل لا يطلق لسانه إلا بعد مشاورة مع عقله وروية مع نفسه، والأحمق تسبق سقطات لسانه وفلتات كلامه مراجعة فكره. لهذا كان العرب لا يستحسنون الإسراف في القول.. والاسترسال في الكلام، لأنهم كانوا يرون أن من أعجِب بقوله أُصيب في عقله ، فضلاً عن أنهم كانوا على وعي بأن المسترسل في الكلام كثير الزلل، دائم العثار، ومن هنا كان أجدادنا العرب، ولا يزال الجيل الكبير من عصرنا يضيقون بالثرثار، ويكرهون الملحّ المهذار، وهذا ما يعنيه الجاحظ بقوله: « إن للكلام غاية، ولنشاط السامعين نهاية وما فضل عن الاحتمال، ودعا إلى الاستثقال والملال فذلك هو الهذْر ».
نِعَمُ الله جلَّ وعلا لا تُعدُّ ولا تُحصى على عبادهِ وكما قالَ سبحانهُ: {وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ۗ إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ} [النحل: 18]، ومِنْ النِّعَمِ الْتي لا يُدركَ الإنسانُ أهميتها إلا إذا فقدها وحُرِمَ مِنْهَا، وقد جعل الله لنا أسبابًا لديمومتها وسرًا لبقائها؛ وهو الشكرُ على ما أعطى وأنعم؛ حيث قال عزَّ شأنهُ وعلا ذكرهُ: {وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ} [إبراهيم: 7]. من هذه النعم الكثيرة التي أعطانا إياها ومَنَّ بِهَا علينا نعمة اللِّسَانِ؛ دعونا نتناول هَذِهِ الْجَارِحةِ ونُحَققُ مِنْ وراءِ ذلكَ عدةَ مطالب؛ منها تعريفها وتركيبها الداخلي ووظيفتها ومظهرها الخارجي (فسيولوجيًا، ومورفولوجيًا)، ثم نتعرض لدورها في تحديد مسار الإنسان الدنيوي والأخروي. يمكن تعريف اللِّسَان علمياً؛ هو عضو عضلي موجود داخل الفم، ويرتبط بالفك عبر سبع عشرة عضلة تؤمّن له حركته وعمله، ويغلف سطح اللسان غشاء مخاطي تغطيه آلاف الحليمات الصغيرة التي تحتوي في أطرافها على نهايات عصبية بمثابة حاسة التذوق ويكون سطحه مبللاً باللعاب مما يبقيه رطبا، ويغطي سطح اللسان العديد من الحُليمات التي تنقسم إلى أربعة أنواع: الخيطية والكمئية والورقية والكأسية، كما يقسم اللسان إلى أربع مناطق للتذوق: 1- منطقة التذوق والإحساس بالأطعمة الحلوة مثل السكريات وبعض أنواع الأحماض الأمينية وهذه المنطقة توجد في الطرف الأمامي والثلث الأول من اللسان.
وعن سفيان بن عبد الله رضي الله عنه قال: قلتُ: يا رسول الله! حدِّثني بأمرٍ أعتصم به؛ قال: "قل: ربي الله ثم استقم". قلت: يا رسول الله! ما أخوفُ ما تخاف عليَّ؟ فأخذ بلسان نفسه ثم قال: "هذا". ومن حفظ اللسان طول الصمت إلا عن خير: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عليك بُحسن الخلُق، وطول الصمت، فوالذي نفسي بيده، ما تجمَّل الخلائق بمثلهما". وعن أبي موسى رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله! أي المسلمين أفضل؟ قال: "من سلم المسلمون من لسانه ويده". وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده". وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله! أيُّ الأعمال أفضل؟ قال: "الصلاة على ميقاتها" قلت: ثم ماذا يا رسول الله؟ قال: "أن يسلم المسلمون من لسانك". وعن البراء بن عازب رضي الله عنه قال: جاء أعرابيٌُّ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! علِّمني عملاً يدخلني الجنة. قال: "إن كنت أقصرتَ الخُطبة لقد أعرضت المسألة، اعتقِ النسمة، وفُكَّ الرقبة، فإن لم تُطِق ذلك، فأطعم الجائع، واسقِ الظمآن، وأمر بالمعروف، وانه عن المنكر، فإن لم تُطق ذلك، فكُفَّ لسانك إلا عن خير".
