إعلانات مشابهة
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول T tamkz قبل شهر الرياض شقة في حي اليمامة قريبة من المسجد والمدارس 4 غرف ودورتين مياه ومدخلين فقط 900 ريال شهري التواصل فقط واتس السعر:900 91302143 حراج العقار كل الحراج شقق للايجار حراج العقار في الرياض شقق للايجار في الرياض شقق للايجار في حي اليمامة في الرياض شاهد ملفات الأعضاء وتقييماتهم والآراء حولهم قبل التعامل معهم. إعلانات مشابهة
موقع حراج
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول H hamza raouf123 تحديث قبل 17 ساعة و 33 دقيقة الرياض شقه للايجار بحي الفوطة غرفه وصاله وحمام ومطبخ السعر 9000 91617889 حراج العقار شقق للايجار حراج العقار في الرياض شقق للايجار في الرياض شقق للايجار في حي الفوطة في الرياض شاهد ملفات الأعضاء وتقييماتهم والآراء حولهم قبل التعامل معهم. إعلانات مشابهة
#1 المساحة ٣٠٠ متر في القيروان في عمارات الماجدية رقم المعلن: 5107871 الايجار ب ١٠٠ ألف ريال ( قابل للتفاوض) للتواصل/ 0506511080
قال: فبلغني أن المرأة التي كانت تطيب بالت في ثيابها من الفرق. سنده صحيح روى ابن حبان،والحاكم و النسائي في باب ما يكره للنساء من الطيب و البيهقي و أبو داود عن أبي موسى الأشعري مرفوعا: (أيما امرأة استعطرت فمرّت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية). وأخرج الترمذي في باب ما جاء من كراهية خروج المرأة متعطرة من حديث أبي موسى الأشعري أيضا مرفوعا: (كل عين زانية، والمرأة إذا استعطرت فمرت بالمجلس فهي كذا و كذا) يعني زانية. ا. هـ. حكم تعطر المرأة - سطور. لحديث عائشة الذي رواه أبو داود في سننه أنها قالت: ( كنّا نخرج مع النبي إلى مكة فنضمّخ جباهنا بالمسك المطيب للإحرام، فإذا عرقت إحدانا سال على وجهها فيراه النبي فلا ينهاها). والرسول ونساؤه كانوا يحرمون بذي الحليفة وهي على بضعة أميال من المدينة. وفي حديث أبي هريرة الذي فيه أن رجلاًسأل رسول الله طيباً لابنته التي يزوّجها فلم يكن عندالرسول طيب غير أنه سلت له في قارورة عرقه فاتخذته ابنته طيباً تستعمله وكان يشم ريحها أهل المدينة فلم ينكر عليها أحد من الصحابة أن تخرج وريحها تفوح طيباً بحيث يجده أهل المدينة أبين البيان على جواز خرود المرأة متطيّبة بغير قصد التعرض للرجال، وهذا الحديث رواه أبو يعلى والطبراني(1( وقد ورد أيضاً عن زينب الثقفية أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إذا خرجت إحداكن إلى المسجد فلا تقربنَّ طيباً".
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أيما امرأة أصابت بخوراً فلا تشهد معنا العشاء الآخرة". وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: لقيته امرأة وجد منها ريح الطيب (ينفح) ولذيلها إعصار، فقال: يا أمة الجبَّار، جئت من المسجد؟ قالت: نعم، قال: وله تطيبت؟ قالت: نعم، قال: إني سمعت حبي أبا القاسم صلى الله عليه وسلم يقول: "لا تُقبل صلاة لامرأة تطيَّبت لهذا المسجد حتى ترجع فتغتسل غسلها من الجنابة". [رواه أبو داود وأحمد]
فكان الحق في هذه المسألة تحريم العطر على المرأة إن خرجت وعلمت عند خروجها أنها ستمر أو تتعرض للرجال. أما إن كانت المرأة عند زوجها، أو بين النساء، أو بين محارمها، أو علمت قطعا أنها لن تمر على الرجال، فلا حرج عليها في التعطر، فالأصل فيه الحل. ولا معنى لتفريق بعضهم بين ما إذا علمت المتعطرة من النساء أن العطر يثير شهوة الرجال أو لا يثيرها، فهذا نسبي، وليس في النصوص ما يفيد هذا التفصيل الشاذ، بل النصوص عامة. الأدلة على حرمة تعطر المرأة عند الخروج من المنزل - إسلام ويب - مركز الفتوى. وليس من حكمة الشرع تعليق الأحكام بأوصاف أو معانٍ غير منضبطة، ومعلوم أن إثارة شهوة البعض بعطر دون الآخر يتفاوت، وهو نسبي غير منضبط، فلا تناط به الأحكام. فلتتقِ اللهَ تعالى المرأةُ، ولتخرج تَفِلةً، غير متعطرة، تلزم شرع الله تعالى، وتعظم حرماته، تقي نفسها وغيرها الفتن. والله ولي التوفيق كتبه: د. محمد بن موسى الدالي في 24/11/1442هـ في 24/11/1442هـ
