وردة الجزائرية - خليك هنا بلاش تفارق روائع بليغ حمدي - video Dailymotion Watch fullscreen Font
اغنية وردة الجزائرية - خليك هنا MP3 - من البوم احلى ما غنت
الافضل والاجمل اغاني من وردة الجزائرية ♥♥ Cocktail songs Warda Al Jazairia - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
وردة الجزائرية - خليك هنا - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
هويدا ابنة الضحية قالت: "فاتن فريد لم تكن فقط أمي ولكنها كانت صديقتي فأنا أسكن بالعمارة المجاورة لها، وقبل رحيلها بدقائق كنت أتحدث إليها تليفونيًا واستمر الحوار بيننا قرابة ساعة حيث تحدثنا في أمور الدين وبالتحديد عن فضل سورة يس". وتابعت حضرت على صوت الصرخات من الجيران، شاهدت والدتي ترقد على الأرض والدماء تنـزف منها بغزارة كانت الدمـاء تحيط بها من كل جانب، احتضنتها بقوة، بكيت، ورددت فاتن بصوت ضعيف "ياسر قتـلني"، وتوقفت كلماتها وراحت في غيبوبة لم تفق منها، لتشهد مستشفى الهرم آخر لحظات فاتن فريد. لمتابعة أخبارنا أولا بأول تابعنا على
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
وردة - خليك هنا (الوداع) - حفل القاهرة 1987 - YouTube
وقيل " من " يرجع إلى المخلوق ، أي ألا يعلم الله مخلوقه ؟ ﴿ تفسير الوسيط ﴾ ثم أكد- سبحانه- شمول علمه لكل شيء بقوله: أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ. واللطيف من اللطف، وهو العالم بخبايا الأمور، والمدبر لها برفق وحكمة ويسر.. والخبير: من الخبر، وهو العلم بجزئيات الأشياء الخفية، التي من شأنها أن يخبر الناس بعضهم بعضا بحدوثها، لأنها كانت خافية عليهم. مجموع الفتاوى/المجلد السادس عشر/تفسير قوله تعالى ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير - ويكي مصدر. ولفظ مَنْ في قوله مَنْ خَلَقَ يصح أن يكون مفعولا لقوله يَعْلَمُ، والعائد محذوف أى: ألا يعلم الله- تعالى- شأن الذين خلقهم، والحال أنه- سبحانه- هو الذي لطف علمه ودق، إذ هو المدبر لأمور خلقه برفق وحكمة، العليم علما تاما بأسرار النفوس وخبايا ما توسوس به.. ويجوز أن يكون مَنْ فاعلا لقوله يَعْلَمُ على أن المقصود به ذاته- تعالى-، ويكون مفعول يعلم محذوفا للعلم به، والمعنى: ألا يعلم السر ومضمرات القلوب الله الذي خلق كل شيء وأوجده، وهو- سبحانه- الموصوف بأنه لطيف خبير. والاستفهام على الوجهين لإنكار ما زعمه المشركون من انتفاء علمه- تعالى- بما يسرونه فيما بينهم، حيث قال بعضهم لبعض: أسروا قولكم كي لا يسمعه رب محمد. ﴿ تفسير ابن كثير ﴾ ( ألا يعلم من خلق) ؟ أي: ألا يعلم الخالق ؟!
اللطيف الخبير قال تعالى: ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير "14" (سورة الملك) ولنعطي مثلاً من حياتنا، فهذه الأمثال ضربت لتقريب الأفهام، وإيضاح المراد للناس، فنحن نعرف أن الكرسي قد تم صنعه من خشب (زان) أو (أرو) أو ( موجنة)، وأن المسمار الذي يربط الجزء بالجزء إما أنه مسمار صلب أو غير ذلك، وكذلك يعلم صانع الكرسي أي صنف من الغراء استعمل في لصق أجزاء الكرسي، وكذلك مواد الدهان التي تم دهن الكرسي بها. إن قول الحق سبحانه: ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير "14" (سورة الملك) هو قول لا يحتاج إلي جدال، ولذلك نجد الصانع النجار الذي يرغب أن تكون صنعته واضحة يقول للمشتري: سوف أصنع لك الكرسي من خشب، وعليك أن تمر يومياً لترى مراحل صنعه. ويبدأ صناعة الكرسي مرحلة مرحلة تحت إشراف الزبون، وكذلك يعرف البدوي كيف يتكون الرحل، وكذلك يعرف العربي كيف يتكون الفسطاط. النوال... (194) (أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) - ملتقى أهل التفسير. والحق سبحانه جاء بما يدحض أي جدال، وبدون الدخول في أية مهاترات أو مناقشات لها مقدمات ونتائج. يقول الحق سبحانه: إنه أمر سهل للخالق، ولذلك أتعجب كيف أدخل هؤلاء العلماء هذه المسألة في متاهة فلسفية، ولا يدخل فيها إلا صاحب القلب الكبير، ولذلك نجد أن هؤلاء الذين قالوا إن القرآن ذكر بشر جعلوا في عقولهم كالذي يملك قطعة من فضة يدسها ويدفنها في الرمال يم يدعو الآخرين للبحث معه عن قطعة الفضة.
