من بين الذين وافقوا على التحدث معي شاب مصري اسمه طارق. يقول طارق "عثرت على مدرب مشهور على السوشيال ميديا و بالفعل تواصلت معه و قابلته لاكتشف أثناء المقابلة انه نصاب". ويضيف طارق إنه كان معجبا بفكرة أن يكون هناك يهتم لأمره ويشاركه التفكير في مشكلاته و خططه المستقبلية لكن بعد ما حدث معه أصبح من أشد المعارضين للفكرة. كتاب مهارات الحياة الجامعية جامعة طيبة pdf. أما يسرا فاستعانت بمدرب مهارات حياة بعد الخروج من تجربة إنسانية "فاشلة" وحضرت جلسة مجمعة للنساء "العازبات". وتحكي يسرا أن المدرب كان ينفذ التعليمات المتبعة بطريقة آليه دون محاولة معرفتها بشكل شخصي و التعامل مع مشكلتها " كنت أشعر أن لديه قائمة من الاسئلة يسألها مجرد أداء واجب". وتقول "تعرضت للتنمر من جانب حضور الجلسة الآخرين حتى المدرب نفسه انحاز لهم ضدي لدرجة ضغطت على أعصابي للغاية وخرجت من الجلسة متضررة أكثر من كوني مستفيدة". أمام هذه النماذج للتجارب السيئة قرأت الكثير من المنشورات عن التجارب الجيدة والمساعدات التي قدمها مدربو مهارات الحياة للمتدربين على تخطي الصعاب. وبين الآراء السلبية والإيجابية تبقي النتيجة أو الفائدة التي يحققها مدربي مهارات الحياة مسألة محكومة برأي المتدرب و قدرته على مساعدة نفسه بالأساس.
▪️الواجب التفاعلي الثاني عشر 1- فهم الذات 2- منطقة الأسرار 3- تسويق الذات 4- صح 5- الذات الإنسانية
أضافه abdullah في خميس, 2021/11/11 - 18:25 عمر العبدالله نظمت وحدة التوجيه والإرشاد بعمادة شؤون الطلاب مساء يوم الأربعاء الموافق 6/4/1443هـ ندوة بعنوان " مهارات التكيف مع الأجواء الجامعية" لطلاب الإسكان الطلابي قدمها الأستاذ خليل العبيلي المحاضر بكلية التطبيقية بالخرج. كتاب مهارات الحياة الجامعية pdf. تحدث خلالها العبيلي عن أهداف تنظيم الوقت وكيفية طريقة الاستذكار, وكيفية العمل على تعزيز المهارات الجامعية والتغلب على الخوف. كما تطرق خلال الندوة لأهمية تطوير الذات ودوره في تعزيز كيفية التعامل مع المشكلات والعقبات والعمل على معالجتها. من جهته ذكر الدكتور خالد العاصم المشرف على وحدة التوجيه والإرشاد بعمادة شؤون الطلاب أن الندوة جاءت ضمن سلسلة برامج, عُمل على إعدادها فريق مختص لتقدم لطلاب الجامعة بهدف تنمية وتطوير المهارات والقدرات مما يساعد على التكيف مع الحياة الجامعية, ويكون لدى الطالب نظرة شمولية حولها مما يجعله يتخطى العقبات والمشكلات التي قد تواجهه.
وقال سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله كما في فتاوى سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز (5/ 176): وقد وقع في الناس أيضًا تقليدٌ لهؤلاء؛ فقد احتفل الناس بعيد أولادهم، أو عيد الزواج ، فهذا أيضًا من المنكرات وتقليدٌ للكفرة، فليس لنا إلا عيدان: عيدُ الفطر، وعيد النحر، وأيام التشريق، وعرفة، والجمعة، فمن اخترع عيدًا جديدًا، فقد تشبَّه بالنصارى واليهود؛ قال صلى الله عليه وسلم: « من عمل عملًا ليس عليه أمرنا، فهو رَدٌّ »؛ اهـ. قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله في (القول المفيد 1/ 387): مسألة حكم الاحتفال بعيد الميلاد للأطفال: كل شيء يُتخذ عيدًا يتكرر كل أسبوع أو كل عام، فهو من البدع، والدليل على ذلك أن الشارع جعل للمولودِ العقيقة َ، ولم يجعل شيئًا بعد ذلك، واتخاذُهم هذه الأعياد تتكرر كل أسبوع أو كل عام، معناه أنهم شبَّهوه بالأعياد الإسلامية، وهذا حرام، ولا يجوز، وليس في الإسلام شيء من الأعياد إلا الأعياد الشرعية الثلاثة. وليس هذا من باب العادات؛ لأنه يتكرر؛ ولهذا لمَّا قدِم النبي صلى الله عليه وسلم فوجد للأنصار عيدين يحتفلون بهما، قال: « إن الله أبدلكم بهما خيرًا منهما؛ عيد الأضحى وعيد الفطر »؛ مع أن هذا من الأمور العاديَّة عندهم؛ اهـ.
