صور ممثلات بحرينيات الكاتب رسالة وسام البحرين العضو الذهبي تاريخ الإنضمام: 09 Jun 2003 المشاركات: 2423 المدينة/البلد: البحرين الرجوع للأعلى miss_kitty عضو مميز تاريخ الإنضمام: 10 Jun 2003 المشاركات: 760 المدينة/البلد: البحرين إشراقة الأمل العضو الذهبي البلد:: العمر: 34 تاريخ الإنضمام: 15 Jan 2004 المشاركات: 10361 المدينة/البلد: بحرين تم ارسالها: Wed Mar 10, 2004 11:18 pm مشكور اخوي احسان على هاي الصور... _________________ الشمس المشرقة مثل الأم الحانية.. ترضع الأرض أشعة سرمدية دافئة الرجوع للأعلى
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الجرس وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. مصدر الخبر: الجرس اخبار aljaras لبنان 2021-11-1 490 نجوم و فن اليوم
العديد من التغييرات يمكن أن تلاحظيها في ممثلات سوريات قبل وبعد التجميل، وياسمينة جمعت لك صور عدد منهن لتتمكني من ملاحظة الفرق والاختلاف بالشكل خضعت الكثير من النجمات العربيات لعمليات تجميل فاشلة أفسدت إطلالتهن بدل أن تصلحها، وكذلك الممثلات السوريات اللواتي نجح بعضهم في تحسين إطلالتهن في حين أن البعض الآخر بالغ في عمليات التجميل. سلافه معمار من المعروف عن النجمة سلافه معمار تمتعها بملامح الجمال الأوروبي، والذيأصبح أكثر نضجاً مع تقدمها بالعمر. ٣ ممثلات سوريات تحملن الإسم نفسه أيهن الأهم؟ صور .. نجوم و فن. وهي تمكنت الحغاظ على جمالها الطبيعي رغم بعض عمليات التجميل التي خضعت لها، مثل تصغير الأنف وتكبير الشفاه وتبييض الأسنان. شكران مرتجى يعتبر البعض أن النجمة شكران مرتجى تتمتع بخفة الظل وروح الدعابة إلا أنها لا تنتمي الى مجموعة الممثلات السوريات الجميلات. هذا الكلام يصلح قبل خضوعها لعمليات التجميل، حيث قامت بتغيير شكل أنفها، واعتمدت التاتو للحاجبين، بالإضافة إلى حقن الفيلر والبوتوكس التي غيّرت من حسّنت إطلالتها كثيراً. مها المصري من أكثر النجمات السوريات اللواتي تأثرن بطريقة سلبية بعمليات التجميل. فهي كما تلاحظين في الصورة بالغت كثيراً باستعمال الفيلر في وجهها ولناحية تكبير الخدود ونفخ الشفاه.
وتعرفي أيضاً على نجمات بأنف مثالي تظنينه صنيعة عمليات تجميل إلا أنه طبيعي!
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الجرس وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - كريبتو العرب - UK Press24 - - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد
مشاهدة او قراءة التالي ٣ ممثلات سوريات تحملن الإسم نفسه أيهن الأهم؟ صور والان إلى التفاصيل: 3 من أهم نجمات الدرما السورية تحملن الإسم نفسه. ديما_قندلفت ديما الجندي وديما_بياعة. 3 نجمات انطلقن من الدراما المحلية، واستطعن تحقيق نجاحات تخطت الحدود السورية لتصل إلى بعض الدول العربية. اقرأ: ابن ديما بياعة نسخة طبق الأصل عن تيم حسن 3 نجمات اجتمعن على اسم واحد، رغم اختلاف كل منهن عن الأخرى بجمالها وفنها، إلا أنهن حملن الأسم ذاته. ممثلات كويتيات قبل وبعد التجميل | Yasmina. ومعنى إسم ديمة، المطر الذي يدوم بسكون بلا برق أو رعد لمدة يوم وليلة. وللإسم معنى آخر وهو (نوع من النسيج). اقرأ: ديمة قندلفت تخطف الأنظار – فيديو إذاً الوسط السوري غني بديماته الجميلات والمبدعات، اللواتي يمطرن جمالاً ويشكلن نسيجاً من الإبداع. بين الديمات تتفوق ديمة قندلفت جمالاً وتوازيها ديمة بياعة فتتفوقا على ديمة الجندي الأقل جمالاً وكاريزما. ٣ سوريات تحملن الإسم نفسه أيهن الأهم؟ ٣ سوريات تحملن الإسم نفسه أيهن الأهم؟ ٣ سوريات تحملن الإسم نفسه أيهن الأهم؟ التفاصيل من المصدر - اضغط هنا كانت هذه تفاصيل ٣ ممثلات سوريات تحملن الإسم نفسه أيهن الأهم؟ صور نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله.
