ونقلت وكالة الأنباء العراقية عن وزير المالية قوله يوم الجمعة إن العراق سيحقق مكاسب "غير متوقعة" بقيمة 25 مليار دولار خلال ستة أشهر جراء ارتفاع أسعار النفط. وأضاف علاوي أن "الحكومة الاتحادية لم تتلق أي نقد أو حساب من إقليم كردستان رغم أنه ملزم بدفع عائدات صادرات النفط والجمارك والرسوم والضرائب الأخرى المرتبطة بالإقليم وخاصة الجمارك". ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة العين الاخبارية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من العين الاخبارية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News لمتابعة أخبارنا أولا بأول تابعنا على Follow @ahdathnet1 ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة احداث نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من احداث نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
تعرف على القنوات المفتوحة الناقلة لمباراة يوفنتوس وساسولو في الكالتشيو - صورة ياسمين عزّ تسأل أحمد الفيشاوي "إيه اللي بتعمه ليلة الخميس؟" فإحرمت خدودها خجلاً من إجابته! أول تعليق صادم من فان دام بعد تخليه عن رامز جلال.. هذا ما حصل!! مرتضى منصور يخرج بتصريح ناري ويرفض تجديد عقود ثلاثي الزمالك.. ما قاله اتار سخط الاعبين؟ فنانة شهيرة تهاجم برامج رامز جلال: " مش هبيع نفسي علشان الفلوس والضيوف عارفين المقلب " سألوا صباح عن سبب طلب الطلاق من رشدي أباظة صباحية ليلة الدخلة! فأجابت بكل جرأة ودون خجل اقرأ أيضاً: بعد الهجوم عليها بسبب خطأها الفادح في الصلاة.. إلهام شاهين: سعيدة بكراهية الجمهور! لعبة جي تي أي الأصلية 2022 أفضل ألعاب المطاردة والركض - تطبيقات مولانا. اقرأ أيضاً: هل تذكرون رانيا الكردي مقدمة برنامج "سوبر ستار"؟ هكذا أصبح شكلها اليوم بعد أن غدر بها الزمن! وأضافت رحاب بأنه لا يوجد شر مطلق أو خير مطلق، فكل شخصية تحمل مزيج من الاثنين. واشارت إلى أن مشهد المواجهة مع والدها فى أحداث "توبة" هو الأصعب بالنسبة لها، بالإضافة لمشاهد الضرب مع ماجد المصري، واكدت بأن مشاهد الضرب لم تكن حقيقية كما يتصور البعض. يجدر بالذكر بأن مسلسل "توبة"، بطولة عمرو سعد، صبا مبارك، ماجد المصري، محمد لطفي، أسماء أبو اليزيد، انتصار، حسن أبو الروس، من كتابة ورشة ملوك، إنتاج صادق الصباح وإخراج أحمد صالح.
وتأمل كيف كانت أكثر بيوتها في الجبال، وهي المقدمة في الآية، ثم في الأشجار وهي دون ذلك، ثم فيما يعرش الناس وهي أقل بيوتها. حديث مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن. فانظر كيف أداها حسن الامتثال إلى أن اتخذت البيوت قبل المرعى. فهي تتخذ البيوت أولا، فإذا استقر لها بيت خرجت منه فأكلت من الثمرات، ثم أوت إلى بيوتها، لأن ربها سبحانه وتعالى أمرها باتخاذ البيوت أولا، ثم الأكل بعد ذلك، فانظر إلى النحلة كيف تصنع هذا امتثالا لوحي الله إليها، فتسلك سبل ربها ذللا، وكذا المسلم مأمور في الوحي بمثل هذا (هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ (الملك:15). ومع كل هذا الذي ذكرته تجد بعض البشر يكرهون النحل(الذي شُبّه به المسلم)؛ لأنهم لا يرونه إلا حشرة، وقد أغمضوا أعينهم عن هذه الفوائد والمنافع، وعن تلك الصفات الحسنى، فما لنا من حيلة مع أولئك المرضى إلاّ الدعاء لهم أن يشفيهم الله، فيذوقوا حلاوة العسل، ويجدوا ما فيه من شفاء، ويروا حقيقة النحل وما فيه من آيات لقوم يتفكرون.