والدليل على ذلك: 1- أن علة التحريم الظاهرة من الأدلة السابقة غير متحققة في هذه الحالة ، فليس هناك فتنة ، وليس هناك إثارة للشهوة. 2- وقد جاء في السنة ما يدل على أن نساء الصحابة كن يستعملن الطيب فيما يغلب على ظنهن عدم انتشاره بين الرجال. فعن عَائِشَةَ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ: ( كُنَّا نَخْرُجُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى مَكَّةَ ، فَنُضَمِّدُ جِبَاهَنَا بِالسُّكِّ الْمُطَيَّبِ ( نوع من الطيب) عِنْدَ الْإِحْرَامِ ، فَإِذَا عَرِقَتْ إِحْدَانَا سَالَ عَلَى وَجْهِهَا ، فَيَرَاهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَا يَنْهَاهَا) رواه أبو داود (1830) وحسنه النووي في "المجموع" (7/219) وصححه الألباني في "صحيح أبي داود" وهو محمول على الحال المعروفة في الزمان الأول ، حيث كانت قوافل النساء مفصولة عن الرجال ، أو تكون المرأة في هودجها لا تختلط بالرجال ولا تمر في أماكنهم. وقال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله في "مجموع الفتاوى" (10/40): " يجوز لها الطيب إذا كان خروجها إلى مجمع نسائي لا تمر في الطريق على الرجال " انتهى. وجاء في "جلسات رمضانية" (عام 1415/ المجلس الخامس/مجموعة أسئلة تهم الأسرة) للشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " أما إذا كانت المرأة ستركب في السيارة ولا يظهر ريحها إلا لمن يحل له أن تظهر الريح عنده ، وستنزل فورا إلى محل عملها بدون أن يكون هناك رجال حولها ، فهذا لا بأس به ، لأنه ليس في هذا محذور ، فهي في سيارتها كأنها في بيتها ، أما إذا كانت ستمر إلى جانب الرجال فلا يحل لها أن تتطيب " انتهى.
يعني زانية. وما أخرجه النسائي وابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما: أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية وكل عين زانية. ورواه الحاكم وصححه. ثم قال ابن حجر الهيتمي رحمه الله بعد أن ساق جملة من الأحايث: تنبيه: عد هذا ــ أي عد التعطر مع الخروج كبيرة ــ هو صريح هذه الأحاديث ، وينبغي حمله ليوافق قواعدنا على ما إذا تحققت الفتنة ، أما مع مجرد خشيتها فهو مكروه ، أو مع ظنها فهو حرام غير كبيرة كما هو ظاهر. وقدم مفتي الجمهورية شوقي علام الحالة الرابعة باعتباره مباح بشرط، وعلق بأنه: "سلوك حضاري"، باختلاف السياق، فبالقياس على زمن الجاهلية، كان تعطر المرأة خارج منزلها يقصد من وراءه هدف معين، مثل فتنة الرجال، ومواعدتهم؛ لأن نساء ذلك الزمان لم يملكن وسائل للتواصل، فكانت المرأة تتفق بالمكاتبة مع أحد الرجال عن طريق وضعها عطراً مميزاً، وهو ما تسبب في تحريم تعطر النساء، وهو ما أشارت له الدكتورة آمنة نصير، أستاذ العقيدة بالأزهر الشريف. لذا فإن التعطر بشكل عام لإزالة الروائح الكريهة أو لإنعاش النفس مستحب وجائز، وأما إن كانت النية غير ذلك والفعل يدل على غير ذلك، فهذا حرام، ويصل بالمرأة لحكم الزانية، وهو ما يتسق مع نص الحديث.
[٣] كثير من أهل العلم فسّر الوعيد الوارد بالحديث والمشتمل على وصف المرأة بأنها زانية أنّ ذلك مقترنٌ بمَن تفعل ذلك بِقصد لفت الأنظار إليها، وإيقاع الناس الذين تمرّ عليهم في الفتنة، فهي حينئذ أصابت كبيرة من الكبائر ، وأنّ الزنا المقصود في الحديث ليس الزنا الذي وَجَب إقامة الحدّ عليها بسبب التّعطر، ولكنّ المقصود هو ما تسببت به من زنا العين بنظر الرجال إليها، فقد هَيّجت شهوة الرجال وحَمَلَتْهم على النظر إليها، ودعتهم بشكل غير مباشر إلى الوقوع في الزّنا. [٤] [٥] قال أهل العلم إنّ المرأة أو الفتاة المسلمة إذا غلب على ظنّها أنّها ستتعرّض بخروجها للرّجال فلا يحلّ لها أنْ تتعطّر بعطر تظهرُ ريحه لهم، حتى لو لم يكن في نيّتها جذب أنظارهم أو لفت انتباههم؛ وذلك لأنّ فعلها هذا فتنة بحدِّ ذاته؛ فلا تشفع لها نيّتها الحسنة.