[١] الذكاء العاطفي عند الأطفال لا يقتصر الذكاء العاطفي فقط على الكبار، بل يمكن وجود الذكاء العاطفي عند الأطفال، معظم الأنظمة التعليمية تركز في المراحل الأساسية على المواد النظرية وزيادة التحصيل الدراسي، وتتجاهل المهارات الوجدانية التي يجب أن يكتسبها الطفل أو تعزز تلك المهارات عنده، وإن أهم استراتيجيات الذكاء العاطفي التي يجب أن يمتلكها الطفل هي الوعي بالمشاعر والقدرة على فهمها والتعبير عنها وإدارتها. [٢] ولكن يختلف الطفل عن إنسان البالغ في التعبير عن تلك المشاعر، ومن أهم الوسائل التي يعبر الطفل بها عن حبه هي التلامس الجسدي، فالطفل يحتاج للكثير من لمسات الحب وهو أيضًا يحتاج للمس الآخرين، وأيضًا يحتاج الأولاد والفتيات على حدٍ سواء إلى العاطفة الجسدية، ويعبر الطفل عن مشاعره بطريقة اللمس أكثر، لأن الأطفال يميلون إلى التفكير بشكل ملموس أكثر، ولهذا يجب على الأهل أن يساعدوا الطفل على الفهم والتعبير عما يقصده عندما يعبر عن الحب أو الغضب أو أي مشاعر أخرى. [٢] تعزيز الذكاء العاطفي لدى الأطفال يتطلب تعزيز الذكاء العاطفي لدى الأطفال وقت وجهد من قبل المربين، وقد حددت الأبحاث بعض الخطوات الأساسية التي يمكن اتباعها لمساعدة الأطفال وإرشادهم في الجانب العاطفي، وهذه الخطوات لا بد أن تستمر لفترات كي تحقق أفضل النتائج، ومن هذه الاستراتيجيات ما يأتي: [٣] اكتشاف مشاعر الطفل: يمكن للآباء والمربين اكتشاف مشاعر أطفالهم حتى قبل بوحهم بتلك المشاعر، لذا يجب على الأهل الوعي بشكل كامل لمشاعر أطفالهم كخطوة أولى.
4. التحقيق: غالباً ما يكون طفلك بحاجة إلى الاحتواء عندما يكون منزعجاً أو حزيناً على شيء ما، ولا يحتاج إلى استجوابه بأسئلة مستفيضة عن الأمر. 5. التثبيط: يقتصر دور الأهل على التبيان وشرح مساوئ وإيجابيات الأمر للطفل، تاركين له حرية القيام بالأمر وتحمل نتائجه؛ لكن عادةً ما يُثبِّط الأهالي طفلهم ويهزون ثقته بذاته من خلال تبنيهم دور الخبير في الحياة. أهمية الذكاء العاطفي: تتبنى ثقافة معظم المجتمعات ثقافة إنكار المشاعر بحجة أنَّها ضعف، وأنَّ البعد عنها قوة؛ فيتبعون أساليب كثيرة لكبح جماح مشاعرهم الطبيعية ومنعها من التدفق والظهور، كأن ينكروها تماماً أو يكتموها؛ ممَّا يؤدي إلى الوصول إلى حالةٍ من التراكمات المتعبة التي تظهر على شكل سلوكاتٍ سلبيةٍ أو أمراض نفسية وجسدية. تتهرب فئة من الناس من مشاعرها من خلال اللجوء إلى السلوكات الإدمانية، كإدمان الإنترنت أو الطعام؛ ويأتي هنا دور الذكاء العاطفي في فتح المجال لعبور المشاعر والإحساس بها، ومن ثم البحث عن الرسالة والدوافع التي تقف وراء المشاعر، واكتشاف المعتقدات الموجودة في اللاوعي التي أسهمت في ظهور المشاعر السلبية؛ حيث يساعد الذكاء العاطفي في الوصول إلى شخص متوازن، وواثق من نفسه، وقادر على التعبير عن ذاته، وواضح الرؤية والأفكار، ومتحكم بانفعالاته، وقادر على اتخاذ قراراته، ومتحرر من الطاقة السلبية، ومصغٍ جيد إلى مشاعر الآخرين، وناجح في بناء العلاقات الاجتماعية.