فلتكن له عبرة بانقضاء الأيام والسنين والشهور والأعوام. واعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قد ربى الأمة على مخالفة الكفار في العبادات والعادات، فقد ربانا على خلاف عاداتهم في الأكل والذبح والمعاملة بين الزوجين، ففي الصحيحين عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: خالفوا المشركين. وقد روى أبو داود عن ثابت بن الضحاك قال: نذر رجل على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ينحر إبلا ببوانة، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني نذرت أن أنحر إبلا ببوانة، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: هل كان فيها وثن من أوثان الجاهلية يعبد؟ قالوا: لا، قال: هل كان فيها عيد من أعيادهم؟ قالوا: لا، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أوف بنذرك، فإنه لا وفاء لنذر في معصية الله، ولا فيما لا يملك ابن آدم. قال الشيخ الألباني: صحيح. حكم الاحتفال بعيد الميلاد ابن باز. وفي حديث الصحيحين أنه صلى الله عليه وسلم قال: ما أنهر الدم وذكر اسم الله فكل؛ ليس السن والظفر، وسأحدثك: أما السن فعظم، وأما الظفر فمدى الحبشة. وفي صحيح مسلم عن أنس: أن اليهود كانوا إذا حاضت المرأة فيهم لم يؤاكلوها ولم يجامعوهن في البيوت! فسأل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فأنزل الله تعالى: وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي الْمَحِيضِ وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىَ يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ.
• الأمر الثاني: ما فيه من التشبه بالكفار: فهذه بدعة قبيحة؛ قال صلى الله عليه وسلم: ((لتتبعُنَّ سَنَنَ مَن كان قبلكم شبرًا شبرًا وذراعًا بذراع، حتى لو دخلوا جُحْرَ ضَبٍّ تبعتُمُوهم))، قلنا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: ((فمَن؟))؛ البخاري، وقال: ((من تشبَّه بقوم، فهو منهم))؛ رواه أبو داود بسندٍ حسن. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "وهذا أقلُّ أحواله أن يقتضيَ تحريمَ التشبه بهم، وإن كان ظاهرُه يقتضي كفرَ المتشبِّه بهم"؛ [ اقتضاء الصراط المستقيم (237)]. وقال صلى الله عليه وسلم: ((لا تقوم الساعةُ حتى يأخذَ أمتي ما أخذَ الأمم والقرون قبلها شِبرًا بشبرٍ وذراعًا بذراع))، قالوا: يا رسول الله، كما فعلت فارسُ والروم؟ قال: ((وهل الناس إلا أولئك؟))؛ البخاري. وفيه حرمةُ التشبه ؛ وهذا لأن العيدَ من أمور العبادة، وقد أُجيب في التأصيل الأول على مَن جعل ذلك من أمور العادات المباحة. حكم الاحتفال بعيد الميلاد الشعراوي. قال صلى الله عليه وسلم في العيد: ((إن لكل قوم عيدًا، وهذا عيدُنا))؛ البخاري. قال الشاطبي في الاعتصام ( 2 / 98): "العاديَّات من حيث هي عاديَّة لا بدعة فيها، ومن حيث يُتعبَّد بها أو تُوضع وضعَ التَّعبُّد، تدخلُها البدعة" انتهى.
قال: ثمّ من؟ قال: " أمُّك ". قال: ثمّ من؟ قال: " أبوك " متفق عليه. وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: " رِضَى اللَّهِ فِي رِضَى الْوَالِدَيْنِ، وَسَخَطُ اللَّهِ فِي سَخَطِ الْوَالِدَيْنِ ". أَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ وَصَحَّحَهُ ابْنُ حِبَّانَ وَالْحَاكِمُ. وروى البزَّار في مسنده، والطبرانيُّ في معجمه: "أن رجلًا كان يطوف بالبيت الحرام حاملًا أمَّه يطوف بها، فسأل النبيَّ ﷺ: هل أَدَّيْتُ حقَّها؟، قال: " لا، ولا بزفرة واحدة " أي: من زفرات الطَّلق والوضع ونحوها. وعن ابن عمرَ رضي الله عنهما، عن رسول الله ﷺ قال: " ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة: العاقُّ لوالديه، ومدمن الخمر، والمنَّان عطاءه. ((( حكم الاحتفال بعيد الأم ))) - منتدى الرقية الشرعية. وثلاثة لا يدخلون الجنة: العاقُّ لوالديه، والديوث، والرَّجِلة" (والرَّجِلَةُ: المتشبِّهة بالرجال). رواه النَّسائيُّ والبزَّار. وعن أبي بَكْرَةَ رضي الله عنه، قال: قال رسول الله ﷺ: " ما من ذنب أحرى أن يُعجِّل الله عقوبته في الدنيا، مع ما يدَّخر لصاحبه في الآخرة، من البغي وقطيعة الرحم" رواه أبو داودَ والترمذيُّ وابن ماجه. بناء عليه: فإذا لم يُقصد (بهذه المناسبة التي لا تتضمّن مخالفات شرعية) التشبُّه بمن يخصِّص هذا اليوم في السَّنة فلا حرج، وإن كان الأفضل أن لا يخصّص تلك الليلة بهذا الاحتفال، مخالفةً لمن عيَّن يومًا واحدًا في السنة للأمّ.
والأم أحقُّ من أن يحتفى بها يومًا واحدًا في السنة، بل الأم لها الحق على أولادها أن يرعوها، وأن يعتنوا بها، وأن يقوموا بطاعتها في غير معصية الله عز وجل في كل زمان ومكان.