القول في تأويل قوله تعالى: [14] ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير ألا يعلم من خلق أي: ألا يعلم السر والجهر من خلق الأشياء، والخلق يستلزم العلم كما قال: وهو اللطيف الخبير أي: اللطيف بعباده، الخبير بأعمالهم. وقيل: معنى الآية: ألا يعلم الله من خلقه، وهو بهذه المثابة، ف: " من " مفعول، والعائد مقدر. قال الغزالي: إنما يستحق اسم اللطيف من يعلم دقائق الأمور وغوامضها وما لطف منها، ثم يسلك في إيصال ما يصلحها سبيل الرفق دون العنف. اللطيف الخبير - أحمد كمال قاسم - طريق الإسلام. و " الخبير " هو الذي لا يعزب عن علمه الأمور الباطنة، فلا تتحرك في الملك والملكوت ذرة، ولا تسكن أو تضطرب نفس، إلا وعنده خبرها. وهو بمعنى العليم.
فما من أمر وقع، ولا مخلوق خلق، إلا والله تعالى قد علم ذلك قبل وقوعه، وكتبه منذ الأزل، وشاءه سبحانه، وأجراه على وفق علمه ومشيئته؛ ولذا كان من أسمائه الحسنى: القادر والقدير والمقتدر، وكانت القدرة من صفاته العلى. وإن شئتم أن تمتلئ قلوبكم بالإيمان واليقين وتعظيم الله تعالى والتسليم فتفكروا فيما يجري في الأرض من أحداث ومقادير.. في ضخامتها، وكثرتها، وتنوعها، في البر والبحر، على الإنسان والحيوان والنبات والجماد، ثم قارنوا ذلك بقول الله تعالى: ﴿ وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ﴾ [الأنعام: 59]. وقَالَ النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "كُلُّ شَيْءٍ بِقَدَرٍ، حَتَّى الْعَجْزِ وَالْكَيْسِ، أَوِ الْكَيْسِ وَالْعَجْزِ"رواه مسلم. إن الإيمان بالقدر راحة في الدنيا والآخرة.. به الخلاص من الشرك والإلحاد والنجاة من الحيرة والاضطراب.. ولقد جُنَّ قديما وحديثا أولو عقول بفقدهم الإيمان بالقدر، وألحد في البحث عنه كثير من أذكياء البشر؛ لأنهم ما عرفوا قدرة الله تعالى في أفعاله، ولا أدركوا حكمته سبحانه في أقداره، وأشغلوا عقولهم في كشف أسراره في خلقه، ومحاولة معرفة كيفيته وكنهه، وأنى لهم ذلك؟!
يقول القشيري: من أدب المؤمن مع اسم الخبير أنه من عرف أن الله خبير بأفعاله وأقواله وأعماله كان محترزا في أقواله وأعماله وواثقاً بجميع اختياره وأنه ما قسم له لن يفوته وما لم يقسم له لن يدركه، والذي يوحد الله في اسمه الخبير يختار الله وكيلاً كفيلاً، وهو موقن بأن الله عز وجل إذا تولى أمر عبد بجميل عنايته كفاه وأغناه وأسعده في الدنيا والآخرة.
ولم يقترن اسم الله اللطيف إلا باسمه الخبير.. فالله تعالى يطلِّع على بواطن الأمور ويلطف بعباده ، فلا يُقدِر لهم إلا ما فيه الخير.. وقد يخفى على العبد هذا الخير ، فيُقابل قضاء الله بالاعتراض.. والله تعالى يقول: " أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ " [الملك:14]. يقول ابن القيم: " ما يَبْتَلِي الله بهِ عبادَهُ من المصائبِ ، وَيَأْمُرُهُم بهِ من المكارهِ ، وَيَنْهَاهُم عنهُ من الشَّهَوَاتِ ، هيَ طُرُقٌ يُوصِلُهُم بها إلى سعادتِهِم في العاجلِ والآجلِ ، وقدْ حُفَّت الجنَّةُ بالمكارهِ ، وَحُفَّت النارُ بالشهواتِ. وقدْ قَالَ: " عَجَبًا لِأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ وَلَيْسَ ذَاكَ لِأَحَدٍ إِلَّا لِلْمُؤْمِنِ ، إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ" [مسلم]. فالقضاءُ كُلُّهُ خَيْرٌ لِمَنْ أُعْطِيَ الشكرَ والصبرَ جَالِبًا ما جَلَبَ.. وكذلكَ ما فَعَلَهُ بآدَمَ وإبراهيمَ وموسَى وعيسَى ومحمَّدٍ من الأمورِ التي هيَ في الظاهرِ مِحَنٌ وابتلاءٌ ، وهيَ في الباطنِ طُرُقٌ خَفِيَّةٌ أَدْخَلَهُم بها إلى غايَةِ كَمَالِهِم وَسَعَادَتِهِم " [شفاء العليل].