(5) ورغم أن بعض الآباء قد يسعون لأن يتجنب أطفالهم هذه المشاعر لكي لا يعانوا منها، فإن المتخصصين يؤكدون أنها مشاعر طبيعية وعلينا فقط أن نعلّم الطفل كيفية التعامل معها، لا أن نحميه من الشعور بها حتى لا نضعف قدرته على مواجهة هذه المشاعر في المستقبل. لذا إذا كان طفلك حزينا بسبب مشكلة ما مع صديقه، دعه يشعر بذلك وساعده في التفكير في حل نزاعاته معه، فهذا يساعده في النمو بشكل أكثر أمانا والاندماج بسهولة في المجتمع. ينصح عدد من الأبحاث بأن يكون السؤال عن شعور الطفل أحد الأسئلة الروتينية التي نبدأ بها الحديث عن يومه إلى جانب سؤاله عن المدرسة أو الأصدقاء، فمثلا إذا قال الطفل إنه متعب يمكن أن تقترح عليه الاستحمام أو الاستلقاء على الأريكة لبعض الوقت قبل عمل الواجب المنزلي، ومن المهم ألا نستهزئ بشعوره بأن نقول مثلا: "كيف تعبت وأنت لم تفعل أي شيء اليوم؟". فإبداء التفهم والتعاطف يخلق لدى الطفل ثقة وقدرة على البوح بمشاعره، فضلا عن أنه يزيد قدرتهم على التعاطف مع الآخرين. (6) كما ينصح بالتركيز على جوانب ثلاثة لدى التحاور مع الطفل، هي العاطفة والأفكار والأفعال، في موقف مثل رفض مجموعة من الأطفال لطلب طفلك بالانضمام إليهم للعب كرة القدم مثلا يمكن مساعدة الطفل في التفكير في ما حدث؛ يمكنك أن تقول له مثلا: أعلم أنك تشعر بالغضب (وهنا تميز العاطفة)، وهو أمر طبيعي تماما.
* بعد إتمام 6 أشهر فقط يبدأ الطفل في اختبار الشعور بالغضب، وهنا تبرز أهمية توجيه ردود أفعاله وتصحيحها؛ قد يتمكن الرضع حينها من ضرب والديهم أو أشقائهم، أو الصراخ، ويثير الأمر الضحك منهم أحيانا، لكنها البداية التي يكون على الآباء فيها تنبيه الطفل إلى الحد من هذا السلوك. * في الثانية من عمره يتفاعل الطفل بشكل أكبر مع المحيطين به، ويتعرف أكثر على ما يشعرون به ويتمكّن من تمييز المشاعر المختلفة، يمكن هنا إجراء العديد من التمارين معهم ليتعرفوا المشاعر الأساسية: الفرح والحزن والخوف والغضب، باستخدام صور ورسوم لوجوه مختلفة وسؤال الطفل عما إذا كانت حزينة أم لا، إنها وسيلة مثالية ليتعرف الطفل على مشاعره ولكي يبدأ تدريجيا في تطوير القدرة على التعاطف مع الآخرين. * في الخامسة من عمره يمكن إرشاد الطفل إلى تسمية مشاعره فيقول مثلا: "أنا غاضب لأنك لم تصطحبني إلى الحديقة"، أو: "أنا سعيد لأننا سنذهب غدا في رحلة"، أو: "أخشى أن تطفئ النور وتتركني وحدي في الغرفة"، وهنا يمكن تطوير قدرة الطفل على التعاطف من خلال التفكير معه باستمرار في أسئلة من قبيل: "تُرى بم يشعر جدك بعد ما قلته؟"، أو: "لماذا تبكي أختك في اعتقادك؟"، أو: "هل تعتقد أن والدك سعيد اليوم؟".