وفي حديث آخر: " المؤمن يألف ويؤلف، ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف، وخير الناس أنفعهم للناس " [خرجها الألباني في السلسلة الصحيحة]. ومن شبه المؤمن بالنخلة: أن النخلة لا يسقط ورقها، وجاء في بعض روايات الحديث: أن المؤمن كذلك لا تسقط له دعوة، فليكثر العبد من الدعاء، وليحذر في الوقت نفسه من موانع إجابة الدعاء. مثل المؤمن كالنخلة - موقع مقالات إسلام ويب. ومن أوجه الشبه المستنبطة أيضا: أن النخلة لا يسقط ورقها، صيفا ولا شتاء، فكذلك المؤمن لا يسقط لباس تقواه، بل هو ملازم للتقوى دائماً وأبداً حتى يلقى ربه. ومن أوجه الشبه بين النخلة والمؤمن: أن النخلة طيبة الثمرة، وأنها تؤتي أكلها كل حين، فثمرتها تؤكل صيفاً وشتاء، رطباً وبسراً وتمراً. وهكذا المؤمن الصادق، طيب الكلام، صالح العمل، لا تسمع منه إلا الكلمة الطيبة، ولا تراه إلا في عمل نافع، فيه صلاح دين أو دنيا. ومن أوجه الشبه بين المؤمن والنخلة: أن النخلة كلما طال عمرها كثر نفعها، وهكذا المؤمن كلما طال عمره كثر عمله الصالح، وازداد خيراً واجتهاداً، وبذلاً وإحساناً. ومن أوجه الشبه بين المؤمن وبين النخلة: أن خيره قريب سهل يسير ممن أراده، ليس بفظ ولا غليظ، وهكذا النخلة يفيء الناس إلى ظلها، ويأكلون ثمرتها، ويحصلونه منها بيسر وسهوله، إن كان دانياً تناولوه، وإن كان عالياً، ففي جذعها درج مهيأ يرتقيه من أراده، بخلاف أكثر الشجر الطوال، فالوصول إلى ثمرتها صعب عسير.
نص الحديث قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): مثل المؤمن كمثل النحلة، لا تأكل الا طيباً، ولا تضعه الاطيبا. دلالة الحديث هذا الحديث يظل من الاحاديث الملفتة للنظر، والمرشح بتأويلات متعددة تجعل القارئ له منبهرا منه لما ينطوي عليه من دلالة وبلاغة. مثل المؤمن كالخامة - موقع مقالات إسلام ويب. من حيث الدلالة يشر الحديث الي جملة تأويلات، في مقدمتها: التأويل الذاهب الي ان الانسان المؤمن ينبغي ان يلتزم بما يؤمن به وان يوصله الي الأخرين لان زكاة الشيء هو تعليمه وتوصيله الي الآخر. ومن تأويلاته ان المؤمن يكتسب مصادر معرفته تأويلاته من اهلها، اي: من المبادئ الحقة المتمثلة في تراث المعصومين (عليهم السلام)، حيث يأخذ المعرفة من مصادرها الحقة، وكذلك يعلمها الاخرين فيكون بذلك قد تغذي بالطيب، واعطي الطيب او الحق من المعرفة. بلاغة الحديث بلاغياً نجد ان هذا الحديث قد ارتكن الي صورة تشبيهية قد اعتمدت اداة هي (المثل) في توضيح الهدف الذي يريد النص بان يوصله الينا. كيف ذلك؟ لقد انتخب الحديث (النحلة) دون سواها، للتدليل علي ضرورة اخذ المعرفة من اهلها، وتعليمها الي الاخرين، فالنحلة - كما نعرف جميعاً - تتغذي علي الزهور - وهو نبات طيب - وتضع عسلاً وهو غذاء طيب، ولا شيء اكثر جمالاً من منظر او مشهد الزهور، كما لا شيء اكثر حلاوة وتذوقاً من تناول العسل، اذن: تتمثل بلاغة الحديث في كونه قد شبه غذاء النحلة وهو الزهور بغذاء المؤمن، اي: المعرفة التي يتلقاها من مصادرها الحقة (كتاب الله وعترته)، ثم يقدم معرفته المذكورة الي الآخر، اي: يعلمها الآخرين، او علي الاقل يفيد منها في تعديل سلوكه.
