* تحدث حالة الخفقان بعد الطعام نتيجة لارتفاع المعدة وضغطها على الحجاب الحاجز، هذا يحدث لبعض الناس، وفي ذات الوقت يُعرف أن الإنسان حين يتناول الطعام يحدث بعد ذلك إفراز كبير نسبيًا لمادة الأنسولين، ومادة الأنسولين في هذه الحالة هي من أجل حرق السكر، الذي يحدث أن بعض الناس ينخفض السكر نسبيًا، وهذا يؤدي إلى الخفقان * يزداد خفقان القلب بعد الأكل بسبب ارتفاع ضغط الدم في الشرايين والأوردة * زيادة نشاط إفراز الغدة الدرقية يعمل على تسريع خفقان القلب بعد الأكل
فأنا ايضا اعاني من نفس ما قاله طارح السؤال بنفس كل ما قاله وعند الصلاه عند السجود اشعر وكاني كنت اركض وانفاسي تتعسر واشعر بنبض قلبي في رقبتي واحس به وكأنه طرق في داخلي.. شكرا جزيلا لمن اجاب علي الاستفسار وشرح الامر وساحاول ان شاء الله بتجنب الاكثار من الطعام واكل سكر يات بسيطه اولا ثم الصلاه والعوده للطعام. جزاكم الله خيرا أسبانيا نعيمة شكرا للساءل و المجييب ألمانيا محمد شكرا على المعلومة مصر رشا شكرا للافادة جزاكم الله خيرا العراق لولو وزوزو شكرا جزيلا انا منذ الصغر واعاني من نفس الاعراض. ليبيا عايشة من ليبيا نفس حالتي حاليا واستفادت من السوال ولاجابة وشكرا لكم علي التوضيح..... وبارك الله فيكم
وجود ارتفاع درجة حرارة الجسم وبشكل خاص في الرقبة والوجه. الشعور بوجود تنميل وتخدير في الأطراف مع الشعور بالبرودة فيها. الإحساس المتزايد بتوقف القلب. الاحساس بالأرق وعدم النوم لساعات كافية. المصاب بهذا المرض يعاني كثيرًا من الغازات في البطن، والشعور بالغمص وعدم الارتياح. المشكلة الأساسية أن تكرار هذا الاحساس قد يؤدي إلى ضمور في عضلة القلب. تشخيص عدم انتظام ضربات القلب بعد الأكل عند ملاحظة الأعراض السابقة يجب أولًا أن يتم عمل رسم القلب الكهربائي ( ECG أو EKG) أو يمكن التشخيص في المنزل كما يلي: اختبار معدل إيقاع القلب لمدة 24 أو 48 ساعة إذا كان لدى المريض أعراض في كثير من الأحيان ولكن ليس باستمرار. مسجل الحدث أو جهاز مراقبة دقات القلب هو جهاز يستخدم فقط عندما يكون يصاب المريض بتلك الأعراض السابقة، ونقوم باستخدام هذا الجهاز بوضعه كعصبة حول المعصم مع الضغط على زر التنشيط، أو إذا كان يعاني المصاب بدوخة وعدم انتظام في ضربات القلب يمكن استخدامه كجهازالاستدعاء الذى يتم الضغط فيه على الصدر. أو يمكن وضعه تحت الجلد بالتدخل الجراحي حيث يسجل هذا الجهاز عدد ضربات القلب في عدة دقائق في كل مرة، ثم يبدأ من جديد.
البشارة بالنبي عليه الصلاة والسلام في العهد الجديد (الإنجيل) فهو بشارة عيسى - عليه السلام -: أخبرنا الله -تعالى- أن عيسى - عليه السلام - بشَّر برسولنا محمد -صلى الله عليه وسلم-: ﴿ وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ من التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي من بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ ﴾ [الصف: 6]. ذكر النبي محمد في الانجيل. بشارات من الإنجيل: وفي إنجيل يوحنا (14 - 15): " إن كنتم تحبوني، فاحفظوا وصاياي، وأنا أطلب من الأب فيعطيكم مُعزيًا آخَر؛ ليمكث معكم إلى الأبد ". وفي اللغات الأجنبية: " فيعطيكم باركليتوس؛ ليمكث معكم إلى الأبد "، والمعنى الحرفي لكلمة ( باركليتوس) اليونانية هو أحمد، وهو من أسماء الرسول - صلى الله عليه وسلم [1]. وورَد في إنجيل يوحنا الإصحاح (16 - 7: 13) على لسان المسيح - عليه السلام - وهو يخاطب تلاميذه قبل أن يرحل: " لكني أقول لكم الحق، إنه خيرٌ لكم أن أَنطلِق؛ لأنه إن لم أنطلق لا يأتيكم المُعزِّي "، ثم يواصل المسيح - عليه السلام - الحديث عن ذلك المعزي قائلاً: " إن لي أمورًا كثيرة أيضًا لأقول لكم، ولكن لا تستطيعون أن تحتملوا الآن، وأما متى جاء ذاك روح الحق، فهو يرشدكم إلى جميع الحق؛ لأنه لا يتكلم من نفسِه، بل كل ما يسمع يتكلم به، ويُخبركم بأمور آتية ".