من أهل الدار ابو محمد تاريخ التسجيل: December-2011 الجنس: ذكر المشاركات: 1, 784 المواضيع: 210 صوتيات: 4 سوالف عراقية: 0 التقييم: 289 مزاجي: هادئ أكلتي المفضلة: القاسمه الله موبايلي: GALAXY s2 آخر نشاط: 27/October/2016 الاتصال: مقالات المدونة: 2 SMS: قالوا بحبك سوف تبذل مهجتي..... قلت الفؤاد ومهجتي وعروقي للغائب المحجوب قد ضحيتها...... كيما يمن بطلعة وشروقي إن هذه الكلمة لأمير المؤمنين (ع) تحمل في طياتها من المعرفة العالية ما يطبع الشخصية بالوعي والفهم الفذّ، أن اللسان المذكور في كلامه الشريف لا يُقصد به مجرد هذا العضو من البدن فحسب، بل مضافاً إليه الدور المنوط به. فكما يفهم من اللسان هذا العضو البدني في فم الإنسان من الناحية الحسية كذلك يفهم منه الكلام ووسيلة التعبير الخاصة بالإنسان من الناحية المعنوية، إذ لا انفكاك بينهما في الواقع، فلا ينبغي أن يقع الانفكاك بينهما في فكرنا ووعينا. ومن هنا تنطلق كلمة أمير المؤمنين(ع): لتكشف لنا أنّ هذا الإنسان بكلّ كماله وخصوصياته تَميّز عن سائر الأشياء ورفعه الله مكاناً علياً، كما قال تعالى: «ولقد كرّمنا بني آدمَ وحملناهُم في البرِّ والبحر ورَزَقْناهم من الطيبات وفضَّلناهم على كثيرٍ ممَّن خَلَقْنا تفضيلاً» وهذا الإنسان الخليفة الإلهية كما قال تعالى: «وإذ قال ربُّك للملائكةِ إني جاعلٌ في الأرض خليفة» هذا الإنسان حامل الأمانة الإلهية «إنّا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال وأبيْنَ أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولاً».
تعد أذكار النوم وسورة الملك من السنن المؤكدة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فعن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- أنّه قال: ((مَن قرأ تبارك الذي بيده الملك كلَّ ليلة منعَه اللهُ بها من عذاب القبر، وكنّا في عهد رسولِ الله -صلّى الله عليه وسلّم- نسمّيها المانعة؛ لِما تمنعُ عن صاحبها من شرٍّ وتنجيه من العذاب والألم في القبر ويومِ القيامة)). ويمكنكم التعرف في هذا المقال على فضلها وقرائتها والاستماع إليها ومشاركتها، مع الأهل والأصدقاء لنشر الفائدة ومضاعفة الأجر والحسنات. فضل أذكار النوم و سورة الملك فيها اتباع لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. الفورز برضي الله وشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم، يوم القيامة. تحمي المسلم من أي شر قد يضره أثناء النوم. حماية الشخص نفسه من وسوسة الشيطان، فلا يمكن للشبطان أن يقترب من شخص يذكر الله قبل نومه. استشعار قرب الله تبارك وتعالى واجتناب نواهيع. حسن التوكل على الله والتسليم بكل أمره، حيث يعد النوم الميتة الصغري، ولا يعلم الشخص عند ذهابه للنوم إن كان سوف يستيقظ في اليوم التالي أم لا. استوداع الشخص نفسه في معية الله وحفظه. زيادة المسلم لحسناته وأجره في الدنيا والآخرة، فكلما ذكر العبد ربه تضاعفت حسناته.
ويحتمل أن يكون المرادُ: "كان لا ينام حتى يقرأهما" يعني: أنَّه لا ينام مطلقًا حتى يقرأهما، يعني: لا يُراعي وقت النوم، فيُمكن أن يقرأ بعد العشاء مثلاً، وينام بعد ذلك بساعةٍ، أو ساعتين، أو أكثر، المهم أنَّه لا ينام حتى يقرأهما، فيكون ذلك من أذكار الليلة، وليس من أذكار النوم بهذا الاعتبار على هذا التَّفسير، فهذا يحتمل، وهذا يحتمل، المهم أنَّه ما كان يدع قراءتهما في كل ليلةٍ. والحافظ ابن حجر -رحمه الله- يقول مُفسِّرًا لهذه الجملة: "لا ينام" أي: لا يُريد النوم إذا دخل وقته [12]. يعني: ليُفيد ما قرره الأئمةُ أنَّه يُسنّ قراءة هاتين السُّورتين مع سُورٍ أخرى كل ليلةٍ قبل النوم. قال: ويُؤيده حديث النَّسائي في الثانية [13]. يعني: سورة "تبارك" مَن قرأها كل ليلةٍ منعه اللهُ بها من عذاب القبر [14] ، وهذا الحديثُ الوارد في سورة تبارك في قراءتها كل ليلةٍ جاء من حديث ابن مسعودٍ -رضي الله تعالى عنه-، وحسَّنه الشيخ ناصر الدين الألباني [15]. فهذا على كل حالٍ يحتمل، لكن ينبغي أن يحرص المسلمُ على قراءة هاتين السُّورتين، فلا ينام حتى يقرأهما، سواء قلنا: إنَّ ذلك يكون عند إرادة النوم، أو يكون ذلك في ليلته -والله تعالى أعلم- على كلام الحافظ ابن حجر -رحمه الله- وكثيرٍ من أهل العلم: أنَّهم فهموا أنَّ المراد أنَّ ذلك يكون عند إرادة النوم.