( الْمُجْذيَة) فَبِمِيمٍ مَضْمُومَة ثُمَّ جِيم سَاكِنَة ثُمَّ ذَال مُعْجَمَة مَكْسُورَة, وَهِيَ الثَّابِتَة الْمُنْتَصِبَة, يُقَال مِنْهُ: جَذَبَ يَجْذِب وَأَجْذب يجْذِب. ( وَالِانْجِعَاف) الِانْقِلَاع. شرح الحديث: قَالَ الْعُلَمَاء: مَعْنَى الْحَدِيث أَنَّ الْمُؤْمِن كَثِير الْآلَام فِي بَدَنه أَوْ أَهْله أَوْ مَاله, وَذَلِكَ مُكَفِّر لِسَيِّئَاتِهِ, وَرَافِع لِدَرَجَاتِهِ, وَأَمَّا الْكَافِر فَقَلِيلهَا, وَإِنْ وَقَعَ بِهِ شَيْء لَمْ يُكَفِّر شَيْئًا مِنْ سَيِّئَاته, بَلْ يَأْتِي بِهَا يَوْم الْقِيَامَة كَامِلَةً (3). حديث مثل المؤمنين في توادهم. وقال ابن القيم: ((هذا المثل ضرب للمؤمن وما يلقاه من عواصف البلاء والأوجاع والأوجال وغيرها فلا يزال بين عافية وبلاء، ومحنة ومنحة، وصحة وسقم، وأمن وخوف، وغير ذلك، فيقع مرة ويقوم أخرى، ويميل تارة ويعتدل أخرى، فيكفر عنه بالبلاء ويمحص به ويخلص من كدره، والكافر كله خبث ولا يصلح إلا للوقود فليس في إصابته في الدنيا بأنواع البلاء من الحكمة والرحمة ما في إصابة المؤمن فهذه حال المؤمن في الابتلاء)) (4). من فوائد الحديث: 1- أن الله تعالى يبتلى عبده المؤمن بالمصائب والنكبات وأنواع من البلاء؛ حتى يكفر من سيئاته وخطاياه.
بخلاف الأشجار القاسية التي تعاند الريح فتنكسر وتتساقط أغصانها، وتتناثر أوراقها. قال أبو عبيد: شبه المؤمن بالخامة التي تميلها الرياح؛ لأنه مُرزَّأٌ أي: (مصاب) في نفسه وأهله وماله، وأما الكافر فمثل الأرزة التى لا تميلها الرياح، والكافر لا يرزأ شيئاً حتى يموت، وإن رزئ لم يؤجر عليه، فشبه موته بالانجعاف تلك، حتى يلقى الله بذنوب جمة. يقول الطيبي: وفيه إشارة إلي أن المؤمن ينبغي له أن يرى نفسه في الدنيا عارية معزولة عن استيفاء اللذات والشهوات، معروضة للحوادث والمصيبات، مخلوقة للآخرة؛ لأنها جنته، ودار خلوده وثباته. والحاصل أن المؤمن لا يخلو من علة أو قلة أو ذلة، كما روي، وكل ذلك من علامة السعادة، بشرط الصبر والرضا والشكر، كما قال أبو عبيد. وقد أخرج الإمام أ حمد عن أبي بن كعب مرفوعا: « مثل المؤمن مثل الخامة تحمَرُّ مرة وتصْفَرُّ أخرى ». حديث مثل المؤمنين. قوله: « حتى يستحصد » الحصاد إنما يستعمل في الزروع والكلأ، واستعماله في الشجر إما استعارة لفظية، كالمشفر للشفة، أو معنوية، فشبه قلع شجر الصنوبر أو الأرز في سهولته بحصاد الزرع، فدل علي سوء خاتمة الكافر. قوله: « حتى يكون انجعافها مرة واحدة » وجه التشبيه أن المنافق لا يتفقده الله باختياره بل يحصل له التيسير في الدنيا ليتعسر عليه الحال في المعاد حتى إذا أراد الله إهلاكه قصمة فيكون موته أشد عذاباً وعليه أكثر ألماً في خروج نفسه.