وفعلًا فإن من لم يمتثل لأمر الله ونهيه، فإنه لن يقوم بالعدل ويُحقق السلام. فالسلام على الأرض لم يكن سوى تأسيس مملكة الله على الأرض ألا وهو الإسلام. آية النبيّ في التوراة - الإنجيل باللغة العربية. وذلك "أن كلمة Eiriny اليونانية مُرادفة للكلمات السامية شالوم في العبرية و"شلاما" – في الآرامية – وإسلام – في العربية-، وقد قصد عيسى المسيح هذا المعنى الإسلامي للكلمة عندما ألقى موعظته البليغة على الجبل "طوبى لصانعي السلام متى 5:9″(8). -أصل كلمة يودوكيا: كلمة يودوكيا Eudokia- حسب عبد الأحد داود- الحرف الأول منها Eu معناه: جيد، حسن كما فيeudokimos التي تعني عظيم الاحترام، ذائع الصيت والمجد، وحسب القاموس الإغريقي تحمل كلمة Eudokia معنى: لطيف، حسن"(9)، ولفهم معنى كلمة يودوكيا أكثر قام عبد الأحد داود ببيان الأصل اللغوي للكلمات العبرية "مَحْمد" و"حمدة" وهي كالتالي: أ- "حَمَدْ" يتألف هذا الفعل من الحروف الساكنة السامية "ح م د"، وحيثما جاءت هذه الحروف في الكتابات المقدسة اليهودية فإنها تُعني (يحب، يشتاق، يرغب). ب- حَمِد بالمذكر، وحمدة بالمؤنث يدلان على الرغبة، الرضى، البهجة، الجمال. ج- مَحْمَد، مَحْمُد: هاتان الصيغتان مُشتقتان من الفعل حَمَد ومعناها: المرغوب فيه جدًا، البهيج، الرائع، الجذاب، القيم، المحبوب.
عدد 13: "وأما متى جاء ذاك روح الحق فهو يرشدكم إلى جميع الحق لأنه لا يتكلم من نفسه بل كل ما يسمع يتكلم به ويخبركم بأمور آتية ذاك يمجدني لأنه يأخذ مما لي ويخبركم. " انتهت أقوال السيد المسيح عن الروح القدس. الروح القدس الباراقليز الذي وعد المسيح أن يرسله بعد ارتفاعه. ويقول أخوتنا المسلمون أنه يشير إلى نبي الإسلام لأن كلمة الباراقليز في اللغة اليونانية وترجمتها إلى العربية هي أحمد. النبي محمد في الانجيل ذاكر. يوجد في اللغة اليونانية كلمة بيرقليس وترجمتها إلى العربية هي المحمود أو المشروع أما الكلمة اليونانية الواردة في النص السابق وهي باراقليز وترجمتها إلى العربية المعزي وهي تختلف في الحروف والنطق وبالتالي في المعنى عن الكلمة الأولى ونحن نعلم أن التشكيل في اللغة العربية يغير معنى الكلمة الواحدة فمثلا كلمة السلام إذ وضعنا على حرف السين فتحة تكون معناها الصلح أما إذا وضعنا على السين ضمة يكون معناها عظام الأصابع أما إذ وضعنا تحت حرف السين كسرة يكون معناها الحجارة. ---------------------------------------- وفقك الله اخى انا اعلم ان هذا الكلام ليس منك ولكنى اعلم ايضًا انى اذا قمت بتأليف نص وقلت انه من القرآن لن يعجبك ذلك الأمر لذلك احببت التوضيح لأخوتى المسلمين.. كما ان الكلام المذكور أعلاه ليس لك ولكن لمؤلف النصوص الأصلى.. وفقك الله.
نص الشبهة: أين التبشير بمحمد ( صلى الله عليه و آله) في الانجيل؟ الجواب: التبشير بمقدم رسول الإسلام محمّد ( صلى الله عليه و آله) ﴿ وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ... ﴾ 1. أنكروا وجود هذه البشاره في بشائر المسيح ( عليه السَّلام) بحجّة خلوّ الأناجيل عنها!! لكن البشارة موجودة, و القوم حرّفوها في التراجم تحريفاً. ذكر إسم النبي محمد في التوراة والإنجيل..... جاء التبشير بمقدم سيّدنا محمد ( صلى الله عليه و آله) في وصايا المسيح ( عليه السَّلام) للحواريّين و الذين اتّبعوه بلفظةٍ تدلّ على وصف المبشَّر به بأنّه { كثير المحمدة} المنطبقة مع لفظة {أحمد} و هو أفعل التفضيل من الحمد. و كانت لغة المسيح التي بشّربها هي العبرانية, و هي لغة إنجيل يوحنّا الذي جاء فيه هذا التبشير, لكنّها ترجمت إلى اليونانية, ولم يعرف المترجم, و لا سبب الترجمة إليها... و ضاع الأصل, ولم يعد له وجود حتّى الآن. و التراجم الموجودة حاليّاً هي تراجم عن النُسَخ اليونانية.. و البشارة في اليونانية كانت بلفظة { بير كلو طوس} و معناها: { الذي له حمدٌ كثير}.