كما أن لقراءة سورة الملك قبل النوم فضل عظيم، فهي المنجية من عذاب القبر، لكل من يحرص على مداومة قرائتها. ويطلق على سورة الملك أيضًا المجادلة، لأنها تجادل عن صاحبها يوم القيامة، فهذه السورة تأتي يوم القيامة وتجادلُ عن صاحبها لتدخلَه إلى جنان النعيم، وتبعدُ عنه عذابَ جهنّم. كما أنها تشفع لصاحبها يوم القيامة، فكل من يحرص على قراءتها يفي يوميًا، قبل نومه يضاعف أجره وحسناته، فبكلِّ حرفٍ من القرآن حسنة، والحسنةُ بعشرةِ أمثالها والله يضاعفُ لمن يشاء. بعض أذكار النوم يبدأ الشخص بقراءة " قل هو الله أحد " و " قل أعوذ برب الفلق " و" قل أعوذ برب الناس " في يديه ثمّ ينفث فيهما، ويمسح بهما على رأسه ووجهه وما استطاع من الجسد. (3 مرّات). ثم يقرأ آية الكرسي (مرة واحدة). ثم يقرأ آخر آيتين من سورة البقرة (مرّة واحدة). اللّهُـمَّ إِنَّـكَ خَلَـقْتَ نَفْسـي وَأَنْـتَ تَوَفّـاهـا لَكَ ممَـاتـها وَمَحْـياها، إِنْ أَحْيَيْـتَها فاحْفَظْـها، وَإِنْ أَمَتَّـها فَاغْفِـرْ لَـها. اللّهُـمَّ إِنَّـي أَسْـأَلُـكَ العـافِـيَة. اللّهُمَّ أَسْلَمْتُ نَفْسي إِلَيْكَ، وَفَوَّضْتُ أَمْري إِلَيْكَ، وَوَجَّهْتُ وَجْهي إِلَـيْكَ، وَأَلْجَاْتُ ظَهري إِلَيْكَ، رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ، لا مَلْجَأَ وَلا مَنْجَى مِنْـكَ إِلاّ إِلَـيْكَ، آمَنْتُ بِكِتابِكَ الذي أَنْزَلْتَ وَبِنَبِـيِّكَ الذي أَرْسَلْتْ.
وفيما يتعلَّق هنا بقراءة الملك والسَّجدة كذلك يحتاج المؤمنُ أن يُذكِّر نفسَه بهذه المعاني، وأنَّ هناك آخرة، والله -تبارك وتعالى- سيُعيد الخلقَ من جديدٍ بعد أن يتوفَّاهم أجمعين، ويصيرون إليه، ويُجازيهم على أعمالهم؛ فعندئذٍ يصير أهلُ السَّعادة إلى الجنة، وأهل الشَّقاء إلى النار. حينما يتذكّر المؤمنُ كل ليلةٍ هذا المعنى، فلا شكَّ أنَّ ذلك يدعوه إلى الاستقامة على صراط الله المستقيم، فلا يعوج، ولا تحصل له غفلة عمَّا خُلق من أجله، فإنَّ الله -تبارك وتعالى- خلقه من أجل عبادته، فلا يغفل وينغمس في الشَّهوات واللَّذات، وينسى ما أوجده الله من أجله. هذا كلّه تُذكّره به هذه السّور الكريمة، فإذا استحضر المؤمنُ هذا، وواظب عليه، وله قلبٌ حيٌّ وقَّادٌ؛ فإنَّ الغفلةَ لا سبيلَ لها إلى قلبه بحالٍ من الأحوال، فهو حيُّ القلب دائمًا، يَقِظٌ، وليس ممن قال الله فيه: وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا [الكهف:28]. أكتفي بهذا، فالحديث الذي بعده فيه طولٌ، فإذا ابتدأتُه يحتاج إلى قسمه إلى ليلتين، فأجعل ذلك في ليلةٍ واحدةٍ. وأسأل الله أن ينفعنا وإياكم بما سمعنا، وأن يجعلنا هُداةً مُهتدين.
اللهم ارحم موتانا، واشفِ مرضانا، وعافِ مُبتلانا، واجعل آخرتنا خيرًا من دُنيانا. والله أعلم، وصلَّى الله وسلَّم على نبينا محمدٍ، وآله